المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا لا نستغل هذا لكشف كذب اليهود امام العالم



أدناكم عِلما
01-20-2011, 09:27 AM
لماذا لا نستغل هذا لكشف كذب اليهود امام العالم لتنهار مزاعمهم وتنهار نبوءاتهم فلا يدعمهم احد بعد اليوم
ربما يعتقد احدنا ان هذا الامر ضربا من الخيال ولكن فكِّروا لحظة اليس من الاشياء الصغيرة تكون سببا في انهيار العظام
هذا الخبر منقول من الحقيقة الدولية :
مفاجأة.. جمهورية لليهود جنوب شرق روسيا منذ عام 1928 ومحاولات صهيونية لإخفائها!!
تتمحور السيناريوهات المتداولة حول الحل النهائي للقضية الفلسطينية في "حل الدولتين" أو "حل الدولة" أو حتى حل شبه مستحيل يحلم به القادرون على ترف الأحلام في واقعٍ صعب ويتمثل في عودة اليهود في فلسطين المحتلة الى مساقط رؤوسهم في أوروبا وغيرها من دول العالم.
أما السيدة البريطانية ميشيل رينوف التي تحمل لقبا شرفيا هو "ليدي" فترى ان هناك حلا لم يحظ بالاهتمام الواجب ويتمثل في عودة اليهود الى وطنهم الأول: جمهورية اليهود التي تقع في جنوب شرق روسيا ولا تعلم بأمرها الغالبية العظمى من العالم لأن الكيان الصهيوني لا يسره ذلك بطبيعة الحال.
وتقول الليدي رينوف ان هذه الجمهورية تمثل الوطن الأول لليهود في العالم وقد ظلت كذلك الى أن ظهرت فكرة توطين اليهود في فلسطين ونجح الصهاينة في تحقيقها فصرفت الأنظار عن جمهورية اليهود الأولى التي تأسست بطريقة سلمية ودون حاجة لاغتصاب أراض من سكان أصليين.
وهي تدافع عن حل عودة اليهود الى موطنهم الأول بحجج وبراهين تاريخية مدهشة لمن يسمع بها للمرة الأولى، وقد أسست لهذا الغرض منظمة تروج لهذا الحل بقوة وتحمل اسم جمهورية اليهود. ولا تدع الليدي رينوف فرصة تمر دون محاولة نشر الفكرة المتكتم عليها اعلامياً. وقد ألقت العديد من الكلمات والمداخلات حول هذا الحل في محافل عدة كانت احداها تحت قبة البرلمان البريطاني واخرى في ايران حيث استمع لها الرئيس الايراني أحمدي نجاد وآلاف من ضيوفه ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الثاني حول الامام الخميني والعلاقات الخارجية في حزيران (يونيو) العام الماضي.
وعلقت مطبوعة يهودية على نبأ الكلمة التي ألقتها رينوف في ايران ودعت فيها نجاد الى تبني حل عودة اليهود الى جمهورية اليهود بالقول: اذا بادر نجاد لتبني الفكرة فنحن نعرف متى سمع بالأمر للمرة الأولى.
والحل باختصار كما تراه الليدي رينوف يتمثل في عودة آمنة لليهود في فلسطين المحتلة الى جمهورية اليهود واسمها أوبلاست ولكنها معروفة أكثر باسم عاصمتها بايروبدجان، حيث من الممكن لهم أن يعيشوا بأمان وسلام ودون أي معاداة لساميتهم وأن ينعموا بأجواء الثقافة اليهودية السائدة بقوة هناك وأن يتحدثوا اليديتش (لغة يهود أوروبا) كما يريدون على أن يتركوا أرض فلسطين لسكانها الأصليين. وتؤكد الليدي رينوف أن الثقافة السائدة في بايروبدجان ومساحتها التي تعادل مساحة سويسرا تسمح بهذا الحل العادل وانهاء مأساة الفلسطينيين المشردين في أصقاع الأرض، حيث الكثافة السكانية فيها 14 نسمة / (ميل مربع مقابل 945 / ميل مربع في الكيان الصهيوني (اسرائيل) و1728 / ميل مربع في الأراضي الفلسطينية.
وفيما تؤكد الليدي رينوف أن بايروبدجان تأسست في العام 1928 بدعمٍ وتشجيع من يهود أمريكا أنفسهم ممثلين في هيئة كانت تضم في عضويتها عالم الفيزياء اليهودي المعروف آينيشتاين والكاتب الأمريكي اليهودي المعروف غولدبيرغ، يذكر موقع ويكيبيديا أن الجمهورية تأسست في العام 1934 وأن فيها جالية يهودية وليس كل عدد سكانها من اليهود، فيما أصر متحدث باسم رئيس الوزراء الصهيوني خلال برنامج تلفزيوني حاجج فيه الليدي رينوف بأن تلك الجمهورية رمز من رموز العهد الستاليني الذي اتسم باللاسامية.
