المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اسلام ماجدة جرجس ،فَرحتُ لاسلام كاميليا



طارق منينة
05-18-2011, 10:04 AM
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=22857

http://www.youtube.com/watch?v=Mad5kG2DVGY&feature=player_embedded#at=213


من يكتب هذا النص الرائع ويضعه لنا هنا
وجزاه الله خيرا

طارق منينة
05-18-2011, 10:09 AM
إشرب يازكريا بطرس!
اشربي ياقناة الهجاء الفاجر، قناة الحياة
إسمع يابيشوي!
اسمع ياشنودة!
إحبس..اعتقل في اقبية كنائسك او غرف محبسك او كنائس خرابك فالبنات يتحدينك باسلام عاقل واسلام واضح وفيديوهات
اسلم تسلم

Muslim‘
05-18-2011, 10:38 AM
الله آكبر

elmorsy
05-19-2011, 04:58 AM
تعجبنى هذه النماذج ..لأنها تكون عن أقتناع أكثر من النماذج الأخرى التى تكون نتاج لردة فعل نفسى أكثر منها عقلى ..ككرها للزوج المسيحى او ما شبه ذلك او الهروب من الزواج المسيحى
هؤلاء..ومن هم مثل الأخت الكريمه اكثر فائدةً للإسلام من غيرهم ..فهم من يدخلون للدين بعقولهم وليس بعواطفهم
وتأملوا اخوانى الكرام..كيف انها حبت الإسلام من معاملة اصدقائها المسلمين !..تأملوا ذلك جيداً جيداً جيداً!
يا الله كم نحن مقصرون ..سواء بأخلاقنا وسلوكياتنا التى تشوه دينك !..أو بتقصيرنا لدعوة المحترمين والعقلاء إلى دينك
والله المستعان

