المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منكري السنة وإنكار المصدر الثاني للتشريع



قراني
04-03-2010, 12:49 PM
كل الأحاديث التي أوردها العضو قتيبة هنا (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=12035) في إذن الرسول( ص ) بالكتابة لا تتعدى الإذن الشخصي فقط أي الإذن للكاتب بأن يكتب لنفسه لكنها ليس فيها الإذن بأن يجعلها كاتبها مصدر تشريعي ملزم لكل المسلمين حتى قيام الساعة وإلا فأين تلك الكتب التي كتبت في عهد الرسول ؟ إين هي صحيفة عبدالله بن عمرو المزعومة ؟ إن كانت مصدر تشريعي فلماذا لم يتناقلها المسلمون حتى زماننا ؟



تم فصل مُداخلة مُنكر السنة من الموضوع الأصلي هنا (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=12035)

مع إظافة العنوان

مشرف 3

ناصر التوحيد
04-03-2010, 01:47 PM
الصحيفة الصادقة التي كتبها عبد الله بن عمرو بن العاص عن رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) مباشرة

الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص كان من أكثر الصحابة رواية للحديث الشريف وكتابه له فهو صاحب صحيفة قد جمع فيها الكتير من احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ان استاذن النبي في ان يكتب عنه فاذن له قال أبو هريرة ليس أحد من اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم اكتر حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم مني الا عبد الله بن عمرو بن العاص فإنه كان يكتب وكنت لا اكتب "

وأخذ عنه خلق كثير من المصريين والشاميين والحجازيين.

ورُوي عنه في كتب الحديث المشهورة ما يزيد على سبعمائة حديث.

وقد أخرج الإمام أحمد هذه الصحيفة في مسنده بعنوان: مسند عبد الله بن عمرو بن العاص

وتروي بعض المصادر أن بني عبد الله توارثوا هذه الصحيفة الثمينة التي هي ذخر لا ينضب في الفقه والعلم

ولكل ذلك يهتم علماء الجمهور بهذه الصحيفة اهتماماً بارزاً، فقال الخطيب: (لهذه الصحيفة أهميَّة عظيمة، لأنها وثيقة علمية تاريخية تثبت كتابة الحديث النبوي الشريف بين يدي رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) وبإذنه) .

قراني
04-03-2010, 01:51 PM
الصحيفة الصادقة التي كتبها عبد الله بن عمرو بن العاص عن رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) مباشرة

الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص كان من أكثر الصحابة رواية للحديث الشريف وكتابه له فهو صاحب صحيفة قد جمع فيها الكتير من احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ان استاذن النبي في ان يكتب عنه فاذن له قال أبو هريرة ليس أحد من اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم اكتر حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم مني الا عبد الله بن عمرو بن العاص فإنه كان يكتب وكنت لا اكتب "

وأخذ عنه خلق كثير من المصريين والشاميين والحجازيين.

ورُوي عنه في كتب الحديث المشهورة ما يزيد على سبعمائة حديث.

وقد أخرج الإمام أحمد هذه الصحيفة في مسنده بعنوان: مسند عبد الله بن عمرو بن العاص

وتروي بعض المصادر أن بني عبد الله توارثوا هذه الصحيفة الثمينة التي هي ذخر لا ينضب في الفقه والعلم

ولكل ذلك يهتم علماء الجمهور بهذه الصحيفة اهتماماً بارزاً، فقال الخطيب: (لهذه الصحيفة أهميَّة عظيمة، لأنها وثيقة علمية تاريخية تثبت كتابة الحديث النبوي الشريف بين يدي رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) وبإذنه) .

أنا أسأل عن الصحيفة ذاتها في أي مكتبة هي موجودة الآن ؟ لو كانت هي مصدر تشريعي لورثها المسلمون منه كما هي فأنا لم أسأل عن روايات عمرو بن العاص التي كتبها غيره لأنه عندما رواها رواها شفاهية ولا يجوز أن ينقل المصدر التشريعي مجزءً ومقطعاً وشفاهةً بل يجب أن يرث المسلمون تلك الصحيفة التي كتبها إن كانت مصدرا تشريعيا فأين هي الآن ؟

أبو جهاد الأنصاري
04-03-2010, 07:17 PM
لماذا منع كتابة القرآن مع الحديث في صحف واحدة و نهي عن ذلك

ان الخشية من اختلاط القرآن في السنة كان لها مثال في الكتب السماوية السابقة

هذا الكلام لا يجوز ولا يصح وفحواه إنكار السنة ، ولا يمكن تشبيه امر النبوى بمسح التفسيرات من هامش المصاحف بأنها لمنع وقع التحريف من القرآن ، ولا يمكن وصف هذه التفسيرات بأنها تحريف ، كما أن ما وقع فى الكتب السماوية السابقة ( التوارة - الإنجيل ) ليس من هذا القبيل ، إنما هو تحريف متعمد وعن سوء قصد مسبق.
قال تعالى : ( وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) وكلام الله واضح جداً ولا يحتاج لتفسير.

ولى عودة. إن شاء الله .

أبو جهاد الأنصاري
04-03-2010, 07:21 PM
كل الأحاديث التي أوردها قتيبة في إذن الرسول( ص ) بالكتابة لا تتعدى الإذن الشخصي فقط أي الإذن للكاتب بأن يكتب لنفسه لكنها ليس فيها الإذن بأن يجعلها كاتبها مصدر تشريعي ملزم لكل المسلمين حتى قيام الساعة وإلا فأين تلك الكتب التي كتبت في عهد الرسول ؟ إين هي صحيفة عبدالله بن عمرو المزعومة ؟ إن كانت مصدر تشريعي فلماذا لم يتناقلها المسلمون حتى زماننا ؟
س1: ما دليلك على كونها إذن شخصى؟؟؟؟
س2: وماذا عندما يتعدد الأمر بالكتابة لشخاص متعددين ، فى مواضع متفرقين؟؟؟؟
فيه عقل؟؟



وإلا فأين تلك الكتب التي كتبت في عهد الرسول ؟
س3: وأين هو المصحف الذى كُتب بين يدى النبى - صلى الله عليه وسلم - ؟؟؟؟؟
هو غير موجود بين أيدينا ، فهل تنكر وجود القرآن؟؟
هل سنسمع إجابة أم تخريف؟؟


إين هي صحيفة عبدالله بن عمرو المزعومة ؟
مزعومة عندك لأنك لا تريد أن تراها حتى لو وضعوها فى عينيك. على كل حال هو موجودة فى مسند الإمام أحمد ستجدها فى مسند المكثرين ، تخصيصاً فى مسند عبد الله بن عمرو بن العاص. اذهب فاقرأها أو اسكت أفضل لك.

أبو جهاد الأنصاري
04-03-2010, 07:25 PM
أنا أسأل عن الصحيفة ذاتها في أي مكتبة هي موجودة الآن ؟ لو كانت هي مصدر تشريعي لورثها المسلمون منه كما هي فأنا لم أسأل عن روايات عمرو بن العاص التي كتبها غيره لأنه عندما رواها رواها شفاهية ولا يجوز أن ينقل المصدر التشريعي مجزءً ومقطعاً وشفاهةً بل يجب أن يرث المسلمون تلك الصحيفة التي كتبها إن كانت مصدرا تشريعيا فأين هي الآن ؟
وهل أوهمك أحد أن صحيفة عبد الله بن عمرو مصدر تشريعى؟؟؟
سمعت أحد من أهل السنة قال هذا؟؟؟
مصادرنا التشريعى أوسع نطاقاً من صحيفة عبد الله بن عمرو ووسع نطاقاً من محفوظات أبى هريرة وأوسع نطاقاً من كتاب أبى شاة ، تعرفه؟؟؟؟ ، وأوسع نطاقاً من كتاب على بن ابى طالب ، سمعت عنه؟؟؟؟؟
مصدرنا التشريعى قرآناً وسنة جمعا فى صدر الرجال ـ وتم تناقلهما بالإسناد الصحيح ، حتى القرآن الذى تزعم أنك تؤمن به نُقل بنفس الكيفية التى نقلت بها الأحاديث؟؟؟؟
أما إذا كنت تبحث عن مخطوطات وآثار وأحجار فاذهب وابحث عن النسخة الأولى من القرآن الكريم فهى أولى وأهم!!!!
المشكلة ماذا تفعل لم لم تجد هذه النسخة؟
ترى هل سترتد نصرانياً أم يهودياً أم ملحداً؟؟؟؟؟!!

