مشاهدة النسخة كاملة : Jesus!
jasonparker
11-19-2004, 08:12 AM
When and how will He come back? http://www.jesuswillreturn.com/s1_3.html
أبو حبيبة
11-19-2004, 11:13 AM
dear jason
sorry for late in answering but RAMADAN's month was taking all my time in praying and reading in quran
any way
truly u r makin' me in a big mess!!!.huh
didn't u said before that u r a muslim
so any muslim should know the answer
ok
when and how??
i think the quetion would be better if we said when and why??
cuz how is a matter which we firstly don't know secondly don't care if he will come back by angels or riding a cloud??
when??
at the end of time before judgement day as people still on earth at its last era will come the anti-christ and asuumes that he's god and much people will believe him and worship him at then jesus will come back to kill the anti-christ and judge on the people with totally justice and also he will break the cross and kill the pig which r the most popular signs for the religion which carries his name without any right.
any time jason
i'm yours
سيف الكلمة
11-20-2004, 03:39 AM
Dear jasonparker
I can give some sutable ansers about
when,how and why
If u can read arabic
It is the promise from ALLAA to IsraIel about the end of Israiel
It is not the end of the earth
my english is not good
I can wright by arabic
My best wishes to you
أبو حبيبة
11-20-2004, 05:48 AM
It is the promise from ALLAA to IsraIel about the end of Israiel
It is not the end of the earth
can u plz explain what do u mean brother??
thanx
سيف الكلمة
11-20-2004, 03:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الأخ الكريم 1+1+1=1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلال مشاركتك السابقة طالبا تعديل بونط الخط عرفت أنك عربى
لما أشرت إليه فى مشاركتى السابقة من ضعف الإنجليزية عندى سأكتب بالعربية
وذلك لخشيتى عدم الدقة فى الترجمة وزيادة الجهد عن المحتمل فى القراءة والكتابة أكثر صعوبة
أعود لسؤالكم عما أقصد بأن الوعد بنهاية إسرائيل تختلف عن الوعد بنهاية العالم
أولا أصل هذا الوعد:
هو وعد من الله بنهاية إسرائيل ويسمى بالكتاب المقدس أسفار الرؤيا وحزقيال ودانيال وعد المنتهى
وبالأسفار الثلاثة نبوءات رقمية بأرقام رمزية لتحديد موعد هذا الوعد
ويعتقد بعض المسيحيين أن عودة المسيح إلى الأرض يصحبها رفع المؤمنين الذى يقابل قبض المؤمنين عندنا
ويرى بعضهم أن رفع المؤمنين أ اختطافهم إلى السماء يكون بعده فترة يبقى فيها غير المؤمنين قبل قيام الساعة
ويختلف البعض فى فهمهم إلى فكرة الحكم الألفى للمسيح
وما لدينا نحن المسلمون فيه ما يخالف بعض أقوال النصارى
الوعد لدينا هو ما أخبرنا الله به فى سورة الإسراء
وما فصله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من فترة الفتن والملاحم
سورة الإسراء تسمى سورة بنى إسرائيل أيضا
والآية الأولى فقط منها عن الإسراء
وكثير منها عن بنى إسرائيل والنصارى ومعلوم أن المسيح كان آخر أنبياء بنى إسرائيل
وبالعهد الجديد نصوص منسوبة للمسيح عن عدم فهم بنى إسرائيل لنبوءة دانيال وحدد مدة أحداث الوعد بقوله لن يمضى هذا الجيل قبل أن يحدث هذا كله أى بمدة جيل
فهمها البعض بمتوسط عمر الجيل فقدره الأنبا ديسقورس ب 50 سنة بدأها من قيام دولة إسرائيل الأخيرة و توقع خروج المسيح الكذاب بعد 50 سنة أى عام أى عام 1998 لأن تاريخ قيام إسرائيل 1948+50 سنة متوسط عمر الجيل = 1998
أى عام 1998 ولم يحدث ذلك وإن صحت الرواية عن المسيح فإن انتهاء الجيل يمكن أن يكون بموت آخر فرد ممن حضروا قيام إسرائيل وهذا لم يحدث بعد
نعود إلى سورة الإسراءفهى تخبرنا بأن من علامات وعد الآخرة أن يأتى الله ببنى إسرائيل لفيفا من أنحاء الأرض
ولفيفا = جماعات
(فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا) 104 الإسراء
وقد حدث وأتى الله ببنى إسرائيل من شتاتهم الكبير فى أنحاء الأرض ليقيموا دولتهم الأخيرة بيننا فى فلسطين
وبهذا نعلم أن فترة وعد الآخرة قد بدأت فعلا وجاء وعد الآخرة
ولكن هذه الآية لا تشمل استكمال الوعد فبه العديد من الأحداث الهامة
وتخبرنا نفس السورة فى الآية 7 و الآية 8 عن إتمام الوعد بهزيمة بنى إسرائيل
( فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا* عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا)
فلا يسوء الوجه بالنصر ولكن بالهزيمة ومن علامات الهزيمة الدخول عليهم فى مسجدهم وتتبير أعداءهم لما علوا تتبيرا
ولا يشك أحد فى وجود هذا العداء بيننا وبينهم
ولا يشك أحد أنهم مرتبطين بتحالفات مع الغرب المسيحى
فالهزيمة ستلحق بنى إسرائيل وحلفائهم
وسندخل عليهم المسجد الذى لم يقوموا ببنائه بعد ويعملون لذلك
يتبع
سيف الكلمة
11-21-2004, 03:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
يشمل الوعد رجوع بعض بنى إسرائيل إلى الله عند أو بعد هزيمتهم على يدى المسيح والمهدى المنتظر والمسلمين لقول الله عسى ربكم أن يرحمكم وقد يحاول بعضهم العودة للإفساد أو إقامة الدولة مرة أخرى بعد ذلك لقول الله وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا
يسبق عودة المسيح خروج المهدى المنتظر ومدة مكثه إن قصر فسبع سنين وزيدت فى القليل من الروايات إلى ثمان وإن أكثر فتسع
عن عائشة رضى الله عنها قالت : عبث رسول الله صلى الله عليه وسلم فى منامه فقلنا يارسول الله صنعت شيئا فى منامك لم تكن تفعله؟ فقال العجب أن أناسا من أمتى يؤمون هذا البيت لرجل من قريش قد لجأ بالبيت , حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم . فقلنا يارسول الله إن الطريق قد تجمع الناس فقال نعم فيهم المستبصر والمجبور وابن السبيل, يهلكون مهلكا واحدا ويصدرون مصادر شتى , يبعثهم الله على نياتهم
أخرجه الشيخان واللفظ لمسلم
وعن أبى هريرة رضى الله عنه , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يغزو البيت جيش فيخسف بهم بالبيداء أخرجه النسائى وقال المعلق على جامع الأصول (وإسناده حسن9/280 )
وأخرج أبو نعيم عن قتادة ما يفيد تحديد بعث الجيش من الشام (939)
عن جابر ابن عبد الله رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تزال طائفة من أمتى يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة فينزل عيسى فيقول أميرهم تعال صل لنا فيقول لا, إن بعضكم ‘لى بعض أمراء , تكرمة الله لهذه الأمة
أخرجه مسلم وأحمد
عن بن عباس رضى الله عنهما ـ قال المهدى منا يدفغها إلى عيسى بن مريمأخرجه نعيم بن حماد فى الفتن 1088 ثنا الوليد وغيره عن عبد الملك بن أبى غنية عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضى الله عنهما
المسيح الدجال يخرج قبل بعث بن مريم بأربعين يوما أى فى زمن المهدى
وعن جابر بن عبد الله رضى الله عنه (....... وله أربعون يوما يسيحها فى الأرض يرد كل ماء ومنهل إلا المدينة ومكة حرمهما الله عليه) أخرجه أحمد والحاكم فى المستدرك وقال الذهبى على شرط مسلم , وقال الهيثمى : رواه أحمد بسندين رجال أحدهما رجال الصحيح
وللإيجاز أقول بأن هناك أخبار بأن أول هذه الأيام يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وباقى أيامه كأيامنا
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يأتى المسيح من قبل المشرق وهمته المدينة حتى ينزل دبر أحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهناك يهلك ــأخرجه مسلم
وعن عائشة رضى الله عنها (....... إنه يخرج من يهودية أصفهان حتى يأتى المدينة فينزل ناحيتها فيخرج إليه شرار أهلها حتى يأتى الشام مدينة فلسطين بباب لد ـ وينزل عيسى بن مريم فيقتله) أخرجه أحمد وقال الهيثمى :رجاله رجال الصحيح
والأحاديث عديدة فى قنال اليهود حتى يقول الشجر والحجر يا عبد الله هذا يهودى تعال فاقتله أو نحو ذلك