وترفض الليدي رينوف تلك المزاعم وتؤكد أن ستالين نزع الى اعطاء كل اثنية من اثنيات الاتحاد السوفييتي جمهورية خاصة بها ولم يقصر الأمر على اليهود فقط الأمر الذي تنتفي معه اتهامات اللاسامية، كما أن الجمهورية شكلت ملاذاً آمناً لليهود الذين لم يكونوا محل ترحيب من المواطنين الروس الى جانب يهود من خارج الاتحاد السوفييتي هاجروا اليها ووجدوا فيها الأمن والسلم وكان من الممكن أن تتواصل الهجرة اليها لولا أن ظهرت الصهيونية وفكرة الاستحواذ على أراضي السكان الفلسطينيين.
وتعتبر رينوف أن اليهود كذبوا عندما زعموا ابان الحرب العالمية الثانية أنهم في أمس الحاجة الى أرض فلسطين كوطن لهم حيث لم تكن هناك حاجة لتشريد الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم، فخيار الانتقال لتلك الجمهورية كان متاحاً أمامهم ولكنهم فضلوا فلسطين لأنهم كانوا يطمعون بالسيطرة على القدس.
وتستهجن التعتيم الاعلامي المحكم على حقيقة الوطن الأول لليهود في جنوب شرق روسيا والاصرار على الاشارة اليه على أنه مقاطعة، متسائلة في استنكار: "أي مقاطعة تلك التي يعادل حجمها حجم سويسرا؟!"، وتضيف: الحقيقة أنه مع تفكك الاتحاد السوفييتي أصبحت كل اثنية مؤهلة لأن تعلن جمهوريتها التي تقيم عليها باستثناء بايروبدجان التي كانت تسبب "حساسية" لاسرائيل وتثير هواجسها باحتمال رفع الوعي العام العالمي بوجودها كأول وطن لليهود.
وقالت الليدي رينوف: الكثيرون لا يعرفون شيئاً عن هذه الحقيقة والقليلون الذين تسنح لهم الفرصة لأن يستمعوا اليَ ويعرفوا الحقيقة لا يصدقونني بسهولة ولكني مستعدة لأن أسخر ما تبقى من حياتي كي يصدقني العالم ويسعى لحل الصراع استناداً لهذه الحقيقة.
وأضافت رينوف التي توصف في الإعلام الصهيوني بأنها من منكري الهولوكوست: بامكان الدول الـ 191 الأعضاء في الامم المتحدة أن تختار هذا الحل وتدعمه دون خوف من أي اتهامات بمعاداة السامية لأن سكان الجمهورية اليهود يعيشون بالفعل في أمان واطمئنان ودون أي معاداة للسامية.
قالت صحيفة أميركية أن تركيا وروسيا بصدد العمل على حل أزمة الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية استنادا إلى حقيقة مؤداها أن هناك دولة يهودية شرعية علمانية كانت قد تأسست في العام 1928 في بيروبيدجان الروسية تطبيقا لسياسة "القومية العلمانية السوفييتية".
وكانت صحيفة كاونتر بنتش اليسارية قالت في تشرين اول الماضي أن الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف أعلن أثناء زيارة غير مسبوقة لبيروبيدجان أخيرا أن روسيا تدعم فكرة اقامة موطن لليهود في بيروبيدجان الروسية.
وأضافت في تحليل كتبه الصحافي والكاتب اريك وولبيرغ أن مدفيديف ونظيره التركي عبدالله غول يعكفان حاليا على تشكيل تحالف يضم بلدانا عربية وإيران بهدف حل القضية الفلسطينية، خصوصا وأن روسيا تمتلك مفتاحا للتسوية في الشرق الأوسط، يتمثل في تلك الدولة.
وأشار وولبيرغ إلى أن لا شيء يمنع اليهود الروس الذين كانوا قد هاجروا إلى إسرائيل من العودة إلى بيروبيدجان لا سيما وأن ثلث عددهم مستبعدون على أساس أنهم ليسوا يهودا اصليين بشكل كاف، ويمكن أن يشكلوا مشكلة خطيرة لدولة تأسست على النقاء العرقي وحسب.
http://www.factjo.com/fullNews.aspx?id=23421

