المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انا مخنوق ‏....



mohamed77
05-06-2011, 12:32 AM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته


انا مخنوق ولا اريد المذاكره و عندى امتحان عملىى غدا و مخنوق جدا ‏

‏ اشعر بالفشل فى كل شئ ‏
و ‏
‏ لاحباط ‏
الشديد

ماذا افعل ؟؟

د. هشام عزمي
05-06-2011, 12:45 AM
أخي الحبيب ..
ليس كل ما يذاكره المرء يفهمه .. وتأتى الامتحانات بما لا تحتويه الكتب ..
لذلك .. نام وارتاح .. وابعت هات ميرندا تفاح ..!

mohamed77
05-06-2011, 12:54 AM
هههههههه ‏

اضحك الله سنك استاذى ‏

لكنى فعلا محبط جدا و مخنوق ‏

mohamed77
05-06-2011, 03:19 AM
حقيقا انا زهقت من الدراسه اود ان لا اكمل

لا اعرف ما الحل

Maro
05-06-2011, 10:14 AM
يا أخى إسمع كلام الدكتور وروح هات ميريندا تفاح وهاتشوف بنفسك النتيجة
ولا تنس التقرب إلى الله بالدعاء

في سبيل الله
05-06-2011, 12:20 PM
تذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقا الى الجنة.

mohamed77
05-06-2011, 07:06 PM
الحمد لله الامتحان النهارده جه فى الحاجات الى كنت مذاكرها

ادعولى بقى اذاكر المواد الباقيه

shahid
05-06-2011, 08:22 PM
الاخ محمد
ثق ان الامور كلها بيد الله ، واذا كنت مقدم على امر وانت محبط وتشعر بالفشل الذريع تأمل قوله تعالى ( ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة ) حينها توقن ان نسبة النجاح في الامر يحيط به الفشل من كل صوب كبيرة جدا بل اكبر من الذي تضمن نجاحه ، صدقني اخاف عليك من الذي تضمن نجاحه اكثر من الذي تضمن فشله ، وان لم تصدقني فتامل قوله تعالى ( ويوم حنين اذ اعجبنكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ) . لو كانت الامور تسير بالمنطق لانتصر المسلمون يوم حنين ولانهزموا يوم بدر لا محالة . فأيهما ارجى للنجاح وايهما احرى للفشل ؟
تحياتي

نور الدين الدمشقي
05-06-2011, 10:03 PM
تفكر فيمن دونك ممن لم يهييء الله لهم اسباب الدراسة والعلم...تقدر نعمة الله عليك.
والنقطة الثانية: انصحك ان لا تدرس ابدا اذا كان الهدف الشهادة او الامتحانات. وانما تعلم للعلم ذاته وليكن لك وسيلة في طاعة الله.
ولا تنس كثرة الصلاة والسلام على خير الأنام...ففيها ذهاب لما في القلب من ضيق ان شاء الله.

إلى حب الله
05-06-2011, 10:24 PM
أخي الكريم محمد :
الخوف من القتل : قد يقتل : قبل أداة القتل نفسها !!!!...
فمَن يقرأ كلامك السابق وخوفك من امتحان العملي اليوم :
يجد هذا الاختلاف الذي أ ُكلمك عنه بعد أن جاء الامتحان على خير ٍوالحمد لله !!!..
فلماذا كل هذا الإحباط والتشاؤم والفزع أخي ؟؟!!..
فهؤلاء (( وحدهم فقط )) : كفيلين بتحطيمك نفسيا ًقبل المذاكرة : حتى ولو كنت
أينشتاين نفسه !!!..
وأما العلاج :
فهو في الاستكانة بالله عز وجل والاطمئنان بمعيته : سواء في الصلاة أو الذكر :
أو كما قال تعالى :
" إن الإنسان خـُلق هلوعا ً!!!.. إذا مسه الشر : جزوعا ً!!!.. وإذا مسه الخير :
منوعا ً!!!.. إلا ...................
إلا المُصلين " ..... وأدعوك لقراءة باقي الآيات من كتاب ربك ..
من سورة المعارج ...
أدعو الله العظيم الكريم : أن يُنزل السكينة على قلبك .. وأن يشرح لك
صدرك للمذاكرة : فما أحوجنا لمسلمين ناجحين في مجالاتهم :
ينصرون هذا الدين ويرفعون شأن هذه الأمة : دينيا ًودنيويا ً:
والله المستعان ..
وعليه وحده التكلان ..