وعن جابر بن عبد الله تضمن حديث من روايته ( حتى أن الشجر والحجر ينادى :ياروح الله هذا يهودى فلا يترك ممن كان معه إلا قتله) ومعه تعود ألى الدجال ـ أخرجه ابن ماجة وساق أبو داود إسناده وهو إسناد صحيح . وأخرجه الحاكم فى المستدرك
فالمسيح ابن مريم يقتل الدجال ويقود المسلمين للنصر على اليهود
ويخرج يأجوج ومأجوج يهلكون الناس ويهلكهم الله بعد ذلك أثناء حصارهم للمؤمنين المتحصنين بجبل الطور الذين معهم بن مريم
وحول مدة لبث ابن مريم بعد نزوله
ورد الخبر أربعون سنة وورد سبع سنين وكلاهما صحيح
ويوفق ابن كثير بين الروايتين بأنه يمكن أن يحمل على أن منها تلاثا وثلاثين سنة قبل رفعة وسبعا بعد نزوله فيكتمل الحساب أربعين سنة
وحول طلوع الشمس من مغربها فى رواية للشيخين (فإذا رآها الناس آمن من عليها) أى من على الأرض
وفى رواية أخرجها الستة إلا الترمذى عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لآ تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون , فذلك حين لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت فى إيمانها خيرا)
وخلال فترة ابن مريم يكون هناك مؤمنين وكفار
وتطلع الشمس من مغربها والدابة وتتوقف التوبة حتى يقبض المؤمنين ويبقى شرار الناس عليهم تقوم الساعة وعن عبد الله بن عمرو رضى الله عنه أخرجه بن حميد موقوفا أنه قال : ( يبقى شرار الناس بعد طلوع الشمس من مغربها عشرين ومئة سنة)قال الحافظ سنده جيد وروى الطبرانى نحو حديثه مرفوعا وقال الهيثمى فيه فضالة بن جبير وهو ضعيف
عن أبى هريرة رضى الله عنه فال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله يبعث ريحا من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا فى قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضته) أخرجه مسلم والحاكم
سيف الكلمة
11-21-2004, 04:28 PM
[quote=سيف الكلمة]بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
يشمل الوعد رجوع بعض بنى إسرائيل إلى الله عند أو بعد هزيمتهم على يدى المسيح والمهدى المنتظر والمسلمين لقول الله عسى ربكم أن يرحمكم وقد يحاول بعضهم العودة للإفساد أو إقامة الدولة مرة أخرى بعد ذلك لقول الله وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا
يسبق عودة المسيح خروج المهدى المنتظر ومدة مكثه إن قصر فسبع سنين وزيدت فى القليل من الروايات إلى ثمان وإن أكثر فتسع
عن عائشة رضى الله عنها قالت : عبث رسول الله صلى الله عليه وسلم فى منامه فقلنا يارسول الله صنعت شيئا فى منامك لم تكن تفعله؟ فقال العجب أن أناسا من أمتى يؤمون هذا البيت لرجل من قريش قد لجأ بالبيت , حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم . فقلنا يارسول الله إن الطريق قد تجمع الناس فقال نعم فيهم المستبصر والمجبور وابن السبيل, يهلكون مهلكا واحدا ويصدرون مصادر شتى , يبعثهم الله على نياتهم
أخرجه الشيخان واللفظ لمسلم
وعن أبى هريرة رضى الله عنه , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يغزو البيت جيش فيخسف بهم بالبيداء أخرجه النسائى وقال المعلق على جامع الأصول (وإسناده حسن9/280 )
وأخرج أبو نعيم عن قتادة ما يفيد تحديد بعث الجيش من الشام (939)
عن جابر ابن عبد الله رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تزال طائفة من أمتى يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة فينزل عيسى فيقول أميرهم تعال صل لنا فيقول لا, إن بعضكم على بعض أمراء , تكرمة الله لهذه الأمة
أخرجه مسلم وأحمد
عن بن عباس رضى الله عنهما ـ قال المهدى منا يدفغها إلى عيسى بن مريم أخرجه نعيم بن حماد فى الفتن 1088 ثنا الوليد وغيره عن عبد الملك بن أبى غنية عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير عن بن عباس رضى الله عنهما
المسيح الدجال يخرج قبل بعث بن مريم بأربعين يوما أى فى زمن المهدى
وعن جابر بن عبد الله رضى الله عنه (....... وله أربعون يوما يسيحها فى الأرض يرد كل ماء ومنهل إلا المدينة ومكة حرمهما الله عليه) أخرجه أحمد والحاكم فى المستدرك وقال الذهبى على شرط مسلم , وقال الهيثمى : رواه أحمد بسندين رجال أحدهما رجال الصحيح والمقصود هنا المسيح الكذاب
