المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا ملحدين ما رأيكم في هذا الإعجاز العلمي



محمد إسماعيل
05-09-2011, 09:21 PM
السلام على من اتبع الهدى يا ملحدين ما رأيكم في هذا الإعجاز العلمي:
الإعجاز العلمي في قوله تعالى:

﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء: 56]

مقدمة:

وردت في كتاب الله تعالى صور من نعيم أهل الجنة, وصور أخرى من عذاب أهل النار, ومن الصور التي ذكرت في كيفية عذاب أهل النار يوم القيامة أن النار تحرق جلودهم, قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء: 56], فأخبر الله تعالى أنهم سيصلون ناراً تشويهم وتحرق جلودهم, فإذا احترقت تلك الجلود وانتهت فإنه تعالى يبدلهم جلوداً أخرى, وهذا التبديل للجلود ليدوم ويستمر شعورهم وإحساسهم بالألم والعذاب.

وفي هذه الآية الكريمة سبق علمي, فقد أخبرت هذه الآية القرآنية أن الإحساس بالألم في الجلد فقال تعالى: ﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾, حيث علل المولى عز وجل تبديل الجلود فقال تعالى: ﴿لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾.

وفي هذه الأسطر سنتكلم عن هذه الآية عند المفسرين, ونبين شيئاً من الاكتشافات العلمية في هذا الموضوع.

أقوال المفسرين في هذه الآية الكريمة:

جاءت كثير من الإشارات عند المفسرين إلى أن الجلد هو مكان الإحساس والألم, فيقول الطبري: «﴿سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً﴾ يقول: سوف ننضجهم في نار يصلون فيها -أي يشوون فيها-, ﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ﴾ يقول: كلما انشوت بها جلودهم فاحترقت, ﴿بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾ يعني: غير الجلود التي قد نضجت فانشوت, وأما معنى قوله: ﴿لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾ فإنه يقول: فعلنا ذلك بهم ليجدوا ألم العذاب وكربه وشدته بما كانوا في الدنيا يكذبون آيات الله ويجحدونها»(1), ويقول أبو السعود: «أي أعطيناهم مكان كل جلد محترق عند احتراقه جلداً جديداً مغايراً للمحترق صورة وإن كان عينه مادة بأن يزال عنه الاحتراق ليعود إحساسه للعذاب»(2), ويقول النسفي: «﴿لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾ ليدوم لهم ذوقه ولا ينقطع»(3), وجاء في تفسير الجلالين: «﴿لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾ ليقاسوا شدته»(4), وقال الشوكاني: «﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ﴾يقال: نضج الشيء نضجاً ونضاجاً ونضج اللحم وفلان نضج الرأي: أي محكمه, والمعنى: أنها كلما احترقت جلودهم بدلهم الله جلودا غيرها, أي أعطاهم مكان كل جلد محترق جلداً آخر غير محترق, فإن ذلك أبلغ في العذاب للشخص؛ لأن إحساسه لعمل النار في الجلد الذي يحترق أبلغ من إحساسه لعملها في الجلد المحترق, وقيل المراد بالجلود: السرابيل التي ذكرها في قوله: ﴿سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ﴾[إبراهيم: 50], ولا موجب لترك المعنى الحقيقي هاهنا وإن جاز إطلاق الجلود على السرابيل مجازا كما في قول الشاعر :

كسا اللوم تيماً خضرة في جلودها فويل لتيم من سرابيلها الخضر

وقيل المعنى: أعدنا الجلد الأول جديداً, ويأبى ذلك معنى التبديل, قوله: ﴿لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ﴾ أي: ليحصل لهم الذوق الكامل بذلك التبديل, وقيل معناه: ليدوم لهم العذاب ولا ينقطع»(5) .

الشبكة العصبية في الجلد:

الجلد أكبر أعضاء جسم الإنسان من حيث المساحة، فمتوسط مساحته هو 1.8 متر مربع، وهو يحيط بالجسم كله فيحميه ويكسبه مظهر جميلاً، كما أنه يتلقى المؤثرات الواقعة على الجسم من خارجه، وتظهر عليه انفعالات الجسم.

يتركب الجلد كما توصلت إليه البحوث الحديثة من ثلاثة طبقات، الخارجية (السطحية) الرقيقة وتسمى البشرة Epidermis, والوسطى (المتوسطة) وتسمى الأدمة Dermis، وهي الجلد الحقيقي، والداخلية (السفلى) وتسمى النسيج تحت الجلد Subcutaneus tissue, وأما البشرة فهي طبقة خالية من الأوعية الدموية، وتقوم بحماية الجسم من التأثيرات الخارجية والصدمات, وهي أرق طبقات الجلد، وإن كانت تتألف من أربع طبقات ثانوية، بالإضافة إلى طبقة خامسة في مناطق مثل راحة اليد وباطن القدم، وتسمى (الطبقة الصافية) أي: الطبقة الرائقة.

وأما الأدمة فتحتوي أوعية دموية، وغدداً عرقية، وبصيلات الشعر، والنهايات العصبية المستقبلة للألم والشعور بالحرارة والبرودة واللمس وخلافه، كما أنها هي التي تحدد ثخانة الجلد في مناطق مثل: راحة اليد وباطن القدم, وتتراوح ثخانة الجلد بين 0.5 ـ 5 ملليميترات، حسب مناطق الجسم(6).

وهكذا يتضح بالتشريح الدقيق للجلد وجود شبكة من الألياف العصبية، توجد بها نهايات عصبية حرة في طبقات الجلد، وتقوم هذه النهايات باستقبال جميع المؤثرات الواقعة على الجلد من البيئة الخارجية المحيطة به، من درجة حرارة، إلى رطوبة، إلى ضغط، إلى لمس، إلى ألم .. الخ, كما تتحمل هذه الشبكة العصبية المسؤولية في تنظيم عمل المكونات الأخرى الموجودة بالجلد، مثل: الغدد الجلدية وأجربة الشعر والأوعية الدموية.

ومما يذكر في هذا المقام أن الطبقة السفلى (تحت الأدمة) غنية بالنهايات العصبية المسئولة عن الإحساس بالضغط, لكنها فقيرة في مستقبلات الألم واللمس, وتتبادل هذه النهايات العصبية (المستقبلات Receptors) الألم والشعور به، وفيها المسئول عن اللمس (الاحتكاك) والضغط..الخ.

وخلاصة القول: إن الجلد عضو إحساس من الطراز الأول، وبه خريطة مدهشة من الأعصاب،لم يتم الكشف عنها إلا في القرنين التاسع عشر والعشرين الميلاديين، بعد تقدم وسائل البحوث الحديثة في كل من علم التشريح Anatomy، وعلم الأنسجة Histology وغيرها من العلوم(7) .

إن هذه المستقبلات الحسية المنتشرة في طبقات الجلد تستقبل المؤثرات البيئية الواقعة عليها طوال اليوم، ويتحول كل مؤثر (حرارة أو لمس أو ضغط أو كي أو غيرها) إلى نبضات كهربائية Electric impulses بداخل الأعصاب التي توجد هذه المستقبلات بأطرافها، وتنتشر وتنتقل هذه النبضات على امتداد هذه الأعصاب إلى الدماغ (المخ ) -وهو المركز الرئيسي في الجهاز العصبي للإنسان- فتتم ترجمة المؤثر المستقبل Received stimulus, وبيان نوعه، وتحديد الاستجابة Response المناسبة تجاهه، إن كانت بالسلب أم بالإيجاب. أما في الأولى فتنفعل عضلات الإنسان لإبعاده عن موقع المؤثر السيئ، وأما في الثانية فتنفعل عضلاته نحو هذا المؤثر وتقترب منه أكثر. ويستطيع الإنسان أن يشعر بالمؤثر الواقع على الجلد طالما يقع هذا المؤثر داخل حدود معينة من الشدة (التردد Frequency)، فإذا انخفضت شدته عن الحد الأدنى لم يشعر به الجلد، وإذا ارتفعت شدته عن الحد الأقصى شعر الجلد بألم، وقد ترتفع شدة المؤثر بدرجات كبيرة فتكون استجابة الجلد عنيفة وتؤدي إلى حدوث صدمة أو هبوط في الدورة الدموية وفقدان للوعي. وبالطبع فإن هناك أجهزة أخرى غير الجلد يصيبها الإعياء والهبوط الوظيفي والتوقف عن العمل نتيجة تألم الجلد، أي: استجابته للمؤثر الواقع عليه، ولكن يبقى الجلد هو العضو الوحيد في جسم الإنسان المسئول عن الشعور بالألم.

وعندما يتعرض الجلد للإحراق فإنه يتألم، أي: ينقل الإحراق (كمؤثر) إلى الدماغ فيترجمه، وتكون النتيجة هي شعور الجسم بالألم, فإذا كان الحرق من الدرجة الأولى (سطحي) تلتهب الطبقة الخارجية للجلد وتحمر ويتورم الجلد، ويصحب هذا آلام موضعية شديدة نتيجة لتأثير الحرق في الألياف العصبية، وتحدث هذه الحروق –مثلاً- نتيجة التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس المباشرة ساعات الظهيرة.

وإذا كان الحرق من الدرجة الثانية (أدمي) فإن الألم يشتد لدرجة أن الجسم يفقد من السوائل ويتأثر ضغط الدم الشرياني وتتضرر الدورة الدموية، وقد يصاب الجسم بصدمة عنيفة. ويلاحظ في هذه الدرجة تكون أكياس مائية مختلفة الأحجام على البشرة، وقد تتمزق بسهولة، لتخرج سائلاً ملحياً، أو تنزف دماً.

وإذا كان الحرق من الدرجة الثالثة (تحت الجلدي) فإن الحرارة الشديدة للحرق تؤدي إلى حدوث تلف شديد للطبقات العميقة بالجلد والأنسجة المجاورة، وتؤدي أيضاً إلى التفحم الجلدي، واضطراب وظائف العظام والعضلات، كما تؤدي إلى تجلط بروتينات الألياف العصبية، وتكون النتيجة هي توقف هذه الألياف عن العمل، أي: لا تكون قادرة على الإحساس بالمؤثر (الحرق)، وبالتالي يتوقف شعور الإنسان بالألم..!!.(8)



صورة تبين طبقات الجلد ونوع الحرق بحسب الطبقة التي يتلفها درجة (4،3،2،1)









﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ﴾:

لقد عبر القرآن العظيم عن فقدان الجلد لتوصيل المؤثرات الواقعة عليه بلفظة (النضج)، والنضج علمياً هو تجلط أو تخثر بروتينات الألياف العصبية -في حالة حروق الدرجة الثالثة- نتيجة تعمق المؤثر وتغلغله إلى الطبقة تحت الجلدية، وذلك لشدته العنيفة.



صورة لطبقة جلد تعرضت لحرق وتم تجلط بروتينات الألياف العصبية فتعطل الحس





ولما كان المقصود هو إذاقة العذاب للكافرين في جهنم، استلزم هذا تجديد طبقات الجلد مرة أخرى ليشعر الإنسان بالألم، فإذا ازداد الإحراق، وتعمق أثره وتجلطت بروتينات الألياف العصبية السفلية، وفقد الإنسان القدرة على الإحساس بالألم، تكرر تجديد الجلد بكافة طبقاته، ليتكرر شعور الإنسان بالألم.. وهكذا(9), وهذا مطابق تماماً للآية الكريمة: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء: 56].

جلود بلفظ الجمع:

جاء ذكر جلد الإنسان في القرآن الكريم في ستة مواضع, وكل ذلك بلفظ الجمع, قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء: 56], وقال تعالى: ﴿يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ﴾[الحج: 20], وقال تعالى: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ﴾[الزمر: 23], وتكرر متتالياً ثلاث مرات فقال تعالى: ﴿حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ* وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ* وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ﴾[فصلت: 20-22], ولم يأتي أبداً بلفظ المفرد, وفي هذه إشارة علمية عظيمة كشف العلم الحديث عنها وخلاصتها:

1. خلايا الجلد أسرع انقساماً من غيرها من الخلايا.

2. خلايا الجلد أسرع تغيراً وتبدلاً من غيرها من الخلايا، وقد يتغير الجلد في مساحة معينة منه تغيراً كاملاً في فترة وجيزة.

3. يتغير تركيب الجلد من مكان لآخر على سطح الجسم الواحد، فجلد جفون العيون يختلف عن جلد قناة الأذن الخارجية، ويختلف عن جلد باطن اليد، ويختلف عن جلد باطن القدم .. الخ.

4. وهكذا تكسو الإنسان مجموعة من الجلد وليس جلداً واحداً، سواءاً من حيث المكان (على سطح الجسم)، أم الزمان (التبدل والتغير)، وهكذا، تظهر الإشارة العلمية بجلاء(10).

وجه الإعجاز:

كان الاعتقاد السائد منذ عدة قرون أن الجسم كله حساس للآلام، ولم يكن واضحاً لأحد في ذلك الوقت أن هناك أعصاباً متخصصة في جسم الإنسان لنقل أنواع الألم، حتى كشف علم التشريح اليوم دور النهايات العصبية المتخصصة في الجلد في نقل أنواع الآلام المختلفة.

وقد أثبت العلم الحديث أن الإحساس بحر النار، إنما يكون في الجلود الحية، حيث خلق الله نهايات عصبية في الجلد حساسة، فإذا نضج الجلد ماتت هذه النهايات العصبية، فينعدم الإحساس بحر النار, وعندئذ لا يمثل الاستمرار في النار أي نوع من الألم للكافر؛ لأن مراكز الإحساس بالألم قد حطمت، لكن العليم الخبير بأسرار خلق الإنسان، يعلم هذا السر، فأشار إليه في كتابه قبل1400عام، وبين سبحانه الطريقة التي سيستمر بها العذاب للكافرين في النار، فقال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾[النساء:56].

وهكذا أشار القرآن الكريم في هذه الآية الكريمة إلى حقيقة علمية لم يتوصل العلماء إلى معرفتها إلا حديثاً، بعدما تقدمت علوم التشريح والأنسجة، واخترعت أجهزة التكبير والقياس، فالآية تشير إلى مراكز الإحساس في الجلد، وتشير إلى وجود البروتينات التي تتجلط بحرارة النار الشديدة.

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن قارئاً ولا كاتباً، فكيف جاء بهذه الحقيقة العلمية، كيف به يتحدث عن خصائص الأعصاب الحسية ووظائف مراكز الحس بالألم الموجود في الجلد، إنه بلا شك رسول يتلقى الوحي من الله الخالق العظيم، وما تلقاه بلا شك وحي الله الذي ختم به حلقات اتصال السماء بالأرض، ولذلك أودع فيه أسراراً لن تنتهي إلى يوم القيامة.

إعداد/ عادل الصعدي

مراجعة: علي عمر بلعجم 21/6/2007م.

(1) - تفسير الطبري 4/145.

(2) - تفسير أبي السعود 2/191.

(3) - تفسير النسفي 1/228.

(4) - تفسير الجلالين 1/109.

(5) - فتح القدير للشوكاني 1/724.

(6) - إعجازات قرآنية في وظائف جلدية, للدكتور كارم غنيم, نقلاً عن موقع: http://www.55a.net/firas/arabic/?page .

(7) - المرجع السابق.

(8) - المرجع السابق.

(9) - إعجازات قرآنية في وظائف جلدية, للدكتور كارم غنيم, نقلاً عن موقع: http://www.55a.net/firas/arabic/?page

(10) - المرجع السابق.

محمد إسماعيل
05-10-2011, 11:27 AM
ليس هناك ملحد يستطيع أن يجيب

نيوتن
05-11-2011, 09:49 PM
إعجاز علمي أم (..)

ابحث في أي مرجع طبي ستجد التالي.. آسف لا وقت عندي للترجمة

Important sensor classes include:

Pain (nociceptors): They are common in the superficial portions of the skin, in joint capsules, within the periostea of bones, around the walls of blood vessels, plus a few in deep tissues or most visceral organs. These can produce fast pain (prickling) or slow pain (burning or aching).
Temperature (thermoreceptors): They are free nerve endings scattered immediately beneath the skin surface and located in skeletal muscles, the liver, and hypothalamus. Cold receptors are three to four times more numerous than warm receptors, but there are no known structural differences between the two.

المزيد
http://www.innvista.com/health/anatomy/osenses.htm

mohamed77
05-11-2011, 10:13 PM
لحظه استاذ نيوتن ان لم يكن اعجاز علمى فهو بالتاكيد ليس خطا علميا ‏
فلا ترتكب مغالطات النوع الاول الذى ذكرته يوجد بكثره على الجلد لذلك عندما يهلك و يجدده الله فبالتالى يتجدد العذاب و الايه لم تقل ان الجلد فقط هو مركز الاحساس فلا تغالط و تقول خطا علمى فى القران

mohamed77
05-11-2011, 10:16 PM
استاذ نيوتن ارى انك تاخذ اى شبهه قراتها عن القران انها حقيقه ولا تقرا اى رد عليها او حتى تفكر فيها على مهل فانت تتحجج للاقناع نفسك ان القران به مغالطات منطقيه بينما الامر انك لا تفكر جيدا

حسن المرسى
05-11-2011, 10:17 PM
يانيوتن قومه كف عن الهراء ..
ولا تريد الترجمة ايضاً ...
بكل جهل تنقل من مصدر غير معلوم ..
أن
Important sensor classes include:
الحساسات المهمة تتكون من

Pain (nociceptors): They are common in the superficial portions of the skin
المستقبلات الخاصة بالألم موجودة فى الطبقات السطحية من الجلد ... وعدة أماكن أخرى

Temperature (thermoreceptors): They are free nerve endings scattered immediately beneath the skin surface and located in skeletal muscles, the liver, and hypothalamus.
الحساسات الخاصة بالحرارة .. موجودة فى عدة اماكن منها العضلات الكبد الهايبوثالمس فى الدماغ .. الخ ..

ثم تتوهم بعقلك المريض تناقضا مع الآية التى تقول :
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾

لكى تخالف
1_ الواقع المشاهد
2_العلم

الواقع المشاهد يقول لنا أنه إذا إحترق إنسان لا يحس بالألم فى كبده ولا عضلاته ولا الجسيم تحت المهادى فى الدماغ ..
بل الإحتراق يكون فى الجلد .. والألم فى الجلد ... ولو أن عندك ألف باء فى الطب
ستعلم أن حروق الدرجة الثانية والثالثة التى تتعمق فى الجلد أو تزيله تماماً..
لا تكون مؤلمة على الإطلاق .. بإسثناء الحواف طبعاً .
أما العلم : فإن الموقع الذى نقلت منه قص ولصق لم يسعفك وربما لم تفهم أن هناك فرق بين
** مستقبلات الألم ..
** مستقبلات الحرارة ..
فالاولى مختصة بإستقبال الالم الناتج عن الحرق (( وهو العذاب المعنى فى الآية ))
والثانية مختصة بإستقبال حرارة الجسم الداخلية
لتتصرف معها بزيادة الأيض فى حالة البرودة .. أو الميكانيزمات الملطفة مثل العرق فى حالة زيادة الحرارة ..
ولو طالعت الموضوع قبل أن تلصق وتقص لوجدت ..

فأخبر الله تعالى أنهم سيصلون ناراً تشويهم وتحرق جلودهم, فإذا احترقت تلك الجلود وانتهت فإنه تعالى يبدلهم جلوداً أخرى, وهذا التبديل للجلود ليدوم ويستمر شعورهم وإحساسهم بالألم والعذاب.
فلا أدرى ما أقول لك .. وبماذا أصف فعلك ..

نيوتن
05-12-2011, 09:44 PM
الزميل نيوتن، أنت مُلزم بالرد على مداخلة و نقد الدكتور حسن المرسي !
لا معنى لتجاوزها.
http://www.eltwhed.com/vb/showpost.php?p=234210&postcount=6

متابعة إشرافية
مشرف 2

مشرف 2
05-13-2011, 03:45 PM
و سيقتصر الحوار مؤقتا، على الأخ حسن المرسي و الزميل نيوتن.

البراء بن مالك 11
05-17-2011, 02:26 AM
بارك الله فيكم

وأدعو الله ان يهدى الأستاذ نيوتن

نيوتن
05-19-2011, 09:14 PM
ثم تتوهم بعقلك المريض تناقضا مع الآية التى تقول :
﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً﴾

لكى تخالف
1_ الواقع المشاهد
2_العلم

الواقع المشاهد يقول لنا أنه إذا إحترق إنسان لا يحس بالألم فى كبده ولا عضلاته ولا الجسيم تحت المهادى فى الدماغ ..
بل الإحتراق يكون فى الجلد .. والألم فى الجلد ... ولو أن عندك ألف باء فى الطب
ستعلم أن حروق الدرجة الثانية والثالثة التى تتعمق فى الجلد أو تزيله تماماً..
لا تكون مؤلمة على الإطلاق .. بإسثناء الحواف طبعاً .
أما العلم : فإن الموقع الذى نقلت منه قص ولصق لم يسعفك وربما لم تفهم أن هناك فرق بين
** مستقبلات الألم ..
** مستقبلات الحرارة ..
فالاولى مختصة بإستقبال الالم الناتج عن الحرق (( وهو العذاب المعنى فى الآية ))
والثانية مختصة بإستقبال حرارة الجسم الداخلية
لتتصرف معها بزيادة الأيض فى حالة البرودة .. أو الميكانيزمات الملطفة مثل العرق فى حالة زيادة الحرارة ..
ولو طالعت الموضوع قبل أن تلصق وتقص لوجدت ..

فلا أدرى ما أقول لك .. وبماذا أصف فعلك ..

