المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تنكيل شياطين أمن الدولة بالمسلمين



هشام بن الزبير
03-15-2011, 06:45 PM
وانكشف الغطاء..
هذه شهادات يشيب منها الولدان لطغيان جلادي أمن الدولة الكفرة الفجرة وتنكيلهم بالموحدين واستهزائهم برب العالمين وشتمهم لدينه وكتابه يرويها من نصرهم ربهم ونجاهم من القوم المفسدين ولو بعد حين:

استمع لأخ اعتقل بسبب الصلاة..
وآخر اعتقل لأنه يوزع أوراقا حول الحجاب..
وثالث سجن وهو بن تسع عشرة سنة لأنه أقام مقرأة في المسجد..
اسمع إلى هذا الفتى المؤمن كيف يحكي أن شياطين أمن الدولة كانوا يقولون: "يا ابني دا ربنا مش قادر على حسني مبارك, أنتو حتقدروا عليه" ألا لعنة الله على الظالمين, فهاهو حسنيهم كالفأر ذليلا مهانا..

HEk2UzVXvp0

هشام بن الزبير
03-15-2011, 06:51 PM
واستمع إلى هذا الأخ كيف يحكي أن:
شياطين أمن الدولة كانوا يأمرون المسلمين بالسجود لصورة فرعون حسني مبارك...
وكيف كان أحدهم يأمرهم بالتسبيح بحمده..
وكيف كان سيد بلال رحمه الله يقول لهم: "أنا مسلم, بتعذبوني ليه؟" فيجيبونه: "واحنا كفار"..


xlCsKIA9Qvg

طارق منينة
03-15-2011, 06:56 PM
الحمد لله الذي ازاح هذه الغمة
لقد كانت فوضى خلاقة وحلاقة بدون امريكا!

هشام بن الزبير
03-15-2011, 09:20 PM
نعم أستاذي طارق: الحمد لله وحده..

هذا مقطع فيديو لأقبية التعذيب الخاصة بأمن الدولة بعد أن أذلهم الله ونصر عباده المستضعفين عليهم...

GtM0cMo17bs

إلى حب الله
08-30-2013, 04:09 AM
مثل هذه المواضيع يجب رفعها من جديد ونشر فيديوهاتها بين الناس وعلى الفيسبوك وغيره بارك الله فيكم ..
بعض من أصابهم الإعلام بقصر الذاكرة :

نسوا ما هي دولة مبارك وحزبه وأعوانه وجنوده ...

اللهم اقصمهم كما قصمت فرعون وهامان وجنودهما يا عظيم يا جبار ...
اللهم وبأيدي المسلمين الصادقين ..

اللهم آمين ..

Maro
08-30-2013, 05:35 PM
وهذا كان تعليقى على موضوع الثورة من قبل... وقد صدق ظنى للأسف
فنرى اليوم من يصرّح بمنتهى البجاحة عن العداء لأية جهات فاعلة بمرجعية الإسلام.
ونرى من يطربون ويسعدون برؤية دماء المسلمين تراق على مرأى ومسمع... بل ومباركة وتحريض على ويكا وبطريرك الأزهر !

بل المتوقع أكثر من ذلك، وسترون جميعاً...
إذا لم يفيق الشعب لنفسه الآن سيؤول الحكم للعلمانيين...
وإذا حدث هذا فسنرى أياماً أشد ظلمة وبؤساً من أيام "مبارك"...
فمبارك نفسه لم يملك يوماً الجرأة ليقول عن حكمه أنه علمانى...
أما الأيام القادمة فسنرى من تمتد به الجرأة للجهر بالعلمانية والتصريح باللادينية ومحاربة الإسلام دون رادع !