انا أؤمن بنظرية التطور !

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . رواه البخاري ( 3336 ) ومسلم ( 7092 ) .

وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .



http://www2.0zz0.com/2011/07/15/23/534341578.jpg
http://www2.0zz0.com/2011/07/15/23/218554059.jpg

[mohamed77]

مش فاهم قصد حضرتك ايه

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

--------------------------------------------------------------------------------

مش فاهم قصد حضرتك ايه

المقصود أن طول آدم عليه السلام ستون ذراعاً وهو نفس الطول في الصورة - هل لاحظت الأقزام حول الثوب!! - فهذا ما نؤمن به ، ثم إن الخلق لم يزل ينقص إلى الآن -يعني من زمن آدم صلى الله عليه وسلم إلى استقرار الحالة -

[mohamed77]

و ما علاقه العنوان بالموضوع ؟؟

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

و ما علاقه العنوان بالموضوع ؟؟
وهل التطور عندك لازم فرضية باطلة عندنا !!

[عبدالرحمن الحنبلي]

هذا ليس تطورا ...بل الصواب ان نقول( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن )

انما هذا نقصان في الطول والوزن والحجم والقوه العضليه والجسمانيه

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

التطور بمفهومه الباطل لا يلزمنا كمسلمين ، وإنما التغيير والنقصان ...
طبعًا هذا الثوب من فكرة وإعداد وتصميم وتنفيذ الشاب السعودي / حمدان بن عوده البحيري المسعودي ..

من قرية ( البدع ) بمنطقة تبوك .. وقد ساعده في الخياطة 4 من الخياطين .

ويقول الشاب المذكور أن الفكرة نشأت من قراءته لسيرة سيدنا آدم عليه السلام

وأن طوله كما ورد في الأحاديث 60 ذراعًا .

وإليكم تفاصيل خياطة الثوب :

مدة خياطة هذا الثوب هي 18 يوم .

أما عدد طاقات الأقمشة المستخدمة في خياطة هذا الثوب فهي 40 طاقة ( لفة كاملة ) .

و 30 ألف بكرة خيط .


أما أطوال الثوب فهي على النحو التالي :

طول الثوب 29 مترًا . وعرض مابين الكتفين 9 أمتار وعرضه من الأسفل 12 متر .

وطول الكم 10 أمتار . وقطر الرقبة 6 أمتار ومحيطها 2 متر

[إلى حب الله]

أهلا ًبك أخي الحبيب محب في نادي (الإلف) - على رأي أختنا عربية ..
أمدّ الله أعمارنا بالخير ..
إنه ولي ذلك والقادر عليه ..

اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا .. وهب لنا من لدنك رحمة ........
إنك أنت الوهاب ..

آميـــــن ..

[أبو يحيى الموحد]

السلام عليكم..... اخوتي المحاورين...اساتذتي الافاضل.....كيف نميط اللثام عن هذه الشبهة حول هذا الحديث......اتمنى ان تجيبوا اخوانكم حفظكم الله

[عبدالرحمن الحنبلي]

السلام عليكم..... اخوتي المحاورين...اساتذتي الافاضل.....كيف نميط اللثام عن هذه الشبهة حول هذا الحديث......اتمنى ان تجيبوا اخوانكم حفظكم الله


اية شبهه ...انا لاارى شبهة في الحديث ...الحديث واضح

ربما التبست عليك الامور عندما وصفها الاخ محب بالتطور ...انا اختلف تماما مع الاخ محب هذا ليس تطورا ....هذا ليس تطورا يااخ محب

[عبدالرحمن الحنبلي]

التطور بمفهومه الباطل لا يلزمنا كمسلمين ، وإنما التغيير والنقصان ...


وهل اذا ذكر التطور يقصد به ماذا ؟؟؟؟ طبعا نظرية التطور

وحتى لوقصدت المعنى اللغوي ...فالتطور هو التحسن من حال الى حال ...ونحن لانرى تحسنا بل نقصانا في الطول والوزن والحجم والقوه

[أبو يحيى الموحد]

لا يا أخي انا اقصد كيف كيف كان ادم و آدمي القرون الاولى طوال القامة هكذا ولم لم يكتشف حفرية حول هذه الحقيقة..وكيف نستطيع درء الإلتباس عن قوله صلى الله عليه وسلم(ولم يزل الخلق ينقص حتى الآن)لأن الذي نلاحظه بأن الخلق لا يقصر.
و أرجو أن لايسيء الأخوة ظنهم بي فأنا أريد أن أدفع المتشابه إلى المحكم ...والمسلم الحق عنده من اليقين والآيات والبراهين يحال أن تهدمها سفاسف...تحياتي و حفظكم الله

