والله .... عجب .

[حسن المرسى]

أه والله عجب فعلا
هذا المنظر يتكرر كثيراً
وهو يدل على إنفصام فى الشخصية
جهل أكثر من اللازم
غباء أو إستغباء لين فى الدين
سوء فى النية
فهم مغلوط
لا أدرى بما أصفه
اليكم عينة منه
كنت فى المستشفى
دخلت أخت
بسم الله ماشاء الله
تبارك الله
نقاب سابغ
لا يكشف حتى ظفر أو أدنى من جسمها
ودخلت معها فتاة أخرى
بالمعنى النصى رقاصة
ملابس لا توصف
المهم
كيف الحال .... الحمد لله
بتشتكى من ايه .... كذا كذا
عندك كام سنة ..... 55 سنة
عندك ولاد...... ايوا كذا كذا
ودى بقى أخر العنقود
تبارك الله هى دى بقى بنتك
طيب أنت عندك 55 سنة وزى الفيل بلا سخرية طبعا
عجوزة وأكيد مافيش فتنة خالص
طيب كفى عنا أذى بنتك
للأسف هذه عينة أراها كثيراً ولا ابالغ
وهو نقد ذاتى للملتزمين
ولا أشكك فى نية أحد
لكن هى لو كانت ترتدى النقاب إنقيادا للشرع
وتعلم الغاية منه وحكمة تشريعه
لما كان هذا حال إبنتها
والأمر ينسحب إلى صديقتها وأختها .... الخ
والله المستعان

[د. هشام عزمي]

جزاك الله خيرًا على إثارة هذا الموضوع المهم ، ولي عودةٌ بإذن الله عز وجل ..

[د. هشام عزمي]

هناك طائفةٌ من الناس - غالبةٌ على المسلمين - راج بينهما خلطٌ عجيب بين التبرج والالتزام ..
فهم لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ..
فنفوسهم تنزع نزعة إسلامية لكنهم في قرارة أنفسهم لا يؤمنون بالمعايير التي أتى بها الإسلام للأخلاق والتهذب ..
وهم في حقيقة الأمر يريدون أن يحلوا نساءهم بحلى العفة والحياء ويحبون أن يطهروا بيوتهم من الأدناس الخلقية ..
لكنهم في نفس الوقت يدفعون بأزواجهم وبناتهم وأخواتهم إلى طريق الحضارة الغربية بما فيها من موضة وأزياء وعادات وسلوكيات ..
وقد ظنوا غلطًا أنهم بهذا يجمعون محاسن هذا وذاك ، وأنهم سيجنون منافع هذا وبركات ذاك ..!
فتبقى الأخلاق الإسلامية في بيوتهم محفوظة موفورة ، ويظل نظامهم العائلي مجموعُا محكومًا ..
ثم يجمع نظامهم الاجتماعي محاسن الانفتاح وسعة الأفق وخبرة الحياة التي لا تنمو إلا بالاحتكاك المستمر والتعايش مع الجنس الآخر على المنوال الغربي ..
لكن الحق إنه لا يصح تلقيح فرعين من حضارتين مختلفتين متناقضتين في المقاصد والغايات ..
وهذه المزاوجة المتكلفة لا تكون نتيجتها إلا جمع مضارهما جميعًا لا منافعهما ..!
فهذا الشغف بالأزياء العارية والتفاني في الزينة والتبرج وتعود الجرأة في المجالس المشتركة والإقبال المتزايد على الصور العارية والقصص الغرامية الفاضحة وتعليم البنات على الطراز الغربي ..
كل هذه المظاهر تتجاوز حدود التعاليم الإسلامية ومضارها إن لم تكن عاجلة في هذا الجيل فهي آتية لا ريب فيها في الجيل الذي يليه والذي يليه ..
فهل يظن هؤلاء المتساهلون أن الأجيال القادمة ستسلم من أضرار هذه الأمور ..؟!
ومن المعلوم أن كل انحراف تكون بدايته صغيرة طفيفة ، ثم تكبر شيئًا فشيئًا ..
وقديما قالوا : معظم النار من مستصغر الشرر ..!
لهذا ينبغي أن يقف القوم مع أنفسهم وقفة جادة حاسمة :
هل هم مستعدون لقبول النتائج الإباحية التي وقعت في المجتمع الغربي ..؟
هل هم يرضون أن يروا في مجتمعهم مثل هذه البيئة المهيجة للشهوات ..؟
وأن يروج في أمتهم ما راج في الغرب من فقد الحياء وزوال العفة وغلبة الفواحش ..؟
وأن يتبدد نظام العائلة ، ويعم الطلاق والتفريق ، ويتربى الشباب والبنات على قضاء الشهوات أحرارًا من كل قيد ..؟
وأن يقطع النسل بتدابير منع الحمل والإجهاض وقتل الأولاد ..؟
إن كانوا يقبلون بكل هذا العواقب الوخيمة فينبغي عليهم عندها أن يقطعوا صلتهم بالإسلام حتى لا يكون لهم أن يخدعوا أحدًا باسمه فلا تكون فضيحتهم وسوء عملهم سببًا في تشويه سمعة الإسلام والمسلمين ..
أما إن كان غير راضين عن هذا المآل ، ويرغبون في نظام صالح طاهر للمجتمع تنمو فيه الفضائل ويجد الإنسان فيه بيئة هادئة ساكنة لارتقائه العقلي والروحي والمادي دون تشتت ، ويتمكن فيه الرجال والنساء من القيام بأدوارهم في خدمة المجتمع بعيدًا عن خلجات الشهوة البهيمية ، وتحفظ فيه الأجيال دون قتل أو إجهاض ، ولا تقوم فيه فتنة اختلاط الأنساب ، وتكون فيه الحياة الأسرية بحبوحة الدعة والراحة والهناء ومثوى آمنًا لتربية الأولاد ، إن كانوا يرغبون في هذا فلا يولوا وجوههم شطر الغرب ، بل عليهم سلوك صراط الإسلام وحده ..
على أنهم قبل أن يقصدوا هذا السبيل فيجب عليهم أن ينزعوا عن نفوسهم كل ما علق بها من حب المنافع المادية واللذات الحسية ، وأن ينفوا عن أذهانهم تلك النظريات والمذاهب التي اقتبسوها من الغرب ، وأن يهجروا جميع المباديء والآراء المأخوذة من المدنية الغربية ..
ذلك أن الإسلام له مباديء ومقاصد خاصة ، وله نظريات إجتماعية مستقلة ..
ثم إنه قد اصطنع لنفسه نظامًا اجتماعيًا حسب ما تقتضيه طبيعة مقاصده ومبادئه ونظرته إلى المجتمع ..
ثم إنه يحافظ على هذا النظام الإجتماعي بضوابط معلومة و طرق تأديبية مخصوصة ..
وكلها مقررة بحكمة بالغة ومراعاة فائقة للخصائص البشرية من لدن حكيم خبير ..
وهذا النظام قد ثبت لقرون متطاولة دون أن تكون له مثل تلك النتائج الوخيمة للمجتمع الغربي ..
ولم يقع أنه أورث أمة من الأمم أي من المفاسد والشنائع التي يجلبها النظام الغربي ..
لأجل هذا إن كان القوم يريدون الانتفاع بهذا النظام المحكم المجرب ، فلابد أن يأخذوا أنفسهم باتباعه والخضوع لأحكامه ..
ثم ليس لهم بعد ذلك أن يدسوا فيه ما ليس فيه من أفكار فجة ومقترحات سخيفة تخالف مزاج هذا النظام وطبيعته ..
والله أعلم .

