ابو يوسف المصرى
06-09-2009, 07:02 PM
اذيع منذ ايام ...على الجزيرة الوثائقية فيلم علمي بعنوان (بيئتنا -أخطار تحدق بالمحيطات) ومن الواضح ان الفيلم من انتاج منظمة الامم المتحدة لمواجهة كوارث محتملة نتيجة تدخل الانسان وتسببه في تغيير مناخ الارض واخلال التوازن البيولوجي الاحيائي بحسب ما جاء بالفيلم
ملاحظات على الفيلم
1- الفيلم ذو مادة علمية خطيرة تذهب بالعقول
2- الفيلم يتحدث بلغة اليقين العلمي
3- لم ترد كلمة لفظ الجلالة (( الله)) ..او الخالق في الفيلم اطلاقا
4- يتضمن الفيلم عبارات مثل( وهبتنا الطبيعة - البكتريا اصل الحياة ) وهي عبارات الحادية
الفيلم يعطى مصداقية كاذبة للفرضيات العلمية بشان عبارات الحادية مثل (وهبتنا الطبيعة ) من خلال عرض علمى خطير جدا
والمحتوى العلمي للفيلم جيد جدا ..الا ان اسغلالة خبيث جدا
الخلاصة يتم تمرير السم في العسل (كما يقال بالمثل الشعبي)
الغريب اخوانى
ان قناة اقرأ والبدر اذاعتا نفس الفيلم ....وقنوات اسلامية اخرى في الطريق
الفيلم يمكن ان يبث من قنوات اسلامية ..لا اعتراض ولكن بعد ان يتم ترجمته من معطياتنا نحن لا من معطياتهم هم
ارجو التنبيه لمثل هذه الافكار التى تبث من خلال مادة علمية تحاول ان توهم من يشاهدها من عوام الناس على ان ما تعرضة من مادة علمية او مفاهيم الحادية صحيح ( انه خلط واضح ومتعمد)
ارجو النشر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظات على الفيلم
1- الفيلم ذو مادة علمية خطيرة تذهب بالعقول
2- الفيلم يتحدث بلغة اليقين العلمي
3- لم ترد كلمة لفظ الجلالة (( الله)) ..او الخالق في الفيلم اطلاقا
4- يتضمن الفيلم عبارات مثل( وهبتنا الطبيعة - البكتريا اصل الحياة ) وهي عبارات الحادية
الفيلم يعطى مصداقية كاذبة للفرضيات العلمية بشان عبارات الحادية مثل (وهبتنا الطبيعة ) من خلال عرض علمى خطير جدا
والمحتوى العلمي للفيلم جيد جدا ..الا ان اسغلالة خبيث جدا
الخلاصة يتم تمرير السم في العسل (كما يقال بالمثل الشعبي)
الغريب اخوانى
ان قناة اقرأ والبدر اذاعتا نفس الفيلم ....وقنوات اسلامية اخرى في الطريق
الفيلم يمكن ان يبث من قنوات اسلامية ..لا اعتراض ولكن بعد ان يتم ترجمته من معطياتنا نحن لا من معطياتهم هم
ارجو التنبيه لمثل هذه الافكار التى تبث من خلال مادة علمية تحاول ان توهم من يشاهدها من عوام الناس على ان ما تعرضة من مادة علمية او مفاهيم الحادية صحيح ( انه خلط واضح ومتعمد)
ارجو النشر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته