المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملك نصراني يقول عن الرافضة: هؤلاء ليسوا بمسلمين ولا نصارى ولا يهود !



مالك مناع
12-05-2009, 01:10 AM
قال الحافظ الضياء المقدسي (ت 643هـ ) في كتابه " النهي عن سب الأصحاب" (ص 96/ ط . مؤسسة الرسالة):

ومن أعجب الحكايات ما حدّثني به الشيخ الكبير حسين بن المعمّر بن أبي حسين المؤذِّن ببغداد؛ قال: حدّثني الشيخ أبو منصور - وكان حافظاً لكتاب الله تعالى - قال: لمّا كنتُ شاباً اشتهيتُ أن أتفرّج في البلاد، فخرجتُ من بغداد، فقدمتُ أرضَ صُور، فوجدتُ خلقاً كثيراً من المسلمين يقتتلون، فقلتُ: ما لهم؟ فقيل لي: هؤلاء السنّة والشيعة. فقعدتُ أنظر إليهم، فغَلَبَ أهلُ السنةِ الشيعةَ، وكان أهل السنّة أقل منهم بكثير، وقتلوا منهم خمسة عشر، ثم مضوا إلى البلدة يتحاكمون إلى ملك الكفار.

فقلتُ : ما يكون فُرجة أحسن من هذه! لأمضينّ معهم أُبصر ماذا يكون .فدخلتُ معهم على الملك في دارٍ كبيرةٍ، وإذا رجل على سرير وعليه قميص خام وسراويل خام - يعني كأنه يتزهّد -،

فقال للترجمان - وهو قائم على رأسه -: ما للمحمديين ؟
فقال : لا أعلم.
فقال : ادعُ لي القسيس .
فدعوه له، فإذا قد جاء رجل لابسٌ ثوبَ شعرٍ، وسراويل شعر أسود، وقلنسوة كذلك، فقام إليه الملك وقبّل رجليه وأجلسه موضعه، ثم قال : ما لهؤلاء المحمديين ؟
قال : أيُّها الملك، أليس قد كان لعيسى اثنا عشر حواريًّا ؟
قال : بلى.
قال : فلو بلغك عن أحدٍ أنه يَسُبُّ أحداً من الحواريين، ما كنت تصنع به ؟
قال : كنتُ أقتله وأُحَرِّقه وأسحقه وأذريه في الهواء.
قال : فإنَّ محمداً كان له عشرة من أصحابه مثل حواريي عيسى، صدَّقوه ونصروه، فهؤلاء السُّنَّة يحبون العَشَرة، وهؤلاء الآخرون يحبون واحداً ويلعنون التسعة .
قال : فقال الملك : أخرِجوهم !
وقال لأصحابه : ابزُقوا عليهم !
ثم قال لأهل السُّنَّة : لا ترجعوا تكلِّموهم قد شكوا منكم.
فقال أهل السنة : لولا كرامتك كُنّا قتلناهم كلّهم.
فقال : كنتم قتلتموهم ؟! فإنّ هؤلاء ليسوا بمسلمين ولا نصارى ولا يهود. اهـ .

فخر الدين المناظر
12-05-2009, 02:18 AM
جزاك الله خيرا، من بين ما صادفته أيضا وهو عند الزمخشري رحمه الله في تفسيره لسورة النحل:
" العسل شفاء من كل داء، والقرآن شفاء لما في الصدور، فعليكم بالشفاءين: القرآن والعسل " ومن بدع التأويلات الرافضة: أن المراد بالنحل علي وقومه: وعن بعضهم أنه قال عند المهدي: إنما النحل بنو هاشم، يخرج من بطونهم العلم، فقال له رجل: جعل الله طعامك وشرابك مما يخرج من بطونهم فضحك المهدي وحدث به المنصور، فاتخذوه أضحوكة من أضاحيكهم.

يحيى
12-05-2009, 09:23 PM
كهيعص
أسرار نزلت على زكريا, يا زكريا, هذه أسرار يا زكريا
كل حرف يرمز إلى قضية كبرى تأملها

ك كربلاء
ه هلاك العطرة
ي يزيد اللعين قاتل و ظالم الحسين
ع عطش الحسين يا زكريا
ص صبر الحسين

"مرج البحرين يلتيقان ,, بينهما برزخ لايبغيان ,, فبأي ألاء ربكما تكذبان ,, يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان"

يقصد بمرج البحرين علياً و فاطمة (بحر الامامة و بحر النبوة) و ما بينهما من برزخ خير خلق الله المصطفى محمد "ص"
يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان :: الحسن والحسين "عليهما السلام"

لكن لا أدري أين تركوا تفسير "لا يبغيان"

(الله نور السموات والارض مثل نوره كمشكوة) المشكاة فاطمة عليها السلام (فيها مصباح المصباح) الحسن والحسين (في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري) كأن فاطمة عليها السلام كوكب دري بين نساء اهل الارض (يوقد من شجرة مباركة) يوقد من ابراهيم عليه وعلى نبينا وآله السلام
(لا شرقية ولا غربية) يعني لا يهودية ولا نصرانية
(يكاد زيتها يضئ) يكاد العلم يتفجر منها
(ولو لم تمسسه نار نور على نور) إمام منها بعد إمام

سلوااااات
سلوات يا موالين
سلواااااااااااااااااات

هههههه