حسن المرسى
05-01-2011, 05:32 AM
نداء الى أهل الغيرة والديانة
إخوانى المصريين .. المسلمين .. الموحدين
أمتي هل لك بين الأمم ..... منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق ...... خجلا من أمسك المنصرم
أمتي كم غصة دامية ........خنقت نجوى علاك في فمي
رب وامعتصماه انطلقت........ ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها ....... لم تلامس نخوة المعتصم
إن قضية كاميليا ليست قضية هامشية ..
بل هى عرض كل مسلم ... ودين كل مسلم ..
قول الملك (( فلا ترجعوهن إلى الكفار ))
قول الحق (( ﻻ هن حل لهم ولا هم يحلون لهن ))
هى صراع الإرادة بين الإيمان والكفر ... بين الحق والباطل ..
عار على كل حر نزيه .. على كل شريف عفيف .. على كل غيور كريم ..
أن ينام فى سريره .. ومسملة موحدة فى سجون الكفار .. يسومونها الذل والقهر والإضطهاد ...
ثكلى تئن وفي الأقفاص أرملة ..... قد داسها بائع الأخلاق خوان
تصيح واها وقد نادت مكبلة......أين الجياد أما في القوم فرسان
قلنا الجياد أيا أختاه قد هزلت .....ما عاد يوردها الهيجاء شجعان
أين الشباب أماتت عندهم غير......أسرهم حالنا ذبح وحرمــان
إخوانى .. دينكم .. عرضكم .. أهلكم .. مجدكم .. شرفكم .. نخوتكم .. نجدتكم ..
أتسبى المسلمات بكل أرض .. وعيش المسلمين هنا يطيب ..
أتسبى المسلمات فى بلاد المسلمين ..!!!
ألا فلا نامت أعين الجبناء ..
ألا فلا نطقت ألسنة السفهاء ...
أى مصلحة تقدم فك موحدة من أسر المشركين ..
وغنقاذ مسلمة من ايدى العلوج الكافرين ..
وفك العانى .. من زنازين المجرمين ...
هلا ارتضيتم بني الإسلام مفخرة .....تعلو بها همم يزداد إيمــان
هبوا جميعا لدين الله ننصــره ......نصرا به فتحت فرس ورومان
إن قضية كاميليا قضية مصيرية ..
ملايين النصارى المصريين .. ينتظرون ليقرروا ...
كنيسة متجبرة تحتاج لضربة تسكتها سنين ..
علمانيون متشدقون يحتاجون لفضيحة من العيار الثقيل ..
مؤسسة دينية رسمية يعشش فى أركانها النفاق والخيانة تحتاج للتطهير ..
دماء سالت تحتاج للقصاص .. ومسلمون قتلوا يحتاجون للذكر ..
وإله فوق العرش ناظر الى نصرتنا لأهل دينه ...
أما حرككم إستنجاد فتاة مسلمة .. ولا صرخة إمرأة مؤمنة .. ولا تكبر علج فاجر ..
ولا تهكم إعلام ساخر ... ولا غربة دين ظافر .. ولا نخوة شهم ثائر ... آه ثم آه ..
أمـا فـي أمـة الإسـلام سيـف يخـاف صـليلـه الباغـي الكفـور
هل هذه قضية السلفيين ...؟
هل هذه قضية المتطرفين ..؟
هل هذه قضية الملتحين ...؟
هل هذه قضية الفارغين ..؟
كلا .. ستسألون عن كاميليا يوم العرض ... وويل لمن لم ينكر ..
إن الكنيسة تماطل .. والمجلس العسكرى متخوف .. والعلمانيون متربصون حاقدون ..
والأمر .. قد طال ... والقيد مازال ..
وإلا فإن موعدنا يوم 15 مايو .. فى القاهرة .. لنكتب فصل النهاية ...
فلا يتخلفن ذو مروءة .. ولا ينكصن ذو دين .. ولا يتعللن ذو مرض
... شغلتنا أموالنا وأهلينا ..
من كان من القاهرة .. فحى هلا
ومن كان من الأسكندرية فالباصات موجودة ..
ومن كان من طنطا .. فلا عذر له ..
ومن كان من الصعيد .. فماذا ينتظر ..؟!
ومن كان من السويس .. فإلى متى الصمت ..؟!
ومن كان مسافراً فلماذا لا يعود ..؟
ومن كان فى عمله .. فلماذا لا يستأذن ..؟!
ومن كان عاجزاً .. فقد أتى من هو أعجز منه ..
فوالله لقد رأيت الأعمى .. يصطدم بالأعمى فى آخر مرة ..
فلقد كان فاقدى الإبصار كثر ...
ومن كان مقعداً ففى كرسية سعة ..
......................
فأروا الله من أنفسكم خيراً يا أهل الغيرة والديانة ...
واليوم باقى من الزمن 15 يوماً ..
فأعد وأستعد .. فهل من مشمر ..
يعلن هنا أنه سيحضر ..
وسيخبر من يعلم ..
ولن يأتِ الا ومعه عشرة من إخوانه وأحبابه ..