[عبدالرحمن الحنبلي]

الاخ محب ....بريدك الخاص مليء بالرسائل ...لذلك سوف اكتب الرد هنا

[عبدالرحمن الحنبلي]

نظرية التطور هي التغير للأحسن والأفضل ، ونحن كمسلمين لا يلزمنا هذا المفهوم الباطل ، وإنما المقصود من العنوان هو جذب فئات المشككين وأشباههم لمعرفة وجهة النظر الشرعية لمن يجهلها منهم ..
والتطور في معجم لاروس " يعني الانتقال من مرحلة إلي أخـرى ، وعندنا الانتقال من الهيئة الجسمية التي خُلق آدم عليها إلى ما وصل إليه الخلق الآن
وهو تغير تام مفضلاً عليه
فقولنا "تام" يعني غير ناقص لأن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم
وقولنا "مفضلاً عليه" يعني أن هيئة آدم عليه السلام هي أكمل ما يكون عليه أهل الجنة وهي أكمل مما نحن عليه الآن

وعليه فالتطور الذي عنون به الموضوع يقصد به التغير في حالة الخلق إلى ما هو عليه الآن ..
.....
أرجو منك مناقشة الأفكار على الخاص دائماً منعاً لتشتت المواضيع فهذا أسلم وأكمل


اولا ...انت عنونت للموضوع بذكر نظرية التطور ...لو غيرت الموضوع الى انا اؤؤمن بالتطور لكان هو الصواب

ثانيا التغير الذي حصل في نقص الخلق ليس تطورا ...لان التطور تغير من نوع الى نوع اخر مختلف عنه تماما

والنوع البشري لم يتغير ....لماذا لاتستخدم مصطلحات الرسول عليه الصلاة والسلام ...هل انت اعلم باللغه العربيه من الرسول عليه الصلاة والسلام ...الرسول قال نقص في الخلق ...لماذا لم يقل تطور ....هذه وجهة نظري ...وكنت اتمنى ان يتدخل الاخوه المحاورين لحسم الامر

[إلى حب الله]

الإخوة الكرام ..
يبدو أن روح الدعابة عندكم اقتربت من الصفر !!!..
:cool:
واضح أن الأخ محب أراد تبيان حقيقة للملحدين : يجهلها معظمهم !!..
ألا وهي :
أن التغيير الحادث بالفعل في جسم الإنسان : هو على غير ما يقولون !

ففي الوقت الذي يقولون هم بإنسان ٍبدائي : يُمررونه في مراحل عديدة
أشبه بالقردة ذوي الظهور والقامات المنحنية :
فقد أبرز لهم عكس ذلك من الإسلام ألا وهو :
أن التغيير الحادث في جسم الإنسان بالفعل كان هو : النقصان على مرّ
الزمان !!!..
> فقط أ ُهبط آدم وحواء من الجنة وهم على أحسن صورة وطعامهم وشرابهم
هو أفضل طعام وشراب !! <

وذلك كله أبرزه لهم بعنوان ٍمُخادع على سبيل التهكم من معتقداتهم
الباطلة !!..
بس ...
انتهى ......... :)):
-------

وأما بالنسبة لسؤال الأخ سلمة بن الأكوع :
فأسألك أخي سلمة : قد جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله
عليه وسلم : أن عُمر أمتنا (أي منذ بعثته وحتى تقبض ريح اليمن روح
كل مؤمن في الأرض) : هو مثل الفترة من بعد العصر إلى غروب الشمس !
وهي فترة لو حسبتها أخي : تجدها قليلة جدا ًبالنسبة لفترة يوم وليلة !!..
(تقريبا ً2 أو 3 ساعات إلى 24 ساعة : أي العشرة أو الثمانية أضعافٍ تقريبا ً) ..
فلماذا العجب أن يكون قد تناقص طول البشر في هذا العمر المديد ؟!!..

ولا أ ُحب هنا أن أتطرق لنظرية المؤامرة (التي أؤمن بها) في تعمد إخفاء
آثار الهياكل العظمية البشرية القديمة الضخمة :
للتعمية على العالم بصحة الدين الإسلامي وعكس نظريات التطور التي يجد
الإلحاد العالمي فيها متنفسا ًلخرافاته وأكاذيبه ..

