المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسلم لدى شبهات عقلية وارجو منكم مساعدتى



researcher for truth
09-29-2011, 11:10 PM
السلام عليكم ...
اخوانى انا اسأل الله ان يوفقنا للحق ..
انا تصيبنى اسئلة عقلية فى عقلى وايضاً اسمع بها
اريد منكم ان تجاوبونى عليها وتساعدونى ..
السؤال الاول فى مجموعة اسئلتى ...
عن الجهاد وهل الجهاد عند المسلمين الاعتداء على كل بلد لها سيادة وسؤالى كا الاتى ..
ما ريكم فى حاكم..غير مسلم..لا يريد ان يدفع الجزية ولا يريد ان يسلم الحكم ولكنه ليس عندة اى اعتراض فى ان تدخلوا بلدة وتدعوا الى دينكم بدون اى اعتراضات؟

بحب دينى
09-30-2011, 04:41 AM
يا اخوانى ...
ساعدو هذا الاخ لانة ليبرالى اسلامى اريد منكم ان تساعدوة للوصول الى الحق وهو لة افكار من شبية تلك .
فأرجو منكم ان تساعدوة وان تردو علية وجزاكم الله خيراً

عَرَبِيّة
09-30-2011, 06:35 AM
السلام عليكم ...
وعليكم .. السلام ,


اخوانى انا اسأل الله ان يوفقنا للحق ..
ونحنُ كذلك ,


انا تصيبنى اسئلة عقلية فى عقلى وايضاً اسمع بها
اريد منكم ان تجاوبونى عليها وتساعدونى ..
بكل سرور , ونريدُ منكَ الإيجاز والإيضاح والأهم الأدب والإحترام .


السؤال الاول فى مجموعة اسئلتى ...
هاته


عن الجهاد وهل الجهاد عند المسلمين الاعتداء على كل بلد لها سيادة
كيف تجمع يامسلم ياعاقل بين قولك هذا قول الله تعالى { وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } ؟ ألا ترى أن قولك مخالف للأمر الإلهي ؟ ,
ثم ماذا تقصد ببلد له [ سيادة ] , هل يوجد بلد بدون سيادة ولو كانت محدودة أم أنّك تقصد [ هيمنة ] ؟


ما ريكم فى حاكم..غير مسلم..لا يريد ان يدفع الجزية ولا يريد ان يسلم الحكم ولكنه ليس عندة اى اعتراض فى ان تدخلوا بلدة وتدعوا الى دينكم بدون اى اعتراضات؟
أولاً : وهل يلزم الحاكم الغير مسلم أن يدفع الجزية في بلده خصوصاً في هذه الأيام بإمكانياتنا هذه ؟
ثانياً : هل يجوز لهذا الحاكم - العلماني على الأرجح - أن يتخلّى عن كل مباديء الحرية والمساواة والسلام المزعومة ويمنع المسلمين دون سواهم من العالمين من الدخول إلى بلده ؟
علماً بأنّ العلمانية تقف على مسافة متساوية من جميع الأديان [ المفروض ! ] , ويحق - على الأرجح - لأهل الكنيس والصليب الدعوة إلى دينهم ويُحرم المسلم من الدعوة إلى دينه ؟؟؟
ثالثاً : هل يُسمّى حاكمًا عاقلًا أهلًا للحُكم لو ضحّى بالأموال والأنفس التي تصل في زماننا بهذا بالمليارات نظراً لتكلفة الأسلحة الحديثة , في مقابل مبلغ الجزية ؟!!!!! , بل هو أشبه بالقذافي اليوم , وبشار وعلي صالح , فكلُّم يجعلون شعوبهم بحبِّهم لمنصبهم عل شفا حُفرةٍ من نار .
خامساً : ماذا تعرف عن الجهاد أنواعاً وَ أخلاقيات ؟
رابعاً : هل معلوماتك جيدة عن قصص الفتح الإسلامي ؟
سادساً : مامفهومك عن فلسفة الجزية وهل ترى لها " مرادفاً " هذه الأيام ؟

بعض الأسئلة تجدها حتى في منتديات الــ [ يسلمووو ] وَ [ مشكوووووور] , من كثر ماطُرِحَت وهُلِكَت رداً وَ تداوُلاً :/
فلا بأس بقليل من البحث , والإستطراد في مايُستجَد من الموضوع أو مالم يُفهمْ منها , أليست هذه صفات الباحثين يا باحث ؟!

بحب دينى
09-30-2011, 08:24 AM
يا اخوانى بالله عليكم جاوبوة على اسألتة وهو هيناقشكم إن شاء الله ، ويعرض عليكم اسألتة
هو كان سؤالة بأختصار هو من كلامة قال لى : الا يكفى فى العصر الحديث الانترنت والتلفاز والدعوة فقط بدون جهاد الطلب هذا بالضبط سؤالة
فارجو منكم ايضاح موضوع الجهاد ولو حتى ترشحو لة كتاب وجزاكم الله خيراً واسأل الله ان تكونو سبباًَ فى هدايتة

سليلة الغرباء
09-30-2011, 09:07 AM
نقلت لكم هه المعلومات عن الجهاد في سبيل الله

ما هو الجهاد في سبيل الله؟
___________________________________________



إن الجهاد مشتق من الجُهْدِ وهو الطاقة، أو مشتق من الجَهْدِ وهو المشقة، فالجهد بالضم الطاقة، وبالفتح المشقة، وفعلهما مختلف، