اخت مسلمة
08-16-2009, 02:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معظمنا يعلم حكاية ابن الراوندي , ولمن لايعلمها فقد كان هذا الزنديق الامعه هو أحد الفلاسفة الذين رموا بالإلحاد. قال ابن الجوزي: زنادقة الإسلام ثلاثة: ابن الراوندي، وأبو حيان التوحيدي، وأبو العلاء المعري. ونص شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى على أنه زنديق. وقال الذهبي في السير: ابن الراوندي الملحد. وقد ذكر إلحاده الغزالي في الإحياء، ونقض عليه ابن تيمية في مواضع من نقض التأسيس. ولقد وافق الدهرية في قولهم بقدم العالم، وألف كتابا سماه: التاج في قدم العالم
وقال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية: كان ابن الراوندي يزعم أن الكفر هو الجحد والإنكار والستر والتغطية، وليس يجوز أن يكون الكفر إلا ما كان في اللغة كفرا، ولا يجوز إيمان إلا ما كان في اللغة إيمانا، وكان يزعم أن السجود للشمس ليس بكفر، ولا السجود لغير الله كفر، ولكنه علم على الكفر، لأن الله بين أنه لا يسجد للشمس إلا كافر.
شهدت حياته تحولات مذهبية وفكرية كبيرة فقد كان في بداياته الفقهية واحد من أعلام المعتزلة في القرن الثالث الهجري ولكنة تحول عنهم وانتقدهم في كتابة "فضيحة المعتزلة" ردا على كتاب الجاحظ "فضيلة المعتزلة" فتحول إلى المذهب الشيعي وله كتاب "الإمامة" من اثار تشيعه القصير ولكن لقائه بأبو عيسى الوراق الملحد قد اخرجه من التشيع والاسلام وتحول بعده ابن الراوندي إلى احد اهم الملحدين والزنادقة في التاريخ الاسلامي.
تنقل اهوج لاركائز له بين المذاهب من علم من اعلام المعتزلة وحامل لوئهم الى مهاجم لحصونهم داككا لها ناسفا تاريخه معهم بدون التفات الى الوراء وبدون مراجعه عقلية سليمة لما كان عليه او آل اليه وانفصل عن المعتزلة .. لغضبه على رفاقه ... الذين اعتبروه فاسقاً ومنحرفاً .. وطردوه من حلقتهم، فبقي طريداً وحيداً فأخذ يؤلف كتباً لأبي عيسى الأهوازي (اليهودي) وظل طوع أمر هذا اليهودي وملتصقا به لانه لم يكن يجد عملا يقتات منه ، بعد محاولته الفاشلة كي يسترزق من النسخ ,ثم بعد ذلك تحول الى المذهب الشيعي ,داهنهم وكتب لهم وحمل لوائهم وخاض وصال وجال معهم ثم التقى بأشقى القوم أبو عيسى الوراق فتحول الى ملحد حتى العظم .
هذه نبذة عن ابن الراوندي معاصر الدولة العباسية ,والآن بيننا ابن راوندي بكافة تفاصيله في القرن الواحد والعشرين بيننا هذا الرجل المنتسب إلى كتبة ألوان الطيف السبعة، فهو شيعي حيناً ويساري أو اشتراكي حيناً آخر، وحداثي وعلماني وليبرالي حيناً ثالثاً، ثم كنسياً في آخر (موديل)،فتدرجاته الراوندية كالتالي :
تعمق في التاريخ الاسلامي خلال نكسة 1967 وبعد ان تهاوت احلام القومية والعربية النتنة في بناء دولة حديثة ذات مواصفات ومقاييس ظن نافخو الكير وقتها انها ذات جدوى ,اعلن ابن الراوندي بداية بذور عدائه للاسلام ,وكأن الاسلام هو من هد قوميته المأمولة ودك صروح احلامه الزائفه ,فبدأ مدعيا البحث في اصول الاسلام ورموزه بالهجوم الضاري على الاسلام بوحيه ونبيه عليه الصلاة والسلام من البداية الى النهاية وكتب كتاب فرغه لهذا السبب بالذات شبهه القراء وقتها بكتاب
آيات شيطانية للقذر سلمان رشدي غير ان ابن الراوندي العصري هذا لم يستخدم الألفاظ البذيئة التي إستعملها رشدي بل إنه أساء للإسلام بهدوء وبمنتهى الأدب حسب تعبيرهم !!!