جيد اعترافك ان الواقع المشاهد يقول أنه إذا احترق الجلد للدرجة الثالة فإنه لا يحس بالحرارة فالقرآن لم يقل باكثر مما كان الناس يشاهدونه فأين الاعجاز؟!
أما العلم فيقول أن مستقبلات الألم موجودة في أماكن أخرى غير الجلد مثل العظام والمفاصل والأوعية الدموية والأعضاء الداخلية فلو احترق الجلد تماما وزال فهناك ما يمكن أن يشعر بالألم فهلا استمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!

mohamed77
05-20-2011, 12:05 AM
فلو احترق الجلد تماما وزال فهناك ما يمكن أن يشعر بالألم فهلا استمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!

سارد عليك من نقلك
Pain (nociceptors): They are common in the superficial portions of the skin

يعنى مستقبلات الالم موجوده فى الغالب و الاكثر فى الجلد فعندما يهلك الجلد يذهب الشعور بالالم بشكل كبير لذلك يتجدد لتجديد العذاب

مالك بن نبي
05-20-2011, 01:22 AM
إن أهم وظيفة فزيولوجية لجلد الإنسان هو الإحساس بجميع أشكاله، من لمس وحرارة وألم... إذ هو المستقبل الرئيسي لها. والجلد ليس عضواً ثانوياً، إنما هو عضو فعال وله شأنه الكبير في بقاء الحياة وحفظ صحتها، حتى إن الإنسان ليشرف على الموت إذا ما تعطل من العمل ما يقارب ربع مساحة جلده ولو لم يتأذ ما وراء ذلك من عضلات وغيرها في العمق. وكان قديماً يعتقد أن الإحساس من صفات الجسد بكل أجزائه، لكن علم التشريح الحديث جاء بحقيقة جديدة وهي: أن مراكز الإحساس بالألم وغيره من أنماط الإحساس إنما تتركز في طبقات الجلد الخارجية بشكل أساسي دون بقية الجسد.

والألم يحصل لأن على سطح الجلد الفسيح يوجد ما يدعى بنقاط الحس وهي التي يبدأ منها صدور الشعور وتوافق نهاية الليفات العصبية. وينتقل الحس من تلك النقاط إلى الليفات فالألياف حتى مراكز الجملة العصبية المركزية حيث يكون إدراكها واستبيان دلائلها، فالجلد وحده مصدر الألم والإحساس.

حتى إن المريض لا يشعر بالألم عندما يأخذ الحقنة إلا عند دخولها لمنطقة الجلد فقط، وفي قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا}.

إشارة إلى أنّ جلد الإنسان هو المستقبل لأحاسيس الألم، وبواسطته يشعر الكفار يوم القيامة بالعذاب. وعلم التشريح لم يكتشف ذلك إلا في القرن العشرين حيث وجد الأطباء أن في طبقة الجلد مراكز عصبية وظيفتها تلقّي الإحساس بالحرارة “Thermo-receptor” وتحويله إلى إحساس بالألم، ونقله إذا زاد أو نقص عن معدّل درجة الحرارة التي يتحملها الجسم العادي (18-38ْ)، فالحروق الأشد ألماً كما تذكر الموسوعة البريطانية هي حروق الدرجة الأولى والثانية التي تصيب طبقات الجلد دون أن تُتْلِفَها نهائياً أما حروق الدرجة الثالثة التي تخرق الجلد وتتلفه وتصل إلى العضلات والعظام، فألمها وقتي يكون حين الإصابة فقط.

لذلك كلما نضجت جلود الكفار أي شويت يوم القيامة في نار جهنم وتوقف الألم يبدل الله لهم جلودهم كي يتجدد الألم وليذوقوا العذاب عقاباً لهم على جرائمهم.

فهل كان لمحمد صلى الله عليه وسلم دراية في علم التشريح والأنسجة فاقت عصره حتى جاء بما لم يعلمه البشر إلا بعد أربعة عشر قرناً تلت؟
بل هل كان احدمن العلماء في القرون القريبة 19و18يعلمونا بهذا ... يانيوتن زمانووووووووووو:41:

أم أن هذه آية من آيات الله تشهد أن القرآن كلام الله، فسبحان القائل: {أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ}.

مراجع علمية:

ذكرت الموسوعة البريطانية ما ترجمته:

"لقد صنّف الأطباء الحروق بالنسبة لعمق التلف والضرر في الجلد إلى حروق من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. في حروق الدرجة الأولى تتأثر البشرة فقط. هذه الإصابات تتميز بالاحمرار والوجع، وليس هناك بثور، لكن يوجد أقل ما يمكن من الأورام –(الورم نتيجة تراكم السوائل)- في النسيج المصاب، ومثال كلاسيكي على هذا النوع من الحروق، حروق الشمس المعتدلة.

أما الضرر في حروق الدرجة الثانية فإنه يمتد عبر مجمل البشرة وقسم من طبقة الأدمة (الطبقة الثانية من طبقات الجلد، تحت القشرة مباشرة). هذه الجروح تتميز بالاحمرار والبثور، وكلما كان الاحتراق عميقاً كلما كانت البثور سائدةً أكثر، والتي يزداد حجمها خلال الساعات المباشرة للإصابة. ومثل حروق الدرجة الأولى، فإن حروق الدرجة الثانية تعتمد على مدى التلف والضرر لطبقة الأدمة.

الدرجة الثالثة وتسمى السماكة الكاملة، فإن الحروق تخرب وتتلف مجمل السماكة للجلد الذي يمكن أن يكون رغوياً أو أن يصبح بنياً أو أسودا ً أو أبيضاً أو أحمراً. لا يوجد في هذا النوع من الحروق ألم، لأن مستقبلات الألم قد زالت مع ذهاب طبقة الأدمة التالفة. كذلك تُتْلف الأوعية الدموية والغدد العرقية والغدد الدهنية وبويضات الشعر في الجلد الذي يتعرض لهذه الحروق ذات السماكة العالية. كما أن خسران المحيط المائع واضطراب عمليات الأيض المصاحبة لهذا النوع من الحروق تكون خطيرة."

وجه الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآية القرآنية أنها أشارت إلى أن مراكز الألم والإحساس تتركز في الجلد وحده دون بقية الجسم، وهذا ما كشفت عنه الدراسات التشريحية الحديثة، لذلك يبدل الله جلود الكفار كلما نضجت يوم القيامة، ليستمر الألم فقال تعالى: {كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا}.
ازيد اعجازا آخر يانيوتن زمانو :41:
يقول العلامة عبد المجيد الزنداني حفظه الله :
وإذا كان المولى جل وعلا يخبرنا بأنه سيبدل الجلد جلدا آخر لنذوق عذاب النار فإنه عندما أخبرنا بالعذاب الذي سيكون بالمعدة
من شراب النار لا يكون بتغيير معدة أخرى للتألم لا , قال تعالى: ( وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ ) محمد: 15.
- ولماذا هنا قطع امعاءهم ؟
-لأنهم وجدوا تشريحيا أنه لا يوجد أبدا أعصاب للإحساس بالحرارة أو البرودة بالأمعاء وإنما تتقطع الأمعاء فإذا قطعت الأمعاء
ونزلت في الأحشاء فإنه من أشد أنواع الآلام تلك الآلام التي عندما تنزل مادة غذائية إلى الأحشاء عندئذ يحس المريض كأنه يطعن
بالخناجر.
-فوصف القرآن ما يكون في الجلد ووصف ما يكون هنا بالمعدة والأمعاء وكان وصفا لا يكون إلا من عند من يعلم سر تركيب
الجلد وسر تركيب الأمعاء سبحانه وتعالى.
اللهم قينا عذابك يوم تبعث عبادك آمـــــــين

حسن المرسى
05-20-2011, 01:45 AM
يقول نيوتن ...

جيد اعترافك ان الواقع المشاهد يقول أنه إذا احترق الجلد للدرجة الثالة فإنه لا يحس بالحرارة فالقرآن لم يقل باكثر مما كان الناس يشاهدونه فأين الاعجاز؟!
أما العلم فيقول أن مستقبلات الألم موجودة في أماكن أخرى غير الجلد مثل العظام والمفاصل والأوعية الدموية والأعضاء الداخلية فلو احترق الجلد تماما وزال فهناك ما يمكن أن يشعر بالألم فهلا استمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!

كلما رددت تثبت الجهل على نفسك ...
كان وجه إعتراضك

إعجاز علمى أم خطأعلمى
ثم أحضرت إقتباسك السابق بدون وعى لتحاول طرح الإشكالات على الموضوع .. بدون فهم ...
ولما أوضحت لك ...

أما العلم : فإن الموقع الذى نقلت منه قص ولصق لم يسعفك وربما لم تفهم أن هناك فرق بين
** مستقبلات الألم ..
** مستقبلات الحرارة ..
فالاولى مختصة بإستقبال الالم الناتج عن الحرق (( وهو العذاب المعنى فى الآية ))
والثانية مختصة بإستقبال حرارة الجسم الداخلية
لتتصرف معها بزيادة الأيض فى حالة البرودة .. أو الميكانيزمات الملطفة مثل العرق فى حالة زيادة الحرارة ..

.. فمستقبلات الألم (( الذى هو العذاب )) المعنى فى الآية موجودة فى الجلد .. وهى التى تذيق الإنسان العذاب ..
أما مستقبلات الحرارة التى تتغنى بها thermoreceptor فهى غير مسؤلة عن الألم الذى هو العذاب ..
وإنما .. مسؤلة عن تنظيم حرارة الجسم .. والميكانيزمات المتعلقة بها كما أسلفنا ..
والواقع المشاهد أيضا يقول لك أنك إذا إحترقت لا تشعر بألم فى الجسم تحت المهادى ولا فى المفاصل ...
وهذا جواب ما كتبته هنا ..

أما العلم فيقول أن مستقبلات الألم موجودة في أماكن أخرى غير الجلد مثل العظام والمفاصل والأوعية الدموية والأعضاء الداخلية فلو احترق الجلد تماما وزال فهناك ما يمكن أن يشعر بالألم فهلا استمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!
ولا أدرى أى علم هذا الذى تخترعه أنت ..
فالأعضاء العميقة من الجسم لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق أبداً ...
بإستثناء الأمعاء التى يمكن أن تشعر فيها بألم رهيب إذا تقرحت بعامل ما .. أو أصيبت بالتقلصات ..
وأبشرك ... فلها عذاب ايضاً .. يقول الملك ... (( وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعائهم ))
وهنا ستجد جواب سؤالك ..

فهلا إستمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!
.. فأربع على نفسك فكل عضو سيناله من العذاب ...
يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ .....
وسأعيدها مرة أخرى فأنا أعلم أنك متسرع وتحتاج للإعادة ..
لا علاقة لآلام الإحتراق بالمستقبلات الخاصة بتنظيم حرارة الجسم .. وهذه المستقبلات خاصة بالحرارة والبرودة أيضاً ..
.................................................. .................................................. .................................
أما الجزء الآخر من كلامك الذى تظن أن فيه بعض الوجاهة وهو ...