ملتزمين أو غير ملتزمين ..
إخوانى المصريين .. المسلمين .. الموحدين
أمتي هل لك بين الأمم ..... منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق ...... خجلا من أمسك المنصرم
أمتي كم غصة دامية ........خنقت نجوى علاك في فمي
رب وامعتصماه انطلقت........ ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها ....... لم تلامس نخوة المعتصم
إن قضية كاميليا ليست قضية هامشية ..
بل هى عرض كل مسلم ... ودين كل مسلم ..
قول الملك (( فلا ترجعوهن إلى الكفار ))
قول الحق (( ﻻ هن حل لهم ولا هم يحلون لهن ))
هى صراع الإرادة بين الإيمان والكفر ... بين الحق والباطل ..
عار على كل حر نزيه .. على كل شريف عفيف .. على كل غيور كريم ..
أن ينام فى سريره .. ومسملة موحدة فى سجون الكفار .. يسومونها الذل والقهر والإضطهاد ...
ثكلى تئن وفي الأقفاص أرملة ..... قد داسها بائع الأخلاق خوان
تصيح واها وقد نادت مكبلة......أين الجياد أما في القوم فرسان
قلنا الجياد أيا أختاه قد هزلت .....ما عاد يوردها الهيجاء شجعان
أين الشباب أماتت عندهم غير......أسرهم حالنا ذبح وحرمــان
إخوانى .. دينكم .. عرضكم .. أهلكم .. مجدكم .. شرفكم .. نخوتكم .. نجدتكم ..
أتسبى المسلمات بكل أرض .. وعيش المسلمين هنا يطيب ..
أتسبى المسلمات فى بلاد المسلمين ..!!!
ألا فلا نامت أعين الجبناء ..
ألا فلا نطقت ألسنة السفهاء ...
أى مصلحة تقدم فك موحدة من أسر المشركين ..
وغنقاذ مسلمة من ايدى العلوج الكافرين ..
وفك العانى .. من زنازين المجرمين ...
هلا ارتضيتم بني الإسلام مفخرة .....تعلو بها همم يزداد إيمــان
هبوا جميعا لدين الله ننصــره ......نصرا به فتحت فرس ورومان
إن قضية كاميليا قضية مصيرية ..
ملايين النصارى المصريين .. ينتظرون ليقرروا ...
كنيسة متجبرة تحتاج لضربة تسكتها سنين ..
علمانيون متشدقون يحتاجون لفضيحة من العيار الثقيل ..
مؤسسة دينية رسمية يعشش فى أركانها النفاق والخيانة تحتاج للتطهير ..
دماء سالت تحتاج للقصاص .. ومسلمون قتلوا يحتاجون للذكر ..
وإله فوق العرش ناظر الى نصرتنا لأهل دينه ...
أما حرككم إستنجاد فتاة مسلمة .. ولا صرخة إمرأة مؤمنة .. ولا تكبر علج فاجر ..
ولا تهكم إعلام ساخر ... ولا غربة دين ظافر .. ولا نخوة شهم ثائر ... آه ثم آه ..
أمـا فـي أمـة الإسـلام سيـف يخـاف صـليلـه الباغـي الكفـور
هل هذه قضية السلفيين ...؟
هل هذه قضية المتطرفين ..؟
هل هذه قضية الملتحين ...؟
هل هذه قضية الفارغين ..؟
كلا .. ستسألون عن كاميليا يوم العرض ... وويل لمن لم ينكر ..
إن الكنيسة تماطل .. والمجلس العسكرى متخوف .. والعلمانيون متربصون حاقدون ..
والأمر .. قد طال ... والقيد مازال ..
وإلا فإن موعدنا يوم 15 مايو .. فى القاهرة .. لنكتب فصل النهاية ...
فلا يتخلفن ذو مروءة .. ولا ينكصن ذو دين .. ولا يتعللن ذو مرض
... شغلتنا أموالنا وأهلينا ..
من كان من القاهرة .. فحى هلا
ومن كان من الأسكندرية فالباصات موجودة ..
ومن كان من طنطا .. فلا عذر له ..
ومن كان من الصعيد .. فماذا ينتظر ..؟!
ومن كان من السويس .. فإلى متى الصمت ..؟!
ومن كان مسافراً فلماذا لا يعود ..؟
ومن كان فى عمله .. فلماذا لا يستأذن ..؟!
ومن كان عاجزاً .. فقد أتى من هو أعجز منه ..
فوالله لقد رأيت الأعمى .. يصطدم بالأعمى فى آخر مرة ..
فلقد كان فاقدى الإبصار كثر ...
ومن كان مقعداً ففى كرسية سعة ..
......................
فأروا الله من أنفسكم خيراً يا أهل الغيرة والديانة ...
واليوم باقى من الزمن 15 يوماً ..
فأعد وأستعد .. فهل من مشمر ..
يعلن هنا أنه سيحضر ..
وسيخبر من يعلم ..
ولن يأتِ الا ومعه عشرة من إخوانه وأحبابه ..
ملتزمين أو غير ملتزمين ..