بين بين
09-26-2010, 08:58 PM
هذه بعض أقوال الفلاسفة وعلماء النفس في ضرورة الإيمان ...
يقول وليم جيمس أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد ( إن أعظم علاج للقلق ولا شك هو الإيمان )
ويقرر الدكتور بريل ( إن المرء المتدين لايعاني قط من المرض النفسي )
ويقل ديل كارنيجي ( إن أطباء النفس يدركون أن الإيمان القوي والاستمساك بالدين كفيلان بان يقهرا القلق والتوتر العصبي وان يشفيا هذه الأمراض )
ويقل ديل كارنيجي ( كان والداي يعملان كالعبيد مدة ست عشرة ساعة في اليوم ومع ذلك فقد كانا مثقلان بالديّن وسوء الطالع ...وقد وقع أبي فريسة القلق وانهارت صحته ...وفي يوم هدد المصرف أبي بانتزاع مزرعتنا في حال لم يسدد ماعليه فعزم أبي على إلقاء نفسه في مياه النهر ..وقد حدثني أبي بعد ذلك بأعوام فقال ( إن الحائل الوحيد الذي منعه من إلقاء نفسه في اليم هو اعتقاده الراسخ بوجود الله وأنه سبحانه لابد متبع العسر باليسر وكان أبي على صواب فقد عاش بعد ذلك اثنين وأربعين سنة في رغد من العيش )
هذا هو أحد أهداف الإيمان المطلق بالله الرزاق
ويقول جون أنتوني ( ما أسهل أن يُهزم الرجل الذي يقاتل بمفرده أما الرجل الذي يتخذ الله سنداً ونصيراً فممتنع عن الهزيمة )
يقول نيتشه الذي كان يدرك نقصه الروحاني الكبير " أنا وحدي أواجه معضلة كبرى ، وأنا كالتائه في غابة لم تطأها قدم ، أنا في حاجة إلى العون ، أنا في حاجة الى سيد ، ما أحلى أن نطيع "
.................................................. .................................................. .................................
الإيمان بالقدر خيره وشره :
نشرت مجلة ليديز هوم جورنال ( إن 70% من القلق الذي يعانيه الناس مرجعه إلى المال )
وليس من وقاية للإنسان من هذه الحوادث إلا الإيمان بالله الرزاق الذي قسم الأرزاق بين العباد دون أن يكون للمرء دخل فيها
( الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر )
يقول وليم جيمس أحد مشاهير الفلاسفة ( كن مستعداً لتقبل ماليس منه بد ، فان تقبل الأمر الواقع خطوة أولى نحو التغلب على مايكتنف هذا الأمر الواقع من صعاب )
ويقول شوبنهور ( إن التسليم بالأمر الواقع ذخيرة لا غناء عنها في رحلاتنا عبر الحياة )
وعندما قالت مرجريت فوللر إحدى زعيمات النهضة النسائية في نيوانجلند في اجتماع كبير ( إنني أرضى بكل صروف الدهر )
علق كارليل ( إن هذا والله خير ما تفعله )
ويقول كارنيجي ( لقد قرأت خلال الأعوام الثمانية لماضية كل كتاب وكل مقالة وكل مجلة عالجت موضوع القلق فهل تريد ان تعرف أحكم نصيحة واجداها خرجت بها من قراءاتي الطويلة إنها ارض مما ليس منه بد
ويقول المستشرق بودلي (إنني لم أعانِ شيئا من القلق قط وأنا أعيش في الصحراء بل هنالك في جنة الله وجدت السكينة..
وخلاصة القول أنني بعد انقضاء سبعة عشر عاما على مغادرتي الصحراء مازلت أتخذ موقف العرب حيال قضاء الله فأقبل الحوادث التي لاحيلة لي فيها بالهدوء والامتثال والسكينة..
