المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب كتاب (شرح حديث أبي بكر اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ) لابن تيميه



أم عكاشه
08-11-2011, 04:25 PM
أحتاج لهذا الكتاب ولم أستطع أن أجده على الشبكه (شرح حديث أبي بكر اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ) لابن تيميه رحمه الله
فأرجو المساعده وحبذا لو كان بصيغة bdf
وجزيتم خيرا

أبو حمزة المصري
08-17-2011, 11:01 AM
أختى فى الله يوجد كتاب لشيخ الأسلام ابن تيميه قدس الله روحه
بعنوان تفسير الأيه الكريمه لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
دار النشر الدار السلفيه بومباى -الهند
الطبعه الأولى
سنه الطبع 1407ه-1986م
بإذن الله سوف تجدى هذا الكتاب pdf

أم عكاشه
08-18-2011, 01:29 AM
جزاكم الله خيرا
وجدنا الكتاب بعون الله وفضله في (جامع المسائل لابن تيميه رحمه الله) وهو مسأله بعنوان شرح حديث أبي بكر اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا: الجزء الرابع أو الخامس .

أبو حمزة المصري
08-18-2011, 11:20 AM
بارك الله فيكى أختى فى الله الفاضله
هذا كتاب نفيس للغايه ولم أكن أطلعتُ عليه من قبل
ووجدت عدد المجلدات 6 مجلدات
وشرح الحديث فى المجلد الخامس
وقد إقتبس تعريف للكتاب من موقع Islam house
حتى ينتفع الجميع والله من وراء القصد ويجعلنا ممن يعلم فيعمل .

هو مجموع نفيس يحوي عدداً من رسائل شيخ الإسلام ابن تيمية وفتاواه ورسائله التي لم تنشر من قبل استخرجها المحقق من مجاميع مخطوطة في مكتبات عديدة، ويضم هذا المجموع خمساً وعشرين رسالة وفتوى ومسألة، مرتبة على النحو التالي:

1. فصل في معنى " الحي القيوم ".

2. قاعدة جليلة في إثبات علو الله تعالى على جميع خلقه.

3. فتوى فيمن يدعى أن ثم غوثاً وأقطاباً وأبدالاً.

4. فصل في أولياء الله وأولياء الشيطان.

5. مسألة عن الأحوال وأرباب الأحوال.

6. مسألة في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه.

7. قاعدة شريفة في تفسير قوله ( أغير الله أتخذ ولياً فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم ).

8. فصل في سورة حم السجدة .

9. مسألة في قول النبي - صلى الله عليه وسلم - لمعاذ { أتدري ما حق الله على العباد }.

10. فصل في قوله - صلى الله عليه وسلم - : { سيد الاستغفار أن يقول العبد : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت .. }.

11. قاعدة في الصبر.

12. فتوى في العشق.

13. مسألة في الفتوى وآدابها وشرائطها.

14. مسألة فيما يفعله بعض الخطباء يوم الجمعة.

15. قاعدة في أفعال الحج.

16. فتوى في البيع بفائدة إلى أجل.

17. مسائل في الأجارة ونقص بعض المنفعة والجوائح.

18. فصل في الطلاق وتقسيمه إلى سني وبدعي وبيان أن الطلاق البدعي لا يقع.

19. فتوى في طلاق السنة وطلاق البدعة.

20. فصل في جمع الطلاق الثلاث.

21. فصل في الأحاديث الواردة في الطلاق الثلاث.

22. فصل في الطلاق الثلاث.

23. فتوى في الطلاق الثلاث بكلمة واحدة.

24.فصل في الإيلاء.

25. فصل في الظهار.

وقد قام المحقق بنسخ هذه الرسائل والمسائل من الأصول الخطية ومقابلتها وضبط النص وعزو الآيات وتخريج الأحاديث .



- نبذة عن المجلد الثاني:

هذا الكتاب عبارة عن المجموعة الثانية من رسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، التي تنشر ضمن هذا المشروع المهم، ويحتوي هذا المجموع على:

1. فتوى في الغوث والقطب والأبدال والأوتاد.

2. قاعدة في الاستحسان.

3. قاعدة في شمول النصوص للأحكام.