[ريم 1400]

تبي الصراحة أخوي انا كأمرأة عندما أشاهد فتاة متبرجة أسأل نفسي اقول هذي ما عندها رجال يغار على عرضة

وان أقول ان المنظر الي يتكرر امامي هي امرأة متبرجة وبجانبها رجل مما يثير الدهشة !!!!!!!!!!!!!!!

اين الغيرة والرجولة والعقل الراجح والنخوة والمرؤة وين ا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا ما اشوف غير رجال بعض الرجال ساير عديم

احساس

قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( لا يدخل الجنة ديوث)

مافسدت المرأة الا بفساد الرجل حيث انه له القوامة ويستطيع ان يمنعها من هذا الفساد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


قال تعالى ( وخلق الانسان ضعيفا )

الخطاب للجنسين

[اخت مسلمة]

الحمد لله الذي عافانا ..

[ابن السنة]

اعتقد ان السبب هو قلة اهتمام العامة بتزكية النفس. لذا فموضوع اللباس الشرعى، و غيرها من أمور أصبحت من "متطلبات المجتمع" اكثر منها أمر شرعى. و يظهر هذا جلياً فى المحجبات ( الغير منقبات). فترى الفتاة تسعى للامساك بالعصى من منتصفها. فهى تقوم بتغطية رأسها " نظرياً" حتى تكون قد أدت الفرض. و مع ذلك فملبسها و تصرفاتها لم يتغيرا !!!
لكن نقول مع ذلك ان حتى هؤلاء فهم بداخلهم مؤمنون و مؤمنات و ان كانوا يحتاجون لدفعة ايمانية حتى لا تتحول العبادات و الفروض الى مجرد شكليات اجتماعية كما هى عند المنافقين.

[زينب من المغرب]

أن تلد الأمة ربتها.
ولعل هذه الولادة المعكوسة. لا تصبح واقعا مفروضا إلا عندما تربى الأمة على جهل بدينها. فتكون القاعدة هشة تغدو سهلة التجاوز من طرف الأبناء.
نسأل الله الهداية لنا ولجميع المسلمات.

[أبو دجانة الجوزي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
وينشأ ناشئ الفتيان فينا *** على ما كان عوَّده أبوه
أصف ما رأيت ؛
إنه الألتزام الأجوف يا أخيّ
التزام مظاهر،
التزام على غير بينة ..
التزام لاغراض في الأنفس..
التزام تسرع..أو ربما يكون نتيجة تسلط أو أكراه لشخص على الالتزام ..
أو ربما اقول التزام عامي و جاهل..حتى باختيار من يقلد..
ما يلبث أن يعود لسابق عهده يقارف المعاصي..دون مراقبة لله عز وجل
هذا النوع من الألتزام يستحق بان يسمى الألتزام ذو الوجهين ؛
يظهر ذلك في أن ترى الأم تلتزم الدين في لباسها فقط؛والامر سيان في حق الرجل..
يلتزم دين الله فقط في اعفاء لحيته أو تقصير لباسه..في حين أفعاله تقول غير ما يقول مظهره وهندامه ..
هذا الوجه الأول ؛
أمة الوجه الثاني فان أردت أن تراه فتعرف مدى تطبيق الدين في أسرة ما فانظر الى صغارها..فهم مرآة البيت،وفيهم يتجلى فكر ابائهم ومدى تدينهم..
فان رأيت الام أو الأب الملتزمان وبجانبهما الولد على غير دينهم فاعلم أن أحد أو كلا ركني البيت مغشوش ..
حينذاك أضع الله أن يردهما الى دين الله ردا جميلا ويثبتهما على ألحق..
أما أن رايت الصغير قد التزم دين الله ليس فقط في زينته وأنما ظهر ذلك في أخلاقه ومعاملته فاعلم أن بمثل هؤلاء يمكن الله لدينه في الأرض ..فادع الله العلي القدير أن يعزنا بعزه باتباع دينه ونبيه صلى الله عليه وسلم ..وأن يرزقنا الذرية الطيبة الصالحة ..فهو حسبنا ونعم الوكيل ..

واليك هذه القصة وجدتها فاعجبتني..لانه لا يأس من روح الله ..
تحَدَّث أحد الإخوة قائلاً . .
كنتُ أسير بسيارتي في أحد أحياء مدينتنا العامرة ، أجول ببصري ذات اليمين وذات الشمال ، أرقبُ ماجدَّ فيها ، وأتأمَّل أحوال أهلها ، وفجأة ، دراجة هوائية تخرج من أحد الممرات ، يقودها فتى في السابعة من عمره ، وفي لمح البصر ، ترتطـــــــــــم بسيارتي ، لأفيق على صوت ( المكابح ) التي أخذت تصرخ منهكة وجلة .
لم تكن هذه مفاجأتي ، فلقد حمدت الله بما هو أهله ، واسترجعت مستذكراً قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله عنه بها حتى الشوكة يشاكها ) ( رواه البخاري ومسلم ) ، وبفضل الله سَلِمَ الفتى ، فلم تكن الإصابة إلا في الدرَّاجة التي أصابها كسر تحتاج معه إلى تغيير .



المفاجأة التي أذهلتني هي ذاك الفتى ، ذو السبع سنوات ، خرج إليَّ بعد أن رأى درَّاجته محطمة ، وهو في غاية الغضب والضيق ، فتقدَّم إليَّ صائحاً :
ما الذي صنعت هداك الله !! ألا تُبصر الطريق حَفِظك الله !! لقد حَطَّمتَ دراجتي سامحك الله !!


