المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وهذه معجزة علمية أخرى من حديث نبوي شريف



محمد عبد الرحمن
05-23-2005, 07:47 AM
وهذه معجزة نبوية أخرى أقدمها لرواد المنتدى .

قال صلى الله عليه و سلم :

ما من ساعة من نهار و لا يوم إلا والمطر ينزل فيها يصرفه الله حيث يشاء .

رواه الإمام السيوطي في " الجامع الصغير"

معنى الحديث واضح فهو يخبرنا بأن نزول المطر لا ينقطع طوال الأربع و العشرين ساعة .

و لمن أراد التأكد من ذلك فما عليه إلا أن يراقب النشرات الجوية العالمية في الفضائيات الكبرى .
سترون صدق هذا الحديث النبوي الشريف على صاحبه أفضل الصلاة و أزكى السلام .

ترى حين ذكر الرسول :salla1: هذا الحديث منذ 15 قرنا مضت هل كان عنده أقمارا صناعية أو مراكز للرصد الجوي أو مراسلين بهواتف نقالة في جميع أصقاع الأرض ؟

لقد نبأه العليم الخبير

كيف ؟
بالوحي

إذا هناك وحيان : القرآن و السنة النبوية .
إنه ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .

هذه حقيقة علمية تطمس عيون المكابرين الضالين .

وستبقى السنة النبوية الشريفة المصدر الثاني للتشريع الإسلامي رغم جهل الجاهلين و عناد المعاندين .

كناطح صخرة يوما ليوهنها *.*.* فلم يضرها و أوهى قرنه الوعل .

و صدق الله العظيم "
وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ .

ashrf6581
06-26-2005, 02:04 AM
بالرغم من عدم تاكدى من درجة صحة الحديث الا اننى عندما علمت به وجب على ان اقول صدق الله ورسوله

{وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا} (22) سورة الأحزاب
:salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2:

muslimah
06-26-2005, 09:00 AM
بالرغم من عدم تاكدى من درجة صحة الحديث الا اننى عندما علمت به وجب على ان اقول صدق الله ورسوله

{وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا} (22) سورة الأحزاب
:salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2: :salla2:


جاء في الدرر السنية :-

ما من ليل و لا نهار، إلا السماء تمطر فيها، و يصرفه الله حيث شاء
الراوي: المطلب بن حنطب بن الحارث - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 5213


ما أحد بأكسب من أحد ولا عام بأمطر من عام ولكن الله يصرفه حيث يحب وإن الله يعطي المال من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الإيمان إلا من يحب فإذا أحب عبدا أعطاه الإيمان
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: [أورده في المسند الضعيف] - المحدث: العقيلي - المصدر: المسند الضعيف - الصفحة أو الرقم: 297



ما من ساعة من ليل ولا نهار إلا والسماء تمطر فيها يصرفه الله حيث يشاء
الراوي: - - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف مرسل - المحدث: النووي - المصدر: المجموع شرح المهذب - الصفحة أو الرقم: 5/99

من عام بأكثر مطرا من عام، و لكن الله يصرفه بين خلقه [ حيث يشاء ] ثم قرأ : و لقد صرفناه بينهم [ليذكروا] الآية
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح على شرط الشيخين - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2461

ما أحد بأكسب من أحد، ولا عام بأمطر من عام .. ولكن الله يصرفه حيث شاء، وإن الله عز وجل يعطي المال من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب، فإذا أحب الله عبدا أعطاه الإيمان
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: معروف من كلام عبد الله موقوفا - المحدث: ابن حجر - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 5/536

ما من عام بأكثر مطرا من عام، و لكن الله يصرفه بين خلقه [ حيث يشاء ] ثم قرأ : و لقد صرفناه بينهم [ليذكروا] الآية
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح على شرط الشيخين - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2461

ATmaCA
06-26-2005, 09:01 AM
ما من عام بأكثر مطرا من عام ، ولكن الله يصرفه بين خلقه ( حيث يشاء ) . ثم قرأ : { ولقد صرفناه بينهم ليذكروا } الآية ] . عن ابن عباس . ( صحيح ) . ويستفاد منه : أن كمية المطر في كل عام واحدة ، لكن تصريفه يختلف . وقال البغوي في معالم التنزيل عقب حديث ابن عباس : وهذا كما روي مرفوعا : ما من ساعة من ليل ولا نهار ، إلا والسماء تمطر فيها ، يصرفه الله حيث يشاء . وذكر ابن اسحاق وابن جريج ومقاتل ؛ وبلغوا به ابن مسعود يرفعه قال : ليس من سنة بأمر ( أي أسوأ ) من أخرى ، ولكن الله قسم هذه الأرزاق ، فجعلها في السماء الدنيا ؛ في هذا القطر ، ينزل منه في كل سنة بكيل معلوم ، ووزن معلوم ، وإذا عمل قوم بالمعاصي حول الله ذلك إلى غيرهم ، فإذا عصوا جميعا صرف الله ذلك إلى الفيافي والبحار .