وقد قام المحقق بنسخها ومقابلتها وضبط نصوصها وعزو آياتها وتخريج أحاديثها وآثارها، كما قدم لكل رسالة بمقدمة قام فيها بتوثيق نسبتها إلى المؤلف ووصف النسخ الخطية ودراسة الموضوعات التي تناولتها وبيان منهج المؤلف فيها، وتوسع في الحديث عن بعض القضايا وبيان موقف الشيخ منها والرد على بعض الشبه التي أثيرت قديماً وحديثاً.

كما ذيل المحقق الكتاب بفهارس المصادر والمراجع التي اعتمد عليها في تحقيق هذا المجموع وأخيراً فهرس الموضوعات.



- نبذة عن المجلد الثالث:

هذا الكتاب عبارة عن المجموعة الثالثة من جامع الرسائل يحتوي على 28 رسالة وفتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية مما لم ينشر ضمن " مجموع الفتاوى " ( طبعة الرياض ) وهي:

1. فصل في الفرق بين ما أمر الله به رسوله من إخلاص الدين لله.

2. فصل في حق الله وحق عبادته وتوحيده.

3. رسالة إلى المنسوبين إلى التشيع وغيرهم في العراق ومشهد المنتظر.

4. مسألة في قصد المشاهد المبنية على القبور للصلاة والنذر وقراءة القرآن وغير ذلك.

5. فصل فيمن يعظم المشايخ ويستغيث بهم ويزور قبورهم.

6. مسألة في تأويل الآيات في المعية وإمرار أحاديث الصفات كما جاءت.

7. مسألة فيمن قال : إن نسبة الباري تعالى إلى العلو من جميع الجهات المخلوقه.

8. مسألة في العلو.

9. قاعدة شريفة في الرضا الشرعي.

10. فصل: الأقوال نوعان.

11. قاعدة في شمول أي القرآن والسنة والإجماع أمر الثقلين الجن والإنس.

12. مسألة فيمن قال: إن علياً أشجع من أبي بكر.

13. تفسير أول العنكبوت.

14. مسألة في قوله تعالى ( وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عندالله .. ).

15. قاعدة حسنة في الباقيات الصالحات.

16. قاعدة حسنة في إخوة يوسف هل كانوا أنبياء ؟.

17. فتوى في قراءة القرآن بما يخرجه عن استقامته.

18. رسالة في قوله صلى الله عليه وسلم: إذا دخل أحدكم على أخيه ...

19. جواب سؤال سائل عن حرف لو.

20. فصل في مؤاخذة ابن حزم في الإجماع.

21. رسالة في بيان الصلاة وما تألفت هي منه.

22. فتوى في أمر الكنائس.

23. مسألة فيمن يسمى خميس النصارى عيداً.

24. فصل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

25. مسألة في تلاوة القرآن والذكر أيهما أفضل.

26. فتوى في السماع.

27. مسألة في رجل شتم شريفاً.

28. قاعدة في حضانة الولد.

وقد قام المحقق بنسخها وضبط نصوصها وعزو آياتها وتخريج أحاديثها وفهرسة موضوعاتها.



- نبذة عن المجلد الرابع:

هذا الكتاب عبارة عن المجموعة الرابعة من " جامع المسائل " وقد احتوى هذا المجموع مسائل وفتاوى كثيرة لم تنشر من قبل ومعظمها مما كتبه شيخ الإسلام مدة إقامته في مصر في السنوات ( 705-712) وقد جمعت هذه الفتاوى - وهي المشهورة بالفتاوى المصرية- بواسطة بعض تلاميذ الشيخ فبلغت ستة مجلدات أو سبعة.

وقد تم نشر كثير من الفتاوى المصرية المتفرقة ضمن بعض المجلدات من مجموعة الفتاوى الكبرى ( طبعة مصر ) ومجموع الفتاوى ( طبعة الرياض ) ولكن دون تمييز بين الفتاوى المصرية وغير المصرية - كما ذكر ذلك المحقق ونبه إلى أنه لا يمكن معرفة ذلك إلا بالرجوع إلى الأصول أو مقابلتها مع مختصر الفتاوى المصرية للبعلي ( ت 777) وهو مطبوع مرتب على الأبواب كالأصل، وفيه اختصار شديد للفتاوى اقتصر فيه المختصر على النكت والفوائد المستغربة مع الاقتباس القصير أحياناً، وأجوبة الفتاوى المصرية تميزت بالاختصار والإيجاز والاقتصار على حكم المسألة ودليلها دون الخوض في التفاصيل والحجج والمناقشات.

