حسن المرسى
10-17-2010, 12:11 AM
من العار أن تكون ملكياً أكثر من الملك
شيخ الأزهر
الذى طالما إفتقدناه فى نصرة قضايا الأمة
وطالماإفتقدناه فى الدفاع عن القرأن أو النبى العدنان
وطالما وجدناه حاضراً
فى مواطن الشبهات
وموائد الوحدة الوثنية
شيخ الأزهر
كنت أقلب فى القنوات الفضائية اليوم
حتى مررت على قناة المنار
فوجدت صورة فضيلته منورة الشاشة
قلت أه .........
لعل الرجل صار عدوا لحزب الله
وإنتصف لأم المؤمنين
أو أنكر على الشيعة الحاقدين
أو لعل الشيعة يسبونه
لموقف مصر التى يمثلها فضيلته
كتمثيل بولس لدين المسيح
من حزب حسن نصر
لكنهم وجدتهم يثنون على تصريحاته
هرعت الى الإنترنت وبحثت عن كلامه
فوجدته وليتنى ما وجدته
في إستجواب مع صحيفة النهار اللبنانية ليومه 9/10/2010 ،قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب :
حينما تكون هناك فضائيات تحكم بكفر الشيعة هذا شيء مرفوض وغير مقبول ولا نجد له مبرراً لا من كتاب ولا سنة ولا اسلام،
والله كأن الطيب هذا قادم من المريخ
ولعل القنوات التى تكفر الشيعة هذه يذكر لنا إسمها
ثم لعله يقول لنا رأيه الغير كريم بالمرة وموقفه من القائل بأن
أم المؤمنين معلقة من رجليها فى النار
وقول النجس القائل طلحة فعل كذا مع عائشة
وموقفه ممن يكفر الصحابة جميعا
وموقفه ممن يقول بقول الطبرسى
فصل الخطاب فى تحريف كتاب رب الأرباب
ولعلنا نسمع موقفه من قبر سيده أبو لؤلؤة
ودعاء لعن صنمى قريش
والخوض فى عرض عمر وحفصة وعائشة
نعوذ بالله من الخذلان
ويستكمل هذا الشيخ الأزعر أزال الله ظله اللا شريف
نحن نصلي وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات والا ما ترك المستشرقون هذا الأمر فهذا بالنسبة لهم صيد ثمين ولي بحث في هذا المجال وجميع مفسري أهل السنة من الطبري وحتى الآن لم يقل منهم أحد ان الشيعة لديهم قرآن آخر.
أما الصلاة خلف الشيعة
فأتمنى من قداسته
كما يقول النصارى أن يبحث له عن حسينية
لكى يصلى فيها على شقفة الحجارة
صلاة بركوعين وثلاثة سجودات
و صلوات على محمد وأل محمد فى كل حركة بدل التكبير
وبالمره يمسح رجله بدل الغسل لما يتوضأ
وربما يصطاد له واحدة متعة من هناك
أما إستدلاله الغبى الذى يدلك على أنه قادم من المريخ
وربما قادم من أيام أرسطوا بأن الشيعة لا يقولون بتحريف القرأن أقول له يا أخا ابن سبأ والطبرسى وإبن العلقمى كف عنا هرائك
لو دخلت على أى موقع نصرانى ستجد على صفحته الأولى سورة الولاية ويقولون القرأن محرف بشهادة المسلمين
ولعله يكون صادقا فى قوله أن المستشرقين لم يقولوا كلهم بقول الشيعة
أما نفيه لذلك بالكلية فهو من باب الحمق والغفلة والإستغفال
فالمشرقين الذين لم يوردوا سخافات الشيعة
لم يوردوها إلا لعلمهم بتهافتها
وبعدها عن الواقع والرواية والتاريخ وطريقة حفظ ونقل القرأن
أما كون الشيعة يقولون بتحريف القرأن
فهذا واضح فى الكافى وبحار الأنوار
وكل من بحث فى النت سيجد هذا فى كلامهم وكتبهم
ولا أدرى كيف يقول هذا الكلام
وغداً سيخرج له معمم شيعى يقول له