طارق منينة
05-19-2011, 12:11 PM
صدقت اخي المرسي الحبيب بارك الله في علمك
الا اني عندي اضافة قد تكون وصلت لك من قبل واظنها وصلت!
لكن لاعرضها هنا لعلها تكون لمة ملك وفكرة صادقة ووصلة بين علم الاجتماع وعلم النفس وعلم الغيب او" الغيب" حتى لايظن احد ان عندي علم غيب-ابتسامة!
اخي انت تعلم اننا بشر نمشي على الارض كما ان الرسل يمشون على الارض ويأكلون في الاسواق او بالأحرى كانت هذه هي حالتهم،
اننا بشر ووصول الاقدار الخيرة او غيرها الينا لايتم غالبا الا عن طريق الاجتماع او التدافع او المراغمة او العلاقات او البيئات او الجماعات او الافراد او الاعلام او التلفاز ..إلخ
ولو نظرنا لحالة عبير فخري مثلا لوجدنا ان علاقتها بسائق مسلم فيها صور من العلاقات(في القرية او الاسرة او بين شخص من الاسرة مع غيره من اسرة اخرة) نوع من الاقتراب وتفاعل الاسباب او تدافعها او حدوثها!، اقتراب من رجل.اقتراب من افكار.. اقتراب من معلومات..على قد السائق ولانعلم مدى ماوصل او استقر في قلبه من معلومات..
ومثلها في الغرب او اوروبا تتم مثل هذه العلاقات او نوع اقتراب او اجتماع او صلات.. واغلبها تكون علاقة بين شاب مسلم وامرأة غربية.. وقد تكون في بار او ديسكو(اريد ان اصنع هنا صدمة ما ولكنها حقيقة خبرتها لمدة عقدين واكثر من الزمان!!- او شارع او محطة اوتوبيس او جامعة او مدرسة تعليم لغة بين طالب ومدرسة او محل عمل..إلخ
كثير من الشباب المهاجر لايدخل في عقله ان اسلام واحدة من هؤلاء هو اسلام حقيقي ذلك ان دخولها الاسلام تم عن طريق شاب مسلم قد يكون بيسب الدين اصلا- كما رأيت انا- او بيشرب مخدرات مثلا والمخدرات في هولندا التي اعيش فيها تباع في محلات عادية ويطلبها احدهم بالتلفون فتأتيه بالموتوسيكل!، وهي مباحة بقانون هولندا!
اما انا فأسمي هذه العلاقات" احتكاك حضارى" واقصد به تعارف قدري ..حدث بقدر وليس هذا النوع من التعارف من ندعو اليه بدء فهو محرم اصلا.
فالتعارف المحرم هذا والذي يحدث قدرا.. قد يؤدي للاسلام وقديما قرأت لشيخ الاسلام ابن تيمية انه قد يدخل واحد مسلم الاسلام عن طريق المبتدعة فالطريق غير نقي الا انه دخل على كل منه.. وهو من تقدير الله.
ان هذا الشاب المسلم الذي يقيم علاقة في الغرب مع غربية ومن الشباب مسلمون حقا ، لايحمل نفسه الخاطئة بين جنبيه فقط وانما يحمل ارثا اسلاميا قد يكون كبيرا او قليلا، وقد يكون يشعر به او لايشعر وقد تشعر به الغربية او لاتشعر او تعلم مصدره او لاتعلم!، لكنه على كل يحمل الرحمة الاسلامية والضيافة والحنان ومعنى العلاقات الاسرية وحيويتها ومحبتها ورحمتها وقد يقول قولا صادقا عن الاسلام وقد تشعر منه الغربية بانه على يقين بالاسلام وهو صحيح الا انه يعمل محرمات ومنها العلاقة معها.. لكن من وراء ذلك وهو مالايعلمه هذا الشخص او المرأة الغربية.. من وراء ذلك قدر عظيم وتقدير عجيب..