كما احتوى هذا المجموع على رسالة في الرد على بعض أتباع سعد الدين ابن حموية ( ت652) ناقش الشيخ فيها بعض آرائه في التصوف ووحدة الوجود وبين مصادرها وانتقدها في ضوء الكتاب والسنة وهي رسالة تنشر لأول مرة.

وقد قام المحقق بنسخ الأصول الخطية ومقابلتها وضبط نصوصها وعزو آياتها وتخريج أحاديثها وفهرس موضوعاتها .



- نبذة عن المجلد الخامس:

هذه مجموعة خامسة من " جامع المسائل " وتحتوي على (18) رسالة وفتوى لم تنشر ضمن " مجموع الفتاوى " طبعة الرياض ، وقد اعتمد المحقق في إخراجها على أصولٍ خطيّة إلا رقمي (9.3) وهما : الفتيا الأزهرية ، وفصل في انتفاع الإنسان بعمل غيره ، فقد وجدهما المحقق ضمن كتب مطبوعة، ولم يتيسر له الحصول على نسخها الخطية.

والرسائل ذات الأرقام التالية لم يسبق وأن طبعت من قبل وهي 14،13.12.10.7.6.4.1، وسائر الرسائل سواها سبق وأن طبعت متفاوتة في الصحة وعلى مناهج مختلفة في التحقيق والتعليق، وقد ذكر المحقق هنا أن مجمل ما لاحظه في أكثر هذه الطبعات، أنهم لم يهتموا بضبط النص وتحريره وإخراجه سالماً من التصحيف والتحريف والسقط، وغير ذلك من الملاحظات التي استحسن معها إعادة تحقيقها تحقيقاً ركز فيه على إخراج النص سليماً من التصحيف والتحريف قدر الإمكان.

والرسائل التي حواها هذا الجزء هي:

1- ضابط التأويل: وهذه الرسالة في الأصل رد على من انتقد "الرسالة المدنية في الصفات " التي أرسلها المؤلف إلى الشيخ شمس الدين الدُّباهي ، فقد اقتبس المؤلف منها ومن كلام المنتقد لها الذي لم يسمه، وأطال في الرّد عليه، وجملة الرسالة تتحدث عن تأويل نصوص الوحي المطهر وحكمه، وأقسام النّاس حيال النصوص والقياس عند التعارض وبيان مذهب أهل الحق (أهل الحديث) في ذلك كله.

2- قاعدة في الوسيلة: بين فيها المؤلف – يرحمه الله – شيئاً كثيراً من أحكام التوسل بالصالحين، ودعائهم من دون الله.

3- الفتيا الأزهرية (في مسألة كلام الله ) وبيّن فيها المحاذير اللازمة لقول من قال "القرآن عبارة عن كلام الله " لما فيها من إيهام التنصل من إثبات تكلم الرحمن بالقرآن حقيقة مع بيان ما قد تحتمله هذه الجملة من حقٍ عند توجيه لفظ العبارة بكون معناها أن القرآن العربي عبارة عن معانيه.

4- فتوى في الخضر نصر فيها المؤلف القول بوفاته، وقد نشر في مجموع الفتاوى (4/338) ما يخالف ما هنا، وقد استشهد بكلامه في المجموع بعض علماء اليمن فردّ عليه الخيصري في كتاب "افتراض دفع الاعتراض" ذاكراً أنّ ما نقل عن المؤلف من القول بحياته ليس اعتقاده، بل نقله عن غيره من العلماء القائلين بحياته، وذكر المحقق هنا أن القول بوفاة الخضر هو المعروف عن الشيخ كما في كتابه الرد على المنطقيين (184)، و" مختصر الفتاوى المصرية " (198) وغيرهما، وهو الذي نقله ابن القيم عن الشيخ في" المنار المنيف " (68).

