علي المهاجر
09-28-2009, 09:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
في هذا الموضوع اعرض به بعض انتهاكات اسرائيل لحقوق الشعب الفلسطيني و ما هي تلك الحقوق الا ابسطها حقوق لا يستطيع اي انسان في العالم العيش بكرامة بدونها حقوق اقرت الامم المتحدة انها الحقوق الاساسية للعيش بكرامة و لقد وردة هذه الحقوق في
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان
اعتُمد بموجب قرار الجمعية العامة 217 ألف (د-3) المؤرخ في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948
في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وأصدرته، ويرد النص الكامل للإعلان في الصفحات التالية. وبعد هذا الحدث التاريخي، طلبت الجمعية العامة من البلدان الأعضاء كافة أن تدعو لنص الإعلان و"أن تعمل على نشره وتوزيعه وقراءته وشرحه، ولاسيما في المدارس والمعاهد التعليمية الأخرى، دون أي تمييز بسبب المركز السياسي للبلدان أو الأقاليم".
سوف اعرض عليكم نصوص القرارات التي انتهكتها اسرائيل لكي تشعرو بظلم الذي يعيشه الشعب الفلسطيني
و هذه هي مقدمة القرار التي تبين بها الجمعية اهمية القرار و الالتزام به
لما كان الاعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسلام في العالم.
ولما كان تناسي حقوق الإنسان وازدراؤها قد أفضيا إلى أعمال همجية آذت الضمير الإنساني، وكان غاية ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة.
ولما كان من الضروري أن يتولى القانون حماية حقوق الإنسان لكيلا يضطر المرء آخر الأمر إلى التمرد على الاستبداد والظلم.
ولما كانت شعوب الأمم المتحدة قد أكدت في الميثاق من جديد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء من حقوق متساوية وحزمت أمرها على أن تدفع بالرقي الاجتماعي قدماً وأن ترفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح.
ولما كانت الدول الأعضاء قد تعهدت بالتعاون مع الأمم المتحدة على ضمان اطراد مراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية واحترامها.
ولما كان للإدراك العام لهذه الحقوق والحريات الأهمية الكبرى للوفاء التام بهذا التعهد.
فإن الجمعية العامة تنادي بهذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع، واضعين على الدوام هذا الإعلان نصب أعينهم، إلى توطيد احترام هذه الحقوق والحريات عن طريق التعليم والتربية واتخاذ إجراءات مطردة، قومية وعالمية، لضمان الاعتراف بها ومراعاتها بصورة عالمية فعالة بين الدول الأعضاء ذاتها وشعوب البقاع الخاضعة لسلطانها
المادة 1
يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء. –طبعا هذا الامر غير مقبول في اسرائيل و ذالك لانهم يعتبرون انفسهم شعب الله المختار و اما باقية الناس فيعتبرونهم مخلوقات خلقها الله لخدمتهم و قتل غير اليهودي لا يعتبر عندهم اثم-
المادة 2
لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.-و اما هذا القرار لا يطبق في اسرائيل و ذالك لانه يتعارض مع اهدافهم الا و هي ابادة الشعب الفلسطيني و طردهم و تهجيرهم من اجل اقامة دولتهم الصهيونية –
المادة 3
لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.-قتل العشرات من الفلسطينين بدون تميز بين صغير او كبير قتلهم بابشع الطرق و الوسائل و استخدام اسلحة محرمة دوليا لابادتهم نعم انه التطهير العرقي فاين الامم المتحدة و العديد من الاسرا بينهم اطفال و شيوخ و نساء سبب اعتقالهم انهم فلسطينيون –
المادة 5
لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة.-عفت اسرائيل نفسها من هذا القرار فلو نظرتم الى المعتقلين كيف يعذبوهم بابشع الطرق فحسبي الله و نعم الوكيل-
المادة 6
لكل إنسان أينما وجد الحق في أن يعترف بشخصيته القانونية.
المادة 7
كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة عنه دون أية تفرقة، كما أن لهم جميعا الحق في حماية متساوية ضد أي تميز يخل بهذا الإعلان وضد أي تحريض على تمييز كهذا.
المادة 8
لكل شخص الحق في أن يلجأ إلى المحاكم الوطنية لإنصافه عن أعمال فيها اعتداء على الحقوق الأساسية التي يمنحها له القانون.
المادة 10
لكل إنسان الحق، على قدم المساواة التامة مع الآخرين، في أن تنظر قضيته أمام محكمة مستقلة نزيهة نظراً عادلاً علنياً للفصل في حقوقه والتزاماته وأية تهمة جنائية توجه إليه.
-اما المادة 6 و 7و8و10 فلا نجد لهما اي اثر في محاكم اسرائيل الظالمة فطفل الصغير يحاكم في محاكم عسكرية ذنبه الوحيد انه فلسطيني –
المادة 9
لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً.-الا في اسرائيل فقد حجزت اعداد هائلة من الفلسطينين و اعتقلتهم و قامت بتهجير الملاين من الفلسطينين لكي تقيم الكيان الصهيوني-
المادة 12
لا يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته، ولكل شخص الحق في حماية القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحملات.-اما في اسرائيل فمجرد التفكير في حل القضية الفلسطينية او التفكير في اعادة الاراضي الفلسطيني يعتبر جرما يعاقب عليه الشعب الفلسطيني و يقتل و يعتقل –
المادة 13
( 1 ) لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة.
( 2 ) يحق لكل فرد أن يغادر أية بلاد بما في ذلك بلده كما يحق له العودة إليه.-اما بنسبة للشعب الفلسطيني فهذا حلم مستحيل اقامت الجدران العازلة و الحواجز و هجر الفلسطينيون من منازلهم اما العودة اخ العودة فانه امرترفضة اسرائيل فانه حق تنكرة اسرائيل و لذالك السبب يعيش الملين من الفلسطينيون مشردون في العالم و اما التنقل داخل فلسطين بدون ان يتوقف المرء لتفتيش فانه امر غير معقول –
المادة 17
( 1 ) لكل شخص حق التملك بمفرده أو بالاشتراك مع غيره.
( 2 ) لا يجوز تجريد أحد من ملكه تعسفاً.- انه حق اخر لا يطبق من قبل اسرائيل فمصادرة الاراضي من اجل اقامة المستوطانات يكاد يكون شياء سبه يومي و طرد المواطنون من بيوتهم خاصة في القدس و ما حولها من اجل تغير ديموغرافية المنطقة –
المادة 30
ليس في هذا الإعلان نص يجوز تأويله على أنه يخول لدولة أو جماعة أو فرد أي حق في القيام بنشاط أو تأدية عمل يهدف إلى هدم الحقوق والحريات الواردة فيه.-اما اسرائيل فقد اذنت لنفسها و لقد سكت المجتمع الدولي و بقي جالسا بعيدا عن القضية الفلسطينيه ليسمح لاسرائيل ان يبيد هذا الشعب العظيم الذي ابا ان يعيش تحت الظلم و الذل-
فاين المحاكم الوليه و اين الامم المتحدة و اين حقوق الانسان
و اين الدول العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مقدمة
في هذا الموضوع اعرض به بعض انتهاكات اسرائيل لحقوق الشعب الفلسطيني و ما هي تلك الحقوق الا ابسطها حقوق لا يستطيع اي انسان في العالم العيش بكرامة بدونها حقوق اقرت الامم المتحدة انها الحقوق الاساسية للعيش بكرامة و لقد وردة هذه الحقوق في
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان
اعتُمد بموجب قرار الجمعية العامة 217 ألف (د-3) المؤرخ في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948
في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وأصدرته، ويرد النص الكامل للإعلان في الصفحات التالية. وبعد هذا الحدث التاريخي، طلبت الجمعية العامة من البلدان الأعضاء كافة أن تدعو لنص الإعلان و"أن تعمل على نشره وتوزيعه وقراءته وشرحه، ولاسيما في المدارس والمعاهد التعليمية الأخرى، دون أي تمييز بسبب المركز السياسي للبلدان أو الأقاليم".
سوف اعرض عليكم نصوص القرارات التي انتهكتها اسرائيل لكي تشعرو بظلم الذي يعيشه الشعب الفلسطيني
و هذه هي مقدمة القرار التي تبين بها الجمعية اهمية القرار و الالتزام به
لما كان الاعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسلام في العالم.
ولما كان تناسي حقوق الإنسان وازدراؤها قد أفضيا إلى أعمال همجية آذت الضمير الإنساني، وكان غاية ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة.
ولما كان من الضروري أن يتولى القانون حماية حقوق الإنسان لكيلا يضطر المرء آخر الأمر إلى التمرد على الاستبداد والظلم.
ولما كانت شعوب الأمم المتحدة قد أكدت في الميثاق من جديد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء من حقوق متساوية وحزمت أمرها على أن تدفع بالرقي الاجتماعي قدماً وأن ترفع مستوى الحياة في جو من الحرية أفسح.
ولما كانت الدول الأعضاء قد تعهدت بالتعاون مع الأمم المتحدة على ضمان اطراد مراعاة حقوق الإنسان والحريات الأساسية واحترامها.
ولما كان للإدراك العام لهذه الحقوق والحريات الأهمية الكبرى للوفاء التام بهذا التعهد.
