طالب العفو
01-21-2011, 03:17 AM
بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله
كلاب السلطة كثير وعوائهم يزعج المؤمنين الامنين
واكثر منهم الان كلاب لقطاء يسمون المعارضة
يعوون لصالح الغرب ولاهداف تضر بمصالح الارض التي تقلهم
والفريقان يشتركان في كره الدين والمتدينين
لا لشئ الا لانهم اتبعوا اذناب البقر
من رمي لهم بعظمة او بقطعة لحم من جيفة نتنة
ظنوا انهم شبعوا
فعووا من اجل اسيادهم
وهي قطعة من الجحيم ابتلعوها تقطع امعائهم في الدنيا والاخرة
سيدن وتاج الراس هو الشيخ الدكتور ياسر برهامي
والذي تعرض لهجمات شرسة لا لشئ الا لانه التزم مسجده يعلم الناس دين ربهم
هو طبيب
حاصل علي بكالريوس الطب بتقدير جيد جدا
واخصائي اطفال
حاصل علي ماجستير الاطفال بتقدير جيد جدا
وموظف في وزارة الصحة المصرية
يعني يكفيه هذا الشق من حياته ليشار اليه بالبنان علي انه قد وفي وكفي
وانه من الصفوة في هذا المجتمع
ثم لما احس في نفسه غيرة علي هذا الدين
وحب لنشره ليصل الي الافاق
التحق بالازهر الشريف
القناة الشرعية التي تتعسف الحكومة وتقصر الدين مصدرا وممارسة من خلالها
مع ان الازهر جامعة دينية لها مكانتها
لكنها لا تحتكر الدين والعلماء
و من ثم حصل على ليسانس الشريعة الإسلامية
وهو في هذه الحال مثل الشيخ علي جمعة
والذي التحق بالازهر الشريف بعد انهائه الدراسة المدنية
وهداه الله الي مذهب اهل السنة والجماعة من زمن الدراسة الثانوية
و من ينظر في هذا التوقيت يجد تيارات فكرية متعددة
بين التشدد والالحاد
وفي وقتها كنت تنظر للملتحي حتي بتوجس
فقد يكون يكفرك وانت لا تعلم
فالثبات علي الحق والتسديد الي المنهج القويم في هذا الوقت كان من فضل الله عليه وعلي اخوانه
شارك في العمل الدعوي وفي التعليم والتعلم
وشارك في تأسيس معهد إعداد الدعاة للمدرسة السلفية بالإسكندرية
الي ان اغلق
يقول عنه مهندس / ط وهو زميل " تختة " في المدرسة
اول ما تاتي اجازة الصيف اذهب الي الشيخ ياسر برهامي في بيته
لكي انظم معه الذهاب الي لعب الكرة والنشاات الصيفية الاخري
فاجده قد اخرج كتبه
ويجلس وقد صنع حلقة من الكتب حوله
ويبدا بحثه من اول يوم في الاجازة
ويحول اجازته التي طالما انتظرناها الي عمل اشق من اعمال الدراسة
حيث كان الشيخ ياسر الاول دائما
كان مدرس الرياضيات يضع له لدرجة النهائية قبل ان يصحح ورقته
ثم يراجعها فلا يحتاج لتغيير هذه الدرجة قيد انملة
وهو في عيادته الخاصة الان
وهي عيادة مشتركة بينه وبين اخيه الاستاذ الدكتور / جمال برهامي
استاذ جراحة الوجه والفكين وجراحة التجميل جامعة الاسكندرية
يضع ورقة مكتوب عليها
اخي لا تتحرج ان كنت لا تملك المال
تريد الزيادة
لقد توفي والدهم وهم في خير حال من الناحية المادية
يعني لو اراد المال او الشهرة لكان طريق الطب اسهل له
ازيدك اخري
تلاوة الشيخ للقران تلاوة خاشعة لدرجة لا تتخيلها
يعني هو لا يشعرك ببكائه ولا يقف ليبكي
لكنك تعرف بكاؤه وتبكي ورائه حتي في الفاتحة فقط
نعم هو يبكي ويبكيك في تلاوته للفاتحة فقط
احكي موقف لكي نعرف ان هؤلاء حاطبي ليل
لو تتذكر المسرحية الماجنة التي كانت في كنيسة بالاسكندرية
والتي عرضت بنبينا محمد عليه الصلاةوالسلام
لو سمعت من اهل الحي لعلمت ان الكنيسة كانت تضع مكبرات للصوت بحيث يسمع من هم خارج الكنيسة
استهزاء بالقران والصلاة وبنيينا محمد صلي الله عليه وسلم
ثم لما هاج الناس وحاول الامن منعهم من تحطيم الكنيسة
ظل الامر اياما لا يهدا
وبدا المسلمون يتوافدون من المحافظات لاقتلاع هذه الكنيسة بمن فيها
وبمن يحميها من رجال الامن
وهنا لجا الامن لهذا الرجل
الشيخ ياسر برهامي
لعلمهم ان له كلمة مسموعة بين الشباب المتدين
ولانه رجح ان المواجهة بين الامن والشباب هي انحراف عن حقيقة الامر
وقد تم التوسعة علي المتديين والدروس والندوات في الفترة التالية لهذه الحادثة
وتم السماح بنقد مذهب النصاري علانية في المساجد
فيوم عجزوا طلبوا منه العون
وهو رجح ما راي فيه المصلحة الراجحة
والان يطلقون هذا الكلب الاجرب