في خضم هذا حصلت احداث الحادي عشر من سبتمبر بالتطبيل والتزمير وجر الويلات التي مازالت تسحب اذيالها على الامة الى يومنا هذا ,فرأى ابن الراوندي العصري هذا مواكبة الحدث فطالب تغيير المناهج التعليمية الإسلامية تحت ضغوط الأدارة الأمريكية والثقافة الإسلامية التي تشجع العنف يجب أن تتغير، بالأميركان أو من دونهم لأنها تفرز الإرهاب وقال ان هناك نصوص معينة في المناهج السعودية من وحي الفكر الوهابي تشجع على الإرهاب وتكفير الطوائف والمذاهب الإسلامية الأخرى وقال ايضا الإسلام كتاب مفتوح للكل وليس من حق أحد ان يعتبر منهجه الإسلامي صحيحا ويعتبر الآخرين عى خطأ ولا خلاص إلا بأخذ المناهج الغربية في التفكير على كل المستويات بدون انتقاء.
طبعا هذه التقيؤات مناسبة للحدث فكما تعلمون ان ابناء الراوندي في كل عصر يميلون حيث الريح مالت اثوابت لاركائز ولافهم ولامنهج ,ثم اتت تفجيرات طابا في مصر ,فاختلق فرية انه مهدد من تنظيم القاعده وامرائه وفيلم حبكته اصبحت هزيلة وركيكة وواضحة لكل ذي لب وبصير الفؤاد ,فقرر ابن الراوندي هذا الاستقالة واعتزال المهنة والاعتذار عن كل ماكتب من هرطقات بدعوى انه ماكان يظنها كفرا ولاكفريات , انسحاب من لامبدأ له ولاعلم ولايتقول احد ان ابن الراوندي هذا عاد عن خطأه وان الله غفور لذي الجهالة فهذا لايتضح مما سيأتي من سيرته لاحقا ,واستقال بينما وراء الكواليس مقولات أن قرار استقالة ابن الراوندي هذا كان على أثر خلاف مع رئيس التحرير الجديد للجلة العفنة التي كانت تستضيف هرطقاته وتلمعها لغرض في نفسها اصبح معلوما للجميع ,وتحدث الكثير وقتها ان ابن الراوندي العصري هو من قام بخلق قصة التهديد وأراد أن يلعب دور الشهيد وأراد أن يعيد الزمن مرة أخري إلي الوراء , وعلى أثر هذا التهديد المزعوم كتب ابن الراوندي العصري رسالة إعتزاله التي جاء فيها «تصورت خطأ في حساباتي للزمن أنه بإمكاني كمصري مسلم أن أكتب ما يصل إليه، بحثي وأن أنشره علي الناس، ثم تصورت خطأ مرة أخري أن هذا البحث والجهد هو الصواب وأني أخدم به ديني ووطني فقمت أطرح ما أصل إليه علي الناس متصورا أني علي صواب وعلي حق فإذا بي علي خطأ وباطل، ما ظننت أني سأتهم يوما في ديني، لأني لم أطرح بديلا لهذا الدين ولكن لله في خلقه شئون»
نعم لله في خلقه شؤون , كان هذا المكتوب اعلاه في يونيو 2005 ,وماكانت عباراته تلك الا دجلاً ونصباً ومحاولة للتسول والارتزاق من بعض الجهات القبطية والعلمانية في مصر التي تقدم له الدعم ,ثم مافتأ بعدها في التجول في اطراف المغمورة متمسحا في الكنيسة ومدافعا عن حقوقها تارة ومنافحا عن الفكر الماركسي ودعوته لاحلاله بديلا عن قوميته المهترئة والدعوة الى العلمانية المتملقة والمرتزقة على كافة الموائد العالمية فلم يحظ ابن الراوندي بالانتشار المطلوب والشهرة المرجوة ,فقام كالكلب الذي يلحس قيئته وعاد الى اعظم ثابت واجل رموز ليصعد كما صعد الاشقياء على سلم الشهرة العالمية وبدأ في هجومه على الاسلام وهذه المرة كان ابن الراوندي هذا مدعوما من العديد من كبار العلمانيين والماركسيين والشيوعيين المختبئين في اركان دولنا الاسلامية فاستخدموه مطية ونفخوا اوداج اقلامه العفنة لتنفث نار الحقد والمصلحة على اسلامنا العظيم ,فكانت نهايته ,, دينيا وأدبيا انتهى تماما وهذا جزاء من يحارب الله ورسوله وانه بهذا والله لجزاء لايذكر نسبة الى ماسيلقاه حين يلقى ربه ويقف امامه وفي ميزانه ماخطته يداه ومانشره من ضال الافكار وتدليس للتاريخ ,هاهو وقد اشترى شهادة علمية منذ اكثر من خمسة عشر عاما يظهر زيفها الآن ويقاس عليه لمن لايعلم ولايقرأ زيف وبطلان كل ماكتب وروى
وملأ من صحائف وكتب ,في النهاية ابن الراوندي العصري هذا لانعلم له على وجه الدقة معتقدا ولامنهجا !!!
