حسن المرسى
02-06-2011, 09:25 PM
جاء دوركم يا أسود التوحيد
الأن فى مصر ... وأيا كانت النتائج ..
سواء أرحل مبارك الأن أم بعد شهور ..
وسواء ما إنصرف المتظاهرون الأن أم بعد أيام ..
فإن هناك واقعاً لا بد من التعامل معه ..
ومعركة حامية لا بد من خوضها ..
وصراعاً بين الإيمان والكفر .. لا بد من حدوثه ..
الصراع بين حكم الله ... وحكم الطاغوت ..
بين شريعة الله ... وزبالات أفكار الغرب ..
بين الدولة الإسلامية ... والدولة المدنية ..
بين قضاياً الإمة .. وقضايا البطون والأفواه ..
بين براء الخليل ... ومهادنة الذليل ..
بين العلمانية .... والإسلام ..
بين الديمقراطية الغربية .. والشورى الإسلامية ..
بين الليبرالية المتهتكة ... و وسطية الشريعة ..
.................................................. ..............................
يقود الحرب ...
رموز كافرة .... كساويرس النصرانى ... يقوده حقد على الإسلام ..
ومثقفين .. أتباع كل ناعق . لا ينكرون منكراً ولا يعرفون معروفاً..
لا يقودهم إلا الهوى .. والشهوات .. ولا يحركهم إلا رؤوس فى الغرب هم أذنابها ..
منهم المخرج .. كخالد يوسف .. حين يكون هى فوضى .. وحين ميسرة .. ودكان شحاتة تجسيدأ للمجتمع المصرى فى رأيه ..
ومقدمات للثورة ... ثم يعقب قائلاً للذين ينادون بالإسلام كمرجعية للثورة ..
بل نقول الحضارة الإسلامية .. وليس الدين الإسلامى
ومنهم الكاتب .. بين الأسوانى .. وسلماوى .. وعصفور .. شر خلف لشر سلف ..
ومن قادة الشباب كأحمد ماهر منسق حركة 6 أبريل نجده يقول .. مصر مقبلة على تطبيق الدولة المدنية، ولا رجعة إلى الوراء، ولن نقبل بأن يحكمنا التيار الإسلامى
لذلك
فالمرحلة المقبلة هى مرحلة الدعوة الى الشرع ..
وتعريف الناس بلوازم الإسلام ..
والإقرار بحكم الله .. واجب النفاذ .. إن الْحُكْمُ إلاَّ للّه أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إلاَّ إيّاهُ
وأنه الأصلح .. أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
وأنه واجب التطبيق .. فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
وأن تركه كفر .. وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وأن فيه صلاح البلاد والعباد .. وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
..................................................
وهذا المنتدى المبارك .. وغرفته على البالتوك ..
قد تصدرت لهذا الثغر منذ زمن ليس بالقليل ..
وهذا ميدانهم .. وثغرهم ..
فالله .. الله أن يؤتى المسلمون من قبلهم .
ولذلك فعلى إخواننا الكرام أن يدرسوا هذا الأمر ..
ويساهموا بمقالاتهم وقراءاتهم .. وأوقاتهم للدعوة والتذكير فى هذا الباب ..
وهذه أهم المواضيع المنشودة ..
الدولة الإسلامية .. والدولة المدنية .. والفرق بينهما
الشرع الإسلامى ... والقوانين الوضعية ..
وجوب الحكم بكتاب الله عز وجل ...
الديمقراطية .. والشورى .. والفارق بينهما ..
الإسلام والعلمانية ... هل يجتمعان ..
الليبرالية .. أو الحرية بمفهومها الغربى .. ما موقفنا منها ..
إنما الطاعة فى المعروف ..
أهداف الإمة الكبرى وتطلعاتها ..
الخلافة الإسلامية .. والبشرى بعودتها ..
من للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينا ..
....................................
ووجوب إتخاذ خطوات عملية نحو هذا الأمر ..
من قبيل مجموعات الفيس بووك .
والدعوة فى المساجد والشوارع ..
طباعة الكتب أو توزيعها .
النشر فى المنتديات ..
الحوار الجاد بالحكمة والموعظة فى كل مكان ..
الصبر .. والحجة الواضحة والعلم الراسخ ..
إقامة دروس ومحاضرات حول هذه المواضيع فى غرفة البالتوك ..
وهذا موضوع مشابه فى المنتدى فيه المزيد من الوسائل ..