أحقاً ما سَمِعَت أذناي ! هذا الفتى يدعو لي بالهداية والحفظ والمغفرة من الله ، وهو في غاية ضيقه وغضبه وحنقه علي ، هذا الفتى الذي أصيب في درَّاجته الغالية عليه بسوء ، لم يُصَب في مفرداته وأدبه ، إنه ليس كبعض أقرانه الذين يستصحبون مع ضيقهم المفردات السلبية ، والتعاملات غير الأخلاقية .
أقبلتُ إليه مبتسماً ، فخوراً بمثله ، معجباً بأخلاقه ، مهدئاً من روعه ، شكرته على هذه المفردات الغاليات ، سألته : عجيب أمركَ يا فتى ، أقرانكَ حين غضبهم ، تقطر ألسنتهم سوءاً ، وأنت ما شاء الله ، تبارك الله ، تقطر شهداً وعسلاً وصفى .
فأجابني ، هذا ما علمنيه أبي ، فهو إذا ضاق بنا ذرعاً ، واشتد غضباً ، أرسل إلينا هذه الدعوات الطيبات ، فاعتادت ألسنتنا على ذلك ، فطلبتُ منه التقاء والده ، وحينها : أخبرته بما حدث ، وشكرته على حسن تربيته لولده ، وكان ذلك سبباً في علاقة طيبة مع هذا البيت المبارك .

اعتذر أن حشرت أنفي بينكم فمثلي من مثلكم يتعلم وما يليق بمثلي في حضرتكم أن يتكلم..

[أبو دجانة الجوزي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
وينشأ ناشئ الفتيان فينا *** على ما كان عوَّده أبوه
أصف ما رأيت ؛
إنه الألتزام الأجوف يا أخيّ
التزام مظاهر،
التزام على غير بينة ..
التزام لاغراض في الأنفس..
التزام تسرع..أو ربما يكون نتيجة تسلط أو أكراه لشخص على الالتزام ..
أو ربما اقول التزام عامي و جاهل..حتى باختيار من يقلد..
ما يلبث أن يعود لسابق عهده يقارف المعاصي..دون مراقبة لله عز وجل
هذا النوع من الألتزام يستحق بان يسمى الألتزام ذو الوجهين ؛
يظهر ذلك في أن ترى الأم تلتزم الدين في لباسها فقط؛والامر سيان في حق الرجل..
يلتزم دين الله فقط في اعفاء لحيته أو تقصير لباسه..في حين أفعاله تقول غير ما يقول مظهره وهندامه ..
هذا الوجه الأول ؛
أمة الوجه الثاني فان أردت أن تراه فتعرف مدى تطبيق الدين في أسرة ما فانظر الى صغارها..فهم مرآة البيت،وفيهم يتجلى فكر ابائهم ومدى تدينهم..
فان رأيت الام أو الأب الملتزمان وبجانبهما الولد على غير دينهم فاعلم أن أحد أو كلا ركني البيت مغشوش ..
حينئذ أدع الله أن يردهما الى دين الله ردا جميلا ويثبتهما على ألحق..
أما أن رايت الصغير قد التزم دين الله ليس فقط في زينته وأنما ظهر ذلك في أخلاقه ومعاملته فاعلم أن بمثل هؤلاء يمكن الله لدينه في الأرض ..فادع الله العلي القدير أن يعزنا بعزه باتباع دينه ونبيه صلى الله عليه وسلم ..وأن يرزقنا الذرية الطيبة الصالحة ..فهو حسبنا ونعم الوكيل ..

واليك هذه القصة وجدتها فاعجبتني..لانه لا يأس من روح الله ..
تحَدَّث أحد الإخوة قائلاً . .
كنتُ أسير بسيارتي في أحد أحياء مدينتنا العامرة ، أجول ببصري ذات اليمين وذات الشمال ، أرقبُ ماجدَّ فيها ، وأتأمَّل أحوال أهلها ، وفجأة ، دراجة هوائية تخرج من أحد الممرات ، يقودها فتى في السابعة من عمره ، وفي لمح البصر ، ترتطـــــــــــم بسيارتي ، لأفيق على صوت ( المكابح ) التي أخذت تصرخ منهكة وجلة .
لم تكن هذه مفاجأتي ، فلقد حمدت الله بما هو أهله ، واسترجعت مستذكراً قوله صلى الله عليه وسلم : ( ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله عنه بها حتى الشوكة يشاكها ) ( رواه البخاري ومسلم ) ، وبفضل الله سَلِمَ الفتى ، فلم تكن الإصابة إلا في الدرَّاجة التي أصابها كسر تحتاج معه إلى تغيير .



المفاجأة التي أذهلتني هي ذاك الفتى ، ذو السبع سنوات ، خرج إليَّ بعد أن رأى درَّاجته محطمة ، وهو في غاية الغضب والضيق ، فتقدَّم إليَّ صائحاً :
ما الذي صنعت هداك الله !! ألا تُبصر الطريق حَفِظك الله !! لقد حَطَّمتَ دراجتي سامحك الله !!


أحقاً ما سَمِعَت أذناي ! هذا الفتى يدعو لي بالهداية والحفظ والمغفرة من الله ، وهو في غاية ضيقه وغضبه وحنقه علي ، هذا الفتى الذي أصيب في درَّاجته الغالية عليه بسوء ، لم يُصَب في مفرداته وأدبه ، إنه ليس كبعض أقرانه الذين يستصحبون مع ضيقهم المفردات السلبية ، والتعاملات غير الأخلاقية .
أقبلتُ إليه مبتسماً ، فخوراً بمثله ، معجباً بأخلاقه ، مهدئاً من روعه ، شكرته على هذه المفردات الغاليات ، سألته : عجيب أمركَ يا فتى ، أقرانكَ حين غضبهم ، تقطر ألسنتهم سوءاً ، وأنت ما شاء الله ، تبارك الله ، تقطر شهداً وعسلاً وصفى .
فأجابني ، هذا ما علمنيه أبي ، فهو إذا ضاق بنا ذرعاً ، واشتد غضباً ، أرسل إلينا هذه الدعوات الطيبات ، فاعتادت ألسنتنا على ذلك ، فطلبتُ منه التقاء والده ، وحينها : أخبرته بما حدث ، وشكرته على حسن تربيته لولده ، وكان ذلك سبباً في علاقة طيبة مع هذا البيت المبارك .

اعتذر أن حشرت أنفي بينكم فمثلي من مثلكم يتعلم وما يليق بمثلي في حضرتكم أن يتكلم..