مسلمة84
05-07-2011, 01:05 AM
انصحك ان لا تدرس ابدا اذا كان الهدف الشهادة او الامتحانات. وانما تعلم للعلم ذاته وليكن لك وسيلة في طاعة الله.

أظن أنه عليه أن يستمر في طلبه للعلم حتى وإن لم تكن نيته أنه يطلبه لله عز وجلّ ، وأن يحاول في الوقت نفسه إصلاح نيته ، فالنية ترزق فيما بعد إن شاء الله ، والشهادات صارت مهمة في وقتنا هذا ..وفقكم الله

mohamed77
05-07-2011, 06:11 AM
جزاكم الله خيرا جميعا

لكن استاذ ابو حب الله الماده كانت سهله و انا كنت مذاكر النصف تقريبا الى فى العملى و من فضل الله جاءت التجربه من الذين كنت ذاكرتهم

المشكله فى باقى المواد ( تقريبا كلها صعبه ) اصعب من العملى المفترض انه سهل مع ذلك ذاكرت نصفه فقط ,, المواد الباقيه صعبه ومحتاجه مجهود زائد انى نفسى مسدوده عن المذاكره

+
انى مخنوق من حاجه تانيه الى هى ضعف الايمان و التعب النفسى من هذا الموضوع و مخنوق من نفسى ايضا بسبب زهدى فى القرائه للكتب التى تنقض الالحاد
ولا اعرف ما علاج هذا الكسل فى البحث عن الحق ! :(

ahmedmuslimengineer
05-07-2011, 09:05 AM
زهدى فى القرائه للكتب التى تنقض الالحاد
ولا اعرف ما علاج هذا الكسل فى البحث عن الحق ! :(
أظن أنك قرأت من هذه الكتب كثيرا من قبل وأنت تشعر الان بأنك مللت قرأتها

انى مخنوق من حاجه تانيه الى هى ضعف الايمان و التعب النفسى من هذا الموضوع
نصيحة : لا تجعل هذا الامر يطول معك وعالج نفسك منه بما ينصحك الاخوة هنا به وبسرعة

إلى حب الله
05-07-2011, 09:14 PM
أخي الحبيب محمد ....
نحن أنفسنا هنا (وإن كنا فرسانا ًندافع عن الحق) :
إلا أن الغوص مع المخالفين في أوحال العقل والقلب :
يُصيبنا بالوسخ والأذى :
مما يضطر الواحد فينا أحيانا ًلأخذ فترة نقاهة (ولو قصيرة) :
يُعيد فيها تنظيف ثيابه من جديد (لأن المتسلح بالعلم والإيمان لا تصيب تلك الأوساخ والقاذورات إلا
من الخارج : ولن تصيب عقله وقلبه من الداخل مثل غيره) :
ليُمكنه المواصلة بعد ذلك وإلا :
لتزايدت عليه أوساخ وقاذورات هؤلاء القوم الفكرية :
مما سيصعُب عليه بعد ذلك التخلص منها بسهولة : فتضايقه في يومه وليلته لو تعرف !!..
فإذا كان هذا هو حال بعضنا :
ممَن لا تؤثر هذه الشبهات في إيمانه ويقينه بالله وإنما هي فقط :
وسخ وقذر خارجي يُصيب ثيابه ..
فما بالك أخي الحبيب بمَن ليس لديه الرصيد الإيماني واليقيني والعلمي أصلا ً:
الذي يمنع تسرب هذا الوسخ والقذر إلى داخلة ثيابه !!!..
حتى يتشربها عقله وقلبه للأسف ....
والخلاصة أخي :
أن كثرة الران : قد تـُخفي يوما ًوجه الماء كله : إن لم يتم التخلص منه كل حين !!..
وأظن أنك قد عاينت الآن بنفسك :
أنك ((( الآن ))) :
قد بلغت هذه المرحلة ..
وأنك ((( الآن ))) :
أحوج ما يكون لتنظيف ذلك الران الذي كاد أن يُغطي على صفاء وطهارة عقلك وقلبك ..
فإن لم تفعل ((( الآن ))) :
فمتى أخي .........

أدعو الله عز وجل لك بمزيد الهداية والبصيرة والإيمان واليقين ...
وبالتوفيق في الدين والدنيا ..
إنه وحده ولي ذلك والقادر عليه ..