يا شيخ الأزهر إحنا بنقول بتحريف القرأن
أنت مالك أنت سيبا فى دينا لو سمحت قداستك
ولعل هذا الشيخ الأزعر يقول لنا رايه فى النصارى
هل هم كفار أم مسلمين
ويقول لنا إذا لم يكونوا كفرة أو مسلمين
ماذا يكونون
وما رأى فضيلته فى كاميليا شحاتة
يا سماحة أبونا بابا الأزهر
لا تكن ملكياً أكثر من الملك
ثم أضاف فضيلته :
لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الاسلام انما هي عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات كما حدث بين المذاهب الفقهية الأربعة
وعذراً أنا سأرد بقسوة فهذا الشيخ الأزعرى لا يترك لى خيار اًخر
فهو أحمق لا يدرى الخلاف بين المذاهب الفقهية والخلاف الفقهى فى الفروع لأسباب منطقية تتعلق بورود الدليل وبلوغه وصحته وتفسيره مع الإقرار برد الكلام الى الكتاب والسنة الصحيحة
لايدرى الخلاف بين هذه المذاهب وبين دين الحقد والخرافة
القائم على ضلالات الفرس وخرافات المجوس
وكمية من الحقد تكفى لإشعال النيران والحروب فى كل مكان
ضد خيرة الخلق وأفضل الناس بعد الأنبياء
ولعل سماحته أو قداسته لا يدرى أن الشيعة كلهم يجزمون بتكفير كل من لا يؤمن بالولاية التى هى أصل الدين عندهم
يعنى هذا الأحمق لا يدرى أنهم يكفرونه أصلا
وإدخلوا على مواقع الشيعة وشوفوا كاتبين على كلامه أيه
من العار أن تكون ملكيا أكثر من الملك
أية الله العظمى سماحة السيد
بابا الأزهر
بطريرك الكرازة النصرانية
وحاخام الملة اليهودية
وربيب المنابر العلمانية
عدو السنة المحمدية
وناشر البدعة الشركية
الوظيفة
صد عن سبيل الله القويم
ونشر للبدعة وتمكين للملحدين
نشر الشبهات وغض الطرف عن المحرمات
سريع الى النقائص وعن المكارم محجم
فكأنما قد عينوه ببخس كيل درهم
كلما دعا داعى الأيمان أحجم
وكلما داعى الشر نادى فمقبل
إذا ما أهانوا الاسلام
وسخروا من نبى الأنام
وقصفوا المسلمين بالنيران
فكانه ميت فى وسط أناس نيام
يقول لا أدرى أن هذا يحدث
أنا عندى مشاغل
أما إذا إنتصف أهل الحق من أهل الضلال
وأظهر الله على أيديهم ما يذيق الكفر الوبال
فتراه مقداما هصورا لا يكل ولا ينام
يعلى القنا ويبرئ الزنديق يشهد للطغام
عذراً لم أتمالك نفسى
فكتبت له بيتين من الشعر الحلمنتيشى
الذى يساوى مقامه
وأتمنى ألا تحذف الإدارة الموضوع
فهو يستأهل كل شر عدو من بنى جلدتنا
لله درك يافتى
قد طال ليل سرمدا
ولقد رميت من العدا
لكن رمى الأزهرى الأحقدا
قد أثبتا
ولعل الفا من رماح الكفر
فى كف الصليب مسددا
ما أنفدا
ولعل حدا من سيوف الحاقدين
ولعل جيشا من كماة الملحدين
ولعل ألاف الأعادى الظاهرين
قد أعلنوا بالكفر غير منافقين
لكنهم يا إخوتى عبر السنين
ما أثخنوا
فى دين خير المرسلين
لكن طعن الأزهرى الأبلدا
من خلف ظهرى أثبتا
شيخ الأزهر
الذى طالما إفتقدناه فى نصرة قضايا الأمة
وطالماإفتقدناه فى الدفاع عن القرأن أو النبى العدنان
وطالما وجدناه حاضراً
فى مواطن الشبهات
وموائد الوحدة الوثنية
شيخ الأزهر
كنت أقلب فى القنوات الفضائية اليوم
حتى مررت على قناة المنار
فوجدت صورة فضيلته منورة الشاشة
قلت أه .........
