المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المسابقة الرمضانية الكبرى؟؟



أبو مريم
10-23-2004, 12:18 PM
المسابقة الرمضانية الكبرى
فى هذه العبارة عشرة أخطاء من أحصاها حصل على الجائزة الكبرى ؟؟؟؟

--- أن أول شيء يعد غريبا في عودة هذا الدين ، تماما كما أبتدأ اول مرة ، هو أن عامة بل أغلب المسلمين اليوم يعبدون أوثانا ويشركون بالله العزيز الحكيم. ويتمثل ذلك في أصرارهم على عدم قبول قضية الانحراف والاختلاف في معاني ومفاهيم الدين الحقيقية. وأن ما وصلهم من خلال وسيلة تسمى التواتر لا مجال للشك فيه. فهل أعتماد الانسان على مفاهيم دينية بالتواتر والنقل ، مثله مثل هداية رب العالمين ، بالطبع لا ، ولعلك ستتعجب في كيفية الاعتماد على الهداية من رب العالمين ، وهنا تكمن القضية الاكثر أهمية في الاسلام. وكما تصفهم الاية القرآنية التالية :
ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ)2( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ)3( والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ)4( أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)5(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ)6( خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ)7
http://www.altwhed.com/vb/showthread.php?t=220

أبو مريم
10-24-2004, 08:56 AM
يعنى مفيش حد تقدم لحل المسابقة . :(
إيه هو السؤال هايف لهذه الدرجة.

احمد المنصور
10-24-2004, 10:15 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
"عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَر" (30) المدثر





--- أن أول شيء

ترتيب حسب قاعدة مجهولة لم يحددها الكاتب وجاء اول الكلام فكان "اول شئ" فى الباطل



يعد غريبا

يعد الكاتب الغرابة – يُقرها – فاعتمد على تسليم القارئ بذلك وبما ان ذلك لم يكن مفروضا فى بدء حديثه وهو كلاما موجها الى عامة من فى المنتدى اصبح غير ممكن التسليم بذلك. واصبح الغريب هو اسلوبه



عودة هذا الدين

يستعمل هنا كلمة "عودة". وهى اقرار لحدث قد تم. فنقص الدليل على ذلك



عودة هذا الدين

يستعمل كلمة "هذا الدين" وكأنه يقارن بين عودة دين واخر



تماما كما أبتدأ اول مرة

كلمة "تماما" تعنى المطابقة وهذا لا يمكن اطلاقا. فالاسلام كان غير معروفا واليوم كل واحد من اربعة على هذه المستديرة هو مسلم. وهناك وجوه خلاف عديدة لاداعى لذكرها لوضوحها



هو أن عامة بل أغلب المسلمين

كلام عام باطل لم يتم فيه تحديد حد (مثلا ما لايقل عن 30% ) ولم يتم ذكر المصدر



يعبدون أوثان

لبس صحيح



المسلمين ..... ويشركون بالله العزيز الحكيم

اول شروط الاسلام هو التوحيد. فاقر الكاتب بالاسلام للمثحدث عنهم "المسلمين" ثم نقض ذلك بالشرك. فكان اخر الحديث مناقض لاوله



ويتمثل ذلك في أصرارهم

لا علاقة بين الشرك والاصرار. فالشرك عقيدة والاصرار حالة. ويمكن اضافة الثانية للاولى فمثلا - الاصرار على الشرك




ويتمثل ذلك في أصرارهم على عدم قبول قضية .....

اما عبادة الاوثان فهى عمل وليس قبول قضية اما بالنسبة للشرك فهو خاص بالتوحيد وليس بالقضية


قضية الانحراف والاختلاف

يُقر الكاتب بقضية الانحراف والاختلاف دون وضع حدود لذلك ولا يشرح مفهومه فاصبح الكلام عام



..في معاني ومفاهيم الدين الحقيقية

بعد الاقرار بــ "الانحراف والاختلاف" افر الكاتب ان هناك "مفاهيم الدين الحقيقية" فاصبح هذا مناقضا لما قبله. وهناك فى هذا الحديث وجه غرابة هو جعل الكاتب نفسه قيما على ما هو صحيح وما هو خاطئ.



وأن ما وصلهم من خلال وسيلة تسمى التواتر لا مجال للشك فيه.

هذا ليس صحيحا على الاطلاق وخير دليل علم الحديث.



فهل أعتماد الانسان على مفاهيم دينية بالتواتر والنقل

وهل سينزل الوحى على كل منا كى لايكون بالتواتر ام يريد الكاتب ان يقوم هو بتنزيل الوحى. وهو بهذا الشكل قد اقفل الطريق على نفسه وسحب منها الحق فى النقل




.. مثله مثل هداية رب العالمين ، بالطبع لا

افترض ان هذه المفاهيم ليست من عند الله وهو ما لم يثبثه وظل طول الحديث يلف حوله



ولعلك ستتعجب في كيفية الاعتماد على الهداية من رب العالمين

كلام غريب ليس له له معنى




وهنا تكمن القضية الاكثر أهمية في الاسلام.

