أبو سلمى المغربي
06-20-2010, 08:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المنصر المغربي داود الجاهل الأمي مقدم برنامج التنصير بالدارجة يحكي قصة تنصره وتضبعه
هذا الفيديو من إنتاجهم وفي الحقيقة محتواه يعري سوأتهم ويفضح عقدة ونفسية المتنصر وجهله وقد أتاحوه فقط للمشاهدة لكني حملته ورفعته خشية أن يحذفوه, ومضمونه عبارة عن حوار بين متنصر مغربي يدعى داوود وهو عمدة المنصرين المغاربة بل هو من أقدمهم وأكبرهم سنا.وهو كما ستلاحظون جاهل أمي وأسلوب حديثه يثير الاشمئزاز والضحك في آن واحد, بالرغم من ذلك فهو حاليا مقدم برامج عديدة باللهجة المغربية في قناة تنصيرية, في هذا الحوار مع صديقه يكشف لكم المغفل عن تفاصيل قصة حياته منذ أن كان طفلا ثم شابا عقا لواليه منحرفا ومشاغبا في المدرسة حتى فصل وطرد من المدرسة ثم يتحدث عن بيئة المنحرفين من صعاليك الهيبيس حسب تعبيره الذين كان يدمن معهم أنواعا من المخدرات من حشيش وغيره, وأسلوبه الركيك المضحك المتناقض مع ملامح وجهه الممسوخ وسذاجته كل ذلك يكشف لكم عن عقلية المتنصرين والعقد النفسية التي يعانون منها, مع حمق الإرساليات التنصيرية التي تفتخر بهذه المخلوقات المشوهة والمعوقة نفسيا وفكريا.
الدقيقة 02:00 : يتحدث عن مولده ونشأته وأسرته ثم هجرته الأولى سنة 1969
الدقيقة 09:00 : يرافق صديقه إلى المكان الذي كان يلتقي فيه بأصحاب المخدرات في باريس فيحكي له قصته معهم وأيضا يحدث عن الأزمة التي كان يعاني منها رغم أنه كان يعمل في مطعم سنة 1971 مقابل أجر زهيد وأنه كان يبكي كلما تفكر فيما آل إليه حاله فلا هو يستطيع الرجوع إلى المغرب ولا البقاء بعيش كريم في بلاد المهجر.
الدقيقة 18:00 يحدث صديقه عن أزمته التي اشتدت حتى صار ينادي ويستغيث بالرجال الصالحين في المغرب ولا مجيب فصار يقول أين هم في الزمان أم في الهواء, ثم يذكر قصته مع الفتاة النصرانية التي أرشدته إلى الاستغاثة بيسوع المصلوب المغلوب الذي زعموا أنه صلب من أجله فصدقها المغفل على حد زعمه.
الدقيقة 23:10 :يسأله صديقه: لعلك تنصرت من أجل الفتاة لتتخذها خليلة, فيتلعثم المتنصر في إجابته غير المقنعة والمضحكة.
www.mediafire.com/?tkxxdmivlzg
تنبيه: للتحميل انقر على الرابط ثم انتظربضع ثواني حتى تظهر لك في المربع الأصفر هذه العبارة باللون الأزرق
Click here to start download
المنصر المغربي داود الجاهل الأمي مقدم برنامج التنصير بالدارجة يحكي قصة تنصره وتضبعه
هذا الفيديو من إنتاجهم وفي الحقيقة محتواه يعري سوأتهم ويفضح عقدة ونفسية المتنصر وجهله وقد أتاحوه فقط للمشاهدة لكني حملته ورفعته خشية أن يحذفوه, ومضمونه عبارة عن حوار بين متنصر مغربي يدعى داوود وهو عمدة المنصرين المغاربة بل هو من أقدمهم وأكبرهم سنا.وهو كما ستلاحظون جاهل أمي وأسلوب حديثه يثير الاشمئزاز والضحك في آن واحد, بالرغم من ذلك فهو حاليا مقدم برامج عديدة باللهجة المغربية في قناة تنصيرية, في هذا الحوار مع صديقه يكشف لكم المغفل عن تفاصيل قصة حياته منذ أن كان طفلا ثم شابا عقا لواليه منحرفا ومشاغبا في المدرسة حتى فصل وطرد من المدرسة ثم يتحدث عن بيئة المنحرفين من صعاليك الهيبيس حسب تعبيره الذين كان يدمن معهم أنواعا من المخدرات من حشيش وغيره, وأسلوبه الركيك المضحك المتناقض مع ملامح وجهه الممسوخ وسذاجته كل ذلك يكشف لكم عن عقلية المتنصرين والعقد النفسية التي يعانون منها, مع حمق الإرساليات التنصيرية التي تفتخر بهذه المخلوقات المشوهة والمعوقة نفسيا وفكريا.
الدقيقة 02:00 : يتحدث عن مولده ونشأته وأسرته ثم هجرته الأولى سنة 1969
الدقيقة 09:00 : يرافق صديقه إلى المكان الذي كان يلتقي فيه بأصحاب المخدرات في باريس فيحكي له قصته معهم وأيضا يحدث عن الأزمة التي كان يعاني منها رغم أنه كان يعمل في مطعم سنة 1971 مقابل أجر زهيد وأنه كان يبكي كلما تفكر فيما آل إليه حاله فلا هو يستطيع الرجوع إلى المغرب ولا البقاء بعيش كريم في بلاد المهجر.
الدقيقة 18:00 يحدث صديقه عن أزمته التي اشتدت حتى صار ينادي ويستغيث بالرجال الصالحين في المغرب ولا مجيب فصار يقول أين هم في الزمان أم في الهواء, ثم يذكر قصته مع الفتاة النصرانية التي أرشدته إلى الاستغاثة بيسوع المصلوب المغلوب الذي زعموا أنه صلب من أجله فصدقها المغفل على حد زعمه.
الدقيقة 23:10 :يسأله صديقه: لعلك تنصرت من أجل الفتاة لتتخذها خليلة, فيتلعثم المتنصر في إجابته غير المقنعة والمضحكة.
www.mediafire.com/?tkxxdmivlzg
تنبيه: للتحميل انقر على الرابط ثم انتظربضع ثواني حتى تظهر لك في المربع الأصفر هذه العبارة باللون الأزرق
Click here to start download