[فتاة الأسلام]

الله يهدينا جميعا ,والمنظر الأعجب أن يمشي الرجل متباهيا بزوجته أو ابنته وهي متبرجة ,وهذا كثير في زماننا هذا

[عساف]

الله يهدينا جميعا ,والمنظر الأعجب أن يمشي الرجل متباهيا بزوجته أو ابنته وهي متبرجة ,وهذا كثير في زماننا هذا

ها قد بدأنا نغلط في بعض
وهل هذا يسمى رجل.. غفر الله لكِ

[سليلة الغرباء]

ها قد بدأنا نغلط في بعض
وهل هذا يسمى رجل.. غفر الله لكِ


الحقيقة التي ذكرتها الاخت موجودة وبشدة ومعلنة للحرب على الله لو بحثنا عن تسمية لهؤلاء لقلنا مثلا ديوث والعياذ بالله أوذكور محسوبين على الرجال أو خُنـَّثْ والله أعلم أنا أجد واحدة من تلك التسميات مناسبة والله يسمح للجميع

زيادة على ما قاله الاخوة والأخوات بداية أسأل الله الصدق في القول والعمل قلبا وقالبا لنا جميعا
تلك المناظر لا تخلوا منها بلاد إسلامية ومع الانفتاح التكنولوجي ووصول المعلومات إلى عقر ديارنا وإرخاء الحبل للتقليد الأعمى وابتعادنا عن التعلم الشرعي وتغذية الروح وملإ الفراغات في قلوبنا وبصائرنا لإبصار النور والإصرار على اتباع الحق رغم كل المغريات هو السبب الرئيسي في انزلاق تلك الفئات من المسلمين وهم كثر للأسف في هذه الشبهات

أعطيك أسباب(( أو بعض )) لجعل هذه الأم تظهر بمظهر الملتزمة ماشاء الله كما وصفت وبجانبها ابنتها الرقاصة (( عفوا )) إن لم تكن رقاصة في مسارح وغيرها من دور الرقص فهي ترقص على عقول وأهواء ((الأغبياء))ـ المهم نصل إلى السبب المبحوث عنه أو بعض من الأسباب

ولعل,,,,,

لعله فراغ تلك الأم من الغيرة والتشبع بعاطفة الحب لله ورسوله وما أمرها به..... ولعله تقليد وتمثيل فقط

لعلها مغلوبة على أمرها هي وزجها فأتت بما تقدر عليه لنفسها وتركت ابنتها لمقرراتها ....كما قالت إحدى الأخوات في ما ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم (( أن تلد الأمة ربتها )) وهي علامة من علامات الساعة

لعلها تركتها تستمتع بالدنيا كما يخيل لها وتتصوره هي وتذهب إلى مذهب قريناتها وصديقاتها وبنات جيلها ولعل الأم رأت أنها حرمت من الاستمتاع بهذا كله ولعلها أصلا (( نزوة مكبوتة ))وارتدت الجلباب رغما عنها وهي كارهة له يعني تمثيل في تمثيل فلم تشأ لابنتها أن تحرم من التقاط نظرات المعجبين بها

لعلها تريد صيد زوج لابنتها وما أكثر الأغبياء في زماننا اللاهثين وراء قطع اللحم العارية بحجة أو أخرى وما أكثر المتأخرات عن الزواج فخافت عليها من البوار وتركتها تعيش زمانها كما تشاء .... غير آبهة بالشرع وأحكامه لأن هذا الزمن زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر يقول الرسول صلى اله عليه وسلم ((( « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » ))) رواه الترمذي

ولا شك أنكم تدرون معنى القبض على الجمر وهذا الاحساس لا يحتمله إلا من أراد الله به خيرا ووفقه لهذا فيكون الجمر رغم حرقته بردا وسلاما بعد ذلك

والأسباب كثيرة لجعل اب يأخذ ابنته وهي في كامل زينتها لا حياء ولا حشمة لمراكز ومكاتب من أجل البحث عن عمل لها ((لأنها ماتت جوعا وعرت من الكساء ))وهو عامل واخوتها كذلك اله المستعان

ومن ما يجعل المرء ينتظر الفرج بالموت أو الحياة هي .................... حدث ولا حرج

ولعل ...

[إلى حب الله]

إضافة في محلها أختي الكريمة سليلة الغرباء ...
بارك الله فيك وفي الأخوات الفضليات ..

[عساف]

إن عدم القدرة على التحكم بتوجهات الأبناء لا يعني أن الأباء منافقين أو مقصرين

ولنا في أنبياء الله عليهم السلام المثال:
فهذا لوط عانا من زوجته ولم تستجب له، ونوح من ابنة. وابراهيم من أبيه. عليهم السلام.
ولنا في امرأة فرعون مثالٌ أيضاً. فالإنسان لا يهدي من أحب..

واذا تحدثنا عن المثال السابق
وجدناه يدل على ضعف الشخصية.. وقد يكون ضعفاً في الدين (الله اعلم) فلا يعلم السرائر إلا الله عز وجل.

[خلده]

الله يهديها ويهدينا والله اني اخشى ان ياتي يوم القيامه وتشهد علينا وتشتكينا (( يارب عصيتك ولم يمنعني احد من عصيانك لا بيد ولا بكلمة ولكنهم غزوني بنظراتهم دون حراك حتى بت ذلك )

ليس الام او الاب او الاهل او الاقارب مسؤولين عنها فقط بل نحن جميعا نساء ورجال مسؤولين عنها يوم القيامه

((كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ))

[سليلة الغرباء]

الله يهديها ويهدينا والله اني اخشى ان ياتي يوم القيامه وتشهد علينا وتشتكينا (( يارب عصيتك ولم يمنعني احد من عصيانك لا بيد ولا بكلمة ولكنهم غزوني بنظراتهم دون حراك حتى بت ذلك )

ليس الام او الاب او الاهل او الاقارب مسؤولين عنها فقط بل نحن جميعا نساء ورجال مسؤولين عنها يوم القيامه

((كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ))


آمين يا أختي

ونسأل الله أن يحصن أبناء المسلمين وبنات المسلمين حتى لا ينجروا وراء كشف العورات وهتك الحرمات


نسأل الله المغفرة والهداية

[فتيات الحقيقة]

أه والله عجب فعلا
هذا المنظر يتكرر كثيراً
وهو يدل على إنفصام فى الشخصية
جهل أكثر من اللازم
غباء أو إستغباء لين فى الدين
سوء فى النية
فهم مغلوط
لا أدرى بما أصفه
ا
طيب أنت عندك 55 سنة وزى الفيل بلا سخرية طبعا
عجوزة وأكيد مافيش فتنة خالص
طيب كفى عنا أذى بنتك
للأسف هذه عينة أراها كثيراً ولا ابالغ
وهو نقد ذاتى للملتزمين
ولا أشكك فى نية أحد
لكن هى لو كانت ترتدى النقاب إنقيادا للشرع
وتعلم الغاية منه وحكمة تشريعه
لما كان هذا حال إبنتها
والأمر ينسحب إلى صديقتها وأختها .... الخ
والله المستعان





أخي الفاضل :
لاتزر وازرة وزر أخرى
من هذا المبدء سرنا
أشكر طرحك لموضوع لامس فيه عينة من مشاكل مجتماعتنا
ولكنك لم تضع مدى تفاعلك إتجاه هذه العينه
لماذا ؟؟؟؟
وهل أكتفيت فقط بطلب كفى الأذى خلف هذه الفئة ؟
عندما أكون في مكانك أضع عدة إحتمالات واقعية لهذا التصرف بعيدا
عن إنفصال الشخصية او الجهل أو الإستغباء على حد قولك .