جيد اعترافك ان الواقع المشاهد يقول أنه إذا احترق الجلد للدرجة الثالة فإنه لا يحس بالحرارة فالقرآن لم يقل باكثر مما كان الناس يشاهدونه فأين الاعجاز؟!
فهو باطل أيضاً من وجهين ...
أولهما .. أن هذا الواقع مشاهد للمتخصصين ... فالتفريق بين الحرق من الدرجة الثانية بنوعيه وحرق الدرجة الثالثة ..
وعمق الحرق .. وكون الألم ناتج من حوافه أم من باطنه أمر لا يشاهده ويقرره إلا الأطباء المتخصصون فى هذا المجال ..
ولم يثبت فى الكتب العلمية إلا حديثاً .. خاصة أن المصابين بحروق الدرجة الثالثة التى تغطى مساحة كبيرة يمكن ملاحظة هذا الأمر من خلالها ..
كانوا يموتون فى غضون ساعات منذ زمن قريب لحاجتهم للسوائل الوريدية بكثرة لا يمكن توافرها بطرق الطب التقليدية سابقاً ..
وثانيهما ... نأخذها من فمك ... فأنت أيها الزميل لا تعرف هذه المعلومة ولم تستوعبها رغم انى كتبتها لك .. ورغم انك إستعنت بجوجلك ..
فها أنت تردد فى جهل بعد أن بينت لك ..

فلو احترق الجلد تماما وزال فهناك ما يمكن أن يشعر بالألم فهلا استمر العذاب حتى انضاج كل مستقبلات الألم أيضا ولماذا تعذيب الجلد فقط؟!
فإعتراضك لا وجه له خاصة ان نصفه الأول ينقض الثانى ... ونصفه الثانى يثبت جهلك بالواقع المشاهد (( بعد البيان )) وجهلك بالعلم أيضاً ..
والله أعلم

مشرف 2
05-20-2011, 02:20 AM
سيقتصر الحوار مؤقتا، على الأخ حسن المرسي و الزميل نيوتن.

نيوتن
05-20-2011, 07:32 PM
يقول نيوتن ...


كلما رددت تثبت الجهل على نفسك ...
كان وجه إعتراضك

ثم أحضرت إقتباسك السابق بدون وعى لتحاول طرح الإشكالات على الموضوع .. بدون فهم ...
ولما أوضحت لك ...

.. فمستقبلات الألم (( الذى هو العذاب )) المعنى فى الآية موجودة فى الجلد .. وهى التى تذيق الإنسان العذاب ..
أما مستقبلات الحرارة التى تتغنى بها thermoreceptor فهى غير مسؤلة عن الألم الذى هو العذاب ..
وإنما .. مسؤلة عن تنظيم حرارة الجسم .. والميكانيزمات المتعلقة بها كما أسلفنا ..
والواقع المشاهد أيضا يقول لك أنك إذا إحترقت لا تشعر بألم فى الجسم تحت المهادى ولا فى المفاصل ...
وهذا جواب ما كتبته هنا ..

ولا أدرى أى علم هذا الذى تخترعه أنت ..
فالأعضاء العميقة من الجسم لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق أبداً ...
بإستثناء الأمعاء التى يمكن أن تشعر فيها بألم رهيب إذا تقرحت بعامل ما .. أو أصيبت بالتقلصات ..
وأبشرك ... فلها عذاب ايضاً .. يقول الملك ... (( وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعائهم ))
وهنا ستجد جواب سؤالك ..

.. فأربع على نفسك فكل عضو سيناله من العذاب ...
يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ .....
وسأعيدها مرة أخرى فأنا أعلم أنك متسرع وتحتاج للإعادة ..
لا علاقة لآلام الإحتراق بالمستقبلات الخاصة بتنظيم حرارة الجسم .. وهذه المستقبلات خاصة بالحرارة والبرودة أيضاً ..
.................................................. .................................................. .................................
أما الجزء الآخر من كلامك الذى تظن أن فيه بعض الوجاهة وهو ...

فهو باطل أيضاً من وجهين ...
أولهما .. أن هذا الواقع مشاهد للمتخصصين ... فالتفريق بين الحرق من الدرجة الثانية بنوعيه وحرق الدرجة الثالثة ..
وعمق الحرق .. وكون الألم ناتج من حوافه أم من باطنه أمر لا يشاهده ويقرره إلا الأطباء المتخصصون فى هذا المجال ..
ولم يثبت فى الكتب العلمية إلا حديثاً .. خاصة أن المصابين بحروق الدرجة الثالثة التى تغطى مساحة كبيرة يمكن ملاحظة هذا الأمر من خلالها ..
كانوا يموتون فى غضون ساعات منذ زمن قريب لحاجتهم للسوائل الوريدية بكثرة لا يمكن توافرها بطرق الطب التقليدية سابقاً ..
وثانيهما ... نأخذها من فمك ... فأنت أيها الزميل لا تعرف هذه المعلومة ولم تستوعبها رغم انى كتبتها لك .. ورغم انك إستعنت بجوجلك ..
فها أنت تردد فى جهل بعد أن بينت لك ..

فإعتراضك لا وجه له خاصة ان نصفه الأول ينقض الثانى ... ونصفه الثانى يثبت جهلك بالواقع المشاهد (( بعد البيان )) وجهلك بالعلم أيضاً ..
والله أعلم

مستقبلات الألم شائعة في الجلد والمفاصل و العظام و وحول الأوعية الدموية و الأعضاء الداخلية وليس فقط الجلد والأمعاء ..جرب أن تشرب شيئا ساخنا وأخبرني كيف تشعر في الفم والمريء
Pain (nociceptors): They are common in the superficial portions of the skin, in joint capsules, within the periostea of bones, around the walls of blood vessels, plus a few in deep tissues or most visceral organs. These can produce fast pain (prickling) or slow pain (burning or aching).

قوله "يصهر به ما في بطونهم والجلود" يتناقض مع قوله "كلما نضجت جلودهم" ففي الحالة الأولى تزول الجلود تماما أما الحالة الثانية فتنضج فقط وتستبدل!!

الناس منذ زمن بعيد يعرفون أنه إذا احترق الجلد كما يحصل في حالة العلاج بالكي فإنه يفقد الاحساس فهذا ليس بجديد!

mohamed77
05-20-2011, 07:47 PM
يا رب صبرنى ‏,‏ ايه الجهل الى حضرتك فيه ده استاذ نيوتن معلش يعنى


متابع رد استاذ ‏
حسن,‏ لان ‏
الحوار ‏
مقتصر ‏
عليه

حسن المرسى
05-20-2011, 08:49 PM
كلما رددت تثبت الجهل على نفسك أكثر ....

يقول مسمى نفسه بنيوتن ..


مستقبلات الألم شائعة في الجلد والمفاصل و العظام و وحول الأوعية الدموية و الأعضاء الداخلية وليس فقط الجلد والأمعاء ..جرب أن تشرب شيئا ساخنا وأخبرني كيف تشعر في الفم والمريء
Pain (nociceptors): They are common in the superficial portions of the skin, in joint capsules, within the periostea of bones, around the walls of blood vessels, plus a few in deep tissues or most visceral organs. These can produce fast pain (prickling) or slow pain (burning or aching).

قوله "يصهر به ما في بطونهم والجلود" يتناقض مع قوله "كلما نضجت جلودهم" ففي الحالة الأولى تزول الجلود تماما أما الحالة الثانية فتنضج فقط وتستبدل!!

الناس منذ زمن بعيد يعرفون أنه إذا احترق الجلد كما يحصل في حالة العلاج بالكي فإنه يفقد الاحساس فهذا ليس بجديد!

أول ما نقلته دون وعى هو قولك ..

مستقبلات الألم شائعة في الجلد والمفاصل و العظام و وحول الأوعية الدموية و الأعضاء الداخلية وليس فقط الجلد والأمعاء ..جرب أن تشرب شيئا ساخنا وأخبرني كيف تشعر في الفم والمريء
وهذا ناتج عن خلط كبير بين أنواع الالم ..
أولا الألم المقصود فى الآية هو العذاب الناتج عن الإحتراق .. لماذا ..؟ لأنهم فى النار ..
ثانياً الألم الذى تنقل أنت عنه بدون وعى فهو الآنى ..

They are common in the superficial portions of the skin, in joint capsules, within the periostea of bones, around the walls of blood vessels, plus a few in deep tissues or most visceral organs. These can produce fast pain (prickling) or slow pain (burning or aching

والخلط هنا بين نوعين من الالم ..
الأول : الالم السطحى .. ..superficial pain مثل الموجود فى الجلد الذى تستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
الثانى : الألم العميق ..... deep pain مثل الموجود فى الأعضاء الداخلية وتستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
والفارق بين النوعين كبير .. بمعنى .. أنك لا تشعر
بمغص فى الجلد .. الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة .فى البطن والأوعية
أو نشر فى الجلد ... الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة فى العظام ..
أو ألم ثقيل مستمر dull aching الذى هو من وظائف المستقبلات العميقة ..
كذلك أنت لا تشعر بالحرق فى الاعضاء الداخلية .. ولو أنك تعرف ألف باء فسيولوجيا أو جراحة ..
لعلمت أن الجراحين يخدرون الجلد فقط فى بعض العمليات ..
ويعيثون بالمشرط والدايثيرمى (( الذى هو آلة القطع الكاوية التى تعمل بالحرارة .. يعنى تقوم بالحرق ..))
يستخدمون هذا الدياثيرمى فى الاعضاء الداخلية بكل أريحية بدون تخدير ..
وهذا شائع فى عمليات هذه الايام ..

قولك ..

جرب أن تشرب شيئا ساخنا وأخبرني كيف تشعر في الفم والمريء
ينم عن عدم فهم لما كتبته لك مسبقاً فقد قطعت عليك الطريق عن الإستدلال بهذه النقطة
حينما ذكرت أنها أيضا مذكورة فى القرأن ..
أى أن كل عضو سيناله نصيبه من العذاب ...


قوله "يصهر به ما في بطونهم والجلود" يتناقض مع قوله "كلما نضجت جلودهم" ففي الحالة الأولى تزول الجلود تماما أما الحالة الثانية فتنضج فقط وتستبدل!!
لا تناقض ولا شئ .. ياعبقرى زمانه ..
فصهر البطون .. بعد تقطيع الأمعاء نتيجة منطقية ..
وسقوا ماء حميماً فقطع أمعائهم ..
ثم .. يصهر به ما فى بطونهم ليعم الألم باقى الاعضاء .. بأنواع اخرى من الألم ..
من المغص الشديد .. والنبح المستمر ... وغيره ..
ثم دعك من هذا كله ... ما لأحد بعذاب الله طاقة .. فافق قبل أن تعاين ..
وساعتها ..سوف يشغلك ما هو اعظم من نوع الألم ..


