البراك
02-21-2011, 02:55 PM
قال تعالى ( ( رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28) وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي (29) هَارُونَ أَخِي (30) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (31) وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي (32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا (33) وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا (35) قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى (36)". (طه25-36 )
هناك العديد من الروايات تحت تلك الاية
حدثنا موسى، قال : ثنا عمرو قال: ثنا أسباط عن السديّ، قال: لما تحرّك الغلام ، يعني موسى، أورته أمه آسية صبيا، فبينما هي ترقصه وتلعب به، إذ ناولته فرعون، وقالت : خذه ، فلما أخذه إليه أخذ موسى بلحيته فنتفها، فقال فرعون : عليّ بالذباحين ، قالت آسية : ( لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ) إنما هو صبيّ لا يعقل ، وإنما صنع هذا من صباه، وقد علمت أنه ليس في أهل مصر أحلى منى أنا أضع له حليا من الياقوت، وأضع له جمرا ، فإن أخذ الياقوت فهو يعقل فاذبحه ، وإن أخذ الجمر فإنه هو صبيّ، فأخرجت له ياقوتها ووضعت له طستا من جمر، فجاء جبرائيل ، فطرح في يده جمرة، فطرحها موسى في فيه، فأحرقت لسانه، فهو الذي يقول الله عز وجل( وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي ) ، فزالت عن موسى من أجل ذلك . " اهـ
حدثنـي مـحمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبـي نـجيح، عن سعيد بن جبـير، فـي قوله: { عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } قال: عجمة لـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه عن أمر امرأة فرعون، تردّ به عنه عقوبة فرعون، حين أخذ موسى بلـحيته وهو لا يعقل، فقال: هذا عدوّ لـي، فقالت له: إنه لا يعقل.
حدثنـي الـحارث، قال: ثنا الـحسن، قال: ثنا ورقاء، عن ابن أبـي نـجيح { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } لـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه عن أمر امرأة فرعون، تدرأ به عنه عقوبة فرعون، حين أخذ موسى بلـحيته وهو لا يعقل، فقال: هذا عدوّ لـي، فقالت له: إنه لا يعقل، هذا قول سعيد بن جبـير.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الـحسين، قال: ثنـي حجاج، عن ابن جرَيج، عن مـجاهد، قوله: { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } قال: عجمة الـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه، عن أمر امرأة فرعون تردّ به عنه عقوبة فرعون حين أخذ بلـحيته.
حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسبـاط، عن السديّ، قال: لـما تـحرّك الغلام، يعنـي موسى، أورته أمه آسية صبـيا، فبـينـما هي ترقصه وتلعب به، إذ ناولته فرعون، وقالت: خذه فلـما أخذه إلـيه أخذ موسى بلـحيته فنتفها، فقال فرعون: علـيّ بـالذبـاحين، قالت آسية:
{ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أنْ يَنْفَعَنا أوْ نَتَّـخِذَهُ وَلَداً }
إنـما هو صبـيّ لا يعقل، وإنـما صنع هذا من صبـاه، وقد علـمتَ أنه لـيس فـي أهل مصر أحلـى منى أنا أضع له حلـياً من الـياقوت، وأضع له جمراً، فإن أخذ الـياقوت فهو يعقل فـاذبحه، وإن أخذ الـجمر فإنـما هو صبـيّ فأخرجت له ياقوتها ووضعت له طستا من جمر، فجاء جبرائيـل ، فطرح فـي يده جمرة، فطرحها موسى فـي فـيه، فأحرقت لسانه، فهو الذي يقول الله عزّ وجلّ { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي يَفْقَهُوا قَوْلـي } ، فتوالت عن موسى من أجل ذلك.
