يحيى
04-11-2010, 05:18 PM
إنا لله و إنا اليه راجعون.
قرأت خبر وفاتها يوم الجمعة 5 مارس الشهر الماضي, عن عمر يناهز 65, إثر حادثة سير في سيارة كان يقودها إبنها.
بالنسبة لمن لا يعرف الأخت:
كانت
أمريكية, ناشطة راديكالية في الحركة النسوية و نصرانية من الكنيسة المعمدانية من أوكلاهوما. درست القرآن و صحيح مسلم و 15 كتب حول الاسلام للتبشير بالنصرانية و تحويل المسلمين العرب, في المعهد الذي كانت تدرس فيه, إلى النصرانية.
العكس حدث
اعتنقت الاسلام فاصبحت (على لسان أخواتها المسلمات) أخت و أم و داعية و عالمة و معلمة و كاتبة و صديقة و رئيسة الاتحاد العالمي للمسلمات في أمريكا.
أنا تعرفت عليها من خلال محاضراتها و دفاعها عن الاسلام و الحجاب و مكان المرأة في الاسلام.
"يسعدني جدا أن أكون مسلمة. الاسلام حياتي. الاسلام خفقة من قلبي. الإسلام هو الدم الذي يجري في عروقي. الاسلام قوتي. الاسلام حياتي الرائعة و الجميلة جدا. بدون إسلام, أنا لاشيء, أما لو أدار الله وجهه الكريم عني, فهذا ما لم أكن أستطيع تحمله" من كلام Aminah Assilmi يرحمها الله.
قرأت خبر وفاتها يوم الجمعة 5 مارس الشهر الماضي, عن عمر يناهز 65, إثر حادثة سير في سيارة كان يقودها إبنها.
بالنسبة لمن لا يعرف الأخت:
كانت
أمريكية, ناشطة راديكالية في الحركة النسوية و نصرانية من الكنيسة المعمدانية من أوكلاهوما. درست القرآن و صحيح مسلم و 15 كتب حول الاسلام للتبشير بالنصرانية و تحويل المسلمين العرب, في المعهد الذي كانت تدرس فيه, إلى النصرانية.
العكس حدث
اعتنقت الاسلام فاصبحت (على لسان أخواتها المسلمات) أخت و أم و داعية و عالمة و معلمة و كاتبة و صديقة و رئيسة الاتحاد العالمي للمسلمات في أمريكا.
أنا تعرفت عليها من خلال محاضراتها و دفاعها عن الاسلام و الحجاب و مكان المرأة في الاسلام.
"يسعدني جدا أن أكون مسلمة. الاسلام حياتي. الاسلام خفقة من قلبي. الإسلام هو الدم الذي يجري في عروقي. الاسلام قوتي. الاسلام حياتي الرائعة و الجميلة جدا. بدون إسلام, أنا لاشيء, أما لو أدار الله وجهه الكريم عني, فهذا ما لم أكن أستطيع تحمله" من كلام Aminah Assilmi يرحمها الله.