نداء عاجل ومهم

[محب الله]

السلام عليكم جزا الله الاخوه القائمين على هذا المنتدى الراائع جدا واللذي اسنفدت منه كثيرا واسال الله ان لايحرمكم الاجر وان يزيدكم علما وينفعنا بعلمكم اللهم امين..قرات وتابعت تقريبا جميع المواضيع والمناظرات والحوارت مع المخالفين من الملحدين واللادينين وبفضل من الله وحده تبين زيف وكذب هؤلاء القوم ومدى هشاشت فكرهم واباطيلهم حول الاسلام العظيم .اخواني حفظكم باأخنصار انا من رواد برنامج البالتوك الشهير وكما هو معلوم ان البرنامج في من جميع الديانات والمذاهب والافكار فمثلا هناك القسم الاسلام وهو تقريبا اكبر قسم في البالتوك ويوجد في هذا القسم غرفة للى رد على الرافضه وغرف للرد على النصارى والبهائيه والصوفيه الخ الخ (الا الملحدين) لاتوجد غرفه واحده من بين اكثر من ثمانين غرفه اسلاميه ترد عل الملحدين ومع العلم انه توجد غرفه للملحدين خارج القسم الاسلامي تبث سمومها ليلا نهار وتثير الشبهات وسبحان الله كل شبهم وجدت لها شافي وكافي في هذا المنتدى الرائع اما لماذا لاتوجد غرفة اسلاميه واحده ترد على الملحدين بكل بساطه لايوجد في برنامج البالتوك حسب علمي شخص مؤهل في الرد على هؤلاء الملحدين طبعا الشبهات حول الاسلام الرد عليها سهل جدا لكن للاسف لايوجد من الاخوه طلبة العلم يفهم الفكر اللالحادي وفلسفة الالحاد ناهيك عن ابسط الامور مثلا الفلسفه والعلوم الماديه والنظريات العلميه وكثير جدا ماتحرج بعض الغرف الاسلاميه عندما يدخل ملحد ويطرح اساله ماسمعنا بها في ابائنا الاولين فتجد الاخوه يتخبطون في اجوبتهم فتجد الملحد يسال في وادي والاجابه الاخرة في وادي اخر كبعد الكويت بلدي عن باريس اللتي اقيم فيها الان فانا اقترح على الاخوه القائمين على هذا النتدى المبارك ان ينظموا الينا في برنامج البالتوك ليدكوا عروش الالحاد حتى يتبين لجميع المسلمين ان الفكر الالحادي اوهن من بيت العنكبوت .وليس مطلوب من الاخوه سوى الموافقه والحضور فقط وستكون الاداره لهم ونحن تحت امرهم وفي خدمتهم وجميع التكاليف الماديه ودعم الغرفه لترتفع فوق غرف الباطل نحن سنتكفل به .نسال الله تعالى ان يوفقنا لخدمة دينه، وان يجعلنا من الدعاة الصادقين

[عبدالمحسن السعيد]

بارك الله في حميتك لديننا الإسلامي العظيم
الملحدون والعلمانيون واللبراليون فرقة شيطانية ضالة لاهم لها إلا تشويه الإسلام بسفسطات وشبهات تتماهى مع نفوسهم الخبيثة وأفكارهم النجسة وحقدهم على قيم هذا الدين العظيم
(يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم) كالكلب الذي يرنو إلى نور الشمس فينبح وهو يظن أن نباحه سيذهب ذلك النور
لاخوف من هؤلاء فالله متم نوره ولو كره الكافرون،وسيبقى الإسلام شامخا عظيما ،وسيفنى هؤلاء ويعرفون من هم أصحاب الحق وأصحاب الباطل في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة(إنهم يرونه بعيدا،ونراه قريبا)