أدناكم عِلما
07-06-2010, 06:59 PM
السلام عليكم (علوم الطب الشرعي والجنايات يؤكد بطلان نظرية التطور)
كل من يُشاهد قناة الديسكوفيري discovery id على النايل سات وبالاخص برامج الجرائم والاف بي آي يُدرك انه بعد الاكتشافات الحديثة وآخر ما توصل اليه العلم في الطب الشرعي والجينات والدي ان اي يُثبت قطعا دون ترك مجال للشك ان قضية التطور المزعومة وطريقة تكوينها وشرحها هي ضرب من الخيال فمثلا وانا اشاهد الساعة برنامج عن جرائم قد حدثت منذ سنين وقبل ان يُكتشف علم الجينات لم يستطع محققوا الجنايات في اثبات او اتهام المجرم بفعلته لعدم وجود دلائل تُدينه ولكن اليوم وبفضل ما رزقهم الله من علم بدئوا في فتح ملفات قديمة وتحليلها وعرضها على علماء البيولوجيا ليصلوا الى المجرمون والقتلة وما لفت انتباهي هو وفي هذا البرنامج الذي يُعرض الآن في تلك القناة ان قاتلا لشابة قبل 12 عشر سنة قد وضع جُثَّتها في ثلاّجة بعد تقطيعها وبعد التخلص من الجثة غسلها ونظفها وعندما علمت الشرطة بذلك بحثوا فيها عن دلائل تُجرِّم القاتل فلم يجدوا فيها سوى قطعة صغيرة من اللحم بحيث انها لم تكن كافية في ذلك الزمان لاثبات واتهام القاتل لان علم البيولوجيا حينها لم يكن قد توصل بشكل قطعي لما يُعرف اليوم بعلم الجينات وبعد 12 عشر سنة ومع تطور هذا العلم اخذ المحققون في استرجاع الاحداث والملفات المُغلقة حتى استطاعوا ادانة هذا القاتل وهنا رُبما يسال سائلا وماذا يربط او ما دخل هذا كله بنظرية التطور والاجابة تكمن في التحليل الذي ربط ليس القاتل او المجرم بفعلته وانما ربط المغدورة او القتيلة بامها فعندما عرض الطبيب الشرعي توافق الجينات والدي ان اي للشابة مع امها قال جملة هدمت نظرية القرود عن بكرة ابيها وهي ان تسلسل او تطابق الدي ان اي عند الولد والام لا يتغير ولا يتبدل اي لا يتحول او يتطور وعند رؤيتي ومشاهدتي ومعاينتي لهذا الامر على جهاز خاص ادركت ان وراء صنع الانسان في هذا العصر وهو عصر العلم فتح الهي كي يُدرك الانسان ان وراء كل شيء عالم قدير محيط واذا قرأنا هذه الاية الكريمة نُدرك ماهيتها وهي (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ ) لماذا (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) فُصلت
سبحان الله هل تُبقي الطبيعة الصماء والصدفة العمياء آثار ودلائل على صَنعتها ام هو الدليل على عدم ادراكها
فالدي ان اي والجينات ما هي إلاّ شيفرات ان صح التعبير او ملفات او مُستندات او بصمات متروكة بقصد وليس صدفة فاذا كانت الام تنقل نفس الجينات دون ادراكها وسيطرتها ودون استطاعتها في تغيير شيء منها فكيف حدث حينها التطور المزعوم ؟؟؟
كل من يُشاهد قناة الديسكوفيري discovery id على النايل سات وبالاخص برامج الجرائم والاف بي آي يُدرك انه بعد الاكتشافات الحديثة وآخر ما توصل اليه العلم في الطب الشرعي والجينات والدي ان اي يُثبت قطعا دون ترك مجال للشك ان قضية التطور المزعومة وطريقة تكوينها وشرحها هي ضرب من الخيال فمثلا وانا اشاهد الساعة برنامج عن جرائم قد حدثت منذ سنين وقبل ان يُكتشف علم الجينات لم يستطع محققوا الجنايات في اثبات او اتهام المجرم بفعلته لعدم وجود دلائل تُدينه ولكن اليوم وبفضل ما رزقهم الله من علم بدئوا في فتح ملفات قديمة وتحليلها وعرضها على علماء البيولوجيا ليصلوا الى المجرمون والقتلة وما لفت انتباهي هو وفي هذا البرنامج الذي يُعرض الآن في تلك القناة ان قاتلا لشابة قبل 12 عشر سنة قد وضع جُثَّتها في ثلاّجة بعد تقطيعها وبعد التخلص من الجثة غسلها ونظفها وعندما علمت الشرطة بذلك بحثوا فيها عن دلائل تُجرِّم القاتل فلم يجدوا فيها سوى قطعة صغيرة من اللحم بحيث انها لم تكن كافية في ذلك الزمان لاثبات واتهام القاتل لان علم البيولوجيا حينها لم يكن قد توصل بشكل قطعي لما يُعرف اليوم بعلم الجينات وبعد 12 عشر سنة ومع تطور هذا العلم اخذ المحققون في استرجاع الاحداث والملفات المُغلقة حتى استطاعوا ادانة هذا القاتل وهنا رُبما يسال سائلا وماذا يربط او ما دخل هذا كله بنظرية التطور والاجابة تكمن في التحليل الذي ربط ليس القاتل او المجرم بفعلته وانما ربط المغدورة او القتيلة بامها فعندما عرض الطبيب الشرعي توافق الجينات والدي ان اي للشابة مع امها قال جملة هدمت نظرية القرود عن بكرة ابيها وهي ان تسلسل او تطابق الدي ان اي عند الولد والام لا يتغير ولا يتبدل اي لا يتحول او يتطور وعند رؤيتي ومشاهدتي ومعاينتي لهذا الامر على جهاز خاص ادركت ان وراء صنع الانسان في هذا العصر وهو عصر العلم فتح الهي كي يُدرك الانسان ان وراء كل شيء عالم قدير محيط واذا قرأنا هذه الاية الكريمة نُدرك ماهيتها وهي (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ ) لماذا (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) فُصلت
سبحان الله هل تُبقي الطبيعة الصماء والصدفة العمياء آثار ودلائل على صَنعتها ام هو الدليل على عدم ادراكها
فالدي ان اي والجينات ما هي إلاّ شيفرات ان صح التعبير او ملفات او مُستندات او بصمات متروكة بقصد وليس صدفة فاذا كانت الام تنقل نفس الجينات دون ادراكها وسيطرتها ودون استطاعتها في تغيير شيء منها فكيف حدث حينها التطور المزعوم ؟؟؟