الحديث صـحـيـح .

http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=14152

ashrf6581
06-26-2005, 11:58 PM
اشكر الاخوه على التوضيح وجزاكم الله عنا خيراً[SIZE=5][FONT=Tahoma]

سيف الكلمة
06-27-2005, 01:22 AM
وهذه معجزة تاريخية رقمية من الحديث الشريف
قال صلى الله عليه وسلم فى صحيح مسلم بروايات مختلفة
الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزء من النبوة

وأخبرنا أيضا بأن الرؤيا كانت تأتيه ستة أشهر ثم نزل جبريل بااوحى

وبعملية حسابية بسيطة الرؤيا 6 أشهر = جزء واحد من 46 من النبوة
فكم تكون مدة النبوة
الرؤيا نصف سنة = نصف سنة من 46 نصف سنة هى مدة النبوة
46 نصف سنة = 23 سنة
وهى المدة الفعلية للنبوة منها 13 سنة بمكة و10 سنة بالمدينة
هل كان محمدا صلى الله عليه وسلم يعرف مدة نبوته
الجواب لا
لأن محمدا كان يعلم بداية نبوته ولكنه لا يعلم نهايتها فلا يعلم عبد نهاية عمره ونعلم أن النبوة تنتهى بموت النبى
فإذا قلنا ولكن الحديثين للنبى ويبينان وقت انتهاء النبوة التى تنتهى بموته
الجواب فى الآيات :
(وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحى يوحى * علمه شديد القوى * )
فسبحان ربى العظيم
أجرى على لسان نبيه ما يبين مدة نبوته
أنسمى ذلك إعجازا رقميا فى الحديث النبوى
أم نسميه إعجازا تاريخيا ونبوءة
لا تهم التسمية والأهم وجود المعجزة وصدق النبوءة

الفاروق
06-27-2005, 01:44 AM
هو الله الذي لا إله الى هو عالم الغيب والشهادة وهو الرحمن الرحيم * هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهمين العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون
بارك الله فيكم

سيف الكلمة
02-27-2006, 09:04 PM
‏حدثنا ‏ ‏عبيد الله بن موسى ‏ ‏عن ‏ ‏شيبان ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏قال أخبرتني ‏ ‏عائشة ‏ ‏وابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهم ‏ ‏قالا ‏
‏لبث النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بمكة ‏ ‏عشر سنين ينزل عليه القرآن ‏ ‏وبالمدينة ‏ ‏عشر سنين ‏

فتح الباري بشرح صحيح البخاري
حديثا ابن عباس وعائشة معا : ‏

‏قوله : ( عن شيبان ) ‏
‏هو ابن عبد الرحمن , ويحيى هو ابن أبي كثير , وأبو سلمة هو ابن عبد الرحمن . ‏

