الساجدة
10-24-2010, 03:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما في سجال مع المشككين والمغرضين الذين بدورهم يدخلون الشك والريبة فيمن كانوا موقنين أو لم يتساءلوا عن أمور كانوا لا يلقون لها بالا
الأمر يخص الحديث الشريف يسألني أحدهم وأظنه صادق في تساءله لأنني أعرف حسن خلقه وصدقه في البحث عن الحقيقة وأنه يريد عبادة الله أحسن عبادة على حد قوله إلى هنا و كل شيء عادي الذي هو ليس عادي هو الدخول على الخط من يسمون أنفسهم قرآنيون الذين لا يؤمنون بالسنة وينكرونها جملة وتفصيلا هؤلاء أدخلوا الشك في قلب صاحبنا ومن يريد البحث عن الحقيقة في الإسلام وخاصة أنهم حديثي عهد به فتراهم يسألون عن كل شيء لتعطشهم وحبهم لهذا الدين فيلجؤون إلينا نحن معشر المسلمين لعلنا نفيدهم ولكن ماذا عسانا نفعل والتيارات تجرف بقوة هذه الأيام بما يخص السنة المطهرة فمنهم من يشكك فيها ومنهم من ينكرها ومنهم من يأخذ منها ما يعجبه و ينكر ما لا يروقه و حجتهم في ذلك أنه هناك أحاديث دخلية ولا يمكن أبدا أن تكون صحيحة ولا وجود لها وهي تمس كرامة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم كحديث زواجه من عائشة ذات التسعة أعوام وامور أخرى يطول الحديث عنها.
سؤالي هو كيف نقنع هؤلاء بأن أحاديث البخاري ومسلم وكل الأحاديث الصحيحة والمتفق عليها أنها من مصادر موثوق منها وأنه لا غبار عليها و هي إمتداد للدين وبأننا مؤمورين بالأخذ بها
مشكورين إخوتي في الله إن أجبتموني وأعنتوني على إعطائي الحجة والدليل لإقناع من يريد الفهم ودحض من يريد الطعن والله ولي التوفيق وبوركم إخوتي ولكم من الله الجزاء الوافر إن شاء الله .
دائما في سجال مع المشككين والمغرضين الذين بدورهم يدخلون الشك والريبة فيمن كانوا موقنين أو لم يتساءلوا عن أمور كانوا لا يلقون لها بالا
الأمر يخص الحديث الشريف يسألني أحدهم وأظنه صادق في تساءله لأنني أعرف حسن خلقه وصدقه في البحث عن الحقيقة وأنه يريد عبادة الله أحسن عبادة على حد قوله إلى هنا و كل شيء عادي الذي هو ليس عادي هو الدخول على الخط من يسمون أنفسهم قرآنيون الذين لا يؤمنون بالسنة وينكرونها جملة وتفصيلا هؤلاء أدخلوا الشك في قلب صاحبنا ومن يريد البحث عن الحقيقة في الإسلام وخاصة أنهم حديثي عهد به فتراهم يسألون عن كل شيء لتعطشهم وحبهم لهذا الدين فيلجؤون إلينا نحن معشر المسلمين لعلنا نفيدهم ولكن ماذا عسانا نفعل والتيارات تجرف بقوة هذه الأيام بما يخص السنة المطهرة فمنهم من يشكك فيها ومنهم من ينكرها ومنهم من يأخذ منها ما يعجبه و ينكر ما لا يروقه و حجتهم في ذلك أنه هناك أحاديث دخلية ولا يمكن أبدا أن تكون صحيحة ولا وجود لها وهي تمس كرامة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم كحديث زواجه من عائشة ذات التسعة أعوام وامور أخرى يطول الحديث عنها.
سؤالي هو كيف نقنع هؤلاء بأن أحاديث البخاري ومسلم وكل الأحاديث الصحيحة والمتفق عليها أنها من مصادر موثوق منها وأنه لا غبار عليها و هي إمتداد للدين وبأننا مؤمورين بالأخذ بها
مشكورين إخوتي في الله إن أجبتموني وأعنتوني على إعطائي الحجة والدليل لإقناع من يريد الفهم ودحض من يريد الطعن والله ولي التوفيق وبوركم إخوتي ولكم من الله الجزاء الوافر إن شاء الله .