invisigou
04-30-2011, 11:47 PM
السلام عليكم و رحمة الله،ورد في ذهني تساؤل عند قراءتي لأية في كتاب الله و هي : لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ .
سؤالي ما معنى الأية و كيف يستقيم فهمي لها مع إستحالة العبث في أفعال الله.
طلب :هلا دليتموني عن روابط تتحدث عن هذه الجزئية ،أي إستحالة العبث في أفعال الله أو وصفه به تعالى على ذلك علوا كبيرا.فمع مرور الوقت و قراءة المواضيع هنا بدأت ألاحظ أن أغلب الإشكالات سواء عند الملاحدة أو المسلمين تنبع من عدم فهم صفات الله تعالى فهما صحيحا ،،بل لا أرى إلا أحكاما مبنية على تصورات مسبقة لا علاقة لها بصحيح القرأن أو السنة فيما ورد فيهما عن صفات الله تعالى و أعترف بأني لا أفقه في علم التوحيد شيئا لذلك هلا ساعدتموني بما لديكم وشكرا جزيلا
سؤالي ما معنى الأية و كيف يستقيم فهمي لها مع إستحالة العبث في أفعال الله.
طلب :هلا دليتموني عن روابط تتحدث عن هذه الجزئية ،أي إستحالة العبث في أفعال الله أو وصفه به تعالى على ذلك علوا كبيرا.فمع مرور الوقت و قراءة المواضيع هنا بدأت ألاحظ أن أغلب الإشكالات سواء عند الملاحدة أو المسلمين تنبع من عدم فهم صفات الله تعالى فهما صحيحا ،،بل لا أرى إلا أحكاما مبنية على تصورات مسبقة لا علاقة لها بصحيح القرأن أو السنة فيما ورد فيهما عن صفات الله تعالى و أعترف بأني لا أفقه في علم التوحيد شيئا لذلك هلا ساعدتموني بما لديكم وشكرا جزيلا