المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كتاب فلسفتا



oneness
01-10-2010, 10:54 PM
ما هيا القيمة العلمية لكتاب فلسفتا ؟

وهل تنصحو بقراءته ؟

وهل هناك كتاب افضل منه في نفس مجاله ؟

وهل كاتب الكتاب معتمد لعلميته ؟

ابحث عن اجابة فهل هناك احد يستطيع ان يجيبني؟؟

شكراا

كمال عزالدين
01-10-2010, 11:14 PM
أسئلة مهمة نرجوا الإجابة

oneness
01-10-2010, 11:40 PM
أسئلة مهمة نرجوا الإجابة

شكراا كانت اسالة موجهة لمن له خبره ومعلومات عن المكتاب.

niels bohr
01-11-2010, 02:40 AM
الكتاب رائع وغير مذهبي. هذا ما سمعته والعهدة على الراوي.

يحيى
01-11-2010, 04:35 AM
يمكن أن تقرأ "نقض أوهام المادية الجدلية" للبوطي و هو كتاب رائع أيضا لكن "فلسفتنا" يضع إطار فكري للنقد بحيث تستطيع أن تفهم موقع الماركسية في المسألة الاجتماعية, نظرية المعرفة و المفهوم الفلسفي للعالم بين الأنظمة و النظريات و المفاهيم الموجودة.

عبد الغفور
01-11-2010, 07:01 AM
بالنسبة للفلسفة عموما فلا أنصحك أخي بقراءة كتبها ، وإنما أنصحك بتعلم العلم الشرعي ففيه خيري الدنيا والاخرة ، والفلسة في افضل الاوضاع عبارة عن مضعية الوقت وتحصيل للحاصل.

يحيى
01-11-2010, 10:06 AM
الأخ سأل عن كتاب و ليس عن الفلسفة و الفلسفة فلسفات و هناك علوم ما كانت لتتطور و تصل ما وصلت اليه بدون فلسفات, هناك فلسفة علوم و فلسفة علم النفس مثلا و و

أما فلسفة المشاؤون و فلسفة الإشراق أو الحكمة المتعالية فشيء آخر

الأفضل أن لا يشتغل كل من هب و دب من المسلمين بهذا النوع من الفلسفة فالعقول متفاوتة و ما يحسنه الصينيون بكل بساطة لا يحسنه الأمريكيون و لو عكفوا عليها سنين من التدريب مثلا لعبة تاي تشي :)):

هناك أشياء ميستيريات في الحقيقة مثلا بروز علم الرياضيات و الفلسفة عند اليونانيين
أو لماذا يحسن أهل فارس و بلاد الرافدين فن التفلسف دون غيرهم
أو لماذا أبدع و يبدع المسلمون في علوم الحديث و هي علوم تحتاج حقيقة لعقل سليم مصفى و تفكير منير و صبر و و
من تعلم علوم الحديث فقد تعلم أساليب التفكير المنطقي الصحيح و العقلاني السليم

لا يستطيع كل من هب و دب أن يطلق صيحة عظيمة و دعوى كبيرة مثل "درء تعارض العقل و النقل" بدون أن يكون متمكن و متيقن في فراسته الحادة و تفكيره السوي

سبحان الله يؤتي الحكمة من يشاء

أنا صراحة عندما بدأت أقرأ لشيخنا الألباني رحمه الله كنت أحس بأن كل من كنت أعتقد أنهم مفكرين كبار و فلاسفة عظماء كان عليهم أن يجلسوا عند يدي الألباني ليتعلموا أبجديات التفكير السليم و هذه حقيقة مُجرّبة.