elmorsy
02-19-2011, 04:10 PM
تحيه طيبه :emrose:
بين يدى كتاب..
يعتبر هذا الكتاب "ملحمه فكريه"..تسرد حياة واحد من اكبر مفكرى العرب..(د.عبد الوهاب المسيرى)
تحدث فى هذا الكتاب عن مراحل حياته كاملةً..من النشأه فى دمنهور...
(الفصل الأول-البذور الأولى)
- وهجوم طوفان الشك عليه بعد الغزو الفكرى الذى اجتاح المشرق العربى..بإعتباره تابعاً وغير مستقل فكرياً وثقافياً للمحتل
لأن العرب والمسلمون لم يكونوا مُحتلين ومهيمن عليهم عسكرياً فقط..بل هم ايضاً لم يستطيعوا التخلص من "الإحتلال الفكرى" والتبعيه الفكريه إذا جاز التعبير...
(بدايات الهويه)
-وينتقل المسيرى فى سرد حياته بعد ذلك عندما بداء يقراء فى الكتب الماركسيه والجدليه..حتى اصبح ماركسياً للنخاع..بعد دراسته للفلسفه
وحبه لها عن طريق استاذه فى التوجيهيه (الثانويه العامه)..(إميل جورج)..الذى كان مدخله إلى حب الفلسفه..وكان يضع فى "قلوبهم الشك لكن لايلقى بهم إلى هوة العدميه" على حد تعبير المسيرى
(ص-84)
ويروى بعد ذلك سفره إلى الولايات المتحده و ما قابله هناك من اختلافات "شديده"..وكوه واسعه بين الشرق والغرب ..فى كل نواحى الحياه..
(الفصل الثالث)
-ويأتى إلى الفصل المحبب لى كثيراً ..بل هو فصل بالنسبة لى شخصياً ..(فيصل بين الإلحاد والإيمان)
وقد عبر عنه بإسلوب رمزى بديع تحت عنوان ( من بساطة الماديه إلى رحابة الإيمان)...
(الفصل الرابع)
ويحكى فيه كيف انه غير وجهته ..بعد ان كان صاحب فكر مادى ..ويحكى فى البدايه كيف انه بعد ان عاد إلى الإيمان ..اختلف اصدقائه
فى كونه (هل كان ملحداً خالصاً-ام كان متشككاً فقط)..وهو يرجح مع الطرف الثانى انه كان على شفا (الإلحاد) لكنه لم يكن ملحداً تاماً
ويحكى فى باقى الفصل الذى لا استطيع وصفه سوى "بالرائع"..يكمل رحلته إلى الإيمان وآلام واوجاع الإنتقال من بساطة الماديه إلى رحابة الإيمان
بالنسبة لى هذا افضل فصل فى هذا الكتاب..وحتى من لا يحب القرأه كثيراً..يكفيه قرأة هذا الفصل فقط!..لأنه فصل مفيد جداً
*فى الجزء الثانى*
من الكتاب ..يسرد المسيرى معالم حياته الفكريه ..وقصته مع المجموعه الشهيره (اليهود واليهوديه والصهيونيه)
وملابسات اصدارها ..والمشاكل التى واجهته والتهديدات..من اليهود والصهاينه..ومن يخشون نشر معلومات عنهم
ويحكى قصته مع ..(مدرسه فرانكفورت للنقد)..واعضائها كــ(هربت ماركوز)-(كايفين رايلى)..(وولت وايتمان)..(وليام وردورث)
وفى الفصل الأخير.... من الجزء الثانى يسرد حياته مع الفن والشعر ووقوفه على اعمال غربيه عظيمه ..من مسرح وشعر وادب
قرأه ممتعه:emrose:
رابط الكتاب (http://www.mediafire.com/?2p37d16jq4mfbia)
الكتاب رابط واحد..21 ميجا بايت
بين يدى كتاب..
يعتبر هذا الكتاب "ملحمه فكريه"..تسرد حياة واحد من اكبر مفكرى العرب..(د.عبد الوهاب المسيرى)
تحدث فى هذا الكتاب عن مراحل حياته كاملةً..من النشأه فى دمنهور...
(الفصل الأول-البذور الأولى)
- وهجوم طوفان الشك عليه بعد الغزو الفكرى الذى اجتاح المشرق العربى..بإعتباره تابعاً وغير مستقل فكرياً وثقافياً للمحتل
لأن العرب والمسلمون لم يكونوا مُحتلين ومهيمن عليهم عسكرياً فقط..بل هم ايضاً لم يستطيعوا التخلص من "الإحتلال الفكرى" والتبعيه الفكريه إذا جاز التعبير...
(بدايات الهويه)
-وينتقل المسيرى فى سرد حياته بعد ذلك عندما بداء يقراء فى الكتب الماركسيه والجدليه..حتى اصبح ماركسياً للنخاع..بعد دراسته للفلسفه
وحبه لها عن طريق استاذه فى التوجيهيه (الثانويه العامه)..(إميل جورج)..الذى كان مدخله إلى حب الفلسفه..وكان يضع فى "قلوبهم الشك لكن لايلقى بهم إلى هوة العدميه" على حد تعبير المسيرى
(ص-84)
ويروى بعد ذلك سفره إلى الولايات المتحده و ما قابله هناك من اختلافات "شديده"..وكوه واسعه بين الشرق والغرب ..فى كل نواحى الحياه..
(الفصل الثالث)
-ويأتى إلى الفصل المحبب لى كثيراً ..بل هو فصل بالنسبة لى شخصياً ..(فيصل بين الإلحاد والإيمان)
وقد عبر عنه بإسلوب رمزى بديع تحت عنوان ( من بساطة الماديه إلى رحابة الإيمان)...
(الفصل الرابع)
ويحكى فيه كيف انه غير وجهته ..بعد ان كان صاحب فكر مادى ..ويحكى فى البدايه كيف انه بعد ان عاد إلى الإيمان ..اختلف اصدقائه
فى كونه (هل كان ملحداً خالصاً-ام كان متشككاً فقط)..وهو يرجح مع الطرف الثانى انه كان على شفا (الإلحاد) لكنه لم يكن ملحداً تاماً
ويحكى فى باقى الفصل الذى لا استطيع وصفه سوى "بالرائع"..يكمل رحلته إلى الإيمان وآلام واوجاع الإنتقال من بساطة الماديه إلى رحابة الإيمان
بالنسبة لى هذا افضل فصل فى هذا الكتاب..وحتى من لا يحب القرأه كثيراً..يكفيه قرأة هذا الفصل فقط!..لأنه فصل مفيد جداً
*فى الجزء الثانى*
من الكتاب ..يسرد المسيرى معالم حياته الفكريه ..وقصته مع المجموعه الشهيره (اليهود واليهوديه والصهيونيه)
وملابسات اصدارها ..والمشاكل التى واجهته والتهديدات..من اليهود والصهاينه..ومن يخشون نشر معلومات عنهم
ويحكى قصته مع ..(مدرسه فرانكفورت للنقد)..واعضائها كــ(هربت ماركوز)-(كايفين رايلى)..(وولت وايتمان)..(وليام وردورث)
وفى الفصل الأخير.... من الجزء الثانى يسرد حياته مع الفن والشعر ووقوفه على اعمال غربيه عظيمه ..من مسرح وشعر وادب
قرأه ممتعه:emrose:
رابط الكتاب (http://www.mediafire.com/?2p37d16jq4mfbia)
الكتاب رابط واحد..21 ميجا بايت