فقد تنقل مابين كل المذاهب والاديان محاربا تارة ومسالما محبا تارة اخرى ,واصبح مطاردا ومكفرا بصيغ واضح من كبار علماء العصر الحالي ,مسود الوجه مسود الصحيفه مكذب ممقوت والجميع ينظر اليه نظرة دونية بما اقترفق يداه واجترأ لسانه
وهاهو يستنجد بالحكومة تارة وبالغرب تارة اخرى وبحقوق الانسان وبحقوق الحيوان ان ارتضى الحيوان ذلك لنجدته مما وضع نفسه فيه وماظن انه جريئ على فعله ,,,, اصبح كالجرذ مختبئ داخل جحره العفن باعثا كل وسائل الاستنجاد وكل طاقاته من محيط العائلة في ايجاد فرج ومخرج مما هو فيه !!
اعرفتم من هو ابن الراوندي العصري ؟؟
ابن راوندي القرن الحالي ؟؟
أظن ان رائحته العفنة ظهرت بين ثنايا الحديث عنه
انه سيد القمني لص الشهادات ومزور التاريخ
تحياتي للموحدين
معظمنا يعلم حكاية ابن الراوندي , ولمن لايعلمها فقد كان هذا الزنديق الامعه هو أحد الفلاسفة الذين رموا بالإلحاد. قال ابن الجوزي: زنادقة الإسلام ثلاثة: ابن الراوندي، وأبو حيان التوحيدي، وأبو العلاء المعري. ونص شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى على أنه زنديق. وقال الذهبي في السير: ابن الراوندي الملحد. وقد ذكر إلحاده الغزالي في الإحياء، ونقض عليه ابن تيمية في مواضع من نقض التأسيس. ولقد وافق الدهرية في قولهم بقدم العالم، وألف كتابا سماه: التاج في قدم العالم
وقال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية: كان ابن الراوندي يزعم أن الكفر هو الجحد والإنكار والستر والتغطية، وليس يجوز أن يكون الكفر إلا ما كان في اللغة كفرا، ولا يجوز إيمان إلا ما كان في اللغة إيمانا، وكان يزعم أن السجود للشمس ليس بكفر، ولا السجود لغير الله كفر، ولكنه علم على الكفر، لأن الله بين أنه لا يسجد للشمس إلا كافر.
شهدت حياته تحولات مذهبية وفكرية كبيرة فقد كان في بداياته الفقهية واحد من أعلام المعتزلة في القرن الثالث الهجري ولكنة تحول عنهم وانتقدهم في كتابة "فضيحة المعتزلة" ردا على كتاب الجاحظ "فضيلة المعتزلة" فتحول إلى المذهب الشيعي وله كتاب "الإمامة" من اثار تشيعه القصير ولكن لقائه بأبو عيسى الوراق الملحد قد اخرجه من التشيع والاسلام وتحول بعده ابن الراوندي إلى احد اهم الملحدين والزنادقة في التاريخ الاسلامي.