5- سؤال في يزيد بن معاوية سئل فيه الشيخ هل هو صحابي ، وما حكم من يعتقد صحبته أو نبوته ؟ وهل وُجد في الصحابة من اسمه يزيد ؟

6- فصل في اسمه تعالى القيّوم : ذكر فيه معنى هذا الاسم من أسماء الله تعالى ، وما يستلزمه من أمورٍ بمقتضى لغة العرب.

7- فصل في معنى الحنيف :بيّن فيه تكرر هذا الاسم في آيات القرآن ، وفرض الله تعالى على النّاس أن يكونوا حنفاء ، وما يلزم التزامه بمقتضى اللغة ليتحقق في العبد الحنيفية .

8- مسألة : فيما إذا كان في العبد محبة لما هو خير وحق، ومحمود في نفسه: فيفعله حينئذ، لا لله، ولا لغيره من الشركاء، بل لحبه لهذا العمل، وبيّن المؤلف أنّ مثل هذا لا يكون مذموماً ولا مشركاً، كما لا يكون متقرباً إلى الله بها، وأنّ الله قد يثيبه بأنواع من الثواب في الدنيا.

وعرض المؤلف هنا لمسألة التحسين والتقبيح العقليين ، وخطأ من أخطأ فيها.

9- فصل في انتفاع الإنسان بعمل غيره: بيّن فيها بطلان اعتقاد من اعتقد عدم انتفاع الإنسان إلاّ بعمله ووجوه هذا البطلان، وخرق هذا الاعتقاد لإجماع المسلمين، مع بيان شئ من وجوه انتفاع الإنسان بعمل غيره من نحو قضاء دين وصدقات وعتق، ونحو ذلك.

10- رسالة في اتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم -: بيّن فيها المؤلف ما افترضه الله على عباده من طاعته وطاعة رسوله واتباعه، مبيناً افتراق النّاس تجاه ما جاء به - صلى الله عليه وسلم - ثلاث فرقٍ: أهل إيمان، وأهل كفر، وأهل نفاق انقسموا فرقتين: قوم نافقوا في أصل الدين، وقوم في بعض أمور الدين.

وقد بيّن المؤلف طريقة التعامل مع كُلِّ.

وفي هذا الباب عرض المؤلف لأعمال مبتدعةٍ، ويعتقد فاعلها القربة، وهي ليست كذلك من نحو التوله الصوفي، والتجنن، والسماع المحرم، وغير ذلك.

11- شرح حديث "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ": وبين في هذه الرسالة اختلاف الناس حيال هذا الحديث وأمثاله مع بيان جملةٍ وافرة من مسائل الإيمان، واعتقاد السلف فيها.

12- فصل في قوله صلى الله عليه وسلم : { أصدق كلمة قالها شاعر لبيد ألا كل شيء ما خلا الله باطل ....}.

13- المسألة الخلافيّة في الصلاة خلف المالكية: رد فيه المؤلف بشدة على من لم يجوّز الصلاة خلف المالكية، مبيناً استحقاق قائل هذا القول التعزير الشديد مبيناً – يرحمه الله – قدر وعظمة مذهب مالك بين مذاهب المجتهدين، واتفاق السلف على الصلاة خلف بعضهم بعضاً مع تخالفهم في مواضع اجتهادية فيها، وردّ المؤلف شبه من تشكك في هذا الموضع وأساسها قول بعض الفقهاء : إن الإمام إذا ترك ما يعتقد المأموم وجوبه لم يصح الاقتداء به، وقد ذكر الشيخ من عمل الأئمة ما ينقض هذا القول.

14- رسالة إلى السلطان الملك الناصر في شأن التتار: ذكر فيها المؤلف ما تكفل الله به من نصر دينه إلى يوم القيامة، وما كان في فتنة التتار من العبر، وحكم جهادهم، وذم المخلَّفين عن الغزو ، وعقوبة الله تعالى لتارك الجهاد وبيان أن أقل ما يجب من جهاد الكفار مرة كل عام، وفي الرسالة ذكرٌ لبعض الأخبار السارة للمجاهدين آنذاك.

16- قاعدة في الانغماس في العدّو وهل يباح؟

17- مسألة في المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة؟

18- قاعدة في الأموال السلطانية.