يوحى الكاتب انه وصل الى القضية الاهم فى الاسلام وهو فى الحقيقة لم يذكر عنها شيئا كما رأينا




وكما تصفهم الاية القرآنية التالية :

يستدل باية ويورد ايات ولم يبين وجه الوصف على صدق مايقول



الايات القرانية

كلام صدق اريد به باطل. والايات ليس لها علاقة بالموضوع وكأن الكاتب يهزوء من القارئ او يريد ان يلهيه او يبعد انتباهه عن شئ او مشابه ذلك. وهذه التاسعة عشر


مثل كاتب المقال كمثل من يدعى انه عالم محيطات ودليله هو وصف سطح الماء بالقرب من الشاطئ ومستمعيه من غطاسين الاعماق. فكان حديثه تافه واشتقاقه ضعيف وفيه قلة ادب لعدم احترام القارئ.
ورحم الله امرئ عرف قدر نفسه فوقف عندها.

أبو مريم
10-24-2004, 10:23 AM
يا أخى أحمد المنصور أحييك على هذه الإجابة .
ولكن مش دول العشرة اللى قصدتهم على العموم وصلنا 19 مين يزود .

ابو شفاء
10-25-2004, 05:15 AM
، مثله مثل هداية رب العالمين ، بالطبع لا ، ولعلك ستتعجب في كيفية الاعتماد على الهداية من رب العالمين ، وهنا تكمن القضية الاكثر أهمية في الاسلام.

اورد خطئين ,

1 - انه لا يجب شكر المنعم عقلا
2 - " وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا...." فكيف ندرك الهداية , و صحة عبادة من نعبد اذا لم يعرفنا على نفسه .

أبو مريم
10-25-2004, 12:29 PM
للأسف ليس كل ذلك من العشرة أخطاء التى قصدتها ولكن على كل حال
بارك الله فيك أبا شفاء وصلنا 21
مين يزود قبل إغلاق المنتدى

حازم
10-25-2004, 12:35 PM
انا غلب حمارى :confused:

أبو مريم
10-25-2004, 10:04 PM
1-
أن أول شيء يعد غريبا في عودة هذا الدين ، تماما كما أبتدأ اول مرة ، هو أن عامة بل أغلب المسلمين اليوم يعبدون أوثانا ويشركون بالله العزيز الحكيم تناقض فالإسلام يناقض الشرك ولا يجتمعان فهم إما مسلمين أو مشركين .
2- لن يعود هذا الدين تماما كما بدأ أول مرة لسبب بسيط وهو أنه لم ينتقض تماما حتى يبدأ والفرق كبير بين البدأ والتجديد .
3- قوله ((عامة ))أوسع فى الحصر من قوله ((معظم )) والإضراب عن الأولى إلى الثانية يخالف مقصوده .
4-
ويتمثل ذلك في أصرارهم على عدم قبول قضية الانحراف والاختلاف في معاني ومفاهيم الدين الحقيقية. مصادرة على المطلوب
5- وفيه كون عدم قبولهم لذلك هو نفس عبادتهم للأصنام .
6-
وأن ما وصلهم من خلال وسيلة تسمى التواتر لا مجال للشك فيه. قول باطل لأن المتواترات من القضايا اليقينية باتفاق العقلاء فهى أخبار ترويها مجموعة تحيل العادة تواطؤهم على الكذب عن مثلهم وكان مستندهم الحس لا العقل ولا يتصور فى خبر كهذا أن يتطرق إليه الشك ومثاله الإخبار عن وجود مدينة من المدن أو عاصمة من العواصم
7-
فهل أعتماد الانسان على مفاهيم دينية بالتواتر والنقل ، مثله مثل هداية رب العالمين ، بالطبع لا ، تناقض لأن هداية رب العالمين هى ما نقل إلينا بين دفتى المصحف بالتواتر فكيف يناقض الشىء نفسه
8-
ولعلك ستتعجب في كيفية الاعتماد على الهداية من رب العالمين ، وهنا تكمن القضية الاكثر أهمية في الاسلام. توجيه الخطاب لغير المخاطب فإن أحدا لن يتعجب من كون الهداية إنما هى من الله تعالى ما لم يكن ملحدا أو أفاك أثيم متبع لوساوس الشياطين ويزعم أنها من لدن رب العالمين .
9-
وهنا تكمن القضية الاكثر أهمية في الاسلام. وكما تصفهم الاية القرآنية التالية :
ليس فى الآية دليل على شىء مما سبق لسبب بسيط وهو أن فيما ذكره عشرات الأخطاء .

الاية القرآنية 10-هذه ليست آية بل آيات متعددة
11-كيف تستدل بالقرآن المنقول بالتواتر على بطلان التواتر .

أبو مريم
10-25-2004, 11:53 PM
السؤال الثانى
فى النص التالى خمس خزعبلات فما هى ؟

أنه شيء أتلقاه بدون شعور، أي أنني بفضل الله العزيز العليم ، أتذكر أحداثا وأمور علمية في مواضيع متعددة ، وعلى الاخص في الدين الاسلامي. هذا من جانب.

-- الاخر أنني أتساءل عن أمور وأحداثا معينة فأجد بفضل الله العزيز العليم أنني أتذكرها كأني قد مررت بها. وأستطيع تمييزها بدون ألتباس.