تنقل اهوج لاركائز له بين المذاهب من علم من اعلام المعتزلة وحامل لوئهم الى مهاجم لحصونهم داككا لها ناسفا تاريخه معهم بدون التفات الى الوراء وبدون مراجعه عقلية سليمة لما كان عليه او آل اليه وانفصل عن المعتزلة .. لغضبه على رفاقه ... الذين اعتبروه فاسقاً ومنحرفاً .. وطردوه من حلقتهم، فبقي طريداً وحيداً فأخذ يؤلف كتباً لأبي عيسى الأهوازي (اليهودي) وظل طوع أمر هذا اليهودي وملتصقا به لانه لم يكن يجد عملا يقتات منه ، بعد محاولته الفاشلة كي يسترزق من النسخ ,ثم بعد ذلك تحول الى المذهب الشيعي ,داهنهم وكتب لهم وحمل لوائهم وخاض وصال وجال معهم ثم التقى بأشقى القوم أبو عيسى الوراق فتحول الى ملحد حتى العظم .
هذه نبذة عن ابن الراوندي معاصر الدولة العباسية ,والآن بيننا ابن راوندي بكافة تفاصيله في القرن الواحد والعشرين بيننا هذا الرجل المنتسب إلى كتبة ألوان الطيف السبعة، فهو شيعي حيناً ويساري أو اشتراكي حيناً آخر، وحداثي وعلماني وليبرالي حيناً ثالثاً، ثم كنسياً في آخر (موديل)،فتدرجاته الراوندية كالتالي :
تعمق في التاريخ الاسلامي خلال نكسة 1967 وبعد ان تهاوت احلام القومية والعربية النتنة في بناء دولة حديثة ذات مواصفات ومقاييس ظن نافخو الكير وقتها انها ذات جدوى ,اعلن ابن الراوندي بداية بذور عدائه للاسلام ,وكأن الاسلام هو من هد قوميته المأمولة ودك صروح احلامه الزائفه ,فبدأ مدعيا البحث في اصول الاسلام ورموزه بالهجوم الضاري على الاسلام بوحيه ونبيه عليه الصلاة والسلام من البداية الى النهاية وكتب كتاب فرغه لهذا السبب بالذات شبهه القراء وقتها بكتاب
آيات شيطانية للقذر سلمان رشدي غير ان ابن الراوندي العصري هذا لم يستخدم الألفاظ البذيئة التي إستعملها رشدي بل إنه أساء للإسلام بهدوء وبمنتهى الأدب حسب تعبيرهم !!!
في خضم هذا حصلت احداث الحادي عشر من سبتمبر بالتطبيل والتزمير وجر الويلات التي مازالت تسحب اذيالها على الامة الى يومنا هذا ,فرأى ابن الراوندي العصري هذا مواكبة الحدث فطالب تغيير المناهج التعليمية الإسلامية تحت ضغوط الأدارة الأمريكية والثقافة الإسلامية التي تشجع العنف يجب أن تتغير، بالأميركان أو من دونهم لأنها تفرز الإرهاب وقال ان هناك نصوص معينة في المناهج السعودية من وحي الفكر الوهابي تشجع على الإرهاب وتكفير الطوائف والمذاهب الإسلامية الأخرى وقال ايضا الإسلام كتاب مفتوح للكل وليس من حق أحد ان يعتبر منهجه الإسلامي صحيحا ويعتبر الآخرين عى خطأ ولا خلاص إلا بأخذ المناهج الغربية في التفكير على كل المستويات بدون انتقاء.