قراني
04-04-2010, 07:56 PM
س1: ما دليلك على كونها إذن شخصى؟؟؟؟
س2: وماذا عندما يتعدد الأمر بالكتابة لشخاص متعددين ، فى مواضع متفرقين؟؟؟؟
فيه عقل؟؟
أليس في تلك الروايات إذن شخصي لمن أُذن لهم ؟ هل تنكر أن تلك الروايات فيها إذن لهم بالكتابة؟ إن كنت تنكر ذلك فهذا يعني أنك لا تقر بكتابة الأحاديث . هل أنت كذلك ؟
أما إن أردت أن الأمر ليس شخصي فحسب فأين الإذن لهم بأن يجعلوا ما قد كتبوه حجة على المسلمين ؟ ولماذا على المسلمين أن يصدقوا أن ما جاء فيها هو حقا لفظ الرسول ( ص ) وأن الرسول أراد بذلك أن يعمل به جميع المسلمين أي أن يكون فعلا أحد المصادر التشريعية التي جعلتموها من غير حصر ولا نهاية؟
هل يعقل أن المصادر التشريعية للمسلمين لا حصر لها ؟!!!!!!!!!!! :eek:



س3: وأين هو المصحف الذى كُتب بين يدى النبى - صلى الله عليه وسلم - ؟؟؟؟؟
هو غير موجود بين أيدينا ، فهل تنكر وجود القرآن؟؟
هل سنسمع إجابة أم تخريف؟؟
هل القرآن الذي بين يدينا يختلف عن القرآن الذي نزل على محمد ؟



مزعومة عندك لأنك لا تريد أن تراها حتى لو وضعوها فى عينيك. على كل حال هو موجودة فى مسند الإمام أحمد ستجدها فى مسند المكثرين ، تخصيصاً فى مسند عبد الله بن عمرو بن العاص. اذهب فاقرأها أو اسكت أفضل لك.
قيل أن اسمها الصادقة فهل هي معروفة بهذا الإسم في مسند أحمد ؟


وهل أوهمك أحد أن صحيفة عبد الله بن عمرو مصدر تشريعى؟؟؟
سمعت أحد من أهل السنة قال هذا؟؟؟
مصادرنا التشريعى أوسع نطاقاً من صحيفة عبد الله بن عمرو ووسع نطاقاً من محفوظات أبى هريرة وأوسع نطاقاً من كتاب أبى شاة ، تعرفه؟؟؟؟ ، وأوسع نطاقاً من كتاب على بن ابى طالب ، سمعت عنه؟؟؟؟؟
مصدرنا التشريعى قرآناً وسنة جمعا فى صدر الرجال ـ وتم تناقلهما بالإسناد الصحيح ، حتى القرآن الذى تزعم أنك تؤمن به نُقل بنفس الكيفية التى نقلت بها الأحاديث؟؟؟؟
أما إذا كنت تبحث عن مخطوطات وآثار وأحجار فاذهب وابحث عن النسخة الأولى من القرآن الكريم فهى أولى وأهم!!!!
المشكلة ماذا تفعل لم لم تجد هذه النسخة؟
ترى هل سترتد نصرانياً أم يهودياً أم ملحداً؟؟؟؟؟!!
إذا كانت مصادركم التشريعية أوسع نطاقا من صحيفة عبدالله بن عمرو فهل هذه الصحيفة داخل نطاق مصادركم التشريعية ؟ فإن كانت كذلك فلماذا لم يتوارثها المسلمون كما هي بإسمها (الصادقة) ؟
أما عن نقل القرآن فهو لم ينقل بنفس الطريقة التي نقلت بها الأحاديث لأن القرآن كتب في عهد رسول الله أما الأحاديث فلم تكتب في عهده فكتابا البخاري ومسلم الذان جعلتموهما مصدران تشريعيان من غير أن يأذن لكم الله أو رسوله قد كتبا بعد وفاة الرسول بما يقارب مائتي سنة فكيف كان يعيش المسلمون تلك المائتين سنة من غير هاذين الكتابين ؟

ناصر التوحيد
04-04-2010, 10:17 PM
فهل هذه الصحيفة داخل نطاق مصادركم التشريعية

فكيف كان يعيش المسلمون تلك المائتين سنة من غير هاذين الكتابين

هذا واحد جاهل وتعبان وخالص بالمرة

أبو جهاد الأنصاري
04-05-2010, 12:23 AM
أليس في تلك الروايات إذن شخصي لمن أُذن لهم ؟
دليلك على أنها غذن شخصى!!
ولو افترضنا هذا جدلاً ، أليس معناها أن مبدا الكتابة وارد ومسموح به ومعمول به ؟؟؟ فالأمر بطكتابة واحدة كالأمر بكتابة مائة.



هل تنكر أن تلك الروايات فيها إذن لهم بالكتابة؟
إذن؟؟؟؟ هو ليس بغذن ، هو أمر ، أنت لا تفهم مرامى الكلام وضعيف فى ابلاغة ولا تستطيع أن تفرق بين معنى الإذن وبين معنى الأمر!!!
أنت جاهل ذنبنا احنا إيه؟؟!!



أما إن أردت أن الأمر ليس شخصي فحسب فأين الإذن لهم بأن يجعلوا ما قد كتبوه حجة على المسلمين ؟
ولماذا كان يُكتب إذاً؟؟؟ هل شرع الإسلام فيه خيار وفقوس؟؟ هل تريد أن تقول أن ما كان يكتبه كل واحد لنفسه فى صحيفة يعد تشريعاً خاصاً به؟؟ يعنى تريد أن تقول أن دين الإسلام دين ناس وناس لا؟؟؟
ما شاء الله عندما يتفلسف الجهل ترى الأعاجيب.

( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) هل تقول أن هذه الاية خاصة بواحد ؟؟ الأمر للواحد هو أمر للأمة ما لم تقم قرينة بالتخصيص.



ولماذا على المسلمين أن يصدقوا أن ما جاء فيها هو حقا لفظ الرسول ( ص ) وأن الرسول أراد بذلك أن يعمل به جميع المسلمين
أنت لست مطالباً بأن تصدق أى أحد من ديار الإسلام !! أنت فقط تصدق المستشرقين الكافرين ، وأذنابهم المستغربين الفاسقين أمثال ابى رية عندما يطعنون فى دين الإسلام.
أما نحن فنتبع القرآن الذى يقول : ( وإن الظن لا يغنى من الحق شيئاً فأعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا ذلك مبلغهم من العلم إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بمن اهتدى )
ظنك هذا ألق به فى اليم ، وأنصحك أن تقفز خلفه لتريح الناس من جهل أمثالكم.



ولماذا على المسلمين أن يصدقوا أن ما جاء فيها هو حقا لفظ الرسول ( ص ) وأن الرسول أراد بذلك أن يعمل به جميع المسلمين أي أن يكون فعلا أحد المصادر التشريعية التي جعلتموها من غير حصر ولا نهاية؟

نحن أدرى بديننا ، اذهب واصنع لنفس الدين الذى تريد ، الذين نقلوا لك القرآن هم أنفسهم الذين قالوا أن السنة وحى وشرع كالقرآن ، فلماذا أخت بشئ وتركت الآخر؟؟!! وما حجتك على قبول القرآن ؟ وما حجتك على رفض السنة؟؟؟
أتحداك أن تجيب عن هذا السؤال؟؟



هل يعقل أن المصادر التشريعية للمسلمين لا حصر لها ؟!!!!!!!!!!! :eek:

لا تستحق أن أرد عليك إلا بكلمة واحدة : أنت أجهل من حمار قومك.





هل القرآن الذي بين يدينا يختلف عن القرآن الذي نزل على محمد ؟

وما دليلك أن القرآن الذى بين أيدينا هو نفسه الذى نزل على محمد (ص) ؟
أتحداك أن تجيب عن هذا السؤال كذلك.
ثم ايها الوقح الذى تتحدث عن القرآن وتسمى نفسك بالقرآنى لماذا لم تمتثل لايات القرآن الكريم التى أمرت أن تصلى على النبى (ص) ، الم يقل ربنا فى القرآن الذى تزعم أنك تؤمن به : ( إن الله وملائكته يصلون على النبى يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ؟؟؟ فلماذا لم تمتثل للمصدر التشريعى الوحيد عندك؟!
أنا أعلم جيداً أن ( شلة ) منكرى السنة كلهم على هذه الشاكلة العفنة، تكرهون النبى (ص) ولا توقرونه ولا تصلون عليه إلا تحت ضغط منا ، ودائماً تذكرنه (ص) باسمه مجرداً ، خاصة فى مجالسكم وحواراتكم المغلقة ، أما معنا فأنتم تقولونها تقية ، ولكن لأن قلوبكم لا تتعمدها ، وألسنتكم لا تعتادها فإنكم كثيراً ما تتناسونها وصدق لله ( ولتعرفنهم فى لحن القول ) فأنتم والله منافقوا هذه الأمة فى العصر الحديث.




قيل أن اسمها الصادقة فهل هي معروفة بهذا الإسم في مسند أحمد ؟

ذكرها الإمام أحمد وذكرها غيره قى مواضع عدة من المسانيد والسنن والصحاح ، تماماً تماماً كما يفعل رب العالمين من ذكر قصص الأنبياء مفرقاً ومجزءاً ومنتشراً فى أرجاء القرآن الكريم كاملاً ..... !!! يذكرها على حسب مقتضى الكلام والحال ، كذلك فى السنن والصحاح تذكر الأحاديث حسب الباب فأحاديث الصلاة تأتى فى باب الصلاة وأحاديث الصيام تأتى فى باب الصيام وهكذا ... إلخ أم تراك تريد أن تكون العملية : سمك ، لبن ، كوسة ...

أحسن لك انس الموضوع لأنى أصبح مجوجاً وممضوغاً ومستهلكاً وورقة محروقة. انته منه أكرم لك. لأن جهلك أصبح مكشوف للعيان ، وكل كلمة ستتفوه بها سيتضخم معها جهلك.





إذا كانت مصادركم التشريعية أوسع نطاقا من صحيفة عبدالله بن عمرو فهل هذه الصحيفة داخل نطاق مصادركم التشريعية ؟ فإن كانت كذلك فلماذا لم يتوارثها المسلمون كما هي بإسمها (الصادقة) ؟

بببببببببببببببببببببـــــ




أما عن نقل القرآن فهو لم ينقل بنفس الطريقة التي نقلت بها الأحاديث لأن القرآن كتب في عهد رسول الله أما الأحاديث فلم تكتب في عهده فكتابا البخاري ومسلم الذان جعلتموهما مصدران تشريعيان من غير أن يأذن لكم الله أو رسوله قد كتبا بعد وفاة الرسول بما يقارب مائتي سنة فكيف كان يعيش المسلمون تلك المائتين سنة من غير هاذين الكتابين ؟
من الذى قال لك أن القرآن قد كتب فى عهد النبى (ص) ؟؟؟ هات دليل.
ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى (ص) بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى (ص) ويكتب ما كان يمليه عليه النبى (ص) من أحاديث فى التو واللحظة.