-- مثال ذلك : أن الرسول ليس محمد، وكأن صوتا قد ألقي الى مسامعي، ولم أسمعه حقا، شيء مفاجىء أحيانا لا أفكر فيه وأنما يطرأ فجأة في تفكيري. وآخر أن القرآن محرف. وهكذا كلها أمور يتراء لي أنها تنفي كلية صحة أي شيء مبدئيا ، ثم أتوصل بفضل من الله ربي وهدايته الى رؤية أكثر تفصيلا. فأعود بفضل الله العزيز العليم الى أن الرسول أسمه أحمد. ومثال القرآن ، أجد أن المصحف الحالي يحتوي القرآن، ولكنه جزء وليس الكل. مع جميع الدلائل المنطقية على هذه النتائج.

--- وهكذا قضايا مختلفة في الدين مثل الصلاة والزكاة والصوم والحج ، والرسول ، وجمع القرآن ، وتمييز القرآن من غيره.

--- وكلما وجدت مثل هذا العلم ، اسعى للبحث عنه مباشرة ، فأتأكد منه.

--- ثق وثقوا جميعا أنني لا أفتري ولا أكذب، وأعلم علم اليقين أن هذا ليس بالامر السهل أدعاؤه ولكن هذا هو الواقع، ولن أكذب أو أنكر ما جاءني من العلم والبرهان من ربي الذي صرت أعبده بفضل منه وهدايته ، لا أشرك بعبادته أحدا. ولن يضرني أن يكذبني من في الارض جميعا، ولست أطلب لهذا أي شيء فأن شئتم أن تصدقوا ، وان شئتم فكذبون. مع العلم أنني قد قضيت فترة عام كامل أتابع وأدقق في هذه الظاهرة ، بشكل مكثف، وقبل ذلك 3 سنوات من الحيرة والشك .

--- قد يبعث هذا الطرح على السخرية والتهكم لدى الكثيرين، ولكني متمسك بالاله الذي يهديني ويرحمني. اله السماوات والارض العزيز القدير.
http://www.altwhed.com/vb/showthread.php?t=228

د. هشام عزمي
10-26-2004, 01:49 AM
خمسة بس ؟؟ :eek:

يا راجل دا أنا كان هيغمى عليا من الضحك لما قرأت الكلام بتاعه .. بجد كنت بانفجر من الضحك لدرجة إن ماكنتش عارف آخد نفسي :D :D

أبو مريم
10-26-2004, 02:01 AM
يبدو أنك لا تفرق جيدا بين الخزعبلات والدجل والشعوذه والتخاريف والتراهات والأباطيل وأضغاث الأحلام السؤال يدور فقط حول ما نطلق عليه فى الدوائر العلمية خزعبلة .
مع تمنياتنا بحظ سعيد للمتسابقين .

د. هشام عزمي
10-26-2004, 02:19 AM
حسنٌ ، إن كنت متاكد بأن ما هنالك إلا خمسة خزعبلات و أن الباقي الزائد عن الخمسة ما هو إلا دجل و شعوذة و ترهات و أباطيل و اضغاث احلام فلا بأس .
و حظا سعيدا للمتسابقين .

ابو شفاء
10-26-2004, 08:03 AM
يا ابا مريم
الشباب تشمر عن ساعد الجدّ في المشاركة رغم انك لم تحدد قيمة الجائزة , فما قيمة الجائزة يا ابا مريم , ام ان الجواب في بطن الشاعر؟؟؟؟؟؟؟؟؟

د. هشام عزمي
10-26-2004, 11:13 AM
إن كانت في بطن الشاعر ، إذن نقول : ((إنا لله و إنا إليه راجعون))

أبو مريم
10-26-2004, 11:24 AM
لما لا تصدقوننى يا إخوانى أرجوكم صدقونى فى أمر الجوائز ولا تستهزئوا مع المستهزئين الضالين الذين يمسهم العذاب المهين .

أنه شيء أتلقاه بدون شعور، أي أنني بفضل الله العزيز العليم ، أتذكر أحداثا وأمور علمية في مواضيع متعددة ، وعلى الاخص المسابقات والجوائز-- الاخر أنني أتساءل عن فوازير رمضانية وجوائز معينة فأجد بفضل الله العزيز العليم أنني أتذكرها كأني قد مررت بها. وأستطيع تمييزها بدون ألتباس.

-- مثال ذلك : هناك خزعبلات حقيقية وكأن صوتا قد ألقي الى مسامعي، ولم أسمعه حقا، شيء مفاجىء أحيانا لا أفكر فيه وأنما يطرأ فجأة في تفكيري. وآخر أن ثم جوائز قيمة . وهكذا كلها أمور يتراء لي أنها تنفي كلية صحة أي شيء مبدئيا ، ثم أتوصل بفضل من الله ربي وهدايته الى رؤية أكثر تفصيلا.

ابو شفاء
10-27-2004, 05:05 AM
نصدقكك يا ابا مريم ولا نستهزيء معاذ الله , ولا نقول ولا نظن فيك الا خيرا