المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بشارات بالحبيب المصطفى



محمد إسماعيل
04-07-2010, 03:47 PM
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته إخوتي في الله أرجو أن تعطوني بشارات من الكتاب المقدس للنصارى تتحدث عن أن محمد صلى الله عليه و سلم نبي من الله و صادق و أن الوحي الذي سينزل عليه هو من الله لأن هناك من يقول أن البشارات التي في الكتاب المقدس عن الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم تدل على أنه نبي كذاب و أستغفر الله العظيم

محمد إسماعيل
04-07-2010, 04:51 PM
و أريد أيضا بشارات تدل على أن الله تعالى أمر بطاعة هذا النبي و أن من يطيعه سوف يدخل الجنة و من لا يطيعه سوف يدخل النار

الإشراف العام
04-07-2010, 05:33 PM
أفضل من يفيدك في هذا السؤال بإذن الله ؛ إخواننا الأفاضل في منتدى الجامع:
http://www.aljame3.net/ib/

محمد إسماعيل
04-07-2010, 05:41 PM
شكرا جزيلا لكم و بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على المساعدة

ناصر التوحيد
04-07-2010, 05:57 PM
لا تصدق النصارى ولا باي شكل لانهم فقط بتوع جهالات وافتراءات وتزوير وتحريف وحقد



البشارات بمحمد صلى الله عليه وسلم في الكتب السماوية السابقة

بينات الرسالة

مكان بعثته صلى الله عليه وسلم

وإنه لفي زبر الأولين

نسبه صلى الله عليه وسلم

النبي الأمي

صفاته صلى الله عليه وسلم

اسم النبي

أفـلا يؤمنون



http://www.truth.org.ye/PBOSHRA.htm

shahid
04-07-2010, 10:13 PM
جزاك الله خيرا ناصر التوحيد فعلا الرابط به بحث رائع ، وهناك بحث للاستاذ مجدي سيد بعنوان محمد صلى الله عليه وسلم في كتب الاولين ، يتحدث عن نفس الموضوع وفيه بشارات عن كتب اخرى ،بحثت عنه في الشبكة ولكن لم اعثر عليه ، وربما يتساءل القارئ هل توجد كتب اخرى غير الكتب السماوية المعروفة (القرآن) ، ( الانجيل ) ، (التوراة) ، (الزبور) و(صحف ابراهيم )؟ يجيب الاستاذ مجدي : نعم بقايا صحف من ديانات سماوية سابقة اندثرت .
والله اعلم .

عبد الغفور
04-07-2010, 11:47 PM
القس إبراهيم خليل فيلبس (إبراهيم خليل أحمد).
ولد في الإسكندرية عام 1919م نشأ نشأة مسيحية ودرس بمعاهد الإرسالية الأمريكية، وحصل على دبلوم اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، وعين قسا راعيا بأسيوط، ثم رقي إلى قسيس بعشر الإرسالية السويسرية الألمانية بأسوان.
يقول عن سبب إسلامه: حقيقة القول: أنني عندما وصلت إلى الآية الكريمة من القرآن الكريم "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" [الأعراف:157].
قلت لو نظرت إلى أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم جاء ذكره في التوراة والإنجيل فسأبلغها للناس وأشهد للرسول صلى الله عليه وسلم بأنه خاتم النبيين حقا ويقينا.
وعكف على دراسة التوراة والأناجيل من عام 1955م حتى 1959 م حتى أتاه اليقين، فأعلن إسلامه وجاهد في سبيل الله، وله مؤلفات متداولة منها:
محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل والقرآن.
المستشرقون والمبشرون في العالم العربي والإسلامي، وغيرهما كثير. [يراجع مناظرة بين الإسلام والنصرانية / 17 ، 18 ، 219 – 230].