فإن الجمعية العامة تنادي بهذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب والأمم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع، واضعين على الدوام هذا الإعلان نصب أعينهم، إلى توطيد احترام هذه الحقوق والحريات عن طريق التعليم والتربية واتخاذ إجراءات مطردة، قومية وعالمية، لضمان الاعتراف بها ومراعاتها بصورة عالمية فعالة بين الدول الأعضاء ذاتها وشعوب البقاع الخاضعة لسلطانها
المادة 1
يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء. –طبعا هذا الامر غير مقبول في اسرائيل و ذالك لانهم يعتبرون انفسهم شعب الله المختار و اما باقية الناس فيعتبرونهم مخلوقات خلقها الله لخدمتهم و قتل غير اليهودي لا يعتبر عندهم اثم-
المادة 2
لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلا عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.-و اما هذا القرار لا يطبق في اسرائيل و ذالك لانه يتعارض مع اهدافهم الا و هي ابادة الشعب الفلسطيني و طردهم و تهجيرهم من اجل اقامة دولتهم الصهيونية –
المادة 3
لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.-قتل العشرات من الفلسطينين بدون تميز بين صغير او كبير قتلهم بابشع الطرق و الوسائل و استخدام اسلحة محرمة دوليا لابادتهم نعم انه التطهير العرقي فاين الامم المتحدة و العديد من الاسرا بينهم اطفال و شيوخ و نساء سبب اعتقالهم انهم فلسطينيون –
المادة 5
لايعرض أي إنسان للتعذيب ولا للعقوبات أو المعاملات القاسية أو الوحشية أو الحاطة بالكرامة.-عفت اسرائيل نفسها من هذا القرار فلو نظرتم الى المعتقلين كيف يعذبوهم بابشع الطرق فحسبي الله و نعم الوكيل-
المادة 6
لكل إنسان أينما وجد الحق في أن يعترف بشخصيته القانونية.
المادة 7
كل الناس سواسية أمام القانون ولهم الحق في التمتع بحماية متكافئة عنه دون أية تفرقة، كما أن لهم جميعا الحق في حماية متساوية ضد أي تميز يخل بهذا الإعلان وضد أي تحريض على تمييز كهذا.
المادة 8
لكل شخص الحق في أن يلجأ إلى المحاكم الوطنية لإنصافه عن أعمال فيها اعتداء على الحقوق الأساسية التي يمنحها له القانون.
المادة 10
لكل إنسان الحق، على قدم المساواة التامة مع الآخرين، في أن تنظر قضيته أمام محكمة مستقلة نزيهة نظراً عادلاً علنياً للفصل في حقوقه والتزاماته وأية تهمة جنائية توجه إليه.
-اما المادة 6 و 7و8و10 فلا نجد لهما اي اثر في محاكم اسرائيل الظالمة فطفل الصغير يحاكم في محاكم عسكرية ذنبه الوحيد انه فلسطيني –
المادة 9
لا يجوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفاً.-الا في اسرائيل فقد حجزت اعداد هائلة من الفلسطينين و اعتقلتهم و قامت بتهجير الملاين من الفلسطينين لكي تقيم الكيان الصهيوني-
المادة 12
لا يعرض أحد لتدخل تعسفي في حياته الخاصة أو أسرته أو مسكنه أو مراسلاته أو لحملات على شرفه وسمعته، ولكل شخص الحق في حماية القانون من مثل هذا التدخل أو تلك الحملات.-اما في اسرائيل فمجرد التفكير في حل القضية الفلسطينية او التفكير في اعادة الاراضي الفلسطيني يعتبر جرما يعاقب عليه الشعب الفلسطيني و يقتل و يعتقل –
المادة 13
( 1 ) لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة.
( 2 ) يحق لكل فرد أن يغادر أية بلاد بما في ذلك بلده كما يحق له العودة إليه.-اما بنسبة للشعب الفلسطيني فهذا حلم مستحيل اقامت الجدران العازلة و الحواجز و هجر الفلسطينيون من منازلهم اما العودة اخ العودة فانه امرترفضة اسرائيل فانه حق تنكرة اسرائيل و لذالك السبب يعيش الملين من الفلسطينيون مشردون في العالم و اما التنقل داخل فلسطين بدون ان يتوقف المرء لتفتيش فانه امر غير معقول –
المادة 17
( 1 ) لكل شخص حق التملك بمفرده أو بالاشتراك مع غيره.
( 2 ) لا يجوز تجريد أحد من ملكه تعسفاً.- انه حق اخر لا يطبق من قبل اسرائيل فمصادرة الاراضي من اجل اقامة المستوطانات يكاد يكون شياء سبه يومي و طرد المواطنون من بيوتهم خاصة في القدس و ما حولها من اجل تغير ديموغرافية المنطقة –
المادة 30
ليس في هذا الإعلان نص يجوز تأويله على أنه يخول لدولة أو جماعة أو فرد أي حق في القيام بنشاط أو تأدية عمل يهدف إلى هدم الحقوق والحريات الواردة فيه.-اما اسرائيل فقد اذنت لنفسها و لقد سكت المجتمع الدولي و بقي جالسا بعيدا عن القضية الفلسطينيه ليسمح لاسرائيل ان يبيد هذا الشعب العظيم الذي ابا ان يعيش تحت الظلم و الذل-
فاين المحاكم الوليه و اين الامم المتحدة و اين حقوق الانسان
و اين الدول العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