المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبر نشيدة ارم القذائف واقتل الحوثين



[ جوال بيات ]
02-08-2010, 06:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

جوال بيات يهدي الجيس السعودي نشيدة جديدة للرد على الحوثيين ,

من إنشاد / عبدالرحمن السعدي .
كلمات / فهد ابراهيم المسند .
توزيع ومكساج / أ. وحيد غنيم .
كورال / عبدالرحمن السعدي + فرقة استيديو أندى

ارم القذائف واقتل الحوثين .

للحفظ | هنا ~ (http://www.byatbyat.com/.byat/Audio/hothhen-free%20mp3.MP3)



http://www.byatbyat.com/.byat/Pictures/PAYAT.png

دنيا
02-08-2010, 07:49 PM
اين كان هذا الجيش حين تم تدنيس القدس واحتلال فلسطين ؟ ام ان الجهاد لا يكون الا ضد الحوثيين ؟

دنيا
02-08-2010, 10:36 PM
فعلا انه امر يستحق التجاهل

د. هشام عزمي
02-09-2010, 02:08 AM
قال ابن حزم رحمه الله : ( فاعلموا رحمكم الله ان جميع فرق الضلالة لم يُجر الله تعالى على أيديهم خيـراً ، ولا فتح بهم من بلاد الكفر قرية ولا رفع للإسلام راية ، وما زالوا يسعون في قلب نظام المسلمين ، ويفرقون كلمة المؤمنين ، ويسلون السيف على أهل الدين ، ويسعون في الارض مفسدين ، اما الخوارج والشيعة ؛ فأمرهم في هذا اشهر من ان يُـتـكلف ذكره ، وما توصلت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلا على ألسنة الشيعة ، واما المرجئة فكذلك . . والمعتزلة في سبيل ذلك . . فالله الله ايها المسلمون تحفظوا بدينكم )

ندعو الله أن ينصر أهل السنة ..
آمين ..!

دنيا
02-09-2010, 07:56 PM
الا يوجد بين شيوخ السعودية من يدعوا للحرب ضد الصهاينة او طرد الأمريكيين الغزاة من السعودية .... ام ان لا صوت يعلوا فوق صوت الحكام؟؟؟

اخت مسلمة
02-09-2010, 08:24 PM
يــــا أخت دينا ...
الدين كل وليس جزء ... وأعدائه ملل ونحل وليس أمة واحدة ..وما أمرنا بقتال أمة الا ونحن نستطيع ذلك وأعددنا له العدة سوى هذا لسنا مأمورين بالقتال في حال الضعف والوهن ..شيوخ السعودية أو سواهم أن أفتوا بقول الله ورسوله فحيهلا سوى ذلك لايؤخذ عنهم ما يعارض
ولو داهنوا به أمم الأرض قاطبة ...
ثم أسألك سؤالا ..
هل تعلمي من أمر الشيعة هؤلاء شيئ ..؟؟
هل تعلمي ماسبب هذه الحرب ...؟؟
هل تعلمي فتاوى الشيعه في أهل السنة ..؟؟

الشيعة يادنيا يستحلون دماء وأموال أهل السنة، ويفتي علماؤهم بذلك، روى شيخهم محمد بن علي بن بابويه القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه "علل الشرئع" (ص601 طبع النجف) عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب - أي السني-؟ قال: "حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطًا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت فما ترى في ماله؟ قال: توه ما قدرت عليه"
وقد ذكر هذه الرواية الخبيثة شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) والسيد نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم - أي النواصب - واستباحة أموالهم"
وأما إباحة أموال أهل السنة فيروي محدثوا الشيعة وشيوخهم عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس"، أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام(4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران)، ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (ص167)، ووصفه بأنه مستفيض،
وبمضمون هذا الخبر أفتى مرجعهم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة(1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق النواصب بأهل الحرب في إباحة ما اُغْتُنِم منهم وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه"

ونقل هذه الرواية أيضًا محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) - ط دار الهادي - بيروت (ص615) يستدل بها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظره ...
ويقول فقيههم الشيخ يوسف البحراني في كتابه الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة (12/323، 324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفًا وخلفًا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله"
وأما عن نجاسة أهل السنة في اعتقاد الشيعة فيقول مرجعهم المرزا حسن الحائري الإحقاقي في كتابه أحكام الشيعة (1/137 مكتبة جعفر الصادق - الكويت): "النجاسات: وهي اثنا عشر، وعد الكفار منها، ثم عد النواصب من أقسام الكفار"
ويقول شيخهم نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية (2/306 ط الأعلمي - بيروت): "وأما الناصب وأحواله، فهو يتم ببيان أمرين: الأول: في بيان معنى الناصب الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه نجس بإجماع علماء الإمامية رضوان الله عليهم"
وبناء على هذه الروايات الخبيثة التي كونت اعتقاد الشيعة في كفر أهل السنة واستباحة دمائهم وأموالهم، والحكم بنجاستهم سترى العجب - فيما بعد - حينما نقلب صفحات التاريخ نفتش عن خيانات الشيعة،
فالشيعي الذي يقرأ في عقائده وأحكامه أنه مأمور بقتل السني ولكن يستحسن أن يغرقه في الماء أو يقلب عليه حائطًا حتى لا يدع دليلاً يشهد به عليه كما يقول فقهاؤهم - إذا وجد فرصة يتحالف فيها ولو مع الشيطان لقتل النواصب (أهل السنة) فإنه سيراها فرصة ذهبية ولن يتوانى، فلا بأس أن يتحالف مع شياطين التتار أو شياطين الصليبيين أو شياطين الأمريكان والإنجليز....
فمـــــــــــا رأيك .....؟؟؟

تحياتي للموحدين