ما يقولوة الملحدين عن القرآن كلام غير متوقع

[ابوطالب]

انا شخص لا ديني لكن عندما أقرأ تلك الايات في نفسي أشعر بعظمتها ويهتز منها شغاف القلب

كهيعص

ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا

إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا

قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا

وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا

يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا

يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا

قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا

قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا

فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا

يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا

وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا

وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا

وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا

الى اخر سورة مريم

وهنا تجد هذا الحوار الذي لو ترجم الى لغات العالم وفهموه كما نفهمه نحن لأختلف الامر

وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغير..

وهنا تجد

طه ما انزلنا عليك القرآن لتشقى ...

قرأت الكثير من الشعر لكن بصراحة لم اجد تناغم وجداني وبلاغة مثل أيآت القران

كل ما أقرأها تغلبني دموعي ... أقولها بصدق

تحية

]شخص آخر[/color]

سورة مريم من أجمل السور القرآنية عندي ، وأنا أحفظها عن ظهر قلب ..

ومن السور التي تعجبني كذلك سورة الرحمن .. فتكرار آية: ((فبأي آلاء ربّكما تكذبان)) يبعث علي إحساس جميل ويشعرني ببلاغة كاتب هذه السورة .. وربّما تعجبني هذه السورة لأنني كنت أسمعها بصوت الشيخ محمد البرّاك عندما كان طفلاً ، وكان أداؤه القوي وصوته الشجين يهز مشاعري ويبكيني ..

بالطبع لا أبكي الآن عند سماعي للسورة .. ولكن تنتابني دائماً حالة من الخشوع والإعجاب عند سماعها .. وهي السورة الوحيدة التي أتجنّب نقدها حتى لا تفقد جمالها عندي ..

شخص آخر

ما أنبل سورة الكافرون و لكن هل من تطبيق اسلامي لها؟
فكرة الناسخ و المنسوخ، و الاحاديث الخرافية شوهت الكثير من التسامح الموجود في السور المكية

شخص آخر

كما أني أحب سورة الكهف فعندما يقرأونها أثناء دفن الميت تشعر بأن بهيبة الموت بشكل غريب و تضفي السورة على الجو غموضاً ساحراً يجعلك تطرب لسماع السورة ..

منذ صغري حفظت سبعة أجزاء من القرآن و الى الآن أتذكرهم بعد مراجعة بسيطة ..

وشخص آخر

أنا تعجبني بداية العاديات. تصوير الخيل و هي تجري جميل للغاية و يستحق القسم به فعلا.

وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً * فَالمُورِيَاتِ قَدْحاً * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً.


وآخر

بالفعل هذه الاية
وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغير..
من اجمل الايات بالقران ...فيها تناغم و ترغيب امر لاحترام الوالدين و الاهتمام بهما ....جميل جدا

[ليلٌ هادئ]

أذكر أنه أحد اليهود كان أحد أسباب إسلامه هي هذه الآيآت من سورة المائدة .. لفصحاتها وإيجازها
والتي يقول أنها كانت تأخذ كراريس كثيرة في التوراة أما في القرآن فهي كلمات معدودة .. غاية في الإعجاز
"
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (20)

يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21)

"

[عبد الله بن أدم]

ما يقولوة الملحدين عن القرآن كلام غير متوقع
ونفس الأمر حدث مع كفار قريش حين سمعوا القرءان انبهروا ليس فقط لفصاحته و بلاغته التي لا تضاهى ولكن أيضا لقدرته على زعزعة أقسى القلوب
وقد جاء الوليد بن المغيرة يساوم النبي صلى الله عليه وسلم؛ مقلبًا له الأمور على كل وجوه الاسترضاء التي يقبلها البشر. وهنا يقول له النبي صلى الله عليه وسلم: "أفرغت أبا الوليد"، يقول نعم فيقول له: "فاسمع مني"، ثم تلا عليه سورة فصلت حتى وصل إلى قوله تعالى: "فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ" (فصلت: 13).

فوضع يده على فم النبي صلى الله عليه وسلم وناشده الله والرحم ألا يكمل. وعاد لقومه بوجه غير الذي ذهب به. ولما سئل قال:

"سمعت منه كلامًا ليس من كلام الجن ولا من كلام الإنس، والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وان أسفله لمغدق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه".
وكفار زماننا هؤلاء ليسوا بأحسن من كفار الجاهلية ويعلمون أن القرءان الكريم مخالف لما تعاهد عليه البشر .
ويعلمون أن الرسول صلى الله عليه وسلم ما جاء بهذا الدين من عنده .
وطبعا يعلمون أن نظرية التطور أغبى من يصدقها انسان
كل هذا يعلمونه ولكن وقع لهم ما وقع للمغيرة فرغم اعترافه بعدم بشرية القرءان إلا أنه :
قال الله عز وجل حاكيا حاله:


ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْت وَحِيدًا وَجَعَلْت لَهُ مَالًا مَمْدُودًا وَبَنِينَ شُهُودًا وَمَهَّدْت لَهُ تَمْهِيدًا ثُمَّ يَطْمَع أَنْ أَزِيد كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْف قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْف قَدَّرَ ثُمَّ نَظَر ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْر يُؤْثَر إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْل الْبَشَر سَأُصْلِيهِ سَقَر وَمَا أَدْرَاك مَا سَقَر لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر لَوَّاحَة لِلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَة عَشَر " .سور المدثر
و الحمد لله رب العالمين

[محمد كمال فؤاد]

بالفعل القرآن له تأثير على الكافر والمؤمن لكنه لا يزيدهم إلا طغيانا وغرورا

يعرفون الحق ثم يتكبرون

[الاشبيلي]

لايسعني ان اقول في اعظم كلام رأيته في حياتي سوى قوله تعالى

((نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) )) ق


اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همنا وجلاء احزاننا ونورا لنا في دنيانا ونور لنا في قبورنا نور امامنا يوم بعثنا

اللهم ذكرنا منه مانسينا وعلمنا منه ماجهلنا

اللهم آمين يارب العالمين

[HAMID]

والله شي يبكي ويحزن بصراحه

ايش الي يحسون فيه دحين

الله يهديكم ياملحدين والله التقليد الاعمى للغرب عماااااااهم عن الحق حتى عن القران الله ييسر الامر ويعز الاسلام والمسلمين