أدناكم عِلما
01-06-2011, 01:38 AM
يا الله ما اعظمك ويا الله ما اكرمك
تصوَّر اخي الكريم انك تملك مفاتيح السلطة والتحكم بالانسان ماذا ستفعل ؟؟؟
1: لو انك تملك التحكُّم بعَينَي عدوِّك لأعميته بالحال
2: لو انك تملك التحكُّم بعقل عدُوِّك لأفرغته في الحال ولصَيَّرته الى الجنون
3: لو انك تملك التحكُّم بعروق عدوِّك لجمَّدت الدم فيها ولمات في الحال
4: لو انك تملك التحكُّم بقلب عدوِّك لأرحته من خفقاته واوقفته في الحال
5: لو انك تملك التحكُّم في اطرافه لاقعدته مشلولا في الحال
6: لو انك تملك التحكُّم في تفكير عدوِّك لأرهبته واجزعته في كل لحظة وحال
7: لو انك تملك التحكُّم في فَمِ عدوِّك وانفه ورئتاه لقطعت عنه انفاسه في الحال
8: لو انك تملك التحكُّم في رزق عدوِّك لقطعته في الحال
9: لو انك تملك التحكُّم في مصيره لاذقته الويلات تلو الويلات
10: لو انك تملك التحكُّم في جميع شؤونه لما كان لك عدوّا في الاصل ولا كان
الا ترى ايها الانسان لطف الله بك الذي يملك كل ذلك ويمنحك الفرصة لتتوب ولا يمنعه شيء من قطع اوصالك رُغم جحودك له ومحاربة دينه ورسله واتباعه بأمر ( كُن ) متى شاء وحيث شاء وكيف شاء
فالكافر عدو الله والله لا يمنع عنه اكله وشربه ورزقه كله بل يُغنيه ويفتح عليه ابواب الرزق والنسل والجاه والسلطان ثم بعد ذلك كله يبحث هذا الكافر عن رحمة الله فلا يراها رُغم انها مُلازمة له حتى في انفاسه وسكناته وجميع حركاته
اعذروني ولكن خواطر يخشع لها قلبي فاحببت ان اشاركها إيّاكم فلا تلوموني
وبارك الله لكم جميعا
تصوَّر اخي الكريم انك تملك مفاتيح السلطة والتحكم بالانسان ماذا ستفعل ؟؟؟
1: لو انك تملك التحكُّم بعَينَي عدوِّك لأعميته بالحال
2: لو انك تملك التحكُّم بعقل عدُوِّك لأفرغته في الحال ولصَيَّرته الى الجنون
3: لو انك تملك التحكُّم بعروق عدوِّك لجمَّدت الدم فيها ولمات في الحال
4: لو انك تملك التحكُّم بقلب عدوِّك لأرحته من خفقاته واوقفته في الحال
5: لو انك تملك التحكُّم في اطرافه لاقعدته مشلولا في الحال
6: لو انك تملك التحكُّم في تفكير عدوِّك لأرهبته واجزعته في كل لحظة وحال
7: لو انك تملك التحكُّم في فَمِ عدوِّك وانفه ورئتاه لقطعت عنه انفاسه في الحال
8: لو انك تملك التحكُّم في رزق عدوِّك لقطعته في الحال
9: لو انك تملك التحكُّم في مصيره لاذقته الويلات تلو الويلات
10: لو انك تملك التحكُّم في جميع شؤونه لما كان لك عدوّا في الاصل ولا كان
الا ترى ايها الانسان لطف الله بك الذي يملك كل ذلك ويمنحك الفرصة لتتوب ولا يمنعه شيء من قطع اوصالك رُغم جحودك له ومحاربة دينه ورسله واتباعه بأمر ( كُن ) متى شاء وحيث شاء وكيف شاء
فالكافر عدو الله والله لا يمنع عنه اكله وشربه ورزقه كله بل يُغنيه ويفتح عليه ابواب الرزق والنسل والجاه والسلطان ثم بعد ذلك كله يبحث هذا الكافر عن رحمة الله فلا يراها رُغم انها مُلازمة له حتى في انفاسه وسكناته وجميع حركاته
اعذروني ولكن خواطر يخشع لها قلبي فاحببت ان اشاركها إيّاكم فلا تلوموني
وبارك الله لكم جميعا