حسن المرسى
06-15-2011, 05:25 PM
الجزيرة فى مصر .. بين التغفيل والتوجيه ..
قناة الرأى والرأى الآخر ..
تتبنى خطة مسمومة فى مصر ...
بقصد أو بدون قصد ..
فمكتب الجزيرة فى مصر هو الأسوأ على الإطلاق ...
من إنعدام المهنية .. والتحيز الواضح ..
ولا يكون عرض الرأيين إلا من باب تأييد أحدهما وإتهام الآخر ..
فمن يشاهد الجزيرة مباشر مصر ... يرى عجباً ..
بين صالون ... لإبراهيم عيسى ..... ليس سوى ماخور يسارى .. علمانى ..
وعلى مسئوليتى ...... لعلاء الأسوانى ... يتكلم كما يشاء .. وليس هناك أحد ليرد عليه ..
ومذيعة مدمنة لرائحة التبغ .. تستقى رأى الشارع من على غرز التدخين .. وأوكار المخدرات ...
أما إختيار الضيوف ..... فحدث ولا حرج ..
فهذا المفكر البارع ... الليبرالى .... فلان الفلانى ..
وهذا الدكتور الكبير ... جورج إسحاق .. يبشر بالولة المدنية ويهدد من يناوئها
وهذا القس فليوباتير يتحدث عن بناء مسجد ..
وهذا .. ... قائمة طويلة من الممخرقين ... تكاد إذا رايتهم تتميز من الغيظ ...
وبإستثناء محمود مراد حينما كان فى مصر ...
تشعر أن باقى المكتب عبارة عن .. مجموعة من المعتوهين ..
وإنحياز فاضح وتوجيه للرأى العام ..
فى إستمرار لمسلسل واضح من التوجيه بإتجاه إيديولوجيا معينة ..
رسمها عزمى بشارة .. منذ الأيام الأولى للثورة ...
عبر تواجده المستمر على شاشة القناة ..
ليعلق على مظاهرات تخرج يوم الجمعة من المساجد ...
بأنها فجر الليبرالية العربية ..
(( ولا أخفى تقديرى لعزمى بشارة .. كشخص يخالف الاطماع اليهودية والأمريكية ))
قناة الرأى والرأى الآخر ..
تتبنى خطة مسمومة فى مصر ...
بقصد أو بدون قصد ..
فمكتب الجزيرة فى مصر هو الأسوأ على الإطلاق ...
من إنعدام المهنية .. والتحيز الواضح ..
ولا يكون عرض الرأيين إلا من باب تأييد أحدهما وإتهام الآخر ..
فمن يشاهد الجزيرة مباشر مصر ... يرى عجباً ..
بين صالون ... لإبراهيم عيسى ..... ليس سوى ماخور يسارى .. علمانى ..
وعلى مسئوليتى ...... لعلاء الأسوانى ... يتكلم كما يشاء .. وليس هناك أحد ليرد عليه ..
ومذيعة مدمنة لرائحة التبغ .. تستقى رأى الشارع من على غرز التدخين .. وأوكار المخدرات ...
أما إختيار الضيوف ..... فحدث ولا حرج ..
فهذا المفكر البارع ... الليبرالى .... فلان الفلانى ..
وهذا الدكتور الكبير ... جورج إسحاق .. يبشر بالولة المدنية ويهدد من يناوئها
وهذا القس فليوباتير يتحدث عن بناء مسجد ..
وهذا .. ... قائمة طويلة من الممخرقين ... تكاد إذا رايتهم تتميز من الغيظ ...
وبإستثناء محمود مراد حينما كان فى مصر ...
تشعر أن باقى المكتب عبارة عن .. مجموعة من المعتوهين ..
وإنحياز فاضح وتوجيه للرأى العام ..
فى إستمرار لمسلسل واضح من التوجيه بإتجاه إيديولوجيا معينة ..
رسمها عزمى بشارة .. منذ الأيام الأولى للثورة ...
عبر تواجده المستمر على شاشة القناة ..
ليعلق على مظاهرات تخرج يوم الجمعة من المساجد ...
بأنها فجر الليبرالية العربية ..
(( ولا أخفى تقديرى لعزمى بشارة .. كشخص يخالف الاطماع اليهودية والأمريكية ))