المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة التائب اخونا ميراج من القديانية وعودته الى السلام الله اكبر



الصاعقة
12-15-2010, 06:39 AM
السلام عليكم ورحمته وبركاته

بسم الله الرحمان الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

http://www.islamway.com/Basateen/images/Basateen/200503082227570.taubadh.jpg





الله اكبر ولله الحمد والله اكبر ولله الحمد

الحمد لله قدياني عاد الى الاسلام ولله الحمد ويحكي قصته بنفسه

في غرفتكم في البالتوك صوت الاسلام انتي احمدية انتي بهائية

يحكي كيف دخل القديانية ……….وكيف اقتنع بافكارهم …….ويكشف حقائقهم ………ولكنه لم يبايع

ومع دالك كان من مبشري القديانية نسال الله عز وجل ان يتبته وان يغفر له اللهم امين يا رب اترككم مع الاخ التائب ونبشركم هو اصبح من دعاة الاسلام يدعو الى الله ويدعو القديانين الى رجوع الى الله عز وجل ......................الله اكبر

هده بعض النصوص التي دكرها حول تكفير القديانية لنا ومنها انهم لا يصلون وراءنا

تلك كتب ينظر إليها كل مسلم بعين المحبة والمودة وينتفع من معارفها ويقبلني ويصدّق دعوتي ، إلا ذرية البغايا الذين ختم الله على قلوبهم فهم لا يقبلون (التبليغ صفحة 105)



يقول خليفتهم الهالك مرزا بشير بن غلام أحمد في كتابه ( آيينه صداقت ) : " إن كل مسلم لم يدخل في بيعة المسيح الموعود ، سواء سمع باسمه أو لم يسمع كافر وخارج عن دائرة الإسلام " !! ص 35


وأيضاً : " أكد المسيح الموعود النهى عن صلاة الأحمديين خلف رجل من غير الأحمديين ) ( أنوار خلافت ص 89 )





وهده من كفر ميرزا وشركه

رأيتني في المنام عين الله وتيقّنت أنني هو …وأعني بعين الله رجوع الظل الى أصله وغيبوبيته فيه كما يجري مثل هذه الحالات في بعض الاوقات على المحبين. (التذكرة صفحة 152- 155 وايضا التبليغ صفحة 125 - 127 للغلام)




ووجدت قدرته وقوته تفور في نفسي وألوهيته تتموّج في روحي وضُربت حول قلبي سُرادقات الحضرة ودقّق نفسي سلطان الجبروت. فما بقيتُ وما بقي ارادتي ولا مُناي. وانهدمت عمارة نفسي كلها وتراءت عمارات رب العالمين . (التذكرة صفحة 152- 155 وايضا التبليغ صفحة 125 - 127 للغلام)

قال لي الرب "أنت مني وأنا منك ، ظهورك ظهوري" (وحي المقدس صفحة 650 للغلام)







http://1.bp.blogspot.com/_HE3arhJ7_Dg/RqJkcOjwtsI/AAAAAAAAAKA/1W_w40C2SC8/s320/yarab.jpg



هدا الرابط http://www.4shared.com/audio/TUuQixAR/_______.html

لا تنسونا من دعائكم