قولك ..

الناس منذ زمن بعيد يعرفون أنه إذا احترق الجلد كما يحصل في حالة العلاج بالكي فإنه يفقد الاحساس فهذا ليس بجديد!
خطأ .. وتثبت الجهل على نفسك أكثر ..
العلاج بالكى والطرق الشعبية الاخرى مثل (( الفتلة )) المشهورة عند البدو فى مصر ..
يقوم على عكس ما تدعيه أنت تماماً ..
فالقاعدة العلمية التى يقوم عليها هذا النوع من العلاج .. تعتمد على التفريق بين الألم السطحى والألم العميق ..
deep and superfecial pain
فالمخ مبرمج على إستقبال الألم السطحى بصورة أكبر من إستقبال الألم العميق ..
وهذه القاعدة تستخدم فى التشويش على الالم العميق بألم سطحى اقل حدة منه ..
بإستخدام قاعدة أهون الضررين ..
فمثلاً ....
فى حالة آلام الغضروف الشديدة .. يتم كى الجزء الجلدى المشترك معه فى نفس العصب ..
بحرق من الدرجة الاولى .. (( وليس بحرق من الدرجة الثالثة كما تزعم أنت ))
حتى يكون مؤلماً ... وهذا الألم السطحى يتداخل فى مساره مع الألم العميق ..
وبحكم كون المخ معتاداً على إستقبال الالم السطحى أكثر..
فإنه يتم التغطية على الألم العميق الأشد حدة بالألم السطحى الأقل حدة ..
وهذه الفكرة مستخدمة فى كثير من انواع الكريمات المستخدمة فى الطب الرياضى ..
وعلاج الكدمات .. بإستخدام مراهم تثير تهيجاً سطحياً .. يغطى على الالم العميق ..
وهى نفس فكرة عمل أبو فاس المشهور ..
الخلاصة ...
أولاً :الكى يكون بحرق من الدرجة الاولى وليس الثالثة ..
ثانياً : الغرض من الكى توليد الالم وليس إزالته
ثالثاً :حتى انت فى عصر العلم الحديث والجوجل لا تعرف هذه المعلومة ..
وتحاول نسبة معرفتها الى النبى صلى الله عليه وسلم ..
الذى لم يقرأ ولم يكتب .. ولم يكن فى أيامه جوجل

نيوتن
05-21-2011, 09:56 PM
كلما رددت تثبت الجهل على نفسك أكثر ....


لا تفتأ تعيد نفس الجملة في كل مشاركة وهذا لا يدل إلا على ضعف موقفك وانها صفتك أنت وسأوضح لك ذلك مع أنني لا أحب شخصنة النقاش



وهذا ناتج عن خلط كبير بين أنواع الالم ..
أولا الألم المقصود فى الآية هو العذاب الناتج عن الإحتراق .. لماذا ..؟ لأنهم فى النار ..
ثانياً الألم الذى تنقل أنت عنه بدون وعى فهو الآنى ..


والخلط هنا بين نوعين من الالم ..
الأول : الالم السطحى .. ..superficial pain مثل الموجود فى الجلد الذى تستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
الثانى : الألم العميق ..... deep pain مثل الموجود فى الأعضاء الداخلية وتستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
والفارق بين النوعين كبير .. بمعنى .. أنك لا تشعر
بمغص فى الجلد .. الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة .فى البطن والأوعية
أو نشر فى الجلد ... الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة فى العظام ..
أو ألم ثقيل مستمر dull aching الذى هو من وظائف المستقبلات العميقة ..
كذلك أنت لا تشعر بالحرق فى الاعضاء الداخلية .. ولو أنك تعرف ألف باء فسيولوجيا أو جراحة ..
لعلمت أن الجراحين يخدرون الجلد فقط فى بعض العمليات ..
ويعيثون بالمشرط والدايثيرمى (( الذى هو آلة القطع الكاوية التى تعمل بالحرارة .. يعنى تقوم بالحرق ..))
يستخدمون هذا الدياثيرمى فى الاعضاء الداخلية بكل أريحية بدون تخدير ..
وهذا شائع فى عمليات هذه الايام ..


أنواع الألم الذي تسببه nociceptors ثلاثة هي
visceral
deep somatic
superficial somatic
النوع الثاني والثالث سينتج عن أي خراب للأنسجة كما في الحرق سواء في الجلد أو الأعضاء الداخلية

تقول الجراحين يخدرون الجلد ويعملون في الداخل فقط وهذا خطأ وجهل واضح ..أي عملية في الأعضاء العميقة ستحتاج لتخدير كلي.
التخدير الموضعي يكون في العمليات السريعة والسطحية ويتم تخدير المنطقة بأكملها وليس الجلد فقط




قولك ..

ينم عن عدم فهم لما كتبته لك مسبقاً فقد قطعت عليك الطريق عن الإستدلال بهذه النقطة
حينما ذكرت أنها أيضا مذكورة فى القرأن ..
أى أن كل عضو سيناله نصيبه من العذاب ...


أنت قلت في المشاركة السابقة أن الأعضاء الداخلية لا تشعر بألم الحرق باستثناء الأمعاء ولما بينت لك الخطأ ها أنت تغير أقوالك



لا تناقض ولا شئ .. ياعبقرى زمانه ..
فصهر البطون .. بعد تقطيع الأمعاء نتيجة منطقية ..
وسقوا ماء حميماً فقطع أمعائهم ..
ثم .. يصهر به ما فى بطونهم ليعم الألم باقى الاعضاء .. بأنواع اخرى من الألم ..
من المغص الشديد .. والنبح المستمر ... وغيره ..
ثم دعك من هذا كله ... ما لأحد بعذاب الله طاقة .. فافق قبل أن تعاين ..
وساعتها ..سوف يشغلك ما هو اعظم من نوع الألم ..



لو أردنا أن نستعمل المنطق فلا يمكن أن يظل إنسان حيا بعد صهر البطون والجلود وتقطيع الأمعاء فمحاولة تطبيق هذه الآيات على العلم لا تستقيم منطقيا وإن قلت الله قادر على ذلك فهذا يخرج عن اطار العلم ايضا ولا مجال لادعاء الاعجاز فيه!
لكن التناقض موجود ففي آية هناك صهر للجلود وفي الأخرى هناك انضاج والفرق واضح



قولك ..

خطأ .. وتثبت الجهل على نفسك أكثر ..
العلاج بالكى والطرق الشعبية الاخرى مثل (( الفتلة )) المشهورة عند البدو فى مصر ..
يقوم على عكس ما تدعيه أنت تماماً ..
فالقاعدة العلمية التى يقوم عليها هذا النوع من العلاج .. تعتمد على التفريق بين الألم السطحى والألم العميق ..
deep and superfecial pain
فالمخ مبرمج على إستقبال الألم السطحى بصورة أكبر من إستقبال الألم العميق ..
وهذه القاعدة تستخدم فى التشويش على الالم العميق بألم سطحى اقل حدة منه ..
بإستخدام قاعدة أهون الضررين ..
فمثلاً ....
فى حالة آلام الغضروف الشديدة .. يتم كى الجزء الجلدى المشترك معه فى نفس العصب ..
بحرق من الدرجة الاولى .. (( وليس بحرق من الدرجة الثالثة كما تزعم أنت ))
حتى يكون مؤلماً ... وهذا الألم السطحى يتداخل فى مساره مع الألم العميق ..
وبحكم كون المخ معتاداً على إستقبال الالم السطحى أكثر..
فإنه يتم التغطية على الألم العميق الأشد حدة بالألم السطحى الأقل حدة ..
وهذه الفكرة مستخدمة فى كثير من انواع الكريمات المستخدمة فى الطب الرياضى ..
وعلاج الكدمات .. بإستخدام مراهم تثير تهيجاً سطحياً .. يغطى على الالم العميق ..
وهى نفس فكرة عمل أبو فاس المشهور ..
الخلاصة ...
أولاً :الكى يكون بحرق من الدرجة الاولى وليس الثالثة ..
ثانياً : الغرض من الكى توليد الالم وليس إزالته
ثالثاً :حتى انت فى عصر العلم الحديث والجوجل لا تعرف هذه المعلومة ..
وتحاول نسبة معرفتها الى النبى صلى الله عليه وسلم ..
الذى لم يقرأ ولم يكتب .. ولم يكن فى أيامه جوجل


الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!! هذا ليس كيا ..الكي يترك أثرا دائما
أنا لم أتحدث عن طريقة عمل الكي..ما يهمنا أن طبقة الجلد المكوية أو الموسومة تفقد الاحساس والكي وكذلك الوسم قديمان ومعروف أثرهما.

mohamed77
05-21-2011, 10:07 PM
مهما يكون , ايوجد اعجاز فى الايه او لا

فلا يوجد خطا فى القران هذا اهم شئ و هذا لم يثبت

حسن المرسى
05-25-2011, 12:03 PM
أولاً : معذرة على التأخر لظروف العمل ..
ثانياً : كلما رددت تثبت الجهل على نفسك أكثر .. وبشدة

أنت تقول ...

أنواع الألم الذي تسببه nociceptors ثلاثة هي
visceral
deep somatic
superficial somatic
النوع الثاني والثالث سينتج عن أي خراب للأنسجة كما في الحرق سواء في الجلد أو الأعضاء الداخلية

تقول الجراحين يخدرون الجلد ويعملون في الداخل فقط وهذا خطأ وجهل واضح ..أي عملية في الأعضاء العميقة ستحتاج لتخدير كلي.
التخدير الموضعي يكون في العمليات السريعة والسطحية ويتم تخدير المنطقة بأكملها وليس الجلد فقط

دعنا نشاهد هذا ..
FD8ckoy9NVU
وإذا كنت لا تفهم .. فهذه عملية جراحية فى المخ .. بعد فتح الجمجمة .. والجلد طبعا ...
المريض مستيقظ .. والجراح يعمل فى أنسجة المخ بالدايثيرمى .. الذى هو جهاز للإحراق ...
وخذ هذا أيضاً .. ولاحظ كيف يعمل الطبيب بالدايثيرمى .
ولو كنت فى غرفة العمليات لشممت رائحة شياط اللحم
It3n1lcataw


أنت تقول ..

أنت قلت في المشاركة السابقة أن الأعضاء الداخلية لا تشعر بألم الحرق باستثناء الأمعاء ولما بينت لك الخطأ ها أنت تغير أقوالك

لو أردنا أن نستعمل المنطق فلا يمكن أن يظل إنسان حيا بعد صهر البطون والجلود وتقطيع الأمعاء فمحاولة تطبيق هذه الآيات على العلم لا تستقيم منطقيا وإن قلت الله قادر على ذلك فهذا يخرج عن اطار العلم ايضا ولا مجال لادعاء الاعجاز فيه!
لكن التناقض موجود ففي آية هناك صهر للجلود وفي الأخرى هناك انضاج والفرق واضح

.. تعيد ما قلته .. بدون وعى .. إرجع الى المشاركات السابقة ... وستجد جواباً لا داعى لترديده ..
ولعلك لم تقرأ أساسا ما كتبته سابقاً ...

الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!! هذا ليس كيا ..الكي يترك أثرا دائما
أنا لم أتحدث عن طريقة عمل الكي..ما يهمنا أن طبقة الجلد المكوية أو الموسومة تفقد الاحساس والكي وكذلك الوسم قديمان ومعروف أثرهما.
ياراجل ... إستحى على دمك ...
يعنى ولا علم ولا مشاهدة ..
يخرب بيت الغباء ..
قل آمين ..

نيوتن
05-25-2011, 07:33 PM
يا عزيزي
لم تقل كلمة مفيدة غير ممارسة هوايتك المفضلة في وصف الناس بالجهل والغباء!
واضح أن لا رد عندك بعد ان تبين من هو الجاهل
بالنسبة لعملية المخ على المريض المستيقظ فهذه حالة خاصة جدا لا يقاس عليها فالمخ لا يحتوي مستقبلات ألم والمريض يخدر ويتم ايقاظه لفترة معينة أثناء العملية وهذا لا علاقة له بما تحدثت عنه من تخدير الجلد والعبث بالداخل! ويمكنك الاطلاع على المزيد عن التخدير في هذا النوع من العمليات
Anesthetic management in awake craniotomy (http://www.signavitae.com/articles/review-articles/45-anesthetic-management-in-awake-craniotomy)

الآن نريد من أن تثبت كلامك عن تخدير الجلد والعبث في الداخل وأعطنا مثالا واحدا مثلا لعملية زائدة دودية أو عملية باطنية مع تخدير الجلد فقط!

ونقاط أخرى التي نريد دليلك عليها وقد تهربت منها هي:
- أن الأمعاء فقط هي من تشعر بالألم من الأعضاء الداخلية!
- أن الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!

حسن المرسى
05-26-2011, 01:19 AM
بالنسبة لعملية المخ على المريض المستيقظ فهذه حالة خاصة جدا لا يقاس عليها فالمخ لا يحتوي مستقبلات ألم والمريض يخدر ويتم ايقاظه لفترة معينة أثناء العملية وهذا لا علاقة له بما تحدثت عنه من تخدير الجلد والعبث بالداخل! ويمكنك الاطلاع على المزيد عن التخدير في هذا النوع من العمليات
Anesthetic management in awake craniotomy

الآن نريد من أن تثبت كلامك عن تخدير الجلد والعبث في الداخل وأعطنا مثالا واحدا مثلا لعملية زائدة دودية أو عملية باطنية مع تخدير الجلد فقط!

كلما رددت تثبت الجهل على نفسك .. وبشدة .. وبكثرة ..
بمعنى أنه لا علم لديك .. ولا تريد أن تتعلم ..
وجوجل لا يسعفك بشى إلا بمعلومة ناقصة ..
هى حجة عليك وليست لك ..
أنت تقول ...

فالمخ لا يحتوي مستقبلات ألم
ما معنى ذلك يا أستاذ نيوتن ياعالم زمانه ..
الم تشعر مرة بالصداع headache..؟؟
ألم تقل مرة فى حياتك .. نافوخى يكاد ينفجر من الألم ..؟
ألم تشعر بنبح فى دماغك فى حين من الأحيان ...؟
للأسف يانيوتن تكرر الجهل كل مرة بدون تعلم وبدون قراءة ..
وتعيد الخلط بين الألم الناتج عن الحرق .. الذى هو مقصود العذاب فى الآية ..
وبين أنواع الألم الأخرى ..
والصحيح هو أن المخ لا يحتوى على مستقبلات للألم الناتج عن الإحتراق ..
مثل هذا الدايثيرمى الذى يعبث به الطبيب فى مخ المريض ..
وكذلك الكبد والكلى والطحال .. والعضلات لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق ..
وإنما تشعر بآلام أخرى ..

والمريض يخدر ويتم ايقاظه لفترة معينة أثناء العملية وهذا لا علاقة له بما تحدثت عنه من تخدير الجلد والعبث بالداخل!
المريض يخدر حتى يتم شق الجلد وفصل قبة الجمجمة أو ثقبها بالشنيور ..
لأن الجراح لا يريد مريض مستيقظ أثناء هذه الخطوات الخشنة ..
ثم بعد ذلك يحقن (( مخدر موضعى )) على اطراف الجلد ويقوم بإفاقة المريض حتى إنتهاء العملية ..
والغرض من إفاقة المريض ليس التسلية ولا المزاح .. ولا إستعراض لقدرات طبيب التخدير ..
وإنما لأن عمليات المخ والتدخل فى أنسجته تكون خطيرة .. بسبب الخوف من إزالة أماكن حساسة ..
تؤدى لشلل تام ..
وهذا هو السبب فى إجراء هذه العمليات بالذات أثناء إفاقة المريض ..
وإن كان الأمر واسعا ..
فعمليات التخدير الجزئى spinal and dural تستخدم بكثرة ايضاً ..
لكن النقطة التى تجهلها ومازلت تخلط فيها هى الفرق بين انواع الالم المختلفة ..
فالالم الذى تتحدث أنت عن عدم وجوده فى الدماغ هو ألم الإحتراق ..
ولا ينفى هذا وجود نوع آخر هو الصداع .. الذى قد يحيل حياتك للجحيم أيضاً ..
كذلك الكبد لا يحتوى على مستقبلات للالم الناتج عن الإحتراق ..
وإنما يحتوى على مستقبلات للألم الناتج عن الإحتقان ..
وكذلك العضلات لا تستقبل ألم الإحتراق وإنما تستقبل ألم نقص الأكسجة ..
وكذلك التجويف البطنى لا يحتوى مستقبلات للإحتراق وإنما يحتوى على مستقبلات للتقلصات والإلتهاب ..
وعلى هذا فقس ...
وقد وضحت لك هذا سابقاً فى قولى :

لا تناقض ولا شئ .. ياعبقرى زمانه ..
فصهر البطون .. بعد تقطيع الأمعاء نتيجة منطقية ..
وسقوا ماء حميماً فقطع أمعائهم ..
ثم .. يصهر به ما فى بطونهم ليعم الألم باقى الاعضاء .. بأنواع اخرى من الألم ..
من المغص الشديد .. والنبح المستمر ... وغيره ..
ويمكن إجراء عمليات البطن بالتخدير السطحى ايضاً .. ولكن لا يتم ذلك غالباً لعدم الحاجة له ..
ولأن الجراح لا يحب أن يعمل و المريض واع لما يفعل (( لأن الوضع يكون مقرفاً حقاً ))


الآن نريد من أن تثبت كلامك عن تخدير الجلد والعبث في الداخل وأعطنا مثالا واحدا مثلا لعملية زائدة دودية أو عملية باطنية مع تخدير الجلد فقط!
والله لو اننى أتكلم مع من يعرف ألف باء طب لاجبتك لكنك جاهل ولا تريد أن تعترف بذلك ..
أغلب عمليات الزائدة الدودية تتم تحت التخدير النصفى ...
والمريض يكون مستيقظاً ..
ورغم إنخفاض مستوى التخدير النصفى الذى يكون موازياً للفقرتين الرابعة والخامسة القطنية ..
فإن الجراح يمكنه ان يعبث فيما فوق ذلك من اعضاء ..
لأن الشق الجراحى الخاص بعملية الزائدة الدودية يكون فى أسفل يمين البطن ..
____ وقد عملت شخصياً مع أحد الجراحين المنحرفين فى أدائهم .. وحينما كان يستبطى طبيب التخدير أو لا يحضر ..
يقوم مباشرة بملى السرنجة العشرة سنتيمتر بالزيلوكين .. ويحقن المريض ويتوكل على الله ..
ولا اقول أن فعله هذا صحيحاً وإنما هو فعلا معمول به ...
وعلى أية حال إليك هذه الهدية ...
جراحة قلب مفتوح بمخدر موضعى
zPBdSNMnXSc
عسى ان يرضى هذا طلبك لمثال واحد ...

قولك :

ونقاط أخرى التي نريد دليلك عليها وقد تهربت منها هي:
- أن الأمعاء فقط هي من تشعر بالألم من الأعضاء الداخلية!
- أن الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!


ياراجل عيب عليك ... ان أوضحت لك سابقاً

والخلط هنا بين نوعين من الالم ..
الأول : الالم السطحى .. ..superficial pain مثل الموجود فى الجلد الذى تستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
الثانى : الألم العميق ..... deep pain مثل الموجود فى الأعضاء الداخلية وتستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
والفارق بين النوعين كبير .. بمعنى .. أنك لا تشعر
بمغص فى الجلد .. الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة .فى البطن والأوعية
أو نشر فى الجلد ... الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة فى العظام ..
أو ألم ثقيل مستمر dull aching الذى هو من وظائف المستقبلات العميقة ..
كذلك أنت لا تشعر بالحرق فى الاعضاء الداخلية ..
ولو أنك قرأت قبل أن تثبت الجهل على نفسك لرأيتنى ذكرت الالم فى الأعضاء الداخلية ..
مثل النبح والنشر والمغص والصداع .. وكلها آلام أخرى ..
غير ألم الاحتراق الخاص بالجلد وبعض المناطق فى الجهاز الهضمى فقط ..
ولاحظ كلامى مرة أخرى ..

فالأعضاء العميقة من الجسم لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق أبداً ...

مرة أخرى مسألة الكى ..
تقول

ونقاط أخرى التي نريد دليلك عليها وقد تهربت منها هي:
- أن الأمعاء فقط هي من تشعر بالألم من الأعضاء الداخلية!
- أن الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!
يا نيوتن أوضحت لك طريقة الكى ..وأخبرتك عن فكرتها العلمية .. وذكرت لك طريقته ..
وأنه لا علاقة له البتة بما قلته أنت من حرق الدرجة الثالثة لكى يتم فقد الإحساس ..
وأنت تشغب .. وفقط ..
وفعلا الكى لا يقصد منه قطع الإحساس نهائياً ..
ولا يقول بهذا إلا جاهل يريد أن يثبت الجهل على نفسه ..
فكى الأوعية الدموية النازفة .. مثل المشهور من حديث سعد بن معاذ ..
(( رمي يوم الأحزاب سعد بن معاذ فقطعوا أكحله ‏,‏ فحسمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنار ‏,‏ فانتفخت يده ‏,‏ فحسمه مرة أخرى ))
هذا كى تحت الجلد المراد منه إيقاف النزيف وليس له علاقة البتة بحروق الدرجة الثالثة ..
والكى الآخر المراد منه إزالة الألم .. وأشهرها ألم عرق النسا وألم الطحال عند المصريين ..
يتم عن طريق حرق سطحى (( مؤلم )) (( أى لا يصل للدرجة الثالثة بحال من الاحوال )) وإنما غايته الأولى والثانية ..
والمراد من ذلك توليد ألم سطحى للتغطية على الالم العميق ..
وهناك حديث يخدم هذا المعنى .... وهو
عن أبي الأحوص عن عبد الله قال ‏:‏ ‏{‏ أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة نفر فقالوا ‏:‏ إن صاحبا لنا مريض ووصف له الكي ‏,‏ أفنكويه ‏؟‏ فسكت ‏,‏ ثم عاودوا فسكت ‏,‏ ثم قال لهم في الثالثة اكووه إن شئتم ‏,‏ وإن شئتم فارضفوه بالرضف ‏}‏ ‏.‏
والرضف هو الحجارة المحمية بالشمس .. والمراد منها توليد الألم بلا شك وليس حرق الدرجة الثالثة ..
وهذا هو الشاهد فى الحديث
أما قولك :

ونقاط أخرى التي نريد دليلك عليها وقد تهربت منها هي:
أن الكي يكون بحرق من الدرجة الأولى!
تريد دليلى ..؟
أعطيتك الدليل العلمة والاصل الطبى لها .. حرق من الدرجة الاولى وربما الثانية غذا كان الكاوى غشيماً فى عمله ..
أما الثالث فلا فائدة منه .. ولا أصل له .. وهو ما إدعيته أنت هنا ...