متعلم أمازيغي
04-05-2010, 03:51 PM
معذرة على التقدم بين يدي الأخويين ناصر التوحيد و أبو جهاد الأنصاري
يظهر أن الزميل "القرآني" كثير التخبط في كلامه،فقد لاحظت أنه وقع في تناقض خطير عندما قال بأن القرآن كتب في آخر عهد النبي صلى الله عليه و سلم.
لاشك أن في قوله هذا اعتراف ضمني بحجية مصادر السنة،و إلا فمن أين له أن القرآن كتب في عهد الرسول ( ص ) أو بعده أو لم يكتب حتى؟
تقول أنه لا وجود لآثار عن الصحف التي كتبت في عهد الصحابة،و أنا أقول لك إن جهل الشئ لا يعني عدم وجوده،فإن كنت سمعت بالصحيفة الصحيحة لهمام بن منبه،و هي تنسب له فقط،أما في الأصل فهي لشيخه أبي هريرة رضي الله عنه.
و هذه الصحيفة وجدها الباحث المحقق الدكتور محمد حميد الله في مخطوطتين متماثلتين في دمشق و برلين،يقول الدكتور صبحي الصالحي في كتابه علوم الحديث و مصطلحه معلقا عن هاتين المخطوطتين"و زادنا ثقة بما جاء فيها أنها برمتها ماثلة في مسند الإمام أحمد،و أن كثيرا من أحاديثها مروي في صحيح البخاري في أبواب مختلفة،و تعداد هذه الصحيفة 138 حديثا"
لذا فأرجوك لا تهرف بما لا تعرف،و لا تتزبب قبل أن تتعنب.

قراني
04-05-2010, 09:35 PM
ولماذا كان يُكتب إذاً؟؟؟ هل شرع الإسلام فيه خيار وفقوس؟؟ هل تريد أن تقول أن ما كان يكتبه كل واحد لنفسه فى صحيفة يعد تشريعاً خاصاً به؟؟ يعنى تريد أن تقول أن دين الإسلام دين ناس وناس لا؟؟؟
ما شاء الله عندما يتفلسف الجهل ترى الأعاجيب.

( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) هل تقول أن هذه الاية خاصة بواحد ؟؟ الأمر للواحد هو أمر للأمة ما لم تقم قرينة بالتخصيص.

ليس هناك دليل على أنه كتبها للتشريع . فإن سمح له الرسول ( ص ) بالكتابة فلن يسمح له بالتشريع بل لتسجيل شيء من حكمة الرسول ومواعظه وعلمه وليس للتشريع . فإن كان للتشريع لأمر الرسول اصحابه بالكتابة ومن ثم ستكون الأحاديث مجموعة في كتاب واحد فأين هذا الكتاب ؟


أنت لست مطالباً بأن تصدق أى أحد من ديار الإسلام !! أنت فقط تصدق المستشرقين الكافرين ، وأذنابهم المستغربين الفاسقين أمثال ابى رية عندما يطعنون فى دين الإسلام.
أما نحن فنتبع القرآن الذى يقول : ( وإن الظن لا يغنى من الحق شيئاً فأعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا ذلك مبلغهم من العلم إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بمن اهتدى )
ظنك هذا ألق به فى اليم ، وأنصحك أن تقفز خلفه لتريح الناس من جهل أمثالكم.

إن كنت تتبع القرآن لما اتبعت روايات الآحاد الظنية الثبوت والقرآن يذم متبعي الظن .


وما دليلك أن القرآن الذى بين أيدينا هو نفسه الذى نزل على محمد ؟
أتحداك أن تجيب عن هذا السؤال كذلك.
ثم ايها الوقح الذى تتحدث عن القرآن وتسمى نفسك بالقرآنى لماذا لم تمتثل لايات القرآن الكريم التى أمرت أن تصلى على النبى ، الم يقل ربنا فى القرآن الذى تزعم أنك تؤمن به : ( إن الله وملائكته يصلون على النبى يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ؟؟؟ فلماذا لم تمتثل للمصدر التشريعى الوحيد عندك؟!
أنا أعلم جيداً أن ( شلة ) منكرى السنة كلهم على هذه الشاكلة العفنة، تكرهون النبى ولا توقرونه ولا تصلون عليه إلا تحت ضغط منا ، ودائماً تذكرنه باسمه مجرداً ، خاصة فى مجالسكم وحواراتكم المغلقة ، أما معنا فأنتم تقولونها تقية ، ولكن لأن قلوبكم لا تتعمدها ، وألسنتكم لا تعتادها فإنكم كثيراً ما تتناسونها وصدق لله ( ولتعرفنهم فى لحن القول ) فأنتم والله منافقوا هذه الأمة فى العصر الحديث
القرآن كتب في عهد الرسول وجاءنا بالتواتر وهذا شيء ثابت تاريخيا ومتفق عليه فلا يجوز أن يكذب جميع المسلمين ومؤرخيهم في هذا . فإن كان القرآن قد حرف لكان منه الآن أكثر من نسخة لاستحالة تحريف كل النسخ التي انتشرت في كل العالم الإسلامي بنفس الطريقة وبوجود نسخة واحدة معجزة لغويا وتشريعيا وعدديا وعلميا تكون هذه النسخة هي النسخة الحقيقية .


ذكرها الإمام أحمد وذكرها غيره قى مواضع عدة من المسانيد والسنن والصحاح ، تماماً تماماً كما يفعل رب العالمين من ذكر قصص الأنبياء مفرقاً ومجزءاً ومنتشراً فى أرجاء القرآن الكريم كاملاً ..... !!! يذكرها على حسب مقتضى الكلام والحال ، كذلك فى السنن والصحاح تذكر الأحاديث حسب الباب فأحاديث الصلاة تأتى فى باب الصلاة وأحاديث الصيام تأتى فى باب الصيام وهكذا ... إلخ أم تراك تريد أن تكون العملية : سمك ، لبن ، كوسة ...

أحسن لك انس الموضوع لأنى أصبح مجوجاً وممضوغاً ومستهلكاً وورقة محروقة. انته منه أكرم لك. لأن جهلك أصبح مكشوف للعيان ، وكل كلمة ستتفوه بها سيتضخم معها جهلك.

ما دليلك على أن ما ذكره أحمد مفرقا في مسنده من روايات عبدالله بي عمرو هي من الصحيفة الصادقة ؟


ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى ويكتب ما كان يمليه عليه النبى من أحاديث فى التو واللحظة.
لهذه الدرجة ذهب حياءك وزاد افتراءك وجهلك حتى صرت تكذب علانية وتنكر شيء متفق عليه وثابت تاريخيا ولا يعارضه أي مؤرخ ؟

قراني
04-05-2010, 09:53 PM
معذرة على التقدم بين يدي الأخويين ناصر التوحيد و أبو جهاد الأنصاري
يظهر أن الزميل "القرآني" كثير التخبط في كلامه،فقد لاحظت أنه وقع في تناقض خطير عندما قال بأن القرآن كتب في آخر عهد النبي صلى الله عليه و سلم.
لاشك أن في قوله هذا اعتراف ضمني بحجية مصادر السنة،و إلا فمن أين له أن القرآن كتب في عهد الرسول ( ص ) أو بعده أو لم يكتب حتى؟
تقول أنه لا وجود لآثار عن الصحف التي كتبت في عهد الصحابة،و أنا أقول لك إن جهل الشئ لا يعني عدم وجوده،فإن كنت سمعت بالصحيفة الصحيحة لهمام بن منبه،و هي تنسب له فقط،أما في الأصل فهي لشيخه أبي هريرة رضي الله عنه.
و هذه الصحيفة وجدها الباحث المحقق الدكتور محمد حميد الله في مخطوطتين متماثلتين في دمشق و برلين،يقول الدكتور صبحي الصالحي في كتابه علوم الحديث و مصطلحه معلقا عن هاتين المخطوطتين"و زادنا ثقة بما جاء فيها أنها برمتها ماثلة في مسند الإمام أحمد،و أن كثيرا من أحاديثها مروي في صحيح البخاري في أبواب مختلفة،و تعداد هذه الصحيفة 138 حديثا"
لذا فأرجوك لا تهرف بما لا تعرف،و لا تتزبب قبل أن تتعنب.

أنا لم أقل أن القرآن كتب في آخر عهد الرسول بل قلت كتب في عهده .

ابن السنة
04-05-2010, 11:17 PM
اعتذر عن التدخل و لكن هذا التعليق استوقفنى
اقتباس:
ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى ويكتب ما كان يمليه عليه النبى من أحاديث فى التو واللحظة.