هل تلك القصة من الاسرائليات وهو وضع سيدنا موسى الجمرة والذهب فى فيه وان تلك العقدة ليست سببها الجمرة وان كانت من الاسرائليات ارجوا الاتيان بالنص من كتب اهل الكتاب لاثبات ذلك وبيان سند الروايات المذكورة متناً وسنداً
هناك العديد من الروايات تحت تلك الاية
حدثنا موسى، قال : ثنا عمرو قال: ثنا أسباط عن السديّ، قال: لما تحرّك الغلام ، يعني موسى، أورته أمه آسية صبيا، فبينما هي ترقصه وتلعب به، إذ ناولته فرعون، وقالت : خذه ، فلما أخذه إليه أخذ موسى بلحيته فنتفها، فقال فرعون : عليّ بالذباحين ، قالت آسية : ( لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا ) إنما هو صبيّ لا يعقل ، وإنما صنع هذا من صباه، وقد علمت أنه ليس في أهل مصر أحلى منى أنا أضع له حليا من الياقوت، وأضع له جمرا ، فإن أخذ الياقوت فهو يعقل فاذبحه ، وإن أخذ الجمر فإنه هو صبيّ، فأخرجت له ياقوتها ووضعت له طستا من جمر، فجاء جبرائيل ، فطرح في يده جمرة، فطرحها موسى في فيه، فأحرقت لسانه، فهو الذي يقول الله عز وجل( وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي ) ، فزالت عن موسى من أجل ذلك . " اهـ
حدثنـي مـحمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبـي نـجيح، عن سعيد بن جبـير، فـي قوله: { عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } قال: عجمة لـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه عن أمر امرأة فرعون، تردّ به عنه عقوبة فرعون، حين أخذ موسى بلـحيته وهو لا يعقل، فقال: هذا عدوّ لـي، فقالت له: إنه لا يعقل.
حدثنـي الـحارث، قال: ثنا الـحسن، قال: ثنا ورقاء، عن ابن أبـي نـجيح { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } لـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه عن أمر امرأة فرعون، تدرأ به عنه عقوبة فرعون، حين أخذ موسى بلـحيته وهو لا يعقل، فقال: هذا عدوّ لـي، فقالت له: إنه لا يعقل، هذا قول سعيد بن جبـير.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الـحسين، قال: ثنـي حجاج، عن ابن جرَيج، عن مـجاهد، قوله: { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي } قال: عجمة الـجمرة نار أدخـلها فـي فـيه، عن أمر امرأة فرعون تردّ به عنه عقوبة فرعون حين أخذ بلـحيته.
حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسبـاط، عن السديّ، قال: لـما تـحرّك الغلام، يعنـي موسى، أورته أمه آسية صبـيا، فبـينـما هي ترقصه وتلعب به، إذ ناولته فرعون، وقالت: خذه فلـما أخذه إلـيه أخذ موسى بلـحيته فنتفها، فقال فرعون: علـيّ بـالذبـاحين، قالت آسية:
{ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أنْ يَنْفَعَنا أوْ نَتَّـخِذَهُ وَلَداً }
إنـما هو صبـيّ لا يعقل، وإنـما صنع هذا من صبـاه، وقد علـمتَ أنه لـيس فـي أهل مصر أحلـى منى أنا أضع له حلـياً من الـياقوت، وأضع له جمراً، فإن أخذ الـياقوت فهو يعقل فـاذبحه، وإن أخذ الـجمر فإنـما هو صبـيّ فأخرجت له ياقوتها ووضعت له طستا من جمر، فجاء جبرائيـل ، فطرح فـي يده جمرة، فطرحها موسى فـي فـيه، فأحرقت لسانه، فهو الذي يقول الله عزّ وجلّ { وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِـي يَفْقَهُوا قَوْلـي } ، فتوالت عن موسى من أجل ذلك.
هل تلك القصة من الاسرائليات وهو وضع سيدنا موسى الجمرة والذهب فى فيه وان تلك العقدة ليست سببها الجمرة وان كانت من الاسرائليات ارجوا الاتيان بالنص من كتب اهل الكتاب لاثبات ذلك وبيان سند الروايات المذكورة متناً وسنداً