أحمد مناع
06-18-2011, 01:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اعذرونى اخوانى واخواتى فلن اطيل النفس فى هذا الموضوع المنقول من أحد مواقع الفكر الحر!!
ولكنى وددت ان اوصل رسالة الى العلمانيين واجعلكم عليها من الشاهدين
العلمانيون الذين يطلقون على انفسهم" النخبة "
وما أدرى من اين لهم هذا اللقب؟...وددت لو اعرف من اين يؤتى بهذا اللقب !!!
فأقطع له الاميال ان كان بعيدا ، او ادفع له الملايين ان كان غاليا
عذرا عذرا ...
انتظر ايها الرجل لقد وجدتها ...!!!!!!!
لكى تكون من النخبه يجب ان تكون لديك قناة فضائية تظهر عليها يوميا
وتهرف بما لا تعرف ....
الان فقط اصبحت من النخبة ...هنيئا لك
أليس هذا الواقع الذى نحن فيه !!
على كلِ ليس هذا ما أريد ...
أريد ان أقول اننا جميعا وقفنا فى ميدان التحرير مطالبين بالديمقراطية وغيرها من المطالب
ولكن هذا مايعننى الأن .. الديمقراطية ،،، شعار العلمانيين
أليس هذا ماكان يتغنى به العلمانيون والليبراليون .. الديمقراطية!؟
ونجحت الثورة ... اذاً هيا بنا سريعا الى الديمقراطية
تغيرت الاحداث سريعا سريعا ووصلنا الى الاستفتاء على التعديلات الدستورية
وخرج الملايين يتفاخرون بأنفسهم وبالحرية والديمقراطية
فأخير سيصل صوتى الى ماأريد
وخرج التيار الاسلامى من منطلق الحفاظ على الهوية وحشدوا الناس لقول نعم ..
وهذا حقهم
وخرج التيار العلمانى من منطلقهم الذى لا افهمه حتى الان وحشدوا الناس لقول لا
وهذا حقهم
وتفوقت نعم على لا تفوقا ساحقا ... ومن هنا كفر العلمانيون بشعارهم
حينما رجحت الكفة ضدهم كفروا بشعارهم وقالوا قولة دنيئة لا يقولها الا شخص
متعالى - صحيح انا نسيت ده هم النخبة ..عذرا يامولاى فأنا من الرعاع الذين لا يعرفون شيئا عن الديمقراطية - وقالوا لا للديمقراطية للشعب المصرى ...
ونعم للدستور قبل الانتخابات .. أذا لم كانت الاستفتائات
هل كانت عرض اعلامى .. ام هراء لتسلية الاطفال بدل المدارس
سأرجع بكم الى الوراء قليلا لأانتقل بكم الى لقاء عمر سليمان بقناة اي بي سي الامريكية
حينما سألته المذيعه: هل تؤمن بالديمقراطية؟....... فقال نعم ولكن الشعب المصري غير مؤهل للديمقراطية .. هنا اصبح عمر سليمان خائن
وعميل
قالها سليمان ..فأصبح خائن وعميل
وقالـــــوها هم.. فأصبحوا النخبة
يالها من مفارقة كبيرة ...
هؤلاء قالوا ان الشعب المصرى فى سنة أولى ديمقراطية ولا يستحقها ..فنحن
النخبة سنفكر لهذا الشعب العاجز الذى لايعرف شيئا عن الديمقراطية ...
واقول انا لكم هذه الهسيتيريا العلمانية ظهرت حينما رأى العلمانيون انهم
لايساوون فى ميزان الشعب شيئا
فالشعب المصرى متدين بطبعه .. واذا قام الاسلاميون فسيقوم معه ثلثى الشعب
على الاقل
والان هم يجمعون انفسهم لعمل ائتلاف لصد التيار الاسلامى !!
وصلت بهم الهيستيريا الى ذلك
طبعا .. هم يملكون الالة الاعلامية ..فقاموا بحملة تشويه ضد السلفيين وكلكم
رأى ذلك بأم عينيه
ثم الان جمع التوقيعات لعمل الدستور اولا .. لكى يقفزوا على ارادة الشعب ولم
لا ..فهم السادة ونحن العبيد
قال تعالى
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
صدق الله العظيم
فأنى لهم من مكر اللهم .. والله ليس لهم به قِبلاً
ولكنى اقول لهم انا اول من يخرج الى التحرير اذا اغتصبت رأيى وحريتى
.
.
.
والله لدى فى هذا الصدد الكثير والكثير ... لكن ضيق وقتى يمنعنى
ولكنى بالله أسألكم ....لماذا كفر العلمانيون بشعارهم !!
الدولة المدنية و الهوية الدينية
تسبب الحديث عن المادة الثانية من الدستور ومفهوم الدولة المدنية فى نشوب مشاجرة بين شباب حاضرين لمؤتمر عقدته أربعة أحزاب ليبرالية بالمنيا وبين نجيب ساويرس رئيس مؤسسى حزب المصريين الاحرار
مما أدى إلى توقف المؤتمر الذى نظمه تيار التحرك الايجابى بنادى المنيا الرياضى بمشاركة 6 أحزاب اكثر من نصف ساعة وكاد أن يتم الغاؤه لولا تدخل الجهات المنظمة للمؤتمر وانسحاب الشباب من المؤتمر...
السؤال هنا ....ما رأى هؤلاء العلمانيين من الصورة التالية لنعلم جميعا هوية الدول الغربية :
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/252965_190541850996012_174919999224864_565542_7475 106_n.jpg
اعذرونى اخوانى واخواتى فلن اطيل النفس فى هذا الموضوع المنقول من أحد مواقع الفكر الحر!!