مع ملحوظة هامة من خبير في الجرافيك (إللي هو العبد لله) : ليست كل
الصور التي يُقال عليها مفبركة عن البشر العمالقة : هي مفبركة !!.. :o:

والله المستعان ..

[عبدالرحمن الحنبلي]

الإخوة الكرام ..
يبدو أن روح الدعابة عندكم اقتربت من الصفر !!!..


مشكلتي اني دائما انظر للمواضيع بجديه ......

[بو عبدالله]

طيب يا أخي ما الفائدة من استهلاك هذه الاموال والخيوط من القماش ؟ فآدم عليه السلام لن يلبس هذا الثوب .

[mohamed77]

طيب يا أخي ما الفائدة من استهلاك هذه الاموال والخيوط من القماش ؟ فآدم عليه السلام لن يلبس هذا الثوب .

ههههه

ربما يقطعوه بعد هذا العرض و يفصلوا منه ملابس صغيره :)):

[$&@$$@@]

ههههه

ربما يقطعوه بعد هذا العرض و يفصلوا منه ملابس صغيره :)):

نعم , يرثه أبناء آدم :)
لكن الفكرة لطيفة و جميلة .

[إلى حب الله]

أضحكني تعليقك يا محمد .........!

[أبو يحيى الموحد]

لا يا أخي انا اقصد كيف كيف كان ادم و آدمي القرون الاولى طوال القامة هكذا ولم لم يكتشف حفرية حول هذه الحقيقة..وكيف نستطيع درء الإلتباس عن قوله صلى الله عليه وسلم(ولم يزل الخلق ينقص حتى الآن)لأن الذي نلاحظه بأن الخلق لا يقصر.
و أرجو أن لايسيء الأخوة ظنهم بي فأنا أريد أن أدفع المتشابه إلى المحكم ...والمسلم الحق عنده من اليقين والآيات والبراهين يحال أن تهدمها سفاسف...تحياتي و حفظكم الله


نحن نشهد أن آدم عليه السلام خُلق وطوله ستون ذراعاً بخبر الصادق المصدوق
ونحن نشهد أن الخلق بعده تناقصوا بعد ذلك بخبر الصادق المصدوق
ونحن نشهد ألاّ تعارض - ولا يمكن أن يكون ذلك - بين أقدم الحفريّات الحقيقيّة التي توصّلت إليها البشريّة...وبين الصورة التي خُلق عليها آدم عليه السلام...

ووجه الجمع يكون في أحد احتمالين :

* أن يكون طول البشر قد نقص بالتدريج بعد هبوط آدم عليه السلام إلى الأرض ..ولا يلزم من ذلك أن تكون بداية الخلق سحيقة القدم...إذ من المتصوّر عقلا أن تكون نسبة التغيّر (التناقص) في الأجيال الأولى...أكثر منها في الأجيال الحديثة...ولا تنسوا أننا نتحدث عن مئات السنين ...وعدد من الأجيال


* أن يكون طول آدم عليه السلام قد نقص دفعة واحدة بعد خروجه من الجنة...وذكر ذلك المعلمي في الأنوار الكاشفة ص 187:(((( وقد يكون خلق ستين ذراعاً فلما أهبط إلى الأرض نقص من طوله دفعة واحدة ليناسب حال الأرض إلا أنه بقي أطول مما عليه الناس الآن بقليل ثم لم يزل ذلك القليل يتناقص في الجملة . والله أعلم ))

وما يُقال هنا : بيان أن العقل لا يحيل خلق آدم عليه السلام على الوجه الذي جاء في الشرع...بالاعتبارين اللذين جاءا من قبل (التناقص التدريجي والتناقص الفجائي)

ومما يعزّز شهادتنا الأخيرة...ملاحظة الأمور التالية :
* ليس لدينا حقيقة علميّة تقطع بعمر الأرض
* ليس لدينا حقيقة تاريخيّة ولا شرعيّة...تضبط عمر البشريّة


وعليه : فالفترة التاريخيّة بين أقدم جثّة تمّ العثور عليها...وبين نزول آدم عليه السلام...مجهولة...مجهولٌ فيها : نسب التغيّرات الحاصلة في الحجم أو العمر

منقول للفائدة



وهكذا خرست نفسي الامارة بالسوء