لهذه الدرجة ذهب حياءك وزاد افتراءك وجهلك حتى صرت تكذب علانية وتنكر شيء متفق عليه وثابت تاريخيا ولا يعارضه أي مؤرخ ؟
أعتقد أنك لا تفهم ما يقوله الأستاذ الفاضل أبو جهاد
اعيد الصيغة ان سمح لى استاذنا الفاضل
لو اننى قلت لك أن البخارى من الصحابة و هو الذى دون الأحاديث كيف تستطيع أن تُثبت أن هذا غير صحيح؟
لا تقول اعتماداُ على روايات التاريخ و ما ذُكر فى الكتب فهذه كلها أحاد بمعنى ظنية لا يُعتد بها كما تقول
غريب أمر منكرى السنة ينكرون السنة بسبب انها أحاد لم يقرأوا فى علم الحديث و لا غيره و ينكرون مع ان علماء الحديث و الأصول قتلوا الموضوع بحثاً منذ قرون. الموضوع سهل و على الشخص مراجعة كتب الأصول و الحديث و تفهم القضية بشكلها الصحيح و سيزول أى لبس باذن الله
الأستاذ قرآنى عندما تعرضت لموضوع خبر الآحاد و حجته منذ فترة أول ما فكرت فيه هو ماذا قال علماؤنا من المؤكد ان هذا من الموضوع التى طُرحت و نُوقشت فلتذهب و تقرأ ما يقولون و ان اُشكل عليك شئ فلتناقش فيسهل الأمر باذن الله
أما اذ كنت تنكر السنة لرفضك الالتزام بتعاليمها فهذه مصيبة و أنت ادرى بما يجول بخاطرك
هداك الله

ناصر التوحيد
04-05-2010, 11:25 PM
اذ كنت تنكر السنة لرفضك الالتزام بتعاليمها فهذه مصيبة و أنت ادرى بما يجول بخاطرك
هداك الله
نعم
ونحن ادرى بما هو عليه
هو ينكر السنة لرفضه الالتزام بتعاليمها ورفضه الالتزام بتعاليم القران الكريم وتفاسيره المعتمدة والمقررة

بوعابدين
04-05-2010, 11:31 PM
السلام عليكم
أعتذر أنا أيضا عن التدخل إخوتي لكن لي توجيه:
لا يحق لأي منكر للسنة أن يستشهد بأي معلومة تاريخية ولو على سبيل الإستئناس أو القرينة . فكل كتب التاريخ سواء الإسلامي أوغيره أقل ضبطا وحرصا من كتب السنة. حيث في نقل السنة شروط كثيرة لم تؤخذ في نقل التاريخ. وأوثق تاريخ الذي احتوته كتب السنة
لا يحق لمنكر السنة أن يستشهد بحدث لم يره أويسمع به من شهود رأوه فعلا وعددهم كثير جدا أو أن يكون الحدث مصورا.
لا يحق لمنكر السنة أن ينقل تفسيرا لآيات الأخبار أو القصص يحتوي على تفاصيل أكثر من التي في الآية.

متعلم أمازيغي
04-06-2010, 04:14 PM
أنا لم أقل أن القرآن كتب في آخر عهد الرسول بل قلت كتب في عهده .

ما دليلك على ذلك؟

بوعابدين
04-06-2010, 06:21 PM
السلام عليكم
لا يحق أيضا لمنكر السنة أن يفسر القرآن إلا بلغة العرب الدارجة الآن. فلا يحق له التفسير بناء على معاجم اللغة كلسان العرب ومختار الصحاح مغيره . فهذه الكتب شأنها شأن كتب السنة.
وعلى هذا سوف لن يتمكن منكر السنة من تفسير أغلب القرآن باللغة الدارجة وسيقع في مأزق

قراني
04-06-2010, 09:07 PM
اعتذر عن التدخل و لكن هذا التعليق استوقفنى
اقتباس:
ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى ويكتب ما كان يمليه عليه النبى من أحاديث فى التو واللحظة.

لهذه الدرجة ذهب حياءك وزاد افتراءك وجهلك حتى صرت تكذب علانية وتنكر شيء متفق عليه وثابت تاريخيا ولا يعارضه أي مؤرخ ؟
أعتقد أنك لا تفهم ما يقوله الأستاذ الفاضل أبو جهاد
اعيد الصيغة ان سمح لى استاذنا الفاضل
لو اننى قلت لك أن البخارى من الصحابة و هو الذى دون الأحاديث كيف تستطيع أن تُثبت أن هذا غير صحيح؟
لا تقول اعتماداُ على روايات التاريخ و ما ذُكر فى الكتب فهذه كلها أحاد بمعنى ظنية لا يُعتد بها كما تقول
غريب أمر منكرى السنة ينكرون السنة بسبب انها أحاد لم يقرأوا فى علم الحديث و لا غيره و ينكرون مع ان علماء الحديث و الأصول قتلوا الموضوع بحثاً منذ قرون. الموضوع سهل و على الشخص مراجعة كتب الأصول و الحديث و تفهم القضية بشكلها الصحيح و سيزول أى لبس باذن الله
الأستاذ قرآنى عندما تعرضت لموضوع خبر الآحاد و حجته منذ فترة أول ما فكرت فيه هو ماذا قال علماؤنا من المؤكد ان هذا من الموضوع التى طُرحت و نُوقشت فلتذهب و تقرأ ما يقولون و ان اُشكل عليك شئ فلتناقش فيسهل الأمر باذن الله
أما اذ كنت تنكر السنة لرفضك الالتزام بتعاليمها فهذه مصيبة و أنت ادرى بما يجول بخاطرك
هداك الله

أنا لا أتكلم عن مجرد روايات آحاد تاريخية بل أتكلم عن شيء متفق عليه وثابت بالتواتر فالبخاري عندما كتب كتابه الذي تسمونه صحيح كان قد مر على وفاة رسول الله ( ص ) حوالي مائتي سنة والناس في زمانه كانوا يعرفون ذلك ومع تعاقب الأجيال انتقلت إلينا هذه المعلومة عبر أولئك المسلمين الذي عاشوا بعد كتابة كتاب البخاري وكلهم اتفقوا على صحة هذه المعلومة كما اتفقت الأجيال التي تبعتها من المسلمين على هذه المعلومة حتى وصلتنا لا خلاف فيها ولم تصلنا هذه المعلومة عن طريق السند أي لم يأتي أحد الرجال في أحد البلدان يقول أني سمعت فلان يقول عن فلان أن هناك رجل اسمه البخاري عاش بعد وفاة الرسول بمائتي عام .

قراني
04-06-2010, 09:11 PM
ما دليلك على ذلك؟

كما قلت سابقا هذا أمر جاءنا بالتواتر وشيء متفق عليه لا يخالفه أحد علماء علوم القرآن أو أحد المؤرخين .

قراني
04-06-2010, 09:18 PM
السلام عليكم
لا يحق أيضا لمنكر السنة أن يفسر القرآن إلا بلغة العرب الدارجة الآن. فلا يحق له التفسير بناء على معاجم اللغة كلسان العرب ومختار الصحاح مغيره . فهذه الكتب شأنها شأن كتب السنة.
وعلى هذا سوف لن يتمكن منكر السنة من تفسير أغلب القرآن باللغة الدارجة وسيقع في مأزق

اللغة العربية هي شيء مشترك بين العرب وقواعدها معروفة من خلال ذلك أي أنها أيضا جاءتنا بالتواتر فلم يعتمد أصحاب المعاجم اللغوية على الإسناد بل على أشياء منقولة إلينا عبر الأجيال كما أن القران يفسر بعضه بعضه فكثير من الكلمات في القرآن تجدها مفسرة في مواضع أخرى من القرآن مثل كلمة (تجلى) في الآية : (فلمى تجلى ربه للجبل جعله دكا) تجد نفس الكلمة في موضع آخر يسهل عليك فهمها وهو (والنهار إذا تجلى) أي ظهر وبهذا تكون توصلت إلى معنى الكلمة .

ابن السنة
04-06-2010, 09:22 PM
قرآنى
هل أنت تؤمن بحجية السنة أم لا بغض النظر عن كونها متواترة أم أحاد؟
يعنى هل أنت تؤمن بحجية المتواتر من السنة؟؟

بوعابدين
04-06-2010, 09:30 PM
السلاتم عليكم
الحمد لله
ها نحن حصلنا على نقطة طيبة فيك .إذن أنت تؤمن بالخبر المتواتر نعم أم لا

قراني
04-06-2010, 09:30 PM
قرآنى
هل أنت تؤمن بحجية السنة أم لا بغض النظر عن كونها متواترة أم أحاد؟
يعنى هل أنت تؤمن بحجية المتواتر من السنة؟؟

أنا أؤمن بالسنة المتواترة فعليا مثل طريقة الصلاة وعدد ركعاتها وطريقة الحج وأنصبة الزكاة والتي لا نحتاج فيها لإسناد .

هل لديكم حديث صحيح في عدد ركعات الصلاة ؟
أرجو مع الإجابة إدراج رابط لموقع الحديث وفي أي كتاب ومن صححه .

وهل لديكم أيضا حديث يبين كيفية الصلاة ؟

ابن السنة
04-06-2010, 10:53 PM
دعنا لا نتشعب
اذا أنت تنكر خبر الأحاد
و لكنك تعترف بحجية السنة (المتواترة عندك )؟
هل هذا صحيح؟

أبو جهاد الأنصاري
04-06-2010, 11:00 PM
ليس هناك دليل على أنه كتبها للتشريع . فإن سمح له الرسول ( ص ) بالكتابة فلن يسمح له بالتشريع بل لتسجيل شيء من حكمة الرسول ومواعظه وعلمه وليس للتشريع . فإن كان للتشريع لأمر الرسول اصحابه بالكتابة ومن ثم ستكون الأحاديث مجموعة في كتاب واحد فأين هذا الكتاب ؟
وأين هو المصحف الأول؟؟؟



إن كنت تتبع القرآن لما اتبعت روايات الآحاد الظنية الثبوت والقرآن يذم متبعي الظن .

وماذا لو جئتك بدليل من القرآن الكريم - الذى تزعم أنك تؤمن به - صريح يفيد أن الله يأمرنا أن نتمسك بهذه الأحاديث الظنية ونعمل بها ونتبعها؟؟؟؟؟



القرآن كتب في عهد الرسول وجاءنا بالتواتر وهذا شيء ثابت تاريخيا ومتفق عليه فلا يجوز أن يكذب جميع المسلمين ومؤرخيهم في هذا
وهل أنت تؤمن بحجية الإجماع فى التشريع الإسلامى؟؟؟؟
طيب نحن مصادرنا التشريعية المجمع عليها أربعة :
1- القرآن.
2- السنة.
3- الإجماع.
4- القياس.
فهل تقر معنا بحجية الإجماع كمصدر تشريعى؟؟!!
أنا أعلم أن كل منكر للسنة جاعل لنفس دين ، منكم من يقبل الإجماع ومنكم من يرده ، منكم من يقول بتلنسخ ومنكم من يرده ، منكم من يصلى ثلاثاً ومنكم من يصلى خمساً.
أنا أعلم جيداً أنك ستأتى عند هذه الجزئية وستترنح ، أقصد مسألة الإجماع ، لأن الإجماع الذى تتحدث عنه ، هو هو الإجماع الى أقر بمشروعية السنة أم تراك سترفضه هنا وتقول دليل؟؟؟
ولننتظر ماذا يقول الكافرون بالسنة.


ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى ويكتب ما كان يمليه عليه النبى من أحاديث فى التو واللحظة.


لهذه الدرجة ذهب حياءك وزاد افتراءك وجهلك حتى صرت تكذب علانية وتنكر شيء متفق عليه وثابت تاريخيا ولا يعارضه أي مؤرخ ؟

أولاً : أنت قليل الأدب.
ثانياً : أنت جاهل.
فأنا فى مناظرة ويجب أن يصاغ الحوار بطريقة تثبت حجتى وتنقض حجة الخصم. وهذا منهج قرآنى ولكنك أجهل من حمار قومك ، وأقل من أن أحاورك فعلى ما يبدو أنك منكر درجة ثالثة ، ما تبعته أنا معك هو درس تعلمته من القرآن كما فعل سيدنا إبراهيم بالصنم !!!! ليثبت عجزهم ، ويدحض حجتهم.
هل قرأتها أم تراك لا تقرأ القرآن؟؟
ولوقرأتها أفهمتها؟؟؟؟
نا أقول لك البخارى رحمه الله كان يجلس تلامس ركبتاه ركبتى النبى (ص) ، أنت تنفى ، هات الدليل!! تقول إجماع ؟؟ الإجماع أقر بحجية السنة ، فلماذا أخذت به فى هذه وتركته فى تلك؟؟!!
ولا زلت أطاردك ما دليلك على أن البخارى ق جاء بعد النبى (ص) بمائتى عام ؟؟!! الكتب؟؟ نفس هذه الكتب التى تستدل بها هى التى قالت أن أحاديث النبى (ص) محفوظة تمام الحفظ وأن السنة هى المصدر الثانى للتشريع.
ألم اقل أنك منكر درجة ثالثة!!!!

أبو مهند
04-07-2010, 02:48 AM
إلى المدعو قرآنى أما المتواتر العملى الذى تدعى أنك تؤمن به فقد نقضت قولك فى الصعن فى الصلوات الخمس وعدد الركعات وهذا من المتواتر العملى
فلا أراك إلا متخبطاً تريد الجدال
ثم
وماذا عن الحج والزكاة ومقادير الزكاة فهى ليست من المتواتر العملى كما تدعون
فلتبحثوا عن أصول أخرى أكثر فساداُ من أصولكم هذه لتضلوا بها

أبو مهند
04-07-2010, 03:22 AM
إن من نقل إلينا القرآن هم الذين نقلوا إلينا السنة فلو ششكنا فى السنة شككنا فى القرآن
وجمع القرآن كان الأساس فيه الحفاظ وليس المكتوب والمدون والقرآن لا يستطيع أحد قراءته من أوراق بدون وجود من يقرأ له المكتوب لأن النقاط لم تكن موجودة وكذلك التشكيل والحافظ لكتاب الله نجده يصحح للقارىء
مما يدل على أن الحفظ أقوى
الحجر (آية:9): انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
ويلزم من حفظ القرآن حفظ اللغة العربية فلو صارت كالغات المندثرة لما حفظ القرآن
ولدى إليك أسئلة
1- ما يحملك على هذا ؟
2- كيف تعبد ربك ؟ ومن هو ربك ؟
3- ألا تخشى بطشه وعقابه فى الدنيا قبل الآخرة ؟
فلا أرى إلا أنك مغيب متبع لهواهك قد عمى قلبك وليس عندك تصور لعقاب الله
لن ينفعك جدال ولا مال و لا آمال فى عالم الدنو

أبو جهاد الأنصاري
04-07-2010, 01:10 PM
أين المنكر؟

http://www.eltwhed.com/vb/showpost.php?p=167710&postcount=25

قراني
04-07-2010, 07:31 PM
دعنا لا نتشعب
اذا أنت تنكر خبر الأحاد
و لكنك تعترف بحجية السنة (المتواترة عندك )؟
هل هذا صحيح؟

أعترف بما تواتر من السنة ولم ينقطع تواتره حتى وصلنا .

قراني
04-07-2010, 08:00 PM
وأين هو المصحف الأول؟؟؟
لماذا لا تفهم ؟ ليس هناك فرق بين القرآن الذي كتب في عهد رسول الله ( ص ) وبين القرآن الذي بين أيدينا أي أن ما كتب من القرآن في عهد رسول الله هو نفسه المكتوب عندنا من القرآن .
إفهم يا بليد .

وماذا لو جئتك بدليل من القرآن الكريم - الذى تزعم أنك تؤمن به - صريح يفيد أن الله يأمرنا أن نتمسك بهذه الأحاديث الظنية ونعمل بها ونتبعها؟؟؟؟؟
ولماذا لم تأتي به ؟

وهل أنت تؤمن بحجية الإجماع فى التشريع الإسلامى؟؟؟؟
طيب نحن مصادرنا التشريعية المجمع عليها أربعة :
1- القرآن.
2- السنة.
3- الإجماع.
4- القياس.
فهل تقر معنا بحجية الإجماع كمصدر تشريعى؟؟!!
أنا أعلم أن كل منكر للسنة جاعل لنفس دين ، منكم من يقبل الإجماع ومنكم من يرده ، منكم من يقول بتلنسخ ومنكم من يرده ، منكم من يصلى ثلاثاً ومنكم من يصلى خمساً.
أنا أعلم جيداً أنك ستأتى عند هذه الجزئية وستترنح ، أقصد مسألة الإجماع ، لأن الإجماع الذى تتحدث عنه ، هو هو الإجماع الى أقر بمشروعية السنة أم تراك سترفضه هنا وتقول دليل؟؟؟
ولننتظر ماذا يقول الكافرون بالسنة.


ومن الذى قال لك أن البخارى جاء بعد النبى بمائتى عام؟؟؟ البخارى كان يجلس بجوار النبى ويكتب ما كان يمليه عليه النبى من أحاديث فى التو واللحظة.

أنا لا أتحدث عن الإجماع في التشريع بل الإجماع على صحة حدث معين فلا يمكن أن تكذب الأمة كلها منذ بدايتها حتى الآن على قبول خبر بحدث ما . أما الإجماع في التشريع فليس هناك إجماع على أن الأحاديث مصدر تشريعي لأنه قد وصلنا أن هناك أناس قد رفضوا الإحتجاج بالسنة مثل الخوارج وبعض المعتزلة هذا إن لم يكن كلهم وأريد أن أعرف كيف كان يعيش المسلمون قبل كتاب البخاري ؟ والدليل على أن البخاري لم يكتب كتابه إلا بعد وفاة الرسول هو أن كل أحاديثه تبدأ بسلسلة من الرجال الذين رووا الحديث فإن كان قد كتب الحديث من رسول الله مباشرة لما كان قد كتب أي سند أما إن كنت تزعم أن المسلمين قد أجمعوا على أن الأحاديث مصدر تشريعي فأنت من عليه أن يأتي بالدليل .

أذكرك بأنك لم تأتي بحديث صحيح يبين عدد ركعات الصلاة وكيفيتها فكيف تصلون إذا ؟

ناصر التوحيد
04-07-2010, 08:45 PM
الرد على منكر السنة و قول الصلاة جاءت بالتواتر / التواتر

القول ان الصلاة اخذت بالتواتر فلا نحتاج للسنة فهذا الكلام ينقض اساس منكري السنة و القول بالاستغناء بالقرآن عن السنة لاننا في حقيقة الامر احتجنا الي السنة التي اتتنا بالتواتر كما يقولون فهذا اعتراف ان القرآن لم يبين لنا الصلاة واننا احتجنا الي تبيان الرسول وسنته لننعلم كيفية اقامة الصلاة وعدد ركعات الصلاة واوقاتها فلا مفر من تبيان النبي وسنته في امور العبادة لم تذكر تفاصيلها في القرآن الكريم

لقد اسقط بيد منكري السنة فقالوا ان الصلاة جاءت بالتواتر
وليس أدل على ذلك من تناقضهم حول (الصلاة)، فهم إلى الآن لم يقفوا على برهان يقيني حول تفاصيل الصلاة وكيفيتها وأوقاتها وعددها وعدد ركعاتها، فمعظمهم يقولون هي نفس الفروض الخمس التي يلتزم بها كل المسلمين، وتصلى في نفس المواقيت التي يصلي فيها كل المسلمين، وقالوا إن عدد ركعاتها هي نفسها عدد الركعات التي يلتزم بها كل المسلمين، وكل ذلك منهم دون تقديم أي نص قرآني واحد يدعم قولهم هذا، مما جعلهم يراوغون، فتارة يقولون الصلاة جاءتنا بالتواتر عن النبي عليه الصلاة والسلام، كما جاءنا القرآن، مع العلم أنهم في أدبياتهم وكتاباتهم يرفضون رفضا قاطعا كل ما جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام، سوى القرآن الكريم، وقد قبلوا بالصلاة كنوع من المراوغة وخلو ذات اليد من البرهان القرآني على كيفيتها وعددها ومواقيتها. ومنهم من يقول الصلاة بهذه الكيفية والمواقيت وبهذا العدد، هي نفسها الصلاة التي كان يصليها إبراهيم عليه السلام والأنبياء بعده، دون أي برهان قطعي نهائي على هذه الدعوى، ومنهم من قال إن المسلمين الأوائل قد أخذوا كيفيتها وعددها ومواقيتها عن أهل مكة وراثة عن إبراهيم عليه السلام بعد أن صوبها الله للرسول بـ (الوحي العملي) كما يزعمون، وبعد أن عدلها له مما لحق بها من تحريف وتغيير -على حد زعمهم- مع العلم أنهم يوقنون ويقطعون بعدم وجود وحي سوى القرآن، وليس لديهم أدنى برهان من القرآن نفسه على ما أسموه بـ (الوحي العملي)، وليس لديهم نص قرآني واحد يقول بأن هناك وحيان وحي عملي ووحي نظري!!، بل إن من المراوغة والتناقض الذَيْن أوقعوا أنفسهم فيهما أنهم قبلوا من أهل مكة الوثنيين كيفية الصلاة وعدد ركعاتها ومواقيتها، ولم يقبلوها من المسلمين الذي عاصروا الرسول، ولا من الذين جاءوا بعده
فأنى لهم الخروج من هذا المأزق؟؟!!. وما هو برهانهم من القرآن على قبولهم وحيا آخر غير القرآن؟، وما هو برهانهم من القرآن على أن الوحي العملي لم يأت فقط إلا بكيفية الصلاة؟؟؟؟، بل وما هو برهانهم على عدم وجود وحي عملي آخر سوى الصلاة؟؟؟؟.