ولكنى وددت ان اوصل رسالة الى العلمانيين واجعلكم عليها من الشاهدين
العلمانيون الذين يطلقون على انفسهم" النخبة "
وما أدرى من اين لهم هذا اللقب؟...وددت لو اعرف من اين يؤتى بهذا اللقب !!!
فأقطع له الاميال ان كان بعيدا ، او ادفع له الملايين ان كان غاليا
عذرا عذرا ...
انتظر ايها الرجل لقد وجدتها ...!!!!!!!
لكى تكون من النخبه يجب ان تكون لديك قناة فضائية تظهر عليها يوميا
وتهرف بما لا تعرف ....
الان فقط اصبحت من النخبة ...هنيئا لك
أليس هذا الواقع الذى نحن فيه !!
على كلِ ليس هذا ما أريد ...
أريد ان أقول اننا جميعا وقفنا فى ميدان التحرير مطالبين بالديمقراطية وغيرها من المطالب
ولكن هذا مايعننى الأن .. الديمقراطية ،،، شعار العلمانيين
أليس هذا ماكان يتغنى به العلمانيون والليبراليون .. الديمقراطية!؟
ونجحت الثورة ... اذاً هيا بنا سريعا الى الديمقراطية
تغيرت الاحداث سريعا سريعا ووصلنا الى الاستفتاء على التعديلات الدستورية
وخرج الملايين يتفاخرون بأنفسهم وبالحرية والديمقراطية
فأخير سيصل صوتى الى ماأريد
وخرج التيار الاسلامى من منطلق الحفاظ على الهوية وحشدوا الناس لقول نعم ..
وهذا حقهم
وخرج التيار العلمانى من منطلقهم الذى لا افهمه حتى الان وحشدوا الناس لقول لا
وهذا حقهم
وتفوقت نعم على لا تفوقا ساحقا ... ومن هنا كفر العلمانيون بشعارهم
حينما رجحت الكفة ضدهم كفروا بشعارهم وقالوا قولة دنيئة لا يقولها الا شخص
متعالى - صحيح انا نسيت ده هم النخبة ..عذرا يامولاى فأنا من الرعاع الذين لا يعرفون شيئا عن الديمقراطية - وقالوا لا للديمقراطية للشعب المصرى ...
ونعم للدستور قبل الانتخابات .. أذا لم كانت الاستفتائات
هل كانت عرض اعلامى .. ام هراء لتسلية الاطفال بدل المدارس
سأرجع بكم الى الوراء قليلا لأانتقل بكم الى لقاء عمر سليمان بقناة اي بي سي الامريكية
حينما سألته المذيعه: هل تؤمن بالديمقراطية؟....... فقال نعم ولكن الشعب المصري غير مؤهل للديمقراطية .. هنا اصبح عمر سليمان خائن
وعميل
قالها سليمان ..فأصبح خائن وعميل
وقالـــــوها هم.. فأصبحوا النخبة
يالها من مفارقة كبيرة ...
هؤلاء قالوا ان الشعب المصرى فى سنة أولى ديمقراطية ولا يستحقها ..فنحن
النخبة سنفكر لهذا الشعب العاجز الذى لايعرف شيئا عن الديمقراطية ...
واقول انا لكم هذه الهسيتيريا العلمانية ظهرت حينما رأى العلمانيون انهم
لايساوون فى ميزان الشعب شيئا
فالشعب المصرى متدين بطبعه .. واذا قام الاسلاميون فسيقوم معه ثلثى الشعب
على الاقل
والان هم يجمعون انفسهم لعمل ائتلاف لصد التيار الاسلامى !!
وصلت بهم الهيستيريا الى ذلك
طبعا .. هم يملكون الالة الاعلامية ..فقاموا بحملة تشويه ضد السلفيين وكلكم
رأى ذلك بأم عينيه
ثم الان جمع التوقيعات لعمل الدستور اولا .. لكى يقفزوا على ارادة الشعب ولم
لا ..فهم السادة ونحن العبيد
قال تعالى
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
صدق الله العظيم
فأنى لهم من مكر اللهم .. والله ليس لهم به قِبلاً
ولكنى اقول لهم انا اول من يخرج الى التحرير اذا اغتصبت رأيى وحريتى
.
.
.
والله لدى فى هذا الصدد الكثير والكثير ... لكن ضيق وقتى يمنعنى
ولكنى بالله أسألكم ....لماذا كفر العلمانيون بشعارهم !!
الدولة المدنية و الهوية الدينية
تسبب الحديث عن المادة الثانية من الدستور ومفهوم الدولة المدنية فى نشوب مشاجرة بين شباب حاضرين لمؤتمر عقدته أربعة أحزاب ليبرالية بالمنيا وبين نجيب ساويرس رئيس مؤسسى حزب المصريين الاحرار
مما أدى إلى توقف المؤتمر الذى نظمه تيار التحرك الايجابى بنادى المنيا الرياضى بمشاركة 6 أحزاب اكثر من نصف ساعة وكاد أن يتم الغاؤه لولا تدخل الجهات المنظمة للمؤتمر وانسحاب الشباب من المؤتمر...
السؤال هنا ....ما رأى هؤلاء العلمانيين من الصورة التالية لنعلم جميعا هوية الدول الغربية :
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/252965_190541850996012_174919999224864_565542_7475 106_n.jpg