لعل الرجل صار عدوا لحزب الله
وإنتصف لأم المؤمنين
أو أنكر على الشيعة الحاقدين
أو لعل الشيعة يسبونه
لموقف مصر التى يمثلها فضيلته
كتمثيل بولس لدين المسيح
من حزب حسن نصر
لكنهم وجدتهم يثنون على تصريحاته
هرعت الى الإنترنت وبحثت عن كلامه
فوجدته وليتنى ما وجدته
في إستجواب مع صحيفة النهار اللبنانية ليومه 9/10/2010 ،قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب :
حينما تكون هناك فضائيات تحكم بكفر الشيعة هذا شيء مرفوض وغير مقبول ولا نجد له مبرراً لا من كتاب ولا سنة ولا اسلام،
والله كأن الطيب هذا قادم من المريخ
ولعل القنوات التى تكفر الشيعة هذه يذكر لنا إسمها
ثم لعله يقول لنا رأيه الغير كريم بالمرة وموقفه من القائل بأن
أم المؤمنين معلقة من رجليها فى النار
وقول النجس القائل طلحة فعل كذا مع عائشة
وموقفه ممن يكفر الصحابة جميعا
وموقفه ممن يقول بقول الطبرسى
فصل الخطاب فى تحريف كتاب رب الأرباب
ولعلنا نسمع موقفه من قبر سيده أبو لؤلؤة
ودعاء لعن صنمى قريش
والخوض فى عرض عمر وحفصة وعائشة
نعوذ بالله من الخذلان
ويستكمل هذا الشيخ الأزعر أزال الله ظله اللا شريف
نحن نصلي وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات والا ما ترك المستشرقون هذا الأمر فهذا بالنسبة لهم صيد ثمين ولي بحث في هذا المجال وجميع مفسري أهل السنة من الطبري وحتى الآن لم يقل منهم أحد ان الشيعة لديهم قرآن آخر.
أما الصلاة خلف الشيعة
فأتمنى من قداسته
كما يقول النصارى أن يبحث له عن حسينية
لكى يصلى فيها على شقفة الحجارة
صلاة بركوعين وثلاثة سجودات
و صلوات على محمد وأل محمد فى كل حركة بدل التكبير
وبالمره يمسح رجله بدل الغسل لما يتوضأ
وربما يصطاد له واحدة متعة من هناك
أما إستدلاله الغبى الذى يدلك على أنه قادم من المريخ
وربما قادم من أيام أرسطوا بأن الشيعة لا يقولون بتحريف القرأن أقول له يا أخا ابن سبأ والطبرسى وإبن العلقمى كف عنا هرائك
لو دخلت على أى موقع نصرانى ستجد على صفحته الأولى سورة الولاية ويقولون القرأن محرف بشهادة المسلمين
ولعله يكون صادقا فى قوله أن المستشرقين لم يقولوا كلهم بقول الشيعة
أما نفيه لذلك بالكلية فهو من باب الحمق والغفلة والإستغفال
فالمشرقين الذين لم يوردوا سخافات الشيعة
لم يوردوها إلا لعلمهم بتهافتها
وبعدها عن الواقع والرواية والتاريخ وطريقة حفظ ونقل القرأن
أما كون الشيعة يقولون بتحريف القرأن
فهذا واضح فى الكافى وبحار الأنوار
وكل من بحث فى النت سيجد هذا فى كلامهم وكتبهم
ولا أدرى كيف يقول هذا الكلام
وغداً سيخرج له معمم شيعى يقول له
يا شيخ الأزهر إحنا بنقول بتحريف القرأن