الناس منذ زمن بعيد يعرفون أنه إذا احترق الجلد كما يحصل في حالة العلاج بالكي فإنه يفقد الاحساس فهذا ليس بجديد! ؟؟؟؟؟
والمطلوب منك أن توقف القفز والهروب وأن تخبرنا من أين أتيت بهذه المعلومة .. المغلوطة
وألا تكون من أهل رمتنى بدائها وإنسلت ..
وللعلم .. دليلى هو المشاهدة .. والإختصاص ..
فأنا أعمل ثلاثة ايام إسبوعيا فى وحدة صحة ريفية معظم روادها من البدو ..
حيث الكى منتشر فيهم بكثرة .. وأرى هذه الحالات يومياً

نيوتن
05-26-2011, 08:34 PM
كلما رددت تثبت الجهل على نفسك .. وبشدة .. وبكثرة ..
ألا تسطيع أن تكتب مشاركة واحدة دون عبارتك المفضلة هذه؟!



والصحيح هو أن المخ لا يحتوى على مستقبلات للألم الناتج عن الإحتراق ..
مثل هذا الدايثيرمى الذى يعبث به الطبيب فى مخ المريض ..
وكذلك الكبد والكلى والطحال .. والعضلات لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق ..
وإنما تشعر بآلام أخرى ..


لكن النقطة التى تجهلها ومازلت تخلط فيها هى الفرق بين انواع الالم المختلفة ..
فالالم الذى تتحدث أنت عن عدم وجوده فى الدماغ هو ألم الإحتراق ..
ولا ينفى هذا وجود نوع آخر هو الصداع .. الذى قد يحيل حياتك للجحيم أيضاً ..
كذلك الكبد لا يحتوى على مستقبلات للالم الناتج عن الإحتراق ..
وإنما يحتوى على مستقبلات للألم الناتج عن الإحتقان ..
وكذلك العضلات لا تستقبل ألم الإحتراق وإنما تستقبل ألم نقص الأكسجة ..
وكذلك التجويف البطنى لا يحتوى مستقبلات للإحتراق وإنما يحتوى على مستقبلات للتقلصات والإلتهاب ..
وعلى هذا فقس ...
خطأ خطأ خطأ
المخ لا يحتوي على مستقبلات ألم nociceptors بينما تحتوي باقي الأعضاء عليها لذلك يمكنها الشعور بأي ضرر يلحق بالأنسجة بما فيه الاحتراق ولقد أعطيتك مثلا في شرب شيء ساخن وهل تشعر بالألم أم لا لكنك تنسى بسرعة
بالنسبة للصداع فما يشعر به ليس خلايا المخ

The brain in itself is not sensitive to pain, because it lacks pain receptors. However, several areas of the head and neck do have nociceptors, and can thus sense pain. These include the extracranial arteries, large veins, cranial and spinal nerves, head and neck muscles and the meninges.
Headache often results from traction to or irritation of the meninges and blood vessels. The nociceptors may also be stimulated by other factors than head trauma or tumors and cause headaches. Some of these include stress, dilated blood vessels and muscular tension. Once stimulated, a nociceptor sends a message up the length of the nerve fiber to the nerve cells in the brain, signaling that a part of the body hurts.
المصدر Headache#Pathophysiology (http://en.wikipedia.org/wiki/Headache#Pathophysiology)



ويمكن إجراء عمليات البطن بالتخدير السطحى ايضاً .. ولكن لا يتم ذلك غالباً لعدم الحاجة له ..
ولأن الجراح لا يحب أن يعمل و المريض واع لما يفعل (( لأن الوضع يكون مقرفاً حقاً ))
إذا كنت تقصد تخدير موضعي فجائز أما سطحى بمعنى الجلد فقط فهذا اصرار على الخطأ


أغلب عمليات الزائدة الدودية تتم تحت التخدير النصفى
والمريض يكون مستيقظاً
لا زلت تخلط بين التخدير الموضعي أو النصفي وبين تخدير الجلد فقط لكن عبارتك هذه أيضا غير صحيحة ولا أدري من أخبرك بهذا؟!

In general terms, the procedure for an open appendectomy is as follows.
......
2-General anaesthesia is induced, with endotracheal intubation and full muscle relaxation, and the patient is positioned supine.
المصدر Appendicectomy#Procedure (http://en.wikipedia.org/wiki/Appendicectomy#Procedure)


جراحة قلب مفتوح بمخدر موضعى
التخدير الموضعي لا يعني تخدير الجلد فقط فلا تخلط


ولو أنك قرأت قبل أن تثبت الجهل على نفسك لرأيتنى ذكرت الالم فى الأعضاء الداخلية ..
مثل النبح والنشر والمغص والصداع .. وكلها آلام أخرى ..
غير ألم الاحتراق الخاص بالجلد وبعض المناطق فى الجهاز الهضمى فقط ..
ولاحظ كلامى مرة أخرى ..
كلامك غير صحيح وقد رددت عليه أن جميع الأعضاء التي تمتلك nociceptors ستشعر بالألم عند أي تخريب في الأنسجة فأنت تتجاهل deep somatic pain



يا نيوتن أوضحت لك طريقة الكى ..وأخبرتك عن فكرتها العلمية .. وذكرت لك طريقته
الآن طورت الكي ليصبح من الدرجة الولى أو الثانية!
الأحاديث لا تفيد شيئا عن درجة الكي
الكي يعرف أيضا باسم الوسم وذلك لأنه يترك أثرا دائما ومعروف ما هي درجة الحروق التتي تترك أثرا.

الآن أكرر ما طلبته ولم تجبه
1- أعطنا الدليل على عملية عميقة مع تخدير الجلد فقط ولا تأتني بتخدير موضعي أو نصفي
2- الدليل على أن الأمعاء فقط من تشعر بالألم من الأعضاء الداخلية
3- الدليل على أن الكي يكون بحرق من الدرجة الاولى

mohamed77
05-26-2011, 08:37 PM
استاذ نيوتن قبل ان تكمل فقط اريد ان انبهك لشئ ان الاستاذ مرسى دكتور اصلا يعنى متخصص و حضرتك مهندس
فراجع مشاركاتك جيدا و افهم الحوار جيدا حتى لا تخلط فى الاشياء

نيوتن
05-26-2011, 08:46 PM
أخي محمد ما أكتبه موثق بالمصادر و العبرة ليس في الخلفيات

حسن المرسى
05-26-2011, 09:20 PM
طور .... إحلبوه ..
طور ... إحلبوه ..
ثور ... إحلبوه ..
ثور ذكر يعنى .... إحلبوه ..
ما بيتحلبش .... إحلبوه ...
مشكلتك يانيوتن أنك جاهل .. وكلما رددت تثبت الجهل على نفسك ..
وجوجل لا يسعفك ..
هذه المرة الرابعة التى يعاد فيها الكلام ..

والخلط هنا بين نوعين من الالم ..
الأول : الالم السطحى .. ..superficial pain مثل الموجود فى الجلد الذى تستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
الثانى : الألم العميق ..... deep pain مثل الموجود فى الأعضاء الداخلية وتستقبله الحساسات الموجودة فيه ...
والفارق بين النوعين كبير .. بمعنى .. أنك لا تشعر
بمغص فى الجلد .. الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة .فى البطن والأوعية
أو نشر فى الجلد ... الذى هو من وظائف مستقبلات الالم العميقة فى العظام ..
أو ألم ثقيل مستمر dull aching الذى هو من وظائف المستقبلات العميقة ..
كذلك أنت لا تشعر بالحرق فى الاعضاء الداخلية ..
أنت تقول ...

التخدير الموضعي لا يعني تخدير الجلد فقط فلا تخلط
رداً على جراحة القلب المفتوح بالتخدير الموضعى ...
طيب ما رأيك أن تستخدم جوجل فى البحث عن nerve supply of heart
وتخبرنا من أين تأتى الأعصاب التى تغذى القلب vagus and phrenic ?

تقول ..

الآن طورت الكي ليصبح من الدرجة الولى أو الثانية!
الأحاديث لا تفيد شيئا عن درجة الكي
الكي يعرف أيضا باسم الوسم وذلك لأنه يترك أثرا دائما ومعروف ما هي درجة الحروق التتي تترك أثرا.
لا .. يانيو..تن .. ليست هذه المشكلة ..
المشكلة تكمن فى زعمك المغلوط بأن الحرق كان بحرق من الدرجة الثالثة .. التى يزول معها الألم تماماً ...
وزعمت أن هذه فكرة عمل الكى التى كانت معروفة لدى العرب ومنها إستقت الآية المعلومة ..
فلا يهم بالنسبة لى إن قلت أن الحرق من الدرجة الأولى أو الثانية .. لأنهما يشتركان فى الألم ..
وهو المقصود من الكى .. والفكرة العلمية التى تقوم عليها الطريقة ..
أما أنت بجهلك فقد زعمت العكس .. وأنت المطالب بدليل على كلامك ..
وقد ذكرت لك صفة من صفات الكى وهى الرض بالرضف
وهى الحجارة المحماة بالشمس التى تنتج لسعاً أو حرقاً سطحياً ..
أما أنت فتقفز على الأفكار ولا ترد على ما يلزمك ..
أسئلتك ..