طبعا هذه التقيؤات مناسبة للحدث فكما تعلمون ان ابناء الراوندي في كل عصر يميلون حيث الريح مالت اثوابت لاركائز ولافهم ولامنهج ,ثم اتت تفجيرات طابا في مصر ,فاختلق فرية انه مهدد من تنظيم القاعده وامرائه وفيلم حبكته اصبحت هزيلة وركيكة وواضحة لكل ذي لب وبصير الفؤاد ,فقرر ابن الراوندي هذا الاستقالة واعتزال المهنة والاعتذار عن كل ماكتب من هرطقات بدعوى انه ماكان يظنها كفرا ولاكفريات , انسحاب من لامبدأ له ولاعلم ولايتقول احد ان ابن الراوندي هذا عاد عن خطأه وان الله غفور لذي الجهالة فهذا لايتضح مما سيأتي من سيرته لاحقا ,واستقال بينما وراء الكواليس مقولات أن قرار استقالة ابن الراوندي هذا كان على أثر خلاف مع رئيس التحرير الجديد للجلة العفنة التي كانت تستضيف هرطقاته وتلمعها لغرض في نفسها اصبح معلوما للجميع ,وتحدث الكثير وقتها ان ابن الراوندي العصري هو من قام بخلق قصة التهديد وأراد أن يلعب دور الشهيد وأراد أن يعيد الزمن مرة أخري إلي الوراء , وعلى أثر هذا التهديد المزعوم كتب ابن الراوندي العصري رسالة إعتزاله التي جاء فيها «تصورت خطأ في حساباتي للزمن أنه بإمكاني كمصري مسلم أن أكتب ما يصل إليه، بحثي وأن أنشره علي الناس، ثم تصورت خطأ مرة أخري أن هذا البحث والجهد هو الصواب وأني أخدم به ديني ووطني فقمت أطرح ما أصل إليه علي الناس متصورا أني علي صواب وعلي حق فإذا بي علي خطأ وباطل، ما ظننت أني سأتهم يوما في ديني، لأني لم أطرح بديلا لهذا الدين ولكن لله في خلقه شئون»
نعم لله في خلقه شؤون , كان هذا المكتوب اعلاه في يونيو 2005 ,وماكانت عباراته تلك الا دجلاً ونصباً ومحاولة للتسول والارتزاق من بعض الجهات القبطية والعلمانية في مصر التي تقدم له الدعم ,ثم مافتأ بعدها في التجول في اطراف المغمورة متمسحا في الكنيسة ومدافعا عن حقوقها تارة ومنافحا عن الفكر الماركسي ودعوته لاحلاله بديلا عن قوميته المهترئة والدعوة الى العلمانية المتملقة والمرتزقة على كافة الموائد العالمية فلم يحظ ابن الراوندي بالانتشار المطلوب والشهرة المرجوة ,فقام كالكلب الذي يلحس قيئته وعاد الى اعظم ثابت واجل رموز ليصعد كما صعد الاشقياء على سلم الشهرة العالمية وبدأ في هجومه على الاسلام وهذه المرة كان ابن الراوندي هذا مدعوما من العديد من كبار العلمانيين والماركسيين والشيوعيين المختبئين في اركان دولنا الاسلامية فاستخدموه مطية ونفخوا اوداج اقلامه العفنة لتنفث نار الحقد والمصلحة على اسلامنا العظيم ,فكانت نهايته ,, دينيا وأدبيا انتهى تماما وهذا جزاء من يحارب الله ورسوله وانه بهذا والله لجزاء لايذكر نسبة الى ماسيلقاه حين يلقى ربه ويقف امامه وفي ميزانه ماخطته يداه ومانشره من ضال الافكار وتدليس للتاريخ ,هاهو وقد اشترى شهادة علمية منذ اكثر من خمسة عشر عاما يظهر زيفها الآن ويقاس عليه لمن لايعلم ولايقرأ زيف وبطلان كل ماكتب وروى
وملأ من صحائف وكتب ,في النهاية ابن الراوندي العصري هذا لانعلم له على وجه الدقة معتقدا ولامنهجا !!!
فقد تنقل مابين كل المذاهب والاديان محاربا تارة ومسالما محبا تارة اخرى ,واصبح مطاردا ومكفرا بصيغ واضح من كبار علماء العصر الحالي ,مسود الوجه مسود الصحيفه مكذب ممقوت والجميع ينظر اليه نظرة دونية بما اقترفق يداه واجترأ لسانه
وهاهو يستنجد بالحكومة تارة وبالغرب تارة اخرى وبحقوق الانسان وبحقوق الحيوان ان ارتضى الحيوان ذلك لنجدته مما وضع نفسه فيه وماظن انه جريئ على فعله ,,,, اصبح كالجرذ مختبئ داخل جحره العفن باعثا كل وسائل الاستنجاد وكل طاقاته من محيط العائلة في ايجاد فرج ومخرج مما هو فيه !!
اعرفتم من هو ابن الراوندي العصري ؟؟
ابن راوندي القرن الحالي ؟؟
أظن ان رائحته العفنة ظهرت بين ثنايا الحديث عنه
انه سيد القمني لص الشهادات ومزور التاريخ
تحياتي للموحدين