ليعوي مما الم به من كره للدين والمتدينين
كلاب السلطة كثير وعوائهم يزعج المؤمنين الامنين
واكثر منهم الان كلاب لقطاء يسمون المعارضة
يعوون لصالح الغرب ولاهداف تضر بمصالح الارض التي تقلهم
والفريقان يشتركان في كره الدين والمتدينين
لا لشئ الا لانهم اتبعوا اذناب البقر
من رمي لهم بعظمة او بقطعة لحم من جيفة نتنة
ظنوا انهم شبعوا
فعووا من اجل اسيادهم
وهي قطعة من الجحيم ابتلعوها تقطع امعائهم في الدنيا والاخرة
سيدن وتاج الراس هو الشيخ الدكتور ياسر برهامي
والذي تعرض لهجمات شرسة لا لشئ الا لانه التزم مسجده يعلم الناس دين ربهم
هو طبيب
حاصل علي بكالريوس الطب بتقدير جيد جدا
واخصائي اطفال
حاصل علي ماجستير الاطفال بتقدير جيد جدا
وموظف في وزارة الصحة المصرية
يعني يكفيه هذا الشق من حياته ليشار اليه بالبنان علي انه قد وفي وكفي
وانه من الصفوة في هذا المجتمع
ثم لما احس في نفسه غيرة علي هذا الدين
وحب لنشره ليصل الي الافاق
التحق بالازهر الشريف
القناة الشرعية التي تتعسف الحكومة وتقصر الدين مصدرا وممارسة من خلالها
مع ان الازهر جامعة دينية لها مكانتها
لكنها لا تحتكر الدين والعلماء
و من ثم حصل على ليسانس الشريعة الإسلامية
وهو في هذه الحال مثل الشيخ علي جمعة
والذي التحق بالازهر الشريف بعد انهائه الدراسة المدنية
وهداه الله الي مذهب اهل السنة والجماعة من زمن الدراسة الثانوية
و من ينظر في هذا التوقيت يجد تيارات فكرية متعددة
بين التشدد والالحاد
وفي وقتها كنت تنظر للملتحي حتي بتوجس
فقد يكون يكفرك وانت لا تعلم
فالثبات علي الحق والتسديد الي المنهج القويم في هذا الوقت كان من فضل الله عليه وعلي اخوانه
شارك في العمل الدعوي وفي التعليم والتعلم
وشارك في تأسيس معهد إعداد الدعاة للمدرسة السلفية بالإسكندرية
الي ان اغلق
يقول عنه مهندس / ط وهو زميل " تختة " في المدرسة
اول ما تاتي اجازة الصيف اذهب الي الشيخ ياسر برهامي في بيته
لكي انظم معه الذهاب الي لعب الكرة والنشاات الصيفية الاخري
فاجده قد اخرج كتبه
ويجلس وقد صنع حلقة من الكتب حوله
ويبدا بحثه من اول يوم في الاجازة
ويحول اجازته التي طالما انتظرناها الي عمل اشق من اعمال الدراسة
حيث كان الشيخ ياسر الاول دائما
كان مدرس الرياضيات يضع له لدرجة النهائية قبل ان يصحح ورقته
ثم يراجعها فلا يحتاج لتغيير هذه الدرجة قيد انملة
وهو في عيادته الخاصة الان
وهي عيادة مشتركة بينه وبين اخيه الاستاذ الدكتور / جمال برهامي
استاذ جراحة الوجه والفكين وجراحة التجميل جامعة الاسكندرية
يضع ورقة مكتوب عليها
اخي لا تتحرج ان كنت لا تملك المال
تريد الزيادة
لقد توفي والدهم وهم في خير حال من الناحية المادية
يعني لو اراد المال او الشهرة لكان طريق الطب اسهل له
ازيدك اخري
تلاوة الشيخ للقران تلاوة خاشعة لدرجة لا تتخيلها
يعني هو لا يشعرك ببكائه ولا يقف ليبكي
لكنك تعرف بكاؤه وتبكي ورائه حتي في الفاتحة فقط
نعم هو يبكي ويبكيك في تلاوته للفاتحة فقط
احكي موقف لكي نعرف ان هؤلاء حاطبي ليل
لو تتذكر المسرحية الماجنة التي كانت في كنيسة بالاسكندرية
والتي عرضت بنبينا محمد عليه الصلاةوالسلام
لو سمعت من اهل الحي لعلمت ان الكنيسة كانت تضع مكبرات للصوت بحيث يسمع من هم خارج الكنيسة
استهزاء بالقران والصلاة وبنيينا محمد صلي الله عليه وسلم
ثم لما هاج الناس وحاول الامن منعهم من تحطيم الكنيسة
ظل الامر اياما لا يهدا
وبدا المسلمون يتوافدون من المحافظات لاقتلاع هذه الكنيسة بمن فيها
وبمن يحميها من رجال الامن
وهنا لجا الامن لهذا الرجل
الشيخ ياسر برهامي
لعلمهم ان له كلمة مسموعة بين الشباب المتدين
ولانه رجح ان المواجهة بين الامن والشباب هي انحراف عن حقيقة الامر
وقد تم التوسعة علي المتديين والدروس والندوات في الفترة التالية لهذه الحادثة
وتم السماح بنقد مذهب النصاري علانية في المساجد
فيوم عجزوا طلبوا منه العون
وهو رجح ما راي فيه المصلحة الراجحة
والان يطلقون هذا الكلب الاجرب
ليعوي مما الم به من كره للدين والمتدينين