فتجد المرأة اثناء العلاقة او بعد الدخول في زواج محرم او زواج شرعي تدخل في الاسلام وتتعمق فيه.. بينما يكون الرزوج مازال صاحب مخدرات مثلا وقد ينصلح حاله وقد يذهب لمسجد سلفي اما اثناء زواجه المحرم او الشرعي واما بعد ان يرزق بولد.. وقد يذهبا معا.. وهذا اراه كثيرا في الغرب!
وقد تتقدم المرأة التي دخلت الاسلام عن طريق علاقة مع شخص عربي مسلم او مسلم غير عربي ،تتقدم في الاسلام حتى تصير مترجمة لبعض كتب سلفية او اسلامية.وقد رأيت انا ذلك ايضا
لااريد ان اطيل عليك ولكن العلاقات قد تفتح الباب الى طريق جيد او طريق الضلال.
عبير او غيرها رأت النموذج الاسلامي بصورة عامة فاعجبها النموذج مع انها تعلم ان في بعض المسلمين من الاعمال والاقوال ماهو اشنع من بعض النصارى الذين فيهم بعض خير في اقوالهم او اعمالهم، وقلت بعض والبعض كثير لان حتى الخير منهم تجد كثير من اقواله واعماله الدينية هي شر او اكثرها شر.
فعندها خبرة ما بالاسلام عن طريق سماع القرآن في المحلات او في الطريق او السيارات ..إلخ، وقد تنغرس قناعات وتنهد بنايات وهي في الطريق.. وقد يهيجها على الاسلام معاملة سيئة لزوج او اب وهذا لايكون وحده فلابد من ميل للاسلام قد لاتستطيع المرأة التعبير عنه وقد لاتشعر به مباشرة فيكون عندها حاضرا الا انه موجود في اللاشعور مستقر مطمئن فيه ينتظر لحظة حسم.
واحيانا لابد من ماقلت عنه انه الاحتكاك الاجتماعي اوالحضاري او الثقافي كما في الغرب فيتعرف الغربيون على الاسلام من الاقلية المسلمة او من السياحة او من العمل في بلد اسلامي ..إلخ
من هنا لانستطيع ان نحكم على الشخص(المرأة) الذي دخل عن طريق علاقة برجل مسلم اولا،اقصد لانستطيع ان نقول عليه قولا خاطئا لانه قد يكون قد وصله من اليقين بالاسلام مالانعلمه(اشققت عن قلبه!)(رأي غلبة الاسلام الذي سمع من اياته ورأى من اياته الكبرى وعندما حاصره السيف علم ان الغلبة الحق للدين الحق)،وقد يكون ذلك في لحظة واحدة!!،قد يُظن انه ليس لها مقدمات والمقدمات خفية ولايمكن ان يقول خالد او عمرو ابن العاص" الرجل ممنوع" ويسلم الا من خبرة بحقيقة الاسلام، وكذلك لحظة اسلام عمر رضي الله عنهم جميعا، فاسباب دخول الاسلام وتيسير القدر للشخص لايكون ابدا من عامل واحد ليس له مقدمات او اسباب اخرى غير السبب الظاهر الذي يشاع.
وانظر والله اعلم الى عبير على الرغم من انها حبست في كنائس واديرة ومورس عليها وسائل القمع والتعذيب المعنوي والقهر والحبس في اماكن معينة الا انها رفضت الرجوع الى المسيحية ولا يمكن ان يكون هذا من اجل رجل فقط او من اجل الهروب من زوج ضائع ولاتنسى انها هي نفسها من اخبرت ان من سلمها لهم كان اسخريوطي مسلم!، ومع ذلك فلم تشك في اسلامها وصمدت عليه وله
وحضرتك تعلم حديث دخول الجنة في سلاسل
ويمكنك الاطلاع من فتح الباري شرح البخاري على التالي


حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة " عَجِبَ اللَّه مِنْ قَوْم يَدْخُلُونَ الْجَنَّة فِي السَّلَاسِل " وَقَدْ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ مِنْ طَرِيق حَمَّاد بْن سَلَمَة عَنْ مُحَمَّد بْن زِيَاد بِلَفْظِ " يُقَادُونَ إِلَى الْجَنَّة بِالسَّلَاسِلِ " وَقَدْ تَقَدَّمَ تَوْجِيه الْعَجَب فِي حَقّ اللَّه فِي أَوَائِل الْجِهَاد وَأَنَّ مَعْنَاهُ الرِّضَا وَنَحْو ذَلِكَ , قَالَ اِبْن الْمُنِير : إِنْ كَانَ الْمُرَاد حَقِيقَة وَضْع السَّلَاسِل فِي الْأَعْنَاق فَالتَّرْجَمَة مُطَابِقَة , وَإِنْ كَانَ الْمُرَاد الْمَجَاز عَنْ الْإِكْرَاه فَلَيْسَتْ مُطَابِقَة . ‏
‏قُلْت : الْمُرَاد بِكَوْنِ السَّلَاسِل فِي أَعْنَاقهمْ مُقَيَّد بِحَالَةِ الدُّنْيَا , فَلَا مَانِع مِنْ حَمْله عَلَى حَقِيقَته , وَالتَّقْدِير يَدْخُلُونَ الْجَنَّة , وَكَانُوا قَبْل أَنْ يُسْلِمُوا فِي السَّلَاسِل , وَسَيَأْتِي فِي تَفْسِير آل عِمْرَان مِنْ وَجْه آخَر عَنْ أَبِي هُرَيْرَة فِي قَوْله تَعَالَى ( كُنْتُمْ خَيْر أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) قَالَ " خَيْر النَّاس لِلنَّاسِ يَأْتُونَ بِهِمْ فِي السَّلَاسِل فِي أَعْنَاقهمْ حَتَّى يَدْخُلُوا فِي الْإِسْلَام " , قَالَ اِبْن الْجَوْزِيّ : مَعْنَاهُ أَنَّهُمْ أُسِرُوا وَقُيِّدُوا , فَلَمَّا عَرَفُوا صِحَّة الْإِسْلَام دَخَلُوا طَوْعًا فَدَخَلُوا الْجَنَّة , فَكَانَ الْإِكْرَاه عَلَى الْأَسْر وَالتَّقْيِيد هُوَ السَّبَب الْأَوَّل , وَكَأَنَّهُ أَطْلَقَ عَلَى الْإِكْرَاه التَّسَلْسُل , وَلَمَّا كَانَ هُوَ السَّبَب فِي دُخُول الْجَنَّة أَقَامَ الْمُسَبَّب مَقَام السَّبَب . وَقَالَ الطِّيبِيُّ : وَيُحْتَمَل أَنْ يَكُون الْمُرَاد بِالسَّلْسَلَةِ الْجَذْب الَّذِي يَجْذِبهُ الْحَقّ مَنْ خَلْصِ عِبَاده مِنْ الضَّلَالَة إِلَى الْهُدَى وَمِنْ الْهُبُوط فِي مَهَاوِي الطَّبِيعَة إِلَى الْعُرُوج لِلدَّرَجَاتِ , لَكِنَّ الْحَدِيث فِي تَفْسِير آل عِمْرَان يَدُلّ عَلَى أَنَّهُ عَلَى الْحَقِيقَة . وَنَحْوه مَا أَخْرَجَهُ مِنْ طَرِيق أَبِي الطُّفَيْل رَفَعَهُ " رَأَيْت نَاسًا مِنْ أُمَّتِي يُسَاقُونَ إِلَى الْجَنَّة فِي السَّلَاسِل كَرْهًا . قُلْت : يَا رَسُول اللَّه مَنْ هُمْ ؟ قَالَ قَوْم مِنْ الْعَجَم يَسْبِيهِمْ الْمُهَاجِرُونَ فَيُدْخِلُونَهُمْ فِي الْإِسْلَام مُكْرَهِينَ " وَأَمَّا إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ فَمَنَعَ حَمْله عَلَى حَقِيقَة التَّقْيِيد وَقَالَ : الْمَعْنَى يُقَادُونَ إِلَى الْإِسْلَام مُكْرَهِينَ فَيَكُون ذَلِكَ سَبَب دُخُولهمْ الْجَنَّة , وَلَيْسَ الْمُرَاد أَنَّ ثَمَّ سِلْسِلَة . وَقَالَ غَيْره : يُحْتَمَل أَنْ يَكُون الْمُرَاد الْمُسْلِمِينَ الْمَأْسُورِينَ عِنْد أَهْل الْكُفْر يَمُوتُونَ عَلَى ذَلِكَ أَوْ يُقْتَلُونَ فَيُحْشَرُونَ كَذَلِكَ , وَعَبَّرَ عَنْ الْحَشْر بِدُخُولِ الْجَنَّة لِثُبُوتِ دُخُولهمْ عَقِبه . وَاللَّه أَعْلَم . ‏
فهذا دليل على ان الشحص قد يدخل الاسلام من طريق غير طريق الحرية والاقناع(فهؤلاء دخلوا عن طريق حربهم للاسلام واسرهم اثناء معركة) الا اننا لانعلم شخصية الداخل في الاسلام، الله يعلم، ولاشك ان نفسيته مهيئة للاسلام لما فيه من خير الا انه قد تمنعه عصبية قد تدفعه لحرب الاسلام ثم عند اسره يرى مالم يكن قد رأه ويسمع مالم يكن قد سمعه..فيسلم وقديما سمعنا عن دخول اسرى روس في الاسلام وقد رفضوا العودة الى بلادهم وفضلوا الاسلام واهله على حرب الاسلام واهله وعلى اهاليهم واوطانهم..
لذلك فانا عن نفسي فرحي بدخول امرأة في الاسلام عن طريق علاقة-ولاادعو لعلاقات محرمة واظن القاريء يفهمني- هو كفرحي بدخوله عن طريق قناعة مباشرة.
ولذلك لما كتبت عن عبير في مقالي الاخير كنت احمل هذا المعنى وفي نفس الوقت نظرت في كلامها واصرارها وموقفها من الكنيسة وثباتها فعلمت انها دخلت في سلاسل معينة واستعملها الحق في ابطال اعظم مكر كهنوتي معاصر في يوم من ايام الله واظنني اوقن ان الله لايستعمل في هذا العمل غالبا الا من هو من اهل الخير كما استعمل الحق نُعيم ابن مسعود في حصار الخندق رضي الله عنه.

