مسلم99
02-06-2010, 07:46 PM
إن كونا عجيبا يسير بهذه الدقة المتناهية في الحكمة والاتساق لا يمكن إن يكون ورائة المصادفة ,ولا الخواء ..... لآبد من قوة حكيمة مدبرة .. هذة القوة هي : ( الله رب العالمين )
مالونة ما شكلة ما حجمة .. ما شأنة .. ما ميبتة ...؟ ذاك امر يعجز عن اداركة جميع اجهزة (تحقيق الشخصية في العالم )
وإصرارك على إن تعرف الله بهذا الاسلوب الساذج يدل على أن
طفولتك لا تزال تقودك ...
لقد سئل رسول الله صلى الله تعالى علية وسلم _ : كيف رايت ربك ..؟ فاجاب قائلا (نور انى اراة
) ولقد وضع السلف الصالح معيارا سديدا فقالوا : كا ما خطر ببالك , فالله بخلاف ذلك ....
فاعرف الله كبيرا .. لا تدركة الابصار
رحيما لا يقسو .....
حكيما لا يضل ولا ينسى .
أعطى كل شي خلقة , وقانون وجودة .. وبقوانين الوجود هذه وسنن الحياة والسكون .. تسير الامور .
ان معرفة الله تعالت صفاته تدرك من خلال اياتة التى لا تحصى .. واياديه البيضاء على العالمين . في سمائة وأرضة هوائه ومائة : حيوانه وطيره .. كائناته الكثيرة .. جليلها ودقيقها ..
ولن ينقص ذلك من منزلة العقل ومقدرته .. فهذا هو الطريق الطبعى الصحيح للعقل .. والمسار الذي ينطلق فية وهو امن .. فيجنى ازكى مطلوب واسمى مرغوب .. ليعرف الاهداف والغايات .
( قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ) [يونس: 101]
(إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لا يات لاولى الألباب .الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والارض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )
(سنُريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبيّن لهم أنه الحق أولم يكفِ بربك انه على كل شيء شهيد)
أننا في حياتنا .. هذة .. نتعامل مع أشياء متعددة بآثارها ..دون أن نعلم عن حقائقها شيأ
.. !
إن في كوننا الكثير .. والكثير الذى نجهل ماهيتة ..ومع هذا نقر لة با الوجود ..!
وعلى هذا الاساس نتعامل مع قانون الجاذبية .. فهل رأيناها .. هل نعلم ما حقيقة الجاذبية ..؟ وهذه الكهرباء ... لم يستطع احد إن ينكرها .. فهل علم ما هميتها ؟َ!!
ماهي الحياة .. ؟ ماهي حقيقتها ؟ الا احد يعلم ..وإن كنا كلنا احياء والحمد لله !!
وما القوة ! وما الجمال .؟
والاثير ايضا الذي يملا الفضاء ..
انواع الاشعة .. اشعة اكس .. وما تحت الحمراء .. وما فوق البنفسجية .. واشعة جاما ..والاشعة الكونية .. وغيرها ...
وحتى الارض .. التى منها خلقنا ..وعلى ظهرها ندب ونكدح للعبادة والعمل والرزق .. انها تدور وتدور بدقة بالغة فمن راها بدقة بالغة فمن راها بعينه كذلك ....؟
وهذا العقل .. من ينكره ولا يتعامل بة ؟! والحمد لله تعالى كلنا عقلاء ومفكرون ومع هذا فلا نستطيع ان نحدد ماهية العقل ... فانظر وتامل واعجب .. لقوم يتفكرون ولا يدرون كيف يفكرون .. ؟!
مالونة ما شكلة ما حجمة .. ما شأنة .. ما ميبتة ...؟ ذاك امر يعجز عن اداركة جميع اجهزة (تحقيق الشخصية في العالم )
وإصرارك على إن تعرف الله بهذا الاسلوب الساذج يدل على أن
طفولتك لا تزال تقودك ...
لقد سئل رسول الله صلى الله تعالى علية وسلم _ : كيف رايت ربك ..؟ فاجاب قائلا (نور انى اراة
) ولقد وضع السلف الصالح معيارا سديدا فقالوا : كا ما خطر ببالك , فالله بخلاف ذلك ....
فاعرف الله كبيرا .. لا تدركة الابصار
رحيما لا يقسو .....
حكيما لا يضل ولا ينسى .
أعطى كل شي خلقة , وقانون وجودة .. وبقوانين الوجود هذه وسنن الحياة والسكون .. تسير الامور .
ان معرفة الله تعالت صفاته تدرك من خلال اياتة التى لا تحصى .. واياديه البيضاء على العالمين . في سمائة وأرضة هوائه ومائة : حيوانه وطيره .. كائناته الكثيرة .. جليلها ودقيقها ..
ولن ينقص ذلك من منزلة العقل ومقدرته .. فهذا هو الطريق الطبعى الصحيح للعقل .. والمسار الذي ينطلق فية وهو امن .. فيجنى ازكى مطلوب واسمى مرغوب .. ليعرف الاهداف والغايات .
( قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ) [يونس: 101]
(إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لا يات لاولى الألباب .الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والارض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )
(سنُريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبيّن لهم أنه الحق أولم يكفِ بربك انه على كل شيء شهيد)
أننا في حياتنا .. هذة .. نتعامل مع أشياء متعددة بآثارها ..دون أن نعلم عن حقائقها شيأ
.. !
إن في كوننا الكثير .. والكثير الذى نجهل ماهيتة ..ومع هذا نقر لة با الوجود ..!
وعلى هذا الاساس نتعامل مع قانون الجاذبية .. فهل رأيناها .. هل نعلم ما حقيقة الجاذبية ..؟ وهذه الكهرباء ... لم يستطع احد إن ينكرها .. فهل علم ما هميتها ؟َ!!
ماهي الحياة .. ؟ ماهي حقيقتها ؟ الا احد يعلم ..وإن كنا كلنا احياء والحمد لله !!
وما القوة ! وما الجمال .؟
والاثير ايضا الذي يملا الفضاء ..
انواع الاشعة .. اشعة اكس .. وما تحت الحمراء .. وما فوق البنفسجية .. واشعة جاما ..والاشعة الكونية .. وغيرها ...
وحتى الارض .. التى منها خلقنا ..وعلى ظهرها ندب ونكدح للعبادة والعمل والرزق .. انها تدور وتدور بدقة بالغة فمن راها بدقة بالغة فمن راها بعينه كذلك ....؟
وهذا العقل .. من ينكره ولا يتعامل بة ؟! والحمد لله تعالى كلنا عقلاء ومفكرون ومع هذا فلا نستطيع ان نحدد ماهية العقل ... فانظر وتامل واعجب .. لقوم يتفكرون ولا يدرون كيف يفكرون .. ؟!