وللإيجاز أقول بأن هناك أخبار بأن أول أيام المسيح الكذاب يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وباقى أيامه كأيامنا
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يأتى المسيح من قبل المشرق وهمته المدينة حتى ينزل دبر أحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهناك يهلك ــأخرجه مسلم والمقصود الكذاب
وعن عائشة رضى الله عنها (....... إنه يخرج من يهودية أصفهان حتى يأتى المدينة فينزل ناحيتها فيخرج إليه شرار أهلها حتى يأتى الشام مدينة فلسطين بباب لد ـ وينزل عيسى بن مريم فيقتله) أخرجه أحمد وقال الهيثمى :رجاله رجال الصحيح
والأحاديث عديدة فى قنال اليهود حتى يقول الشجر والحجر يا عبد الله هذا يهودى تعال فاقتله أو نحو ذلك
وعن جابر بن عبد الله تضمن حديث من روايته ( حتى أن الشجر والحجر ينادى :ياروح الله هذا يهودى فلا يترك ممن كان معه إلا قتله) ومعه تعود ألى الدجال ـ أخرجه ابن ماجة وساق أبو داود إسناده وهو إسناد صحيح . وأخرجه الحاكم فى المستدرك والمعلوم أن روح الله من صفات ابن مريم
فالمسيح ابن مريم يقتل الدجال ويقود المسلمين للنصر على اليهود
ويخرج يأجوج ومأجوج يهلكون الناس ويهلكهم الله بعد ذلك أثناء حصارهم للمؤمنين المتحصنين بجبل الطور الذين معهم بن مريم بعد دعاء منهم ومن ابن مريم يجأرون فيه إلى الله
وحول مدة لبث ابن مريم بعد نزوله
ورد الخبر أربعون سنة وورد سبع سنين وكلاهما صحيح
ويوفق ابن كثير بين الروايتين بأنه يمكن أن يحمل على أن منها تلاثا وثلاثين سنة قبل رفعة وسبعا بعد نزوله فيكتمل الحساب أربعين سنة
وحول طلوع الشمس من مغربها فى رواية للشيخين (فإذا رآها الناس آمن من عليها) أى من على الأرض
وفى رواية أخرجها الستة إلا الترمذى عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لآ تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون , فذلك حين لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت فى إيمانها خيرا)
وخلال فترة ابن مريم يكون هناك مؤمنين وكفار بدليل ذي السويقتيم الذي يخرج بجيش لهدم الكعبة فيرسل المسيح بن مريم جيشا لمنعه من ذلك فلا يلتقيان أى لا يلتقى الجيشين لأن الله يرسل ريحا لينة تقبض كل نفس مؤمنة وكل من كان فى قلبه مثقال ذرة من إيمان وهذا سشير إلى أن المسيح يقبض وقت قبض المؤمنين
وتطلع الشمس من مغربها والدابة فى وقت متقارب وتتوقف التوبة حتى تتم الدابة عملها بوسم المؤمن بعلامة الإيمان والكافر يعلامة الكفر ثم يقبض المؤمنين ويبقى شرار الناس عليهم تقوم الساعة
وعن عبد الله بن عمرو رضى الله عنه أخرجه بن حميد موقوفا أنه قال :
( يبقى شرار الناس بعد طلوع الشمس من مغربها عشرين ومئة سنة) قال الحافظ سنده جيد
وروى الطبرانى نحو حديثه مرفوعا وقال الهيثمى فيه فضالة بن جبير وهو ضعيف
عن أبى هريرة رضى الله عنه فال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله يبعث ريحا من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا فى قلبه مثقال ذرة من إيمان إلا قبضته) أخرجه مسلم والحاكم
والخلاصة أن المسيح يبعث ليؤدى مهام يعلمها الله وأخبرنا نبينا ببعضها
ويعيش على الأرض فترة قلت أوكثرت
ويقبض فى نهاية حياته بالموت وقد يكون ذلك عند قبض المؤمنين
وهناك بعد قبض المؤمنين فترة شرار الناس وعليهم تقوم الساعة
وورود أخبار متعددة عن مدة المسيح وعن مدة شرار الناس فقد قيل أيضا 100سنة بسبب أن علم يوم الساعة عند الله
وأكون قد أجبت على الفرق بين وعد الآخرة والوعد الحق بقيام الساعة ونهاية هذه الحياة الدنيا
ويراعى أننى سقت نماذج من الأحاديث المرتبطة بالأحداث بما يكفى فقط لتحقيق الفهم
أبو حبيبة
11-22-2004, 11:08 AM
جزاك الله خيرا أخى الكريم
بحب دينى
05-10-2013, 08:30 PM
http://islamqa.info/ar/ref/147570
Powered by vBulletin™ Version 4.2.1 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, ENGAGS © 2010