زاد المعاد
05-19-2011, 08:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

كان اسمي ماجدة ثابت جرجس

ودلوقتي رحمة محمد عبد الله

وأشهرت إسلامي يوم الخميس 28/4

الأخ: مواليد كام؟

الأخت: 1992

الأخ/من فين؟

الأخت/من بني سويف

الأخ/ إيه قصة إسلامك؟

الأخت/ كنت على علاقة بأصحابي المسلمين؛ أنا مسلمة بقالي سبع سنين, كنت دائماً ما بحبش المسيحيين خالص, لأني كنت مريت معاهم بتجارب ما كانتش كويسة.

يعني بالكذب أولاً, وبدأت بقى بحكاية أصحابي المسلمين, كنت بحب أصحابي المسلمين جداً, وكانوا بيحفظوا قرآن فجت سورة قدامي {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3)وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ(4)}
}, فأنا الآية دي كانت دائماً أمامي, فـ إزاي وإحنا بنؤمن بإله السيد المسيح وحاجات كتير يعني, فبدأت أميل أكثر للإسلام, واتكلم مع أصحابي وبقوا يحاولوا إنهم يحفظوني قرآن , وكانت في حاجات كتيرة كانت واقفة أدامي, زي معجزات القديسين وإزاي وحاجات زي كدة فلما بسأل في المواضيع دي قالوا لي: دي قدرة, أو موهبة بمعنى أصح, أو حاجة زي نظام شُغلانة, حاجة زي كدة يعني.

فأهلي ما كانوش يعرفوا أي حاجة, غير كل هما اللي يعرفوه إني أنا على علاقة بشاب مسلم, وهو اللي بيوجهني للطريق الغلط, وإنه هو شيطان في حياتي, المفروض إنهم يبعدوني عنه, لما جُم مرة وكنا على التليفون وكان بيحفظني قرآن , كنت بحفظ قرآن عن طريق التليفون,فجاءت أمي دخلت علي لاقتني ماسكة ورقة وقلم وشافوني وانا بكتب القرآن قرأوا الورقة لقوا قرآن وكدة, فاستغربوا إنهم بعدوني عن البيت لمدة شهرين رُحت اسكندرية قعدوني في كنيسة إنجيلية هناك, حاولوا, هما ما كانوا يعرفوا أنا جاية ليه بس, حاولوا أنهم يبعدوني.. من كُتر أسئلتي عن دين الإسلام وكدة, جابوا لي مُصحف وجابوا لي إنجيل, يعني بقيت مش عارفة دماغي بقى يودي ويجيب,

