الشيخ سفر :متفائل بهذه الأحداث

[أبو القـاسم]

في لقاءٍ للشيخ ناصر العمر بمدينة بريدة، قال : قابلتُ في الأسبوع الماضي شيخنا الشيخ سفر الحوالي - شفاهُ الله - مسلِّماً عليهِ ومعزِّياً لهُ في وفاةِ والدته، فسألتهُ: هل أنت متفائلٌ مع هذهِ الأحداث؟! فقالَ ما معناهُ: نعم، ومن خلال متابعتي للأحداث، ورؤيتي للواقعِ الذي يجري الآن، واستقرائي للتاريخ؛ أرى أنّ ما يحصل مقدِّماتٌ لِفتحِ بيتِ المقدِس، وقالَ الشيخ سفَر بأنه قد أشار إلى شيءٍ من ذلك في كتابهِ يوم الغضَب ..وانظر صورة جلستهم هنا والخبر:
http://almadaa.net/news.php?action=show&id=2649

وأما كتابه البديع يوم الغضب فهذا رابطه
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.ShowContent&contentID=3&keywords=%D9%8A%D9%88%D9%85,%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8% B6%D8%A8

وكنت من قبل أشرت إلى ترابط بين ما يجري وما ذكره الشيخ قديماً في كتابه هذا وأن هذه الأحداث مقدمات إن شاء الله تعالى لعز الإسلام وانهزام دولة اليهود "رجسة الخراب" نرجو ذلك , والذي نجزم به أن هزيمتهم محققة بصرف النظر عن التوقيت
حفظ الله الشيخ العالم الرباني المبجل سفر الحوالي وبارك في عمرك ومتع بعلمه ومن اللطائف هنا أن الشيخ الجليل ناصر العمر حفظه الله تعالى يسميه ""شيخنا" وهو أكبر منه سنا..
------
استفدت هذا الخبر من الأخ الكاتب عبدالرحمن الحنبلي بارك الله فيه فقد نبه عليه في الألوكة

[نور الدين الدمشقي]

ما شاء الله. أحسب هذا الشيخ من العلماء الربانيين الذين لا يعرف قدرهم كثير من الناس.
وكتابه فيه ما فيه مما يطير بالقلب... نسأل الله السلامة من الفتن وحسن الخاتمة

[أبو القـاسم]

صدقت فهو علّامة حقاً متقن لغير فن ..موسوعي المعرفة ,ثاقب النظر, تبارك الله ,ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء

[هشام بن الزبير]

كم ذموه بالباطل وسعوا في وضعه ويأبى الله له إلا الرفعة والعزة نسأل الله أن يجعل له يوما يعرف فيه أهل الإسلام فضله ويزول عنهم تضليل المضللين وإفك الأفاكين.

[طارق منينة]

هذا ظننا به فهو شيخ علامة وله كتاب العلمانية علامة فارقة
بارك الله فيك وفي الشيخ ناصر

[إلى حب الله]

أشعر أخي الحبيب أبا القاسم أن ما يمر بالعالم كله الآن :
(( وخصوصا ًالدول الإسلامية : وعلى الأخص : الدول العربية )) :
هو المخاض الذي يسبق الولادة ..
ويتبقى السؤال الذي أطرحه على نفسي منذ زمن :

هل أنا من الجيل الذي كتب الله له : أن يعيش أحداث النهاية ؟!!..
سبحان الله العظيم ..
اللهم أرنا من أنفسنا خيرا ًعلى ما تحب : ووفق ما ترضى ..
فإن لم أكن أنا ولا أنتم من هذا الجيل :
فأعتقد أنه لن يُغادر أبناءنا إدراكه والله أعلم ...
فالله الله في إخراج العلم إلى الناس ... وخصوصا ً:
علم وفقه أحداث النهاية وفتن آخر الزمان :
فكثير من المسلمين والعوام يجهلها للأسف ..
والله المستعان ..
ونسأله وحده حُسن الخاتمة ..

[أمَة الرحمن]

و الله ازداد احترامي لهذا الشيخ الفاضل، و أسأل الله أن يجزيه خير الجزاء على كلماته الطيبة.