قد يستطيع البعض أن يغير المنكر بيديه فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان .

رسالة لطالما سرنا عليها ......

من وجهة نظري :
أنا الأسرة هي العامل الأول والحقيقي لنتائج مجتماعتنا كونها هي المؤسس الأول لوضع أسس التربية في أعماق أبناءها والمنفذ الوحيد للخروج الى هذا المجتمع والعولمة الحقيقة .

قد يتأثر كل فرد بالعوامل الداخلية والمؤثرات الخارجية ليصبح الفرد مسؤلا عن تصرفاته وسلوكياته أمام هذا المجتمع .

قد يخطئ البعض في هذا التصرف وقد ينجرف ايضا البعض الى طريق لم يود ان يجربه في يوم من الايام
لانستطيع ان نحكم على الاشخاص مادمنا لم نقترب منهم

لاتتوقع أخي الفاضل
أن كل فتاة متبرجة خرجت هي تريد التظاهر امام الجنس الآخر لكسب زوج على حد قول البعض . .

سوف أعتبرهذا الوصف صورة ناقصة لحقيقة مخفية .

أعلم أن كثير من الوقائع التي تحصل في مجتمعاتنا يستنكرها الكثيرون وبعضها قد خرجت من دائرة التعارف الذي نعيش وسطها .

ولكن يمكننا أن نغير إتجاه أفعال الأشخاص الخاطئة لا أقولها لك من سدى ولكني أستطعت ذلك .

قد يستطيع البعض منا أن يسعف الاخر في وقت قد نسميه بالبدل الفاقد ولكننا نستطيع مادمنا نملك تلك الإرادة القوية .

ولكن :

هل يتقبل الأهل جزء من هذا الخطاء والجزء الاخر يتقبله الأبناء
أم سوف يواصل كل شخص باأحقيته بإلزام الشخص الآخر كل مايفرضه دون قناعة.

ثم هذا المجتمع نحن فرد من أفراده

إذا إشتكى منه عضوا تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي .
لاننسى ذلك ؟

إن كانت لي كلمة فسوف أقول :

التربية الإسلامية
علم يغذي الروح والعقل والجسد
بكل معانيها ومضمونها
فلا نستطيع أن نفصل بينهما

وفن
حبذا لو أتقناه

لكل مربي ومربية :
نحن نرسم طريقا لأبناءنا خاليً من العقبات لإننا نحبهم :
ولكن :
في الوقت الذي نوجه أبناءنا الى هذا الطريق الصحيح يجب أن نعلم أنهم بشر يصيبون ويخطئون
وأن نؤمن بوجود عقبات في ذلك الطريق الذي رسمناها لهم وأن علينا أن نضع يدنا بيدهم لإزالته بالطرق الصحيحة الممزوجة بالوسطيه :
بعيدا عن الشدة والرخاء في التعامل .


والله أعلم


.................................................


قد تصرف الكثير من الوقت والجهد والمال لإبلاغ رسالة معينة :
ولكنك سوف تصل الى ماتريد إذا كنت تملك الإرادة . .


.

[shahid]

الشكر للاخ خالد المرسي لهذا الطرح الرائع .
الاخت سعاد
تحية طيبة لدي تعقيب على ما قلتيه في المشاركة الاخيرة وسيكون ما كتبتيه باللون الاحمر وردي باللون الازرق :

أخي الفاضل :
لاتزر وازرة وزر أخرى
من هذا المبدء سرنا
بكل تأكيد لا تزر وازرة وزر اخرى وكلكم راع ومسؤول عن رعيته .
ما فائدة الامومة اذا كانت الام لاتزرع في ابنتها الفضائل والقيم ؟


أشكر طرحك لموضوع لامس فيه عينة من مشاكل مجتماعتنا
ولكنك لم تضع مدى تفاعلك إتجاه هذه العينه
لماذا ؟؟؟؟

الاخ طرح المشكلة واستنكرها وهذا في حد ذاته تفاعل ،





وهل أكتفيت فقط بطلب كفى الأذى خلف هذه الفئة ؟


عندما أكون في مكانك أضع عدة إحتمالات واقعية لهذا التصرف بعيدا
عن إنفصال الشخصية او الجهل أو الإستغباء على حد قولك .

هو طرح المشكلة لايجاد الحلول وليتك تحدثينا عن الحلول الواقعية لمثل هذا التصرف فأنت لست بحاجة لان تكونين مكانه ، انت فعلا مكانه لانه لم يتحدث بصفة غير الغيرة على هذا الدين الذي ينتسب اليه .
قد يستطيع البعض أن يغير المنكر بيديه فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان .

رسالة لطالما سرنا عليها ......

ها هو يغير المنكر بلسانه وها انت تنكرين عليه !!
من وجهة نظري :
أنا الأسرة هي العامل الأول والحقيقي لنتائج مجتماعتنا كونها هي المؤسس الأول لوضع أسس التربية في أعماق أبناءها والمنفذ الوحيد للخروج الى هذا المجتمع والعولمة الحقيقة .

هذا صميم كلامه ، انه يقول يجب ان تزرع تلك الام في ابنتها الخلق الحسن ! اين المشكلة ؟



قد يتأثر كل فرد بالعوامل الداخلية والمؤثرات الخارجية ليصبح الفرد مسؤلا عن تصرفاته وسلوكياته أمام هذا المجتمع .

قد يخطئ البعض في هذا التصرف وقد ينجرف ايضا البعض الى طريق لم يود ان يجربه في يوم من الايام

بكل تأكيد وهنا يتعاظم دور الوالدين للخروج بأبنائهم من هذا المنعطف ، من قال غير ذلك ؟

لانستطيع ان نحكم على الاشخاص مادمنا لم نقترب منهم


لاتتوقع أخي الفاضل
أن كل فتاة متبرجة خرجت هي تريد التظاهر امام الجنس الآخر لكسب زوج على حد قول البعض . .

سوف أعتبرهذا الوصف صورة ناقصة لحقيقة مخفية .

أعلم أن كثير من الوقائع التي تحصل في مجتمعاتنا يستنكرها الكثيرون وبعضها قد خرجت من دائرة التعارف الذي نعيش وسطها




المسألة ليست مسألة حكم وانما استنكار لصورة غير مرضية لا نريدها في مجتمعنا الاسلامي ، هذا كل ما في الامر .



ولكن يمكننا أن نغير إتجاه أفعال الأشخاص الخاطئة لا أقولها لك من سدى ولكني أستطعت ذلك
.


قد يستطيع البعض منا أن يسعف الاخر في وقت قد نسميه بالبدل الفاقد ولكننا نستطيع مادمنا نملك تلك الإرادة القوية .

