المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضرورة تطبيق الشريعة الاسلامية



طالب العفو
02-18-2011, 03:13 PM
المسلمون اليوم كثر والحمد لله
لكن الكثير منهم لو سالته عن تطبيق الشريعة
حكمه و اهميته و عواقبه لا يستطيع ان يجيبك بما يتفع

واضع هذا الشريط بين اياد الاخوة المباركة في هذا المنتدي
لجمع الايات والاحاديث واقوال اهل العلم والمناظرات التي تتناول تطبيق الشريعة في بلاد عامة اهلها من المسلمين

طالب العفو
02-18-2011, 03:15 PM
من مقال للشيخ سعيد عبدالعظيم

(إن الْحُكْمُ إلاَّ للّه أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إلاَّ إيّاهُ) (يوسف:40).

(وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقّبَ لحُكْمه) (الرعد:41).

(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (المائدة:50).

(أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (الملك:14).

(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) (المائدة:44).

(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ هُمُ الفاسقون) (المائدة:47).

(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ همُ الظـَالمون) (المائدة:45).

(وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (البقرة:216).

(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) (النساء:65).

(وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ) (المائدة:49).

(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُّبِينًا) (الأحزاب:36).

(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) (النساء:59).

(وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا) (النساء:66).

(سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (البقرة:285).

(أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ) (الأعراف:54).

(فَلْيَحْذَرْ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) (النور:63).

(وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا) (النور:54).

(لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّه) (الحجرات:1).

طالب العفو
02-18-2011, 03:17 PM
رسالة تحكيم القوانين للشيخ محمد بن ابراهيم

http://books.bdr130.net/1455.html

احمد زين الدين
02-18-2011, 04:22 PM
http://www.ahram.org.eg/ ارجو اختيار نعم اخواني الكرام جزاكم الله خيرا حول بقاء الشريعه الاسلاميه في مصر المصدر الاساسي و الوحيد للتشريع . . هناك قله من المرضي يريدون الغاء ان تبقي الاساسيه والوحيده

متعلم أمازيغي
02-18-2011, 04:27 PM
موضوع جيد أخي طالب العفو.
و كنت فعلا أود فتح هذا الموضوع لحاجتنا إليه في هذه اللحظة، ذلك أننا الدول الإسلامية في مفترق الطرق بعد هذه الثورات التي تجتاج البلدان العربية، و كيانات جديدة ستتشكل لا محالة، و معلوم أن أجندة علمانية متخفية تقف وراء هذه الثورات، خاصة هنا في المغرب، و من هذا المنبر أدعو المغاربة إلى أخذ الحيطة من "حركة 20 فبراير"، نعم كلنا مع التغير، كلنا نطالب بملكية برلمانية، و بتعديل الدستور، بالعدالة الاجتماعية، بالتوزيع العادل للثروات، و كلنا مع تنحية الفاسـ(شـ)يين من الحكومة، نريد حكومة مكونة من أطر أكفاء، و ليس من أشخاص مفرنسين لا يتقون حتى اللغة العربية، لكن ما هي الجهات التي تقف وراء هذه الحركة؟ إن أكثرهم من الملحدين و اللادينيين و السكيرين، و شخصيا أعرف الكثير منهم، و قد درسوا معي في الرباط، إنهم شباب لا يدينون بدين و لا يتحلون بخلق..
العلمانيون لاشك سيستغلون هذه الفرصة للمطالبة بإلغاء المواد التي تنص على إسلامية الدولة، و أنا اسف جدا لأن جل الأحزاب السياسية الإسلامية في المغرب كالعدالة و التنمية رفضت المشاركة في التظاهرة المعزم تنظيمها يوم الأحد 20 فبراير، فخلوا الساحة للعلمانيين و الملحدين، حيث نجد أن كل الأحزاب اليسارية رحبت بهذه المظاهرة كالأصالة و المعاصرة ( حزب يشك المغاربة في مصداقيته، فمؤسسه صديق مقرب للملك) و النهج الديموقراطي و غيرهما من المنظمات الحقوقية العلمانية ..
لذلك فلاشك أن هذه المظاهرات ستخلو من علامات التدين التي وجدناها في مصر، شباب يحافظون على أوقات الصلاة، و تبدو على وجوههم روح الوطنية و استشعارهم للمسؤولية، شخصا متردد جدا من الحضور في هذه التظاهرة، سننتظر و نرى ما سيحدث.. و إن غدا لناظره لقريب.

كنت حررت مقالا عن شبهة علمانية متمثلة في التطور الاجتماعي، الذي يجعلنا على حد زعمهم نلغي الشريعة الإسلامية، المقال نشر لي هنا :
الشريعة و التطور الاجتماعي (http://www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=20047)
و كنت حررت مقالا آخر عن شبهة أخرى يعتقدها العلمانيون حائلة بيننا و بين تطبيق و الشريعة الإسلامية، و هي وجود أقليات دينية في الدول الإسلامية،و سأقوم نشرها قريبا إن شاء الله.

طالب العفو
03-01-2011, 01:31 AM
في انتظار مقالتك اخي الكريم