1- أعطنا الدليل على عملية عميقة مع تخدير الجلد فقط ولا تأتني بتخدير موضعي أو نصفي
وأنا أعطيتك المخ .. أولا فقلت لا يوجد به مستقبلات ألم نوسيسبتور ..
ولجهلك أن الألم الناتج عن الصداع موجود فى المخ ايضاً
فليس شرطاً لكى تحس بالألم وجود نوسيسبتورز .. بل الشد على الاوعية الدموية يفرز ألما مثل الصداع النصفى .
أو ال cluster headache وهو نوع رهيب من الصداع ..
كذلك الامر فى الكبد .. الإحساس بالثقل الناتج عن الغحتقان فيه ناتج عن الضغط على الأوعية الدموية ..
وأعطيتك جراحة القلب المفتوح مع التخدير الموضعى (( epidural((
ولو أنك تعلم الاعصاب التى تغذى القلب لعلمت أن التخدير الموضعى هذا لا يؤثر عليها البتة ..
فهو يغذى بالأعصاب الدماغية ال vagus and phrenic وليس بالأعصاب الشوكية التى تتأثر بالتخدير الموضعى ..
ثم ياعبقرى زمانه .. وياباحث الجوجل ...
لو دخلت اى موقع يتكلم عن intervention radiology لوجدت طلبك ..
وكيف أنه بالبنج الموضعى الزيلوكين ..
يقوم الاطباء بأخذ عينات من الكلى أو الكبد ..
أو أخذ عينات من الرئة أو تصريف تجمعات بواسطة آلات جراحية تدخل فى العمق ..
وبواسطة البروبات أو التروكرات .. وبالتخدير الموضعى فقط ..
وأنا اشاهد هذا يومياً .. ثم يأتى جوجلى مثلك ويقول أتحداك ..!!!!
تقول

2- الدليل على أن الأمعاء فقط من تشعر بالألم من الأعضاء الداخلية
ياراجل عيب عليك ..
طور إحلبوه ... طور إحلبوه ... لا تكرر هذا ... رحمة بصبرى ..
قلت لك مسبقاً أن هذا الطور لا يحلب ..
راجع

ولو أنك قرأت قبل أن تثبت الجهل على نفسك لرأيتنى ذكرت الالم فى الأعضاء الداخلية ..
مثل النبح والنشر والمغص والصداع .. وكلها آلام أخرى ..
غير ألم الاحتراق الخاص بالجلد وبعض المناطق فى الجهاز الهضمى فقط ..
وراجع

فالأعضاء العميقة من الجسم لا تشعر بالألم الناتج عن الإحتراق
ولم اقل لا تشعر بالالم على إطلاقها ... لا تطالبنى مجدداً بحلب هذا الطور ..

3- الدليل على أن الكي يكون بحرق من الدرجة الاولى
أجبت على هذا مسبقاً وقلت لك سواء بحرق من الدرجة الاولى أو الثانية ..
فأنا لا أخالف أصولى بأن الغرض من الكى هو توليد الألم وليس إزالته بحرق الدرجة الثالثة كما زعمت أنت ..
وأخبرتك فى المداخلة السابقة ألا تكون بحال من رمتنى بدائها وأنسلت ..
وطلبت منك الإجابة على السؤال الذى يلزمك ..
وهى قولك

الناس منذ زمن بعيد يعرفون أنه إذا احترق الجلد كما يحصل في حالة العلاج بالكي فإنه يفقد الاحساس فهذا ليس بجديد!

والمطلوب منك أن توقف القفز والهروب وأن تخبرنا من أين أتيت بهذه المعلومة .. المغلوطة ؟؟؟؟؟؟؟
لاحظ.. دع الكبر .. ولا تكرر إثبات الجهل على نفسك ..
ولا تطالبنى بحلب الطور مجدداً ..

حسن المرسى
05-26-2011, 10:04 PM
اليك هذا استكشاف للبطن .. بمخدر موضعى ..
9fgjngQWdX8
وهذا ...
تقرير من مجلة annual surgery
عن أول عملية لإزالة الحوصلة المرارية بمخدر موضعى ..
http://journals.lww.com/annalsofsurgery/citation/1918/06000/major_operations_under_local_anaesthesia__stated.1 1.aspx
وهذا رابط لإزالة الغدة الدرقية بمخدر موضعى ..
http://thyroid.about.com/od/thyroiddrugstreatments/a/thyroidsurgery.htm
وهذا التقرير عن إزالة المرارة بالمنظار تحت مخدر موضعى ايضاً ..
وهذه عينة من الرئة تحت مخدر موضعى فى الجلد ..
sZx--Z5btf0
وهذه عملية sterilization بمخدر موضعى
Ve0Ygrl_TrE
وهذا الرابط عن طبيب أجرى خمسة عشر عملية زائدة دودية بالمخدر الموضعى ...
http://jama.ama-assn.org/content/LXVI/15/1078.short
وهذا تقرير آخر يقول أن عمليات الزائدة الدودية بإستخدام المخدر الموضعى هى الأصل فى المستقبل
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/10595616
وهذه أخذ عينة تشخيصية من الكبد بمخدر موضعى على الجلد
ug3n7bvq2Wg

نيوتن
05-27-2011, 09:07 PM
طور .... إحلبوه ..
طور ... إحلبوه ..
ثور ... إحلبوه ..
ثور ذكر يعنى .... إحلبوه ..
ما بيتحلبش .... إحلبوه ...
مشكلتك يانيوتن أنك جاهل .. وكلما رددت تثبت الجهل على نفسك ..
وجوجل لا يسعفك ..
هذه المرة الرابعة التى يعاد فيها الكلام ..

هذا أسلوب غير متحضر ولا يفيدك بشيء .. طبعا لا تستطيع أن تكتب أي مشاركة دون بدئها بعبارتك المفضلة هذه
سأكتفي بهذا القدر من النقاش وأترك الحكم لمن تابعنا فأي منصف سيعرف أنك تحاول التدليس والخلط بين التخدير الموضعي وتخدير الجلد.. كذلك سيعرف من الذي غير أقواله أكثر من مرة من أن الأعضاء الداخلية لا تشعر إلى أن الأمعاء فقط هي من تشعر ثم أن بعض المناطق في الجهاز الهضمي هو من يشعر..كذلك من الذي كان يعتقد أن المخ يحتوي مستقبلات ألم.. كذلك قولك أن أغلب عمليات الزائدة اليوم تتم تحت تخدير نصفي ثم التغيير في المشاركة التالية إلى أن هناك دراسة لاستخدام التخدير الموضعي في المستقبل..
وإن كان أحد من المتابعين في شك مما أقول فليسلم نفسه للدكتور حسن ليجري له عملية زائدة دودية بمخدر على الجلد فقط ثم ليخبرنا كيف شعر أثناء العملية!
وهذه لك:emrose:

أبو يحيى الموحد
05-27-2011, 09:47 PM
وإن كان أحد من المتابعين في شك مما أقول فليسلم نفسه للدكتور حسن ليجري له عملية زائدة دودية بمخدر على الجلد فقط ثم ليخبرنا كيف شعر أثناء العملية!
وهذه لك:emrose:

عفوا اخي حسن....
وهذه لك
رابط عن طبيب أجرى خمسة عشر عملية زائدة دودية بالمخدر الموضعى ...
http://jama.ama-assn.org/content/LXVI/15/1078.short
وهذا تقرير آخر يقول أن عمليات الزائدة الدودية بإستخدام المخدر الموضعى هى الأصل فى المستقبل
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/10595616

حسن المرسى
05-27-2011, 10:05 PM
نيوتن يبحث عن مخرج مشرف غير أن يعتذر ويقر بجهله وبجداله بالباطل ..
ومحاولة الإلتفاف دائماً على الحقيقة .. و القص واللصق بدون وعى ليدافع عن قضية خاسرة ..
على أية حال أفضل كلمة قلتها يانيوتن فى هذا الموضوع هى قولك ..

وأترك الحكم لمن تابعنا

Abo elwaleed
05-27-2011, 10:10 PM
و هذه وحده لعيونك
كلما رددت تثبت الجهل على نفسك .. وبشدة .. وبكثرة ..
يا اخي جبتلي المغص من كثرة الضحك
نفسي أسئلك سؤال : هل أنت جاد في آخر ما كتبت ؟
و المشكلة انك نيوتن
طيب انا عندي لك اقتراح يا حضرة المهندس نيوتن ايش رايك تناظر احد دكاترة الفيزياء في جامعتي و اذا ابديت استعدادك انا راح اعطيك طريقة التواصل معهم و لتطمأن هم ليسوا عرب و لم يدرسوا على ايدي المسلمين بل قد افنوا حياتهم في الغرب و تلقوا العلم من مصادره الحديثه. ان ابديت استعدادك فراسلني على الخاص
تحياتي يا هندسة :)):

محمد إسماعيل
05-27-2011, 10:50 PM
جيد اعترافك ان الواقع المشاهد يقول أنه إذا احترق الجلد للدرجة الثالة فإنه لا يحس بالحرارة فالقرآن لم يقل باكثر مما كان الناس يشاهدونه فأين الاعجاز؟!
بديهى أنه فى حالة حروق الدرجة الثالثة تكون المنطقة التى تم فيها حرق الجلد بالكامل محاطة بمنطقة من حروق الدرجة الثانية أو الأولى و بالتالى يشعر المصاب بالألم
فليس من المنطقى أن بعض المناطق من الجلد تحترق بالكامل و تكون المنطقة المجاورة لها سليمة تماما
فهو شئ ليس من المنطقى حدوثه
أما أصحاب النار - نسأل الله تعالى أن ينجينا منها
فهم بكامل أجسادهم فى النار
و بالتالى تحرق جلودهم بالكامل
و لو تركت دون تبديل فلن يشعروا بالألم
فيبدل الله جلودهم ليشعروا بالألم

حسن المرسى
04-18-2012, 06:34 PM
يرفع لإثارة الضحك فى هذا الواقع المبكى ...

البراء بن مالك 11
04-18-2012, 08:49 PM
سأكتفي بهذا القدر من النقاش وأترك الحكم لمن تابعنا فأي منصف سيعرف أنك تحاول التدليس والخلط بين التخدير الموضعي وتخدير الجلد

يأبى هذا الملحد إلا التدخل فى كل شىء يجهله حتى يثبت أن من تدخل فى غير فنه أتى بالعجائب هذا ما استخلصته بعد قراءة مشاركاته .
تسمى نفسك نيوتن ونيوتن منك برىء ..
منذ فترة أيضا تدخل فى موضوع عن التطور البيولوجى وتحديناه ان يفتح موضوعا يناقشنا عن ما يعرفه عن البيولوجى فاغلق فمه هاربا من الموضوع ..

اللهم زدهم جهلا على جهلهم وبؤسا على بؤسهم .

قولو امين .

واسطة العقد
05-02-2012, 11:48 PM
أضحكني كيف كان يقول لأخونا المرسي خطأ العمليات يجري بها كذا و كذا او خطأ يتم التخدير بعمل كذا و كذا و اخونا دكتور متخصص و هذا قيل انه مهندس :)):

ندى الحياة
05-06-2012, 11:49 PM
حوار رائع
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا والحمدلله على نعمة الإسلام

جزاكم الله خيرا