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=28496
وهذا رابط حملة تحكيم الشريعة على الفيس بووك
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_184758314897925&ap=1
الأن فى مصر ... وأيا كانت النتائج ..
سواء أرحل مبارك الأن أم بعد شهور ..
وسواء ما إنصرف المتظاهرون الأن أم بعد أيام ..
فإن هناك واقعاً لا بد من التعامل معه ..
ومعركة حامية لا بد من خوضها ..
وصراعاً بين الإيمان والكفر .. لا بد من حدوثه ..
الصراع بين حكم الله ... وحكم الطاغوت ..
بين شريعة الله ... وزبالات أفكار الغرب ..
بين الدولة الإسلامية ... والدولة المدنية ..
بين قضاياً الإمة .. وقضايا البطون والأفواه ..
بين براء الخليل ... ومهادنة الذليل ..
بين العلمانية .... والإسلام ..
بين الديمقراطية الغربية .. والشورى الإسلامية ..
بين الليبرالية المتهتكة ... و وسطية الشريعة ..
.................................................. ..............................
يقود الحرب ...
رموز كافرة .... كساويرس النصرانى ... يقوده حقد على الإسلام ..
ومثقفين .. أتباع كل ناعق . لا ينكرون منكراً ولا يعرفون معروفاً..
لا يقودهم إلا الهوى .. والشهوات .. ولا يحركهم إلا رؤوس فى الغرب هم أذنابها ..
منهم المخرج .. كخالد يوسف .. حين يكون هى فوضى .. وحين ميسرة .. ودكان شحاتة تجسيدأ للمجتمع المصرى فى رأيه ..
ومقدمات للثورة ... ثم يعقب قائلاً للذين ينادون بالإسلام كمرجعية للثورة ..
بل نقول الحضارة الإسلامية .. وليس الدين الإسلامى
ومنهم الكاتب .. بين الأسوانى .. وسلماوى .. وعصفور .. شر خلف لشر سلف ..
ومن قادة الشباب كأحمد ماهر منسق حركة 6 أبريل نجده يقول .. مصر مقبلة على تطبيق الدولة المدنية، ولا رجعة إلى الوراء، ولن نقبل بأن يحكمنا التيار الإسلامى
لذلك
فالمرحلة المقبلة هى مرحلة الدعوة الى الشرع ..
وتعريف الناس بلوازم الإسلام ..
والإقرار بحكم الله .. واجب النفاذ .. إن الْحُكْمُ إلاَّ للّه أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إلاَّ إيّاهُ
وأنه الأصلح .. أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
وأنه واجب التطبيق .. فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
وأن تركه كفر .. وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
وأن فيه صلاح البلاد والعباد .. وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
..................................................
وهذا المنتدى المبارك .. وغرفته على البالتوك ..
قد تصدرت لهذا الثغر منذ زمن ليس بالقليل ..
وهذا ميدانهم .. وثغرهم ..
فالله .. الله أن يؤتى المسلمون من قبلهم .
ولذلك فعلى إخواننا الكرام أن يدرسوا هذا الأمر ..
ويساهموا بمقالاتهم وقراءاتهم .. وأوقاتهم للدعوة والتذكير فى هذا الباب ..
وهذه أهم المواضيع المنشودة ..
الدولة الإسلامية .. والدولة المدنية .. والفرق بينهما
الشرع الإسلامى ... والقوانين الوضعية ..
وجوب الحكم بكتاب الله عز وجل ...
الديمقراطية .. والشورى .. والفارق بينهما ..
الإسلام والعلمانية ... هل يجتمعان ..
الليبرالية .. أو الحرية بمفهومها الغربى .. ما موقفنا منها ..
إنما الطاعة فى المعروف ..
أهداف الإمة الكبرى وتطلعاتها ..
الخلافة الإسلامية .. والبشرى بعودتها ..
من للأمة الغرقى إذا كنا الغريقينا ..
....................................
ووجوب إتخاذ خطوات عملية نحو هذا الأمر ..
من قبيل مجموعات الفيس بووك .
والدعوة فى المساجد والشوارع ..
طباعة الكتب أو توزيعها .
النشر فى المنتديات ..
الحوار الجاد بالحكمة والموعظة فى كل مكان ..
الصبر .. والحجة الواضحة والعلم الراسخ ..
إقامة دروس ومحاضرات حول هذه المواضيع فى غرفة البالتوك ..
وهذا موضوع مشابه فى المنتدى فيه المزيد من الوسائل ..
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=28496
وهذا رابط حملة تحكيم الشريعة على الفيس بووك
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_184758314897925&ap=1