المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحكومة الاميركية تمول شركات بحوالي 107 مليارات تعمل في ايران



سالم
03-07-2010, 09:02 PM
الحكومة الاميركية تمول شركات بحوالي 107 مليارات تعمل في ايران

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أنّ الإدارة الأمريكية أعطت 107 مليارات دولار خلال السنوات العشر الأخيرة لشركات أمريكية وأجنبية تقوم بأعمال في إيران كثير منها في قطاع الطاقة، وذلك رغم سعي الولايات المتحدة لفرض عقوبات أشدّ على طهران بسبب برنامجها النووي.



وأشارت الصحيفة في عددها أمس إلى أنّ هذه الشركات حصلت على المبالغ بصورة مدفوعات لعقود أمريكية ومنح ومزايا أخرى بين عامي 2000 و2009 بينما تزاول أنشطة في إيران سواء بشكل مباشر أو من خلال شركات تابعة.

ورغم التهديد بمعاقبة الشركات التي تسعى للحصول على عقود اتحادية أمريكية في الوقت الذي تتعامل فيه مع إيران قالت الصحيفة: إنّ الإدارات الأمريكية المتعاقبة واجهت صعوبة في فرض سلطتها على الشركات الأجنبية والوحدات الخارجية للمؤسسات الأمريكية.

ومن بين 74 شركة أوضحت "نيويورك تيمز" أنّها تتعامل مع كل من الحكومة الأمريكية وإيران هناك 49 شركة ما زالت تزاول أنشطة في الجمهورية الإسلامية وليس لديها خطط معلنة لمغادرة البلاد.

وأضافت الصحيفة في تحليل لسجلات اتحادية وتقارير شركات ووثائق أخرى "كثير من تلك الشركات متوغلة في أكثر جوانب الاقتصاد الإيراني أهمية."

وذكر التقرير أن أكثر من ثلثي الأموال الحكومية الأمريكية ذهبت إلى شركات تزاول أنشطة في صناعة الطاقة الإيرانية وهي مصدر رئيسي للدخل بالنسبة للحكومة الإيرانية وأحد مراكز القوة للحرس الثوري الإيراني الذي يشرف على برامج الصواريخ والبرنامج النووي لطهران.

ومن بين تلك الشركات شركة الطاقة العملاقة رويال داتش شل ومجموعة الطاقة الحكومية البرازيلية بتروبراس وشركة الطيران والملاحة الأمريكية هني ويل وشركة صناعة السيارات اليابانية مازدا ومجموعة دايليم اندستريال الكورية الجنوبية.

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أنّ الإدارة الأمريكية أعطت 107 مليارات دولار خلال السنوات العشر الأخيرة لشركات أمريكية وأجنبية تقوم بأعمال في إيران كثير منها في قطاع الطاقة، وذلك رغم سعي الولايات المتحدة لفرض عقوبات أشدّ على طهران بسبب برنامجها النووي.

وأشارت الصحيفة في عددها أمس إلى أنّ هذه الشركات حصلت على المبالغ بصورة مدفوعات لعقود أمريكية ومنح ومزايا أخرى بين عامي 2000 و2009 بينما تزاول أنشطة في إيران سواء بشكل مباشر أو من خلال شركات تابعة.

ورغم التهديد بمعاقبة الشركات التي تسعى للحصول على عقود اتحادية أمريكية في الوقت الذي تتعامل فيه مع إيران قالت الصحيفة: إنّ الإدارات الأمريكية المتعاقبة واجهت صعوبة في فرض سلطتها على الشركات الأجنبية والوحدات الخارجية للمؤسسات الأمريكية.

ومن بين 74 شركة أوضحت "نيويورك تيمز" أنّها تتعامل مع كل من الحكومة الأمريكية وإيران هناك 49 شركة ما زالت تزاول أنشطة في الجمهورية الإسلامية وليس لديها خطط معلنة لمغادرة البلاد.

وأضافت الصحيفة في تحليل لسجلات اتحادية وتقارير شركات ووثائق أخرى "كثير من تلك الشركات متوغلة في أكثر جوانب الاقتصاد الإيراني أهمية."

وذكر التقرير أن أكثر من ثلثي الأموال الحكومية الأمريكية ذهبت إلى شركات تزاول أنشطة في صناعة الطاقة الإيرانية وهي مصدر رئيسي للدخل بالنسبة للحكومة الإيرانية وأحد مراكز القوة للحرس الثوري الإيراني الذي يشرف على برامج الصواريخ والبرنامج النووي لطهران.

ومن بين تلك الشركات شركة الطاقة العملاقة رويال داتش شل ومجموعة الطاقة الحكومية البرازيلية بتروبراس وشركة الطيران والملاحة الأمريكية هني ويل وشركة صناعة السيارات اليابانية مازدا ومجموعة دايليم اندستريال الكورية الجنوبية.

http://www.islamtoday.net/albasheer/artshow-12-128885.htm

7/ مارس/3 / 2010

سالم
03-07-2010, 09:04 PM
US is still paying companies that defy its policy on Iran

By Jo Becker and Ron Nixon, New York Times | March 7, 2010

NEW YORK - The federal government has awarded more than $107 billion in contract payments, grants, and loans over the past decade to foreign and multinational American companies while they were doing business in Iran, despite Washington’s efforts to discourage investment there, records show.

That includes nearly $15 billion in benefits paid to companies that defied American sanctions law by making large investments that helped Iran develop its vast oil and gas reserves.

For years, the United States has been pressing nations to join its efforts to squeeze the Iranian economy, in hopes of reining in Tehran’s nuclear ambitions. Now, with the nuclear standoff hardening and Iran rebuffing US diplomatic outreach, the Obama administration is trying to win a new round of UN sanctions.