واسطة العقد
11-18-2011, 10:34 PM
وأشار وولبيرغ إلى أن لا شيء يمنع اليهود الروس الذين كانوا قد هاجروا إلى إسرائيل من العودة إلى بيروبيدجان لا سيما وأن ثلث عددهم مستبعدون على أساس أنهم ليسوا يهودا اصليين بشكل كاف، ويمكن أن يشكلوا مشكلة خطيرة لدولة تأسست على النقاء العرقي وحسب.
لم افهم هذا, هل الكيان يستبعد يهود روس لأنعم ليسوا أصليين بشكل كاف؟

ابن عبد البر الصغير
11-18-2011, 11:00 PM
نعم فعند اليهود تقسيمات اعلاها اليهود من أصل أوروبي - أوروبا الوسطى والغربية- وأمريكي، وأدناها اليهود من أصول إفريقية، أما اليهود العرب -السفارديم- فهم في المرتبة ما قبل الأخيرة، وهم في ذلك يعتمدون على نظرية النقاء العرقي، فهناك الصافي وهناك الأقل صفاءا عندهم نظرا للتزاوج الذي حصل بين اليهود وغيرهم .

أما الكذب فالعالم يعرفه، والحق ظاهر يعرفه الاعداء قبل الأصدقاء، لكن تقاطع المصالح ونفوذ الصهيونية وتحكم الماسونية يجعل الناس تتعامى، ولا سبيل إلى التخلص من هذا الاستعمار إلا بوحدة الصف الإسلامي وتحكيم شرع الله في الأمة، وحينها كلام آخر .

واسطة العقد
11-19-2011, 12:04 AM
لكن يهود اوربا ليسوا اصيلين اصلاً!
اغلبهم من يهود الخرز الذين تهودوا لاحقًا, ليسوا من سلالة بني اسرائيل الا قله قليلة منهم تعرف بشكلها.

$&@$$@@
11-19-2011, 12:48 AM
لكن يهود اوربا ليسوا اصيلين اصلاً!
اغلبهم من يهود الخرز الذين تهودوا لاحقًا, ليسوا من سلالة بني اسرائيل الا قله قليلة منهم تعرف بشكلها.

لكن بما أن السلطة بأيديهم , و الدعم الغربي لهم , فهم يعتبرون أنفسهم ( العرق السامي ) بالنسبة لغيرهم .

ابن عبد البر الصغير
11-19-2011, 12:50 AM
لكن يهود اوربا ليسوا اصيلين اصلاً!
اغلبهم من يهود الخرز الذين تهودوا لاحقًا, ليسوا من سلالة بني اسرائيل الا قله قليلة منهم تعرف بشكلها.

ذلك خلافي بين مؤرخيهم، فهناك من يقول بأن الشعب القديم هو الذي فر إلى أوروبا وأمريكا وحافظ على سلالته، في حين أن الأشكناز متموقعون في روسيا وأوربا الشرقية وهم من عناهم الكاتب بيهود غير أصليين، ويقصون كذلك القاطنين بإسبانيا والبرتغال.

والظاهر لي أن التقسيم أعلاه لا يستند على شيء إلا لأن الصهاينة أغلبهم من ذوي الأصول الأوروبية والأمريكية فلذلك يحظون بالأفضلية.

ومن طالع كتب مؤرخيهم فلن يخرج بشيء سوى البلبلة وأوجاع الرأس، فشعب حرف كتابه المقدس فما بالك بتاريخه؟!!

Maro
11-19-2011, 08:53 AM
لا يمكن لأحد من أبناء المسلمين الحاليين أن يفضح اليهود أمام العالم
فنحن -بالشرع والعقل- لن نُسلّط على اليهود حتى يتولى المهدى قيادة الأمة
أما الحديث عن محاربة اليهود من خلال(فضيحة) إعلامية... فهذا شبه مستحيل
لأنهم بالفعل (ملوك الإعلام وملّاكه)، يتحكّمون فيه كيفما يشاؤون