ليتك تخبرينا بمنهجيتك حتى نستفيد منها ونغير شيء من الواقع المرير .



ولكن :

هل يتقبل الأهل جزء من هذا الخطاء والجزء الاخر يتقبله الأبناء
أم سوف يواصل كل شخص باأحقيته بإلزام الشخص الآخر كل مايفرضه دون قناعة.

ثم هذا المجتمع نحن فرد من أفراده

إذا إشتكى منه عضوا تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي .
لاننسى ذلك ؟
بكل تأكيد الاهل يتحملون جزء من المسؤولية والفرد يتحمل والمجتمع يتحمل وخالد المرسي يتحمل وسعاد تتحمل وكلنا يجب ان ننال نصيبنا من السهر والحمى حتى يتعافى الجميع فأين الاشكال ؟
إن كانت لي كلمة فسوف أقول :

التربية الإسلامية
علم يغذي الروح والعقل والجسد
بكل معانيها ومضمونها
فلا نستطيع أن نفصل بينهما

وفن
حبذا لو أتقناه


كلام جميل .

لكل مربي ومربية :
نحن نرسم طريقا لأبناءنا خاليً من العقبات لإننا نحبهم :
ولكن :
في الوقت الذي نوجه أبناءنا الى هذا الطريق الصحيح يجب أن نعلم أنهم بشر يصيبون ويخطئون
وأن نؤمن بوجود عقبات في ذلك الطريق الذي رسمناها لهم وأن علينا أن نضع يدنا بيدهم لإزالته بالطرق الصحيحة الممزوجة بالوسطيه :
بعيدا عن الشدة والرخاء في التعامل .


والله أعلم
كلام جميل .

[حسن المرسى]

حدثنا أبو بكر قال : حدثنا وكيع عن العلاء بن عبد الكريم اليامي عن عمار بن عمران رجل من زيد الله عن امرأة منهم عن عائشة أنها شوفت جارية وطافت بها وقالت : لعلنا نصطاد بها شباب قريش .
بل هذا الحديث لا يصح سنداً ولا متنا ..
وفيه طعن فى أم المؤمنين ...رضى الله عنها ..
لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين
فهذا لا يرضاه الواحد منا لنفسه وأهله ..
فكيف يقبله عن أم المؤمنين.؟؟
ولا يروج لهذا الحديث إلا الرافضة ..
وقد نشر مبغضهم هذا فى مجلة المنبر .. تحت إسم أم المتسكعين
فالله الله فى عرض النبى الكريم ..
وليس كل ما يروى يصح..
ووجب التحرى ... خاصة إن كان فى المتن نكارة ...


وليست كل من تخرج متبرجة تريد زوجاً بلا شك ... أو تسعى لإصطياد فريسة ..
فكم رأينا من ذكور .. يمشون بجوار زوجاتهم ....وهن يلبسن ملابس الداعرات ...
و كأن هؤلاء الرجال لا ينقصهم إلا تاء التأنيث أو نون النسوة ... حتى يستقيم وصفهم ..
بل التبرج ... شهوة فى ذاتها ... عند من لم تعرف مراد ربها ... وسنة نبيها

[shahid]

عذرا اخي حسن المرسي ، فقد كتبت اسمك (خالد) ، بدون قصد ارجو المعذرة.

[ابن السنة]

أضم صوتى الى صوت أخى حسن: فلنتثبت قبل نقل الأحاديث، فهذا الحديث من كذب الرافضة

[سليلة الغرباء]

بل هذا الحديث لا يصح سنداً ولا متنا ..
وفيه طعن فى أم المؤمنين ...رضى الله عنها ..



ما قلته مقنع جدا والحديث ليس بمقنع أصلا إن كان لدينا قليل من العلم فما بالك بواسع العلم

لا يصلح هذا الحديث أن ينسب لأم المؤمنين الطاهرة الشريفة وهذا الأخ إن كان شيعي فله أن يحذر من اصطيات تلك الأحاديث لإثارة أهل السنة أما إن كان نقله عن حسن نية وقلة علم فغفر الله له ولنا وفي ردي تجدون رابط لدراسة الحديث دراسة علمية






وليست كل من تخرج متبرجة تريد زوجاً بلا شك ... أو تسعى لإصطياد فريسة ..
فكم رأينا من ذكور .. يمشون بجوار زوجاتهم ....وهن يلبسن ملابس الداعرات ...
و كأن هؤلاء الرجال لا ينقصهم إلا تاء التأنيث أو نون النسوة ... حتى يستقيم وصفهم ..
بل التبرج ... شهوة فى ذاتها ... عند من لم تعرف مراد ربها ... وسنة نبيها


أكيد وقد أوردت بعض الأسباب ومن ضمنها هذا السبب وهو يا سيدي سبب وارد جدا بل حتى بعض المتحجبات يتزين ويتبرجن عند الخروج لشد انتباه الناس والله نسأله المغفرة للجميع



و كأن هؤلاء الرجال لا ينقصهم إلا تاء التأنيث أو نون النسوة ... حتى يستقيم وصفهم ..
بل التبرج ... شهوة فى ذاتها ... عند من لم تعرف مراد ربها ... وسنة نبيها


وهل تسمي هؤلاء رجالا ـ سامحك الله ـ ولا نسمح أن تنسبهم حتى لنا (( للنساء )) تاء التأنيث تخصنا فكم من حرة شريفة أشرف وأعز وأكرم من كم ذكر (( قد يكونوا صنف ثالث جدول لهم إسما,,,,,,,,,,,,

على كل حال لكل طريق سالكه ولكل سالك لمسلك أسبابه والله نسأله المغفرة

[فتيات الحقيقة]

الاخت سعاد
تحية طيبة لدي تعقيب على ما قلتيه في المشاركة الاخيرة وسيكون ما كتبتيه باللون الاحمر وردي باللون الازرق :



بكل تأكيد لا تزر وازرة وزر اخرى وكلكم راع ومسؤول عن رعيته .
ما فائدة الامومة اذا كانت الام لاتزرع في ابنتها الفضائل والقيم ؟

هل جربتي معنى الأمومة ؟
وهل في هذا القصة الذي ذكرها الأخ الفاضل أن الأم لم تزرع الفضائل في إبنتها .
هل كنا معها حين تربي إبنتها وماهي الطريقة التي سلكتها في تربيتها
وماهي العوائق التي تقف أمام هذا المربي لتربية أبناءه .

لكن هى لو كانت ترتدى النقاب إنقيادا للشرع
وتعلم الغاية منه وحكمة تشريعه
لما كان هذا حال إبنتها .

من الأخطاء الذي نقع فيها أن نحمل الآباء تجاوزات أبناءهم الغير محسوبة بعد ماقدموه لنا من حسن تربية وتعليم .
هذا معنى أن لاتزر وازرة وزر أخرى .
ولاتنسى أن هناك عوامل أخرى لإنحراف الأشخاص وخروجهم عن هذا الطريق الصحيح .