فالعبادات كالصلاة جاءت اوقاتها وعدد ركعاتها وكيفية ادائها من خلال السنة النبوية و لم يبين لنا القرآن كيفية ادائها

ناصر التوحيد
04-07-2010, 10:36 PM
عن أبي هريرة ( أن رجلاً دخل المسجد ورسول الله جالس في ناحية المسجـد فصلى، ثم جاء فسلم عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليك السلام، ارجع فصل فإنك لم تصلَّ، فرجع فصلى، ثم جاء فسلم، فقال: وعليك السلام، فارجع، فصل فإنك لم تصل فقال في الثانية، أو في التي بعدها علمني يا رسول الله، فقال: إذا قمت إلى الصلاة فاسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تطمئن قائماً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم إرفع حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ) أخرجه البخاري ومسلم.‏

ناصر التوحيد
04-07-2010, 10:42 PM
تكبيرة الإحرام: لقوله صلى الله عليه وسلم: (مفتاح الصلاة الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم) رواه الترمذي وغيره، وصححه ابن حجر.‏
قراءة الفاتحة: لقوله صلى الله عليه وسلم: (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب ) متفق عليه.
قول سمع الله لمن حمده للإمام والمنفرد دون المأموم لحديث: (إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد ) متفق عليه.‏
قول ربنا ولك الحمد للإمام والمأموم والمنفرد للحديث السابق.‏
قول سبحان ربي العظيم في الركوع مرة لحديث: (اجعلوها في ركوعكم ) صححه الحاكم.‏
قول سبحان ربي الأعلى في السجود مرة لحديث: (اجعلوها في سجودكم )، صححه الحاكم.‏
قول رب اغفر لي بين السجدتين: لحديث حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: (رب اغفر لي، رب اغفر لي ) رواه النسائي وأبو داود وابن ماجة، وحسنه الألباني.‏
التشهد الأخير والجلوس له: لقوله صلى الله عليه وسلم (إذا قعد أحدكم في صلاته فليقل: التحيات لله.. ) متفق عليه.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير: لحديث كعب بن عجرة (قال: قلنا يارسول الله قد علمنا أو عرفنا كيف السلام عليك فكيف الصلاة؟ قال قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) متفق عليه.‏
التسليم: لقوله صلى الله عليه وسلم: (مفتاح الصلاة الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم) رواه الترمذي وغيره، وصححه ابن حجر.‏

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:03 PM
فرض الله سبحانه وتعالى طرق هذه العبادة (الشعائر التعبدية) وبيَّن على لسان رسوله (ص) كيفياتها ومقاديرها وأوقاتها ، وجعل الالتزام بهذه الكيفيات والمقدرات الشرعية في العبادات شرطاً لصحتها وقبولها من فاعلها، وحذَّر من كل ابتداع في شئون العبادة أو تغيير في كيفيتها عما حدده الله سبحانه وتعالى، وبينه رسوله (ص) حتى لا تتشعب أهواء الناس وتختلف أنظارهم فيها، وجعل الزيادة في هذه العبادة أو النقص فيها أو تغييرها أو تحريفها بدعة مردودة، فلا يجوز اختراع عبادة جديدة أو إضافة أو نقص في عبادة مشروعة.

وحيث إن العبادات ومقدراتها توقيفية من الله سبحانه وتعالى فإنها لا تعلل بعلة لتشريعها أو تقديرها، فلا يعلل الوضوء مثلاً بأنه من أجل النظافة ، ولا أن الصلاة رياضة جسمية، ولا يعلل الصوم بفوائده الصحية، فهذه الفوائد وإن كانت حاصلة إلا أنها ليست هي العلة التي شرعت من أجلها العبادة بل إن عللها قد خفيت علينا، وكل ما نصل إليه بعقولنا القاصرة أن نكشف عن بعض فوائدها وحكمها ، وقد نصيب في استنتاجها وقد نخطئ ؛ وذلك لأن هذه الأمور تعبدية أي أنها ليست مربوطة بعلة ظاهرة كما هو شأن أحكام المعاملات، وإنما تفعل تنفيذاً للأمر الالهي.

لذلك لم يبحث الفقهاء في سبب تخصيص كل صلاة من الصلوات الخمس بعدد من الركعات، ولا في تحديد مدة الصيام ولا في عدد مرات الطواف والسعي في الحج ولا في عدد الجمرات وترتيبها وأيامها ؛ ذلك لأن المعنى الأساس في العبادة الذي لا يجوز أن يغفل عنه المؤمن هو أن ممارسة العبادة إنما يأتي بعد الإيمان بأن الذي شرعها ورسم حدودها هو الله سبحانه وتعالى وأن الرسول (ص) مبلغ لها مبيّن لتفاصيلها، وأن تنفيذها والقيام بها في معنى الخضوع المطلق للإله الخالق المهيمن الذي يرجع إليه الأمر كله، وهي ابتلاء لعبودية الإنسان لربه .

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:08 PM
عدد الركعات لكل فرض من الفروض الخمسه

صلاة الصبح :



حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الفزاري يعني مروان بن معاوية عن عثمان بن حكيم الأنصاري قال أخبرني سعيد بن يسار أن بن عباس أخبره : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منهما { قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا } الآية التي في البقرة وفي الآخرة منهما { آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون } رواه مسلم




صلاة الظهر :



حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن محمد بن المنكدر وإبراهيم بن ميسرة عن أنس رضي الله عنه قال : (( صليت الظهر مع النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة أربعا )) رواه البخاري




صلاة العصر :



حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب جميعا عن بن علية قال زهير حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن خالد عن أبي قلابة عن أبي المهلب عن عمران بن حصين : (( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العصر فسلم في ثلاث ركعات ثم دخل منزله فقام إليه رجل يقال له الخرباق وكان في يديه طول فقال يا رسول الله فذكر له صنيعه وخرج غضبان يجر رداءه حتى انتهى إلى الناس فقال أصدق هذا قالوا نعم فصلى ركعة ثم سلم ثم سجد سجدتين ثم سلم)) رواه مسلم




صلاة المغرب :

حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سالم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : ((( رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا أعجله السير يؤخر المغرب فيصليها ثلاثا ثم يسلم ))) رواه البخاري




صلاة العشاء :
دثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن صالح بن كيسان عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين قالت : فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر


مع ضميمة حديث :

حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي سَالِمٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَعْجَلَهُ السَّيْرُ فِي السَّفَرِ يُؤَخِّرُ صَلَاةَ الْمَغْرِبِ حَتَّى يَجْمَعَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْعِشَاءِ
قَالَ سَالِمٌ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَفْعَلُهُ إِذَا أَعْجَلَهُ السَّيْرُ وَيُقِيمُ الْمَغْرِبَ فَيُصَلِّيهَا ثَلَاثًا ثُمَّ يُسَلِّمُ ثُمَّ قَلَّمَا يَلْبَثُ حَتَّى يُقِيمَ الْعِشَاءَ فَيُصَلِّيهَا رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يُسَلِّمُ وَلَا يُسَبِّحُ بَيْنَهُمَا بِرَكْعَةٍ وَلَا بَعْدَ الْعِشَاءِ بِسَجْدَةٍ حَتَّى يَقُومَ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ رواه البخاري


منقولة من الاخ مجرد انسان

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:09 PM
الدليل على عدد ركعات الصلاة في كتب السنة و اوقاتها و كيفية ادائها

http://eltwhed.com/vb/showthread.php?t=11477

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:14 PM
أخرج الإمام البخارى فى صحيحه عن عائشة أم المؤمنين قالت : فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأُقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر. [ البخارى 350]

وفى البخارى أيضاً عن عائشة رضى الله عنها قالت : ( فُرضت الصلاة ركعتين ثم هاجر النبى صلى الله عليه وسلم ففرضت أربعاً وتركت صلاة السفر على الأولى ) [البخارى 3935]

وفى مسند الإمام أحمد [25806] عن عائشة قالت : كان أول ما افتُرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة ركعتان ركعتان إلا المغرب فإنها كانت ثلاثاً ثم أتم الله الظهر والعصر والعشاء الآخرة أربعاً فى الحضر وأقر الصلاة على فرضها الأول فى السفر .