الأخ: انتِ كنتِ أصلاً من الأرذوثكش
أة إنجيلية عن طريق أمي,فأنا ما كنتش حابة برضو المسيحية خالص, أول حاجة اللبس, كانت يعني لما باجي أصلي كان ببقى واقفة كدة أدام ربنا, يعني ببقى مش خذيانة من أي حاجة, لكن أي أخت مسلمة كانت بتبقى بتصلي بتغطي شعرها,أيديدها, كانت بتبقى يعني جسمها كله مش باين منه أي حاجة غير وجهها, فبقولهم إن إحنا مش حنتعاقب على جسمنا خالص لما أي حد يشوفه كدة, قالوا لاء حنتعاقب على جسمنا, دا بيعتبر نعمة من عند ربنا المفروض إن أحنا نحافظ عليها, ليه إحنا نبهدلها بالطريقة دي, فبدأت حاجات كتير فيّ تتغير, لبس, حاجات كتير يعني, بدأت أقلل من مرواحي للكنيسة خالص, فلما أب الاعتراف عِرف قصتي إن أنا لي علاقة بشاب مسلم , قعد يوجه لي ناس كتير يبعدوني عن الطريق دة ويبعتولي شباب أو حد يدخل في علاقة مع شاب عشان أنسى الموضوع ده, لكن أنا ما كنتش داخلة الإسلام عشان لا شهوة ولا أي حاجة من دي خالص, أنا داخلة الإسلام باقتناع, بحبي في الإسلام, بحبي في الله,

كانوا بيشوهوا صورة الإسلام دائماً في عيوني, إنهم بيقولوا لي إنهم حيعاملوني كجارية, كخدامة, ممكن يجوزني واحد عنده يمكن فوق السبعين سنة, دا لو كان عايش,
الأخ: هُما دوروا عليكِ..وبتاع؟
الأخت:هما لحد دلوقتي ما يعرفوش إني أشهرت إسلامي ولا يعرفوا أي حاجة من دي غير إني سٍبتلهم ورقة يوم طلوعي من البيت, سبت لهم ورقة إني انا رايحة الدير, وأنا ما أقدرش أعيش معاكوا أكثر من كدا, وسبتلهم البيت وطلعت يعني,

عارفة أنهم أول ما يعرفوأ إني أنا أشهرت إسلامي عارفة, إنهم أول واحد حيضروه الشخص اللي هو كان بيحفظني قرآن في التليفون.

أول ما سمعت إن فيه أخت اسمها كاميليا بتشهر إسلامها وكدة, أنا إنبسطت جداً, فرحت لدرجة ما تتصورهاش, قلت يعني مش أنا إللي وحدي المسلمة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طارق منينة
05-19-2011, 09:04 PM
جزاكم الله خيرا اخي زاد المعاد وبارك فيك واحسن الله اليك
ساحاول ان اكتب مقالا في هذا،مع موضوعات متداخلة في موضوعها، ان كان هناك وقت وشاء الله وقدر وتكون كتابتكم مشجعة لي واختصار للوقت ويجريك الله خيرا عميما ورحمة سابغة اللهم آمين.

حسن المرسى
05-20-2011, 02:04 AM
أبشركم ...
بالامس فى الطوارئ فى المكان الذى أعمل به ..
دخل أحد الإخوة الذين أعرفهم ... و معه إمام مسجد ..
وكان معهم أخت منتقبة .. تشكو من مغص شديد ..
المهم .. أثناء تركيب الكانيولا ... كان هناك صليب على اليد ..
طبعا إتكشفت الحكاية .. مسلمة جديدة منذ ايام قليلة ..
دخلت بإقتناع .. وأشهرت إسلامها ... ولله الحمد والمنة ..
.... لو لاحظتم يا إخوان .. معظم الفتيات اللاتى يسلمن يؤكدن على إعجابهن بالزى الإسلامى ...
وحبهن للتستر والعفاف .. وتكون ملابسهن محتشمة ولله الحمد ..
وفى هذا بيان لأصل الفطرة .. وخير رد على دعاة العرى والإباحية ..
فهؤلاء كن على دين يرى أن العرى والتهتك لاذنب فيه ..
وحسدن المسلمات على زيهن المتستر رغم ذلك .. ووجدن هذا بابا للإعجاب بهذا الدين ..
وهذه لمحة لطيفة .. والحمد لله على نعمة الإسلام ...
لك الحمد ربى حمداً كثيراً طيبا مباركا كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك ..
لك الحمد كما نقول وخيراً مما نقول .. لا نحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ..
الحمد لله