الاخ طرح المشكلة واستنكرها وهذا في حد ذاته تفاعل ،

جميعنا يتعرض يوميا لمثل هذه المواقف ..........
ونستنكرها في وقتها لإنها خرجت من دائراة المتعارف عليها .
ولكن هل يكفي أن نستنكرها فقط من غير أن نعالجها في وقتها .


هو طرح المشكلة لايجاد الحلول وليتك تحدثينا عن الحلول الواقعية لمثل هذا التصرف فأنت لست بحاجة لان تكونين مكانه ، انت فعلا مكانه لانه لم يتحدث بصفة غير الغيرة على هذا الدين الذي ينتسب اليه .
ها هو يغير المنكر بلسانه وها انت تنكرين عليه !!

هو إبداء رأي لاأكثر من ذلك .

ثم ماهو مفهوم تغير المنكر بالسان لديك ؟؟؟؟
أختي الفاضلة هي لن تقرأ ما نكتبه الآن
وهي لاتريد نصائح من وراء الكواليس
لماذا لم يكن أمامها ؟؟؟؟
هي الآن ذهبت ولم تعي مدى تضجر البعض من ذلك التصرف ....
وستاتي الأخرى وتذهب أيضا . . .
ونحن مازلنا نكتب مدى إستياءنا من الأمر .
هل نعود لنكتب المشكلة أخرى .....
لنظهر عدم تقبلنا للامر فقط أم يجب علينا أن نساهم في تغير هذا التصرف بالطرق التكتيكيه والعلمية التطورية .
من إستطاع أن يكتب بيديه يستطيع أن يغير بيديه أيضا .



هذا صميم كلامه ، انه يقول يجب ان تزرع تلك الام في ابنتها الخلق الحسن ! اين المشكلة ؟

برأيك أنت هل تكره الأم أن تضع ذلك البذر الطيب في قلوب أبناءها .
ولكن :
عندما نقول أسرة فهي لاتعني الأم فقط .......
لاننسى ذلك ...


بكل تأكيد وهنا يتعاظم دور الوالدين للخروج بأبنائهم من هذا المنعطف ، من قال غير ذلك ؟


ومن أعترض في ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المسألة ليست مسألة حكم وانما استنكار لصورة غير مرضية لا نريدها في مجتمعنا الاسلامي ، هذا كل ما في الامر .
قد تصبح عند البعض حكم إن لم يتم التنبيه في الأمر.

ليتك تخبرينا بمنهجيتك حتى نستفيد منها ونغير شيء من الواقع المرير .
بإذن الله وسوف أعتبر هذه مبادرة جيدة ، ليس بالنسبة لي وحدي ولكن لنا جميعا لكي نضع بعض من الحالات التى مرت علينا وكيف أستطعنا أن نتغلب عليها بفضل الله .
ولكن لنجعلها في موضوع آخر عندما تسنح لي الفرصة قريبا .


بكل تأكيد الاهل يتحملون جزء من المسؤولية والفرد يتحمل والمجتمع يتحمل وخالد المرسي يتحمل وسعاد تتحمل وكلنا يجب ان ننال نصيبنا من السهر والحمى حتى يتعافى الجميع فأين الاشكال ؟


ياغالية ...
لماذا تفتعلين الإشكالية وهي غير موجودة .
لاإشكالية أبدا ....
فخورة جدا في أن أساهم في هذا المجتمع بكل ما نملك من إرادة .

ولكن عندي ملاحظة صغيرة ....
قد تكون من بدء العاطفة ولكنها واقعية ...
حرية الكتابة لاتسمح لنا بالسخرية من الأشخاص ............
بدليل قوله تعالى :
" ياأيها الذين آمنوا لايسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم .
قد يكون البعض لم يتنبه لهذا الوصف ...
ولن ترضى تلك السيدة لذلك ............
كيف لك أن تصف السيدة بالفيل وهذا مابليت به ...سواء كنت تسخر أو لاتسخر ....

طيب أنت عندك 55 سنة وزى الفيل بلا سخرية طبعا
أنت رأيت ظاهر الأمر ولكن هل سألتها عن أسباب هذه السمنة ومدى المعاناة التي تراها وإن كنت تراها تبتسم في الظاهر أوأنها راضية على الوضع التي تعيشها ........
فضلا : أريد إجابة من الشخص نفسه وإن كان في قمة إستيائه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن كانت لي كلمة فسوف أقول :
التربية الإسلامية
علم يغذي الروح والعقل والجسد
بكل معانيها ومضمونها
فلا نستطيع أن نفصل بينهما
وفن
حبذا لو أتقناه

كلام جميل .

ولو أدركت معناه لكنت قلت أكثر من ذلك .
أشكرك أختي الغالية على تعليقك الجميل وأسلوبك الرائع .
وأتمنى لك التوفيق ...


.



.................................................. ..........

قد تصرف الكثير من الوقت والجهد والمال لإبلاغ رسالة معينة :
ولكنك سوف تصل الى ماتريد إذا كنت تملك الإرادة . .

[shahid]

أختي الفاضلة هي لن تقرأ ما نكتبه الآن
وهي لاتريد نصائح من وراء الكواليس
لماذا لم يكن أمامها ؟؟؟؟
هي الآن ذهبت ولم تعي مدى تضجر البعض من ذلك التصرف ....
وستاتي الأخرى وتذهب أيضا . . .
ونحن مازلنا نكتب مدى إستياءنا من الأمر .
هل نعود لنكتب المشكلة أخرى .....


.


لا حظي انت في مشاركتك السابقة قلتي انك تقرين انه يتناول في طرحه ظاهرة او شريحة معينة ثم تأتي الان تقولين ان البنت فاتت وهي لا تقرأ ما يكتبه الان !!!
لا تعليق اترك التعليق لك .




]
ولو أدركت معناه لكنت قلت أكثر من ذلك ]
أشكرك أختي الغالية على تعليقك الجميل وأسلوبك الرائع .
وأتمنى لك التوفيق ...


.



.


ما تحته خط عبارة فيها من الكبر والعلو ما لم نعهده الا عند طائفة وصفها الله بـ (ان في صدورهم الا كبر ما هم ببالغيه )،
ادركي نفسك اختي .