‏قوله : ( لبث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن وبالمدينة عشر سنين ) ‏
‏كذا للكشميهني , ولغيره " وبالمدينة عشرا " بإبهام المعدود , وهذا ظاهره أنه صلى الله عليه وسلم عاش ستين سنة إذا انضم إلى المشهور أنه بعث على رأس الأربعين , لكن يمكن أن يكون الراوي ألغى الكسر كما تقدم بيانه في الوفاة النبوية , فإن كل من روي عنه أنه عاش ستين أو أكثر من ثلاث وستين جاء عنه أنه عاش ثلاثا وستين , فالمعتمد أنه عاش ثلاثا وستين , وما يخالف ذلك إما أن يحمل على إلغاء الكسر في السنين , وإما على جبر الكسر في الشهور , وأما حديث الباب فيمكن أن يجمع بينه وبين المشهور بوجه آخر , وهو أنه بعث على رأس الأربعين , فكانت مدة وحي المنام ستة أشهر إلى أن نزل عليه الملك في شهر رمضان من غير فترة , ثم فتر الوحي , ثم تواتر وتتابع , فكانت مدة تواتره وتتابعه بمكة عشر سنين من غير فترة , أو أنه على رأس الأربعين قرن به ميكائيل أو إسرافيل فكان يلقي إليه الكلمة أو الشيء مدة ثلاث سنين كما جاء من وجه مرسل , ثم قرن به جبريل فكان ينزل عليه بالقرآن مدة عشر سنين بمكة . ويؤخذ من هذا الحديث مما يتعلق بالترجمة أنه نزل مفرقا ولم ينزل جملة واحدة , ولعله أشار إلى ما أخرجه النسائي وأبو عبيد والحاكم من وجه آخر عن ابن عباس قال " أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا في ليلة القدر , ثم أنزل بعد ذلك في عشرين سنة وقرأ ( وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ) الآية " وفي رواية للحاكم والبيهقي في الدلائل " فرق في السنين " وفي أخرى صحيحة لابن أبي شيبة والحاكم أيضا " وضع في بيت العزة في السماء الدنيا , فجعل جبريل ينزل به على النبي صلى الله عليه وسلم " وإسناده صحيح , ووقع في " المنهاج للحليمي " : أن جبريل كان ينزل منه من اللوح المحفوظ في ليلة القدر إلى السماء الدنيا قدر ما ينزل به على النبي صلى الله عليه وسلم في تلك السنة إلى ليلة القدر التي تليها , إلى أن أنزله كله في عشرين ليلة من عشرين سنة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا , وهذا أورده ابن الأنباري من طريق ضعيفة ومنقطعة أيضا وما تقدم من أنه نزل جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا ثم أنزل بعد ذلك مفرقا هو الصحيح المعتمد وحكى الماوردي في تفسير ليلة القدر أنه نزل من اللوح المحفوظ جملة واحدة وأن الحفظة نجمته على جبريل في عشرين ليلة وأن جبريل نجمه على النبي صلى الله عليه وسلم في عشرين سنة , وهذا أيضا غريب , والمعتمد أن جبريل كان يعارض النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان بما ينزل به عليه في طول السنة , كذا جزم به الشعبي فيما أخرجه عنه أبو عبيد وابن أبي شيبة بإسناد صحيح , وسيأتي مزيد لذلك بعد ثلاثة أبواب . وقد تقدم في بدء الوحي أن أول نزول جبريل بالقرآن كان في شهر رمضان , وسيأتي في هذا الكتاب أن جبريل كان يعارض النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن في شهر رمضان , وفي ذلك حكمتان : إحداهما تعاهده , والأخرى تبقية ما لم ينسخ منه ورفع ما نسخ , فكان رمضان ظرفا لإنزاله جملة وتفصيلا وعرضا وأحكاما . وقد أخرج أحمد والبيهقي في " الشعب " عن واثلة بن الأسقع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " أنزلت التوراة لست مضين من رمضان , والإنجيل لثلاث عشرة خلت منه , والزبور لثمان عشرة خلت منه , والقرآن لأربع وعشرين خلت من شهر رمضان " . وهذا كله مطابق لقوله تعالى ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ) ولقوله تعالى ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) فيحتمل أن تكون ليلة القدر في تلك السنة كانت تلك الليلة , فأنزل فيها جملة إلى سماء الدنيا , ثم أنزل في اليوم الرابع والعشرين إلى الأرض أول ( اقرأ باسم ربك ) ويستفاد من حديث الباب أن القرآن نزل كله بمكة والمدينة خاصة , وهو كذلك , لكن نزل كثير منه في غير الحرمين حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر حج أو عمرة أو غزاة , ولكن الاصطلاح أن كل ما نزل قبل الهجرة فهو مكي , وما نزل بعد الهجرة فهو مدني , سواء نزل في البلد حال الإقامة أو في غيرها حال السفر , وسيأتي مزيد لذلك في " باب تأليف القرآن " . ‏



إقتباس:
فكانت مدة وحي المنام ستة أشهر إلى أن نزل عليه الملك في شهر رمضان من غير فترة , ثم فتر الوحي , ثم تواتر وتتابع ,


وتكون النبوءة بمدة النبوة بالجمع بين هذا الحديث وشرحه وبين حديث متواتر بأن الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزء من النبوة

إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة . وما كان من النبوة فإنه لا يكذب . قال محمد : وأنا أقول هذه ، قال : وكان يقال : الرؤيا ثلاث : حديث النفس ، وتخويف الشيطان ، وبشرى من الله ، فمن رأى شيئا يكرهه فلا يقصه على أحد وليقم فليصل ، قال : وكان يكره الغل في النوم ، وكان يعجبهم القيد ، ويقال : القيد ثبات في الدين .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7017

الرؤيا الحسنة ، من الرجل الصالح ، جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6983

الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:

فإذا كان الجزء الواحد ستة أشهر
فماذا تكون مدة 46 جزء
46× نصف عام ( ستة أشهر ) = 23 سنة
وكانت حقا مدة النبوة 23 سنة

لا نقول بأن محمدا صلى الله عليه وسلم كان يعلم مدة نبوته وهى نهاية عمره
ولكن أقول بأنه صلى الله عليه وسلم :
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى *
والربط بين هذين الحديثين يتحقق بهما إعجاز غيبى بنبوءة تحققت بنهاية النبوة بعد 23 سنة من البعثة