القلم الحر
08-21-2009, 05:13 PM
أخرج أبو نعيم في (الدلائل) من طريق أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أنس بن مالك قال: صنعت اليهود لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا، فأصابه من ذلك وجع شديد، فدخل عليه أصحابه فظنوا أنه لُمَّ به، فأتاه جبريل بالمعوذتين، فعوذوه بهما، فخرج إلى أصحابه صحيحا.
و لأصله شاهد في (الصحيح)
اثبات صحة القصة :
هذا الحديث انكر صحته كثير من علماء الاسلام لظنهم انه يطعن فى رسول الله ص حتى قال بعضهم انه من وضع الزاندقة
و هذا ما ينفى تماما اى شبهة لكونه من اختلاق المسلمين نصرة لنبيهم
اما كونها تقدح فى النبى ص فيقول السيد الطباطبائى فى الميزان:
"يدفعه ان مرادهم بالمسحور والمجنون بفساد العقل بالسحر واما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه."
و الواقع انها كانت محاولة من اليهود لاغتيال رسول الله ص بالسحر الاسود المعروف
دلالة القصة :
دلالتها واضحة على اعجاز القران حيث ابطلت اياته الشريفة سحر السحرة , فثبت اعجازه و بطل للابد ان يكون القران سحرا
و الى يومنا تستعمل الايات الكريمة لابطال اعمال السحرة , و هو ضمن تاثير القران فى الواقع الذى يمثل جوهر اعجازه
و لأصله شاهد في (الصحيح)
اثبات صحة القصة :
هذا الحديث انكر صحته كثير من علماء الاسلام لظنهم انه يطعن فى رسول الله ص حتى قال بعضهم انه من وضع الزاندقة
و هذا ما ينفى تماما اى شبهة لكونه من اختلاق المسلمين نصرة لنبيهم
اما كونها تقدح فى النبى ص فيقول السيد الطباطبائى فى الميزان:
"يدفعه ان مرادهم بالمسحور والمجنون بفساد العقل بالسحر واما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه."
و الواقع انها كانت محاولة من اليهود لاغتيال رسول الله ص بالسحر الاسود المعروف
دلالة القصة :
دلالتها واضحة على اعجاز القران حيث ابطلت اياته الشريفة سحر السحرة , فثبت اعجازه و بطل للابد ان يكون القران سحرا
و الى يومنا تستعمل الايات الكريمة لابطال اعمال السحرة , و هو ضمن تاثير القران فى الواقع الذى يمثل جوهر اعجازه