الحمدلله
03-02-2010, 12:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا اتتنقل بالأنترنت وجدت هذا المقال :-
إنه في هذه الأيه من سورة طه "فلنأتينك بسحر مثله فإجعل بيننا وبينك موعدا لانخلفه نحن ولاأنت مكانا سوى".... إنه في لفظ سوى... قرأها بعضهم بضم السين وقرأها البعض الأخر بكسر السين.
يحتوى القرأن على بعض الألفاظ الأعجميه من اللغات الأخرى مثل اللغه العبريه واللغه الهيروغليفيه(المصريه القديمه) وربما لغات إخرى.. وقد جعلها الله في مواضعها المناسبه في القرأن لتبين إعجاز القرأن وأنه من رب العالمين فما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف العبريه أو الهيروغليفيه... ومن أمثله هذه الكلمات كلمة اليم ومعناها البحر أو المسطح المائي أو الماء وذلك بالمصريه القديمه... وهذه لفظه إخرى في القرأن وهي موضع بحثنا وهي كلمة "سوى" في هذه الأيه.
لقد تم تحديد الموعد بين موسى وفرعون بمقيات زماني وهو وقت الضحى من يوم الزينه وكذلك ميقات مكاني وهو الطبيعي في أي موعد أن يكون له زمان ومكان... فماهو المقيات المكاني لهذا الموعد... أشار القرأن إليه بلفظ مكانا سوى... أي أن المكان هو سوى وقد حدده فرعون أما الميقات الزماني فحدده موسى.
تنطق كلمة سوى في القرأن هكذا "سوان" بالتنوين وبضم أو كسر السين... و لفظ "سوان" هو النطق المصري القديم لمدينة أسوان الحاليه... واللفظ واضح صريح بدون إضافه أو نقص
من أراد أن يعرف أصل كلمة أسوان أو كيف كان ينطقها المصريين القدماء فهذا كثير على الأنترنت ولكن ما أحببت الإشاره إليه هو أن "سوى" المذكوره في القرأن هي نفس لفظ مدينة أسوان عند قدماء المصريين وهذا إعجاز خفي في القرأن... فإن كنت على صواب فلله الحمد ومنه المنه وإن كنت مخطئا فليغفر لي الله
أحب أن أضيف فقط أن النطق الصحيح للمصريين القدماء لمدينة أسوان كما هو مكتوب بالإنجليزيه "sewen" ... أي نطقها بالعربيه سيكون بكسر السين وهذا عليه أغلب القراءات لنطق كلمة "سوى" في القرأن
======= منقوووووول
وانا اتتنقل بالأنترنت وجدت هذا المقال :-
إنه في هذه الأيه من سورة طه "فلنأتينك بسحر مثله فإجعل بيننا وبينك موعدا لانخلفه نحن ولاأنت مكانا سوى".... إنه في لفظ سوى... قرأها بعضهم بضم السين وقرأها البعض الأخر بكسر السين.
يحتوى القرأن على بعض الألفاظ الأعجميه من اللغات الأخرى مثل اللغه العبريه واللغه الهيروغليفيه(المصريه القديمه) وربما لغات إخرى.. وقد جعلها الله في مواضعها المناسبه في القرأن لتبين إعجاز القرأن وأنه من رب العالمين فما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف العبريه أو الهيروغليفيه... ومن أمثله هذه الكلمات كلمة اليم ومعناها البحر أو المسطح المائي أو الماء وذلك بالمصريه القديمه... وهذه لفظه إخرى في القرأن وهي موضع بحثنا وهي كلمة "سوى" في هذه الأيه.
لقد تم تحديد الموعد بين موسى وفرعون بمقيات زماني وهو وقت الضحى من يوم الزينه وكذلك ميقات مكاني وهو الطبيعي في أي موعد أن يكون له زمان ومكان... فماهو المقيات المكاني لهذا الموعد... أشار القرأن إليه بلفظ مكانا سوى... أي أن المكان هو سوى وقد حدده فرعون أما الميقات الزماني فحدده موسى.
تنطق كلمة سوى في القرأن هكذا "سوان" بالتنوين وبضم أو كسر السين... و لفظ "سوان" هو النطق المصري القديم لمدينة أسوان الحاليه... واللفظ واضح صريح بدون إضافه أو نقص
من أراد أن يعرف أصل كلمة أسوان أو كيف كان ينطقها المصريين القدماء فهذا كثير على الأنترنت ولكن ما أحببت الإشاره إليه هو أن "سوى" المذكوره في القرأن هي نفس لفظ مدينة أسوان عند قدماء المصريين وهذا إعجاز خفي في القرأن... فإن كنت على صواب فلله الحمد ومنه المنه وإن كنت مخطئا فليغفر لي الله
أحب أن أضيف فقط أن النطق الصحيح للمصريين القدماء لمدينة أسوان كما هو مكتوب بالإنجليزيه "sewen" ... أي نطقها بالعربيه سيكون بكسر السين وهذا عليه أغلب القراءات لنطق كلمة "سوى" في القرأن
======= منقوووووول