ولقد أفلحت هذه الطباع التي اكتسبتها من العرب في تهدئة أعصابي أكثر مما تفلح آلاف المسكنات والعقاقير الطبية ")
تحياتي للجميع
يقول وليم جيمس أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد ( إن أعظم علاج للقلق ولا شك هو الإيمان )
ويقرر الدكتور بريل ( إن المرء المتدين لايعاني قط من المرض النفسي )
ويقل ديل كارنيجي ( إن أطباء النفس يدركون أن الإيمان القوي والاستمساك بالدين كفيلان بان يقهرا القلق والتوتر العصبي وان يشفيا هذه الأمراض )
ويقل ديل كارنيجي ( كان والداي يعملان كالعبيد مدة ست عشرة ساعة في اليوم ومع ذلك فقد كانا مثقلان بالديّن وسوء الطالع ...وقد وقع أبي فريسة القلق وانهارت صحته ...وفي يوم هدد المصرف أبي بانتزاع مزرعتنا في حال لم يسدد ماعليه فعزم أبي على إلقاء نفسه في مياه النهر ..وقد حدثني أبي بعد ذلك بأعوام فقال ( إن الحائل الوحيد الذي منعه من إلقاء نفسه في اليم هو اعتقاده الراسخ بوجود الله وأنه سبحانه لابد متبع العسر باليسر وكان أبي على صواب فقد عاش بعد ذلك اثنين وأربعين سنة في رغد من العيش )
هذا هو أحد أهداف الإيمان المطلق بالله الرزاق
ويقول جون أنتوني ( ما أسهل أن يُهزم الرجل الذي يقاتل بمفرده أما الرجل الذي يتخذ الله سنداً ونصيراً فممتنع عن الهزيمة )
يقول نيتشه الذي كان يدرك نقصه الروحاني الكبير " أنا وحدي أواجه معضلة كبرى ، وأنا كالتائه في غابة لم تطأها قدم ، أنا في حاجة إلى العون ، أنا في حاجة الى سيد ، ما أحلى أن نطيع "
.................................................. .................................................. .................................
الإيمان بالقدر خيره وشره :
نشرت مجلة ليديز هوم جورنال ( إن 70% من القلق الذي يعانيه الناس مرجعه إلى المال )
وليس من وقاية للإنسان من هذه الحوادث إلا الإيمان بالله الرزاق الذي قسم الأرزاق بين العباد دون أن يكون للمرء دخل فيها
( الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر )
يقول وليم جيمس أحد مشاهير الفلاسفة ( كن مستعداً لتقبل ماليس منه بد ، فان تقبل الأمر الواقع خطوة أولى نحو التغلب على مايكتنف هذا الأمر الواقع من صعاب )
ويقول شوبنهور ( إن التسليم بالأمر الواقع ذخيرة لا غناء عنها في رحلاتنا عبر الحياة )
وعندما قالت مرجريت فوللر إحدى زعيمات النهضة النسائية في نيوانجلند في اجتماع كبير ( إنني أرضى بكل صروف الدهر )
علق كارليل ( إن هذا والله خير ما تفعله )
ويقول كارنيجي ( لقد قرأت خلال الأعوام الثمانية لماضية كل كتاب وكل مقالة وكل مجلة عالجت موضوع القلق فهل تريد ان تعرف أحكم نصيحة واجداها خرجت بها من قراءاتي الطويلة إنها ارض مما ليس منه بد
ويقول المستشرق بودلي (إنني لم أعانِ شيئا من القلق قط وأنا أعيش في الصحراء بل هنالك في جنة الله وجدت السكينة..
وخلاصة القول أنني بعد انقضاء سبعة عشر عاما على مغادرتي الصحراء مازلت أتخذ موقف العرب حيال قضاء الله فأقبل الحوادث التي لاحيلة لي فيها بالهدوء والامتثال والسكينة..
ولقد أفلحت هذه الطباع التي اكتسبتها من العرب في تهدئة أعصابي أكثر مما تفلح آلاف المسكنات والعقاقير الطبية ")
تحياتي للجميع