أنت مالك أنت سيبا فى دينا لو سمحت قداستك
ولعل هذا الشيخ الأزعر يقول لنا رايه فى النصارى
هل هم كفار أم مسلمين
ويقول لنا إذا لم يكونوا كفرة أو مسلمين
ماذا يكونون
وما رأى فضيلته فى كاميليا شحاتة
يا سماحة أبونا بابا الأزهر
لا تكن ملكياً أكثر من الملك
ثم أضاف فضيلته :
لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الاسلام انما هي عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات كما حدث بين المذاهب الفقهية الأربعة
وعذراً أنا سأرد بقسوة فهذا الشيخ الأزعرى لا يترك لى خيار اًخر
فهو أحمق لا يدرى الخلاف بين المذاهب الفقهية والخلاف الفقهى فى الفروع لأسباب منطقية تتعلق بورود الدليل وبلوغه وصحته وتفسيره مع الإقرار برد الكلام الى الكتاب والسنة الصحيحة
لايدرى الخلاف بين هذه المذاهب وبين دين الحقد والخرافة
القائم على ضلالات الفرس وخرافات المجوس
وكمية من الحقد تكفى لإشعال النيران والحروب فى كل مكان
ضد خيرة الخلق وأفضل الناس بعد الأنبياء
ولعل سماحته أو قداسته لا يدرى أن الشيعة كلهم يجزمون بتكفير كل من لا يؤمن بالولاية التى هى أصل الدين عندهم
يعنى هذا الأحمق لا يدرى أنهم يكفرونه أصلا
وإدخلوا على مواقع الشيعة وشوفوا كاتبين على كلامه أيه
من العار أن تكون ملكيا أكثر من الملك
أية الله العظمى سماحة السيد
بابا الأزهر
بطريرك الكرازة النصرانية
وحاخام الملة اليهودية
وربيب المنابر العلمانية
عدو السنة المحمدية
وناشر البدعة الشركية
الوظيفة
صد عن سبيل الله القويم
ونشر للبدعة وتمكين للملحدين
نشر الشبهات وغض الطرف عن المحرمات
سريع الى النقائص وعن المكارم محجم
فكأنما قد عينوه ببخس كيل درهم
كلما دعا داعى الأيمان أحجم
وكلما داعى الشر نادى فمقبل
إذا ما أهانوا الاسلام
وسخروا من نبى الأنام
وقصفوا المسلمين بالنيران
فكانه ميت فى وسط أناس نيام
يقول لا أدرى أن هذا يحدث
أنا عندى مشاغل
أما إذا إنتصف أهل الحق من أهل الضلال
وأظهر الله على أيديهم ما يذيق الكفر الوبال
فتراه مقداما هصورا لا يكل ولا ينام
يعلى القنا ويبرئ الزنديق يشهد للطغام
عذراً لم أتمالك نفسى
فكتبت له بيتين من الشعر الحلمنتيشى
الذى يساوى مقامه
وأتمنى ألا تحذف الإدارة الموضوع
فهو يستأهل كل شر عدو من بنى جلدتنا
لله درك يافتى
قد طال ليل سرمدا
ولقد رميت من العدا
لكن رمى الأزهرى الأحقدا
قد أثبتا
ولعل الفا من رماح الكفر
فى كف الصليب مسددا
ما أنفدا
ولعل حدا من سيوف الحاقدين
ولعل جيشا من كماة الملحدين
ولعل ألاف الأعادى الظاهرين
قد أعلنوا بالكفر غير منافقين
لكنهم يا إخوتى عبر السنين
ما أثخنوا
فى دين خير المرسلين
لكن طعن الأزهرى الأبلدا
من خلف ظهرى أثبتا