المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صيد الحكم



عمر الأنصاري
09-21-2010, 11:57 PM
أخرج ابن ماجه في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "الكلمة الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهو أحق بها"

ضعفه الشيخ الألباني

عمر الأنصاري
09-22-2010, 12:06 AM
سبب فتح الشريط
كثيرا ما أمر حين قراءتي لكتاب أو مقال على قولة أو حكمة فأسرع تدوينها في وُرقية تُرافقني دائما
والوُرقية سريعة الضياع قريبة من التلف
فأحببت أن أجعل صيد الحكم هذا الشريط
وفي ذلك فوائد، أولها تقيدها، ثانيها سهولة الرجوع إليها، ثالثها، جعلها في مُتناول إخوة أحبهم في الله :emrose:

والله الموفق
عن عمر بن الخطاب :radia: قال: قال رسول الله ( ص ): "إنما الأعمال بالنيات"
حديث صحيح

عمر الأنصاري
09-22-2010, 10:08 PM
فرغ القوم قلوبهم من الشواغل فضربت فيها سرادقات المحبة فأقاموا العيون تحرس تارة وترسق الأرض أخرى سرادق المحبة لا تضرب إلا في قاع فارغ نزه
فرغ لي بيتا اسكنه أعرف مقدار ما ضاع منك وابك بكاء من يدري مقدار الفائت ...
لو تخيلت قرب الأحباب لأقمت المآثم على بعدك ...
لو استنشقت ريح الاسحار لأفاق قلبك المخمور ...


بدائع الفوائد-ابن القيم - ج3 ص730-731

عمر الأنصاري
09-24-2010, 01:47 AM
ومن الإيمان بالله الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه وبما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه و سلم من غير تحريف ولا تعطيل ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله سبحانه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ولا يكيفون ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه لأنه سبحانه لا سمي له ولا كفو له ولا ند له ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى فإنه أعلم بنفسه وبغيره وأصدق قيلا وأحسن حديثا من خلقه.


العقيدة الواسطية - ابن تيمية - ص 8 - نسخة المكتبة الشاملة

عمر الأنصاري
10-28-2010, 12:34 PM
"صرّح مؤخراً بعض علماء النفس مثل س.ج. يونغ بأن هناك حاجات غير مادية داخلية وعميقة وملحّة وأولية على قدر الحاجة إلى الغذاء والمأوى والإنجاب، يمكن القول إن هذه الحاجات الداخلية ربما هي المسوغ الأكثر صحة في سبب تميز عالم البشر من عالم الحيوان، إحدى أهم هذه الحاجات الداخلية هي الحاجة إلى المغزى، الحاجة إلى العثور على بعض الأهداف لحياتنا، يستند سمو البشرية إلى فرضية أن الحياة الإنسانية هي بطريقة ما هامّة، نحن مستعدون لتحمّل الألم والحرمان والحزن وكل أنواع الأمراض إن كانت تؤدي هدفا معيناً، وذلك على نحو أكبر من استعدادنا لتحمّل عدم المنطقية أو عدم الأهمية، أي نحن نفضل أن نعاني على أن نكون عديمي الفائدة".


مجموعة من الباحثي: ريتشارد لي، مايكل بيجنت، هنري لنكولن-ترجمة وتعليق: محمد الواكد-مراجعة وتدقيق:د حسن الباش-ص153

د. هشام عزمي
10-28-2010, 01:30 PM
"صرّح مؤخراً بعض علماء النفس مثل س.ج. يونغ بأن هناك حاجات غير مادية داخلية وعميقة وملحّة وأولية على قدر الحاجة إلى الغذاء والمأوى والإنجاب، يمكن القول إن هذه الحاجات الداخلية ربما هي المسوغ الأكثر صحة في سبب تميز عالم البشر من عالم الحيوان، إحدى أهم هذه الحاجات الداخلية هي الحاجة إلى المغزى، الحاجة إلى العثور على بعض الأهداف لحياتنا، يستند سمو البشرية إلى فرضية أن الحياة الإنسانية هي بطريقة ما هامّة، نحن مستعدون لتحمّل الألم والحرمان والحزن وكل أنواع الأمراض إن كانت تؤدي هدفا معيناً، وذلك على نحو أكبر من استعدادنا لتحمّل عدم المنطقية أو عدم الأهمية، أي نحن نفضل أن نعاني على أن نكون عديمي الفائدة".


مجموعة من الباحثي: ريتشارد لي، مايكل بيجنت، هنري لنكولن-ترجمة وتعليق: محمد الواكد-مراجعة وتدقيق:د حسن الباش-ص153

ما اسم الكتاب ؟

lazer
10-28-2010, 03:08 PM
ما اسم الكتاب ؟

الارث المسيحي

أمَة الرحمن
10-28-2010, 03:23 PM
أخرج ابن ماجه في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "الكلمة الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهو أحق بها"

ضعفه الشيخ الألباني

الحديث ضعيف، و المعنى صحيح لا غبار عليه.. لكن ليس إلى الدرجة التي يتصورها البعض.

المؤمن يعرف جيداً أين يجد ضالته!! :

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=21657

عمر الأنصاري
11-16-2010, 10:10 PM
"أف للذنوب ما أقبح آثارها وما أسوأ أخبارها، ولا كانت شهوة لا تنال إلا بمقدار قوة الغفلة"


صيد الخاطر - ابن رشد - ص 95

حسن المرسى
11-17-2010, 12:22 AM
صيد الخاطر - ابن رشد - ص 95
سبق كيبورد أبو عمر يعنى إبن الجوزى

حسام الدين حامد
11-17-2010, 06:57 PM
"لو أعلم رجلًا يُبغضني في الله، لأحببته في الله"!

عمر الأنصاري
11-22-2010, 09:46 PM
شكرا للإضافة أستاذي الفاضل حسام الدين
شكرا للتصحيح أخي حسن

عمر الأنصاري
11-22-2010, 09:50 PM
إن ضيق أفق الإنسان الحديث يتجلى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنه لا يرى أمامه لغزاً، كأن حكمته هي مجموع علمه وجهله معاً. إنه جهل، ولكن الإنسان غير واع به، حتى إنه يتقبله باعتباره معرفة، في مُواجهة أعظم لغز يتصرف بعنجهية وغرور، حتى إنه لا يرى المشكلة. وفي هذا يتجلى الحجم الحقيقي لجهل الإنسان وتعصبه"


الإسلام بين الشرق والغرب - علي عزت بيكوفيتش - طبعة دار الشروق 2010 - ص 94