But a New York Times analysis of federal records, company reports, and other doc uments shows that both the Obama and Bush administrations have sent mixed messages to the corporate world when it comes to doing business in Iran, rewarding companies whose interests conflict with US security goals.

More than two-thirds of the government money went to companies doing business in Iran’s energy industry - a huge source of revenue for the Iranian government and a stronghold of the Islamic Revolutionary Guards Corps, a focus of the Obama administration’s proposed sanctions because it oversees Iran’s nuclear and missile programs.

Other companies are involved in auto manufacturing and distribution, another important sector of the Iranian economy. One supplied container ship motors to a government-owned shipping line that was subsequently blacklisted by the United States for concealing arms shipments.

Beyond $102 billion in US government contract payments since 2000, the companies and their subsidiaries have reaped a variety of benefits. They include nearly $4.5 billion in loans and loan guarantees from the Export-Import Bank and more than $500 million in grants for work that includes cancer research.

In addition, oil and gas companies that have done business in Iran have over the years won lucrative drilling leases.

In recent months, a number of companies have withdrawn from Iran, because of a combination of pressure by the United States and other Western governments, campaigns by shareholders, and the difficulty of doing business with Iran’s government. And several oil and gas companies are holding off on new investment.

The Obama administration points to that record, saying that it has successfully pressed allied governments and even reached out to corporate officials to dissuade investment in Iran. In addition, a US effort over many years to persuade banks to leave the country has isolated Iran from much of the international financial system, making it more difficult to complete deals there.

“We are very aggressive, using a range of tools,’’ said Denis McDonough, chief of staff to the National Security Council.

The government can, and does, bar US companies from most types of trade with Iran, under a broad embargo that has been in place since the 1990s. But as the Times’ analysis illustrates, multiple administrations have struggled to exert US authority over companies outside the embargo’s reach - foreign companies and subsidiaries.

Indeed, of the 74 companies the Times identified as doing business with both the US government and Iran, 49 continue to do business there.

One of the government’s most powerful tools to influence the behavior of companies beyond the jurisdiction of the embargo is the Iran Sanctions Act, devised to punish foreign companies that invest more than $20 million in a year to develop Iran’s oil and gas fields. But in the 14 years since the law was passed, the government has never enforced it, in part for fear of angering allies.

That has given rise to situations like the one involving the South Korean engineering giant Daelim Industrial, which in 2007 won a $700 million contract to upgrade an Iranian oil refinery.

According to the Congressional Research Service, the deal appeared to violate the Iran Sanctions Act. But in 2009 the Army awarded the company a $111 million contract to build housing in a South Korea base.

http://www.boston.com/news/world/middleeast/articles/2010/03/07/us_is_still_paying_companies_that_defy_its_policy_ on_iran/

متروي
03-07-2010, 09:12 PM
يتبع الدجال ، من يهود أصبهان ، سبعون ألفا . عليهم الطيالسة
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2944
خلاصة حكم المحدث: صحيح

سالم
03-08-2010, 08:08 PM
ففي الواقع الذي نراه ان كل ما تفعله امريكا يصب لمصلحة ايران


فامريكا تمد الشيعة باسباب القوة
في كل من العراق و افغانستان و باكستان و لبنان
تمثيلية انتصار الحزب الالهي المزعوم وماهذه التمثيليه الا لرفع اسهم الحزب جماهيريا عند المسلمين السنه واعطائه شرعيه بوجه الدوله اللبناني التي هي تعتبر سنيه.ايضا
حرب غزه تمثيليه ثانيه الهدف منها الضغط على مصر والسعوديه واحراجهم امام الجماهير السنيه..اتمنى ان لااكون متشائما ولكن اعتقد ان الحقيقه تقول ان ايران اصدق اصدقاء الغرب وامريكا (طبعا ايران الشيعيه الطامحه لان تكون مسيطره عل العالم الاسلامي).ولكي تتضح الصوره فلننظر الى باكستان السنيه وكيف اصبحت الحكومه شيعيه وهي من تتحكم وتقتل اخواننا السنه باسم الارهاب.انظروا الى افغانستان وكيف اصبح الشيعه (الهزاره)لهم شأن في الحكومه الافغانيه..انظروا الى العراق وكيف اصبح شيعيا بامتياز بعد ان كان البوابه الشرقيه بوجه المد الشيعي..انظروا الى سوريا الشيعيه حكوميا..انظروا الى لبنان وكيف حزب الملالي هو الدوله وليست الدوله حكومة السنيوره السنيه.اتمنى ان هذه الامثله توضح الوضع بدون تحليل ونعرف هل ايران الشيعيه عدوه لامريكا والغرب ام صديقه..انه المد الشيعي بوجه الخطر السني

=========

كلام ايران عن اسرائيل وامريكا والعداوة الكاذبة يكذبها الواقع

مع اسرائيل تذكروا فضيحة ايران كونترا وشراء ايران الاسلحة الايرانية

ومع امريكا لقد قدمت لايران اكبر خدمة تحلم بها وهو اسقاط اكبر عدوين لايران طالبان وسقوطهم لمصلحة ايران و العراق سقوطه لمصلحة ايران

شاشة الاعلام اما تحت الطاولة نذكر بفضيحة ايران كونترا حيث اشترت ايران اسلحة اسرائيلية

وكذلك تعاون ايران مع امريكا لغزو افغانستان والعراق


و قول رفسنجاني و ابطحي لولا ايران لما سقطت كابول وبغداد

الكلام الاعلامي شيء واللعب تحت الطاولة شيء آخر


و لا تنسى قول مستشار احمدي نجاد مشائي اننا اصدقاء الاسرائيليين

سالم
03-08-2010, 08:10 PM
الاخ الكريم متروي

شكرا على المرور و الاضافة