اما مخاطبتك اياي بالاخت الكريمة ويا غالية امعانا في وصفي بالانثى على الرغم من ان اسمي لا يشير الى الانوثة فهذا يدل على منهجيتك في الحوار .
في بادي الامر استغربت وظننت انها فراسة شيوعية ولكن لما تأملت توقيعي وجدت ان في ظاهر التصميم سحنة انثوية بينة ، فعلمت انني ارتكبت خطأ فادحا ، بالفعل من صمم ذلك التوقيع احد الاخوات- لا اعرفها- جزاهاالله خيرا ولكن لم انتبه لذلك لعظمة الدعاء الكتوب والذي هو صلب التصميم .
بالفعل اختي انت صادقة يجب الا اتشبه بالمرأة في كل شأني ، والتصاميم الانثوية يجب ان تكون للمرأة فقط . ولكن الا تلاحظين انك لا تؤمنين بخصوصية المرأة ، بل تطلبين منها مشاركة الرجل في كل شيء !! اليس هذا ظلما ؟ تستنكرين علي سحنة انثوية بسيطة على التوقيع وتشاركيني الرجولة كلها ؟ هل هذا عدل ؟

[ريم 1400]

بل هذا الحديث لا يصح سنداً ولا متنا ..
وفيه طعن فى أم المؤمنين ...رضى الله عنها ..
لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين
فهذا لا يرضاه الواحد منا لنفسه وأهله ..
فكيف يقبله عن أم المؤمنين.؟؟
ولا يروج لهذا الحديث إلا الرافضة ..
وقد نشر مبغضهم هذا فى مجلة المنبر .. تحت إسم أم المتسكعين
فالله الله فى عرض النبى الكريم ..
وليس كل ما يروى يصح..
ووجب التحرى ... خاصة إن كان فى المتن نكارة ...


وليست كل من تخرج متبرجة تريد زوجاً بلا شك ... أو تسعى لإصطياد فريسة ..
فكم رأينا من ذكور .. يمشون بجوار زوجاتهم ....وهن يلبسن ملابس الداعرات ...
و كأن هؤلاء الرجال لا ينقصهم إلا تاء التأنيث أو نون النسوة ... حتى يستقيم وصفهم ..
بل التبرج ... شهوة فى ذاتها ... عند من لم تعرف مراد ربها ... وسنة نبيها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

حسن المرسي هل احتقارك للرجل الذي لا يغار على عرضه تشبة بالنسوة اذا أردت ان تحتقر رجل تنسبه للنساء وهل المرأة لديك شيء ممتهن !!!!!!!!! قال تعالى ( إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما .) من المؤسف حقا ان يكتب رجل مسلم هذي العبارة الدنيئة عن المرأة 0000 هذا الرجل الذي لا يغار على أهله سمه الرسول صلى الله علية وسلم بديوث يا متعلم ( لا يدخل الجنة ديوث ) صدق رسول الله
مالي أرى هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا أعتذر يا حسن مرسي على هذي الكلمة ورب الكعبة أحاجك بها عند الله يوم القيامة

[حسن المرسى]

أعتذر يا حسن مرسي على هذي الكلمة ورب الكعبة أحاجك بها عند الله يوم القيامة

أعتذر ... وأتوب الى الله .....

[ريم 1400]

غفر الله لنا ولك وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات 0000000000

[shahid]

الاخ حسن المرسي اعذرني على تدخلي الذي اجد نفسي مضطرا اليه لتصحيح المفهوم الخاطئ للاخت الفاضلة ريم الشهري :
عذرا اختي حينما يعاب على الرجل ويشبه بالمرأة ليردع ، لا يعني ذلك امتهان المرأة او انتقاصها . بكل تأكيد الرجل لا يحب ان يوصف بأنه امرأة بل يعتبر ذلك عارا عليه لانه يريد رجولته صافية غير مشابة بأنوثة ، وبنفس القدر المرأة لا تحب ان توصف بأنها رجل لأنها تريد انوثتها صافية لا يخالطها كدر الرجولة . فالرجل رائع كرجل والمرأة رائعة كمرأة ، اما اذا شابه الرجل النساء وشابهت المرأة الرجال فلا روعة لذاك ولا روعة لتلك .
هذا كل مافي الامر .

[mupmdown]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

حسن المرسي هل احتقارك للرجل الذي لا يغار على عرضه تشبة بالنسوة اذا أردت ان تحتقر رجل تنسبه للنساء وهل المرأة لديك شيء ممتهن !!!!!!!!! قال تعالى ( إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما .) من المؤسف حقا ان يكتب رجل مسلم هذي العبارة الدنيئة عن المرأة 0000 هذا الرجل الذي لا يغار على أهله سمه الرسول صلى الله علية وسلم بديوث يا متعلم ( لا يدخل الجنة ديوث ) صدق رسول الله
مالي أرى هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا أعتذر يا حسن مرسي على هذي الكلمة ورب الكعبة أحاجك بها عند الله يوم القيامة

لا داعي لكل هده العصبية يا أختاه، ففي جميع البقاع نسب الرجل للنساء إحتقار له، و نسب المرأة للرجال إحتقار لها، فهل يعني هذا أن الرجل و المرأة شيئ ممتهن؟
قصد الأخ واضح، و لا داعي لمثل هذه التفسيرات التي لا يحتملها قوله، قولك هذا يذكرني بنكتة رواها العلامة الألباني عندما سأل عن تكفير الكافر، القصة تقول: بأن رجلاً عالماً زار صديقاً له في بيته، ثم لما خرج من عنده كَفَّرهُ قيل له: لِمَ؟ عندنا عادة في بلادنا وهي عادة أظُن مضطردة في بلاد العالِمْ يُعَظِّمون ويحترمون أو يُوّقِّرُون العلماء في بعض الأعراف والتّقاليد التي تختلف في اختلاف البلاد ،منها: رجلٌ مثلاً دخل الغرفة ونزل عليه ، فهو حين يَخْرُجْ ينبغي أنْ يُدار النّعِلْ بحيث أن العالِمْ لا يتكلّف أن يَلِفْ ويدور كأنه داخل وانما يجعل النعل مهيأ لدك قدميه فيه، فهذا العالِمْ لَمَّا زار صديقه وخرج وجد النَّعِلْ كما هما ، يعني ما احترم الشيخ ، تركهما كما هما ، فقال الرجل العالِمْ : أنّ هذا كَفَرْ، لماذا؟ لأنه لم يحترم العالِمْ ، ومَنْ لا يحترم العالم لا يحترم العِلِمْ ، والذي لا يحترم العلِمْ لا يحترم مَنْ جاء بالعِلمْ، ، والذي جاء بالعلم هو محمد ءصلى الله عليه وسلم ء وهكذا سلْسلَها إلى جِبْريل ، إلى رب العالمين ، فإذاً هو َ كافر.
أحسني الضن بأخوتك يا أختاه

[ريم 1400]

أعتذر ... وأتوب الى الله .....

أشكرك أشكرك واسأل الله أن يجعلك من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله علية وسلم ( ما أكرم النساء الا كريم )
أنار الله بصيرتك ورزقك التقوى وجعل مثواك الفردوس الأعلى 00000 آمين