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:16 PM
أخرج الإمام أبو داود فى سننه عن وائل بن حجر قال : (قلت لأنظرن إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصلي فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستقبل القبلة فكبر فرفع يديه حتى حاذتا بأذنيه ثم أخذ شماله بيمينه فلما أراد أن يركع رفعهما مثل ذلك قال ثم جلس فافترش رجله اليسرى ووضع يده اليسرى على فخذه اليسرى وحد مرفقه الأيمن على فخذه اليمنى وقبض ثنتين وحلق حلقة ورأيته يقول هكذا وحلق بشر الإبهام والوسطى وأشار بالسبابة) [ أبو داود 957]


وفى أبى داود عن وائل بن حجر أنه صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فجهر بآمين وسلم عن يمينه وعن شماله حتى رأيت بياض خده) [ أبو داود 933]

وعن محمد بن عمر بن عطاء قال سمعت أبا حميد الساعدي في عشرة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم أبو قتادة قال أبو حميد أنا أعلمكم بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا فلم فوالله ما كنت بأكثرنا له تبعا ولا أقدمنا له صحبة قال بلى قالوا فاعرض قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ثم يكبر حتى يقر كل عظم في موضعه معتدلا ثم يقرأ ثم يكبر فيرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ثم يركع ويضع راحتيه على ركبتيه ثم يعتدل فلا يصب رأسه ولا يقنع ثم يرفع رأسه فيقول سمع الله لمن حمده ثم يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه معتدلا ثم يقول الله أكبر ثم يهوي إلى الأرض فيجافي يديه عن جنبيه ثم يرفع رأسه ويثني رجله اليسرى فيقعد عليها ويفتح أصابع رجليه إذا سجد ويسجد ثم يقول الله أكبر ويرفع رأسه ويثني رجله اليسرى فيقعد عليها حتى يرجع كل عظم إلى موضعه ثم يصنع في الأخرى مثل ذلك ثم إذا قام من الركعتين كبر ورفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه كما كبر عند افتتاح الصلاة ثم يصنع ذلك في بقية صلاته حتى إذا كانت السجدة التي فيها التسليم أخر رجله اليسرى وقعد متوركا على شقه الأيسر قالوا صدقت هكذا كان يصلي صلى الله عليه وسلم

حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ابن لهيعة عن يزيد يعني ابن أبي حبيب عن محمد بن عمرو بن حلحلة عن محمد بن عمرو العامري قال كنت في مجلس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتذاكروا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو حميد فذكر بعض هذا الحديث وقال فإذا ركع أمكن كفيه من ركبتيه وفرج بين أصابعه ثم هصر ظهره غير مقنع رأسه ولا صافح بخده وقال فإذا قعد في الركعتين قعد على بطن قدمه اليسرى ونصب اليمنى فإذا كان في الرابعة أفضى بوركه اليسرى إلى الأرض وأخرج قدميه من ناحية واحدة

حدثنا عيسى بن إبراهيم المصري حدثنا ابن وهب عن الليث بن سعد عن يزيد بن محمد القرشي ويزيد بن أبي حبيب عن محمد بن عمرو بن حلحلة عن محمد بن عمرو بن عطاء نحو هذا قال فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف أصابعه القبلة

حدثنا علي بن الحسين بن إبراهيم حدثنا أبو بدر حدثني زهير أبو خيثمة حدثنا الحسن بن الحر حدثني عيسى بن عبد الله بن مالك عن محمد بن عمرو بن عطاء أحد بني مالك عن عباس أو عياش بن سهل الساعدي أنه كان في مجلس فيه أبوه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وفي المجلس أبو هريرة وأبو حميد الساعدي وأبو أسيد بهذا الخبر يزيد أو ينقص قال فيه ثم رفع رأسه يعني من الركوع فقال سمع الله لمن حمده اللهم ربنا لك الحمد ورفع يديه ثم قال الله أكبر فسجد فانتصب على كفيه وركبتيه وصدور قدميه وهو ساجد ثم كبر فجلس فتورك ونصب قدمه الأخرى ثم كبر فسجد ثم كبر فقام ولم يتورك ثم ساق الحديث

قال ثم جلس بعد الركعتين حتى إذا هو أراد أن ينهض للقيام قام بتكبيرة ثم ركع الركعتين الأخريين ولم يذكر التورك في التشهد

حدثنا أحمد بن حنبل حدثنا عبد الملك بن عمرو أخبرني فليح حدثني عباس بن سهل قال اجتمع أبو حميد وأبو أسيد وسهل بن سعد ومحمد بن مسلمة فذكروا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو حميد أنا أعلمكم بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر بعض هذا قال ثم ركع فوضع يديه على ركبتيه كأنه قابض عليهما ووتر يديه فتجافى عن جنبيه قال ثم سجد فأمكن أنفه وجبهته ونحى يديه عن جنبيه ووضع كفيه حذو منكبيه ثم رفع رأسه حتى رجع كل عظم في موضعه حتى فرغ ثم جلس فافترش رجله اليسرى وأقبل بصدر اليمنى على قبلته ووضع كفه اليمنى على ركبته اليمنى وكفه اليسرى على ركبته اليسرى وأشار بأصبعه

قال أبو داود روى هذا الحديث عتبة بن أبي حكيم عن عبد الله بن عيسى عن العباس بن سهل لم يذكر التورك وذكر نحو حديث فليح وذكر الحسن بن الحر نحو جلسة حديث فليح وعتبة حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا بقية حدثني عتبة حدثني عبد الله بن عيسى عن العباس بن سهل الساعدي عن أبي حميد بهذا الحديث قال وإذا سجد فرج بين فخذيه غير حامل بطنه على شيء من فخذيه

قال أبو داود رواه ابن المبارك حدثنا فليح سمعت عباس بن سهل يحدث فلم أحفظه فحدثنيه أراه ذكر عيسى بن عبد الله أنه سمعه من عباس بن سهل قال حضرت أبا حميد الساعدي بهذا الحديث حدثنا محمد بن معمر حدثنا حجاج بن منهال حدثنا همام حدثنا محمد بن جحادة عن عبد الجبار بن وائل عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث قال فلما سجد وقعتا ركبتاه إلى الأرض قبل أن تقع كفاه قال فلما سجد وضع جبهته بين كفيه وجافى عن إبطيه قال حجاج وقال همام و حدثنا شقيق حدثني عاصم بن كليب عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل هذا وفي حديث أحدهما وأكبر علمي أنه حديث محمد بن جحادة وإذا نهض نهض على ركبتيه واعتمد على فخذه) [أبو داود 730]

وعنه قال : (صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان يسلم عن يمينه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعن شماله السلام عليكم ورحمة الله) [ أبو داود 997]

والأحاديث فى هذا الباب أكثر من أن تحصى فما ترك أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم حركة أو سكتة لرسول الله إلا وسجلوها ونقلوها لنا بكل أمانة.

رضى الله عنهم أجمعين.
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم .

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:18 PM
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (‏خمس صلوات افترضهن الله على عباده‏,‏ فمن جاء بهن لم ينقص منهن شيئا استخفافا بهن فإن الله جاعل له يوم القيامة عهدا أن يدخله الجنة ومن جاء بهن وقد نقص منهن شيئا‏,‏ لم يكن له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء غفر وروي عن طلحة بن عبيد الله ‏(‏أن أعرابيا أتى إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- فقال‏:‏ يا رسول الله‏:‏ ماذا فرض الله على من الصلاة قال‏:‏ خمس صلوات قال‏:‏ فهل على غيرها‏؟‏ قال‏:‏ لا إلا أن تطوع شيئا فقال الرجل‏:‏ والذي بعثك بالحق لا أزيد عليا فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أفلح الرجل إن صدق‏)‏ متفق عليه .


جاء في الحديث الشريف أن جبريل عليه السلام :

28301 - جاءه جبريل فقال : قم فصله ، فصلى الظهر حين زالت الشمس ، ثم جاءه العصر فقال : قم فصله ، فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثله ، ثم جاء المغرب فقال : قم فصله ، فصلى المغرب حين وجبت الشمس ، ثم جاءه العشاء فقال : قم فصله ، فصلى العشاء حين غاب الشفق ، ثم جاء الفجر فقال : قم فصله ، فصلى الفجر حين برق الفجر ، أو قال : سطع ، ثم جاءه من الغد للظهر فقال : قم فصله ، فصلى الظهر حين صار ظل كل شيء مثله ، ثم جاءه العصر فقال : قم فصله ، فصلى حين صار ظل كل شيء مثليه ، ثم جاءه المغرب وقتا واحدا لم يزل عنه ، ثم جاءه العشاء حين ذهب نصف الليل أو قال : ثلث الليل فصلى العشاء ، ثم جاءه حين أسفر جدا فقال : قم فصله ، فصلى الفجر ، ثم قال : ما بين هذين وقت
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: مستفيض - المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصلاة من شرح العمدة - الصفحة أو الرقم: 149


هذه بعض الاحاديث من البخاري في باب مواقيت الصلاة

{ الصلوات الخمس}
========


الحديث [497] : 497 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي حَازِمٍ وَالدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ يَزِيدَ يَعْنِي ابْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْهَادِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسًا مَا تَقُولُ ذَلِكَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ قَالُوا لَا يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ شَيْئًا قَالَ فَذَلِكَ مِثْلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا
{وقت الفجر}
الحديث [541] : 541 - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ حَدَّثَهُ أَنَّهُمْ تَسَحَّرُوا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قُلْتُ كَمْ بَيْنَهُمَا قَالَ قَدْرُ خَمْسِينَ أَوْ سِتِّينَ يَعْنِي آيَةً
الحديث [543] : 543 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ عَنْ أَخِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي حَازِمٍ أَنَّهُ سَمِعَ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ يَقُولُ كُنْتُ أَتَسَحَّرُ فِي أَهْلِي ثُمَّ يَكُونُ سُرْعَةٌ بِي أَنْ أُدْرِكَ صَلَاةَ الْفَجْرِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الحديث [542] : 542 - حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ صَبَّاحٍ سَمِعَ رَوْحَ بْنَ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَزَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ تَسَحَّرَا فَلَمَّا فَرَغَا مِنْ سَحُورِهِمَا قَامَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الصَّلَاةِ فَصَلَّى قُلْنَا لِأَنَسٍ كَمْ كَانَ بَيْنَ فَرَاغِهِمَا مِنْ سَحُورِهِمَا وَدُخُولِهِمَا فِي الصَّلَاةِ قَالَ قَدْرُ مَا يَقْرَأُ الرَّجُلُ خَمْسِينَ آيَةً
{ فضل صلاة الفجر}
الحديث [539] : 539 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا قَيْسٌ قَالَ لِي جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ نَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ فَقَالَ أَمَا إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا لَا تُضَامُّونَ أَوْ لَا تُضَاهُونَ فِي رُؤْيَتِهِ فَإِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لَا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا ثُمَّ قَالَ فَ { سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا }
{ وقت الظهر عند الزوال}
الحديث [507] : 507 - حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ حِينَ زَاغَتْ الشَّمْسُ فَصَلَّى الظُّهْرَ فَقَامَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَذَكَرَ السَّاعَةَ فَذَكَرَ أَنَّ فِيهَا أُمُورًا عِظَامًا ثُمَّ قَالَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَسْأَلَ عَنْ شَيْءٍ فَلْيَسْأَلْ فَلَا تَسْأَلُونِي عَنْ شَيْءٍ إِلَّا أَخْبَرْتُكُمْ مَا دُمْتُ فِي مَقَامِي هَذَا فَأَكْثَرَ النَّاسُ فِي الْبُكَاءِ وَأَكْثَرَ أَنْ يَقُولَ سَلُونِي فَقَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حُذَافَةَ السَّهْمِيُّ فَقَالَ مَنْ أَبِي قَالَ أَبُوكَ حُذَافَةُ ثُمَّ أَكْثَرَ أَنْ يَقُولَ سَلُونِي فَبَرَكَ عُمَرُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ فَقَالَ رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا فَسَكَتَ ثُمَّ قَالَ عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ آنِفًا فِي عُرْضِ هَذَا الْحَائِطِ فَلَمْ أَرَ كَالْخَيْرِ وَالشَّرِّ
{ وقت العصر}
الحديث [511] : 511 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الْعَصْرَ وَالشَّمْسُ لَمْ تَخْرُجْ مِنْ حُجْرَتِهَا وَقَالَ أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ مِنْ قَعْرِ حُجْرَتِهَا
{ إثم من فاتته العصر}
الحديث [519] : 519 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الَّذِي تَفُوتُهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ كَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ { يَتِرَكُمْ } وَتَرْتُ الرَّجُلَ إِذَا قَتَلْتَ لَهُ قَتِيلًا أَوْ أَخَذْتَ لَهُ مَالًا
{ من ترك العصر}
الحديث [520] : 520 - حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ قَالَ كُنَّا مَعَ بُرَيْدَةَ فِي غَزْوَةٍ فِي يَوْمٍ ذِي غَيْمٍ فَقَالَ بَكِّرُوا بِصَلَاةِ الْعَصْرِ فَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ
{ وقت المغرب}
الحديث [526] : 526 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مِهْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو النَّجَاشِيِّ صُهَيْبٌ مَوْلَى رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ قَالَ سَمِعْتُ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ يَقُولُ كُنَّا نُصَلِّي الْمَغْرِبَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَنْصَرِفُ أَحَدُنَا وَإِنَّهُ لَيُبْصِرُ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ
{ وقت المغرب}
الحديث [527] : 527 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ قَدِمَ الْحَجَّاجُ فَسَأَلْنَا جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الظُّهْرَ بِالْهَاجِرَةِ وَالْعَصْرَ وَالشَّمْسُ نَقِيَّةٌ وَالْمَغْرِبَ إِذَا وَجَبَتْ وَالْعِشَاءَ أَحْيَانًا وَأَحْيَانًا إِذَا رَآهُمْ اجْتَمَعُوا عَجَّلَ وَإِذَا رَآهُمْ أَبْطَوْا أَخَّرَ وَالصُّبْحَ كَانُوا أَوْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّيهَا بِغَلَسٍ
{ وقت العشاء إلى نصف الليل}
الحديث [538] : 538 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ الْمُحَارِبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ أَخَّرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ ثُمَّ صَلَّى ثُمَّ قَالَ قَدْ صَلَّى النَّاسُ وَنَامُوا أَمَا إِنَّكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا وَزَادَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ حَدَّثَنِي حُمَيْدٌ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ قَالَ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ خَاتَمِهِ لَيْلَتَئِذٍ

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:22 PM
يا منكر السنة هل تريد ان تاخذ مقام النبي و تدعوا المسلمين ان يتبعوا سنتك وسنة من ينكرون السنة الذين يخالفون القرآن الكريم لما ورد فيه من امر باتباع اقوال النبي صلى الله عليه وسلم
قال تعالى وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا… قال تعالى ( إن هو إلا وحي يوحى) … قال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) … قال تعالى : (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) قال تعالى: (وإن تطيعوه تهتدوا)
قال تعالى : { ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً….

ان من يخالف سنة النبي صلى الله عليه وسلم ستصيبه فتنة وعذاب أليم بنص القرآن الكريم فقد قال رجل للإمام مالك يا أبا عبد الله من أين أحرم قال أحرم من ذي الحليفة من حيث أحرم رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم فقال إني أريد أن أحرم من المسجد من عند القبر. قال لا تفعل فإني أخشى عليك الفتنة ! فقال و أي فتنة في هذه إنما هي أميال أزيدها قال و أي فتنة أعظم من أن ترى أنك سبقت إلى فضيلة قصر عنها رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم، قال تعالى فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب اليم سورة النور 63 قال أبو زرعة الرازي رحمه الله إذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم فأعلم أنهم أرادوا أن يجرحوا شهودنا ليعطلوا العمل بالكتاب والجرح بهم أولى وهم زنادقة

كتب احد منكري السنة تعليق على موضوع نشر في احد المواقع الاخبارية التي يكتب بها منكر السنة مدرس التاريخ المدعو صبحي منصور المطرود من جامعة الأزهر فكتب معلقا انتم تقولون ان القرآن لم ترد به عدد الركعات فهل ورد في كتب الحديث عدد الركعات ونجيب نعم و قمت بنشر بعض الاحاديث في هذا الموضوع

منكرو السنة ومنكرو حجيتها ,فرّقوا بين الكتاب والسنة , ويجهلون معنى السنة القولية والفعلية !!!!!!!

وكل هذا مخالفة لما يفهم من كلام الله وكلام رسول الله وكلام المسلمين علمائهم وعامتهم وكلام العقلاء وأهل الفهم الصحيح من ان وجوب الاتباع يعني وجوب اتباع القول والفعل ..

ومن أعظم ما أحتج به أئمتنا على بطلان هذا المذهب وفساده ما أخرجه البيهقي بسنده ‏عن شعيب بن أبي فضالة المكي أن عمران بن حصين رضي الله عنه ذكر الشفاعة، فقال ‏رجل من القوم: يا أبا نجيد إنكم تحدثوننا بأحاديث لم نجد لها أصلاً في القرآن، فغضب ‏عمران رضي الله عوقال للرجل: قرأت القرآن؟ قال: نعم. قال: فهل وجدت فيه صلاة ‏العشاء أربعاً، ووجدت المغرب ثلاثاً، والغداة ركعتين، والظهر أربعاً، والعصر أربعاً قال: ‏لا. قال: فعن من أخذتم ذلك؟ أخذتموه وأخذناه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم ‏ذكر أشياء في أنصبة الزكاة، اصيل الحج وغيرهما، وختم بقوله: أما سمعتم الله قال في ‏كتابه: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) قال عمران: فقد أخذنا عن ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم أِشياء ليس لكم بها علم”‏.

فى قوله تعالى : ( ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ) دليل صريح وبرهان واضح على حجية السنة النبوية المطهرة ، غفل عنه كثير من الناس.
ذلك أن عملية (البيان أو التبيين) تحتاج إلى: (مُبَيَّن) ، و (مبيِّن) فأما (المبيَّن) فهو القرآن ، وهذا معلوم بالبديهة وواضح الدلالة ، أما (المبيِّن) فهو السنة التى ستبين القرآن.

فقوله تعالى: (بيانه) أى بيان القرآن كاملاً غير منقوص تفيد أن المبيِّن خارج ومنفصل عن المبيَّن وليس فيه ذاته. إذ كيف يكون بيانه فى ذاته ، ولو كان بيانه فى ذاته ، فكيف يكون وأين يكون بيان ذلك الذى بيّن الأول؟ وهكذا …. وهذا يدخلنا فى دائرة سرمدية لن نخرج منها.
ويؤكد هذا المعنى ، وذلك الفهم حرف (ثم) والتى تفيد الترتيب مع التراخى ، أى أن عملية البيان ستأتى لاحقة ومتأخرة وفى ترتيب بعيد ومنفصل عن عملية القراءة والجمع.
وهنا أقول لمنكرى السنة : هل قرأتم هذه الآية من قبل؟

======

ان من ينكرون السنة يخالفون القرآن الكريم لما ورد فيه من امر باتباع اقوال النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا وغيرها من الآيات الكريمة بل ان انكارهم السنة هل يريدون ان نتبع سنتهم
امر النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين بالتمسك بالكتاب والسنة
سنن بن ماجة :
43 حدثنا إسماعيل بن بشر بن منصور وإسحاق بن إبراهيم السواق قالا ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن معاوية بن صالح عن ضمرة بن حبيب عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي أنه سمع العرباض بن سارية يقول وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد . (رواه أحمد في مسنده والطبراني في المعجم الكبير

ناصر التوحيد
04-07-2010, 11:25 PM
الاخ الكريم ابوجهاد الانصاري
اقتبست من مشاركاتك في منتدى أنصار السنة وضمنتها الموضوع وادعو الله ان يجزيك خيرا على جهدك و أسال الله الغفور الرحيم ان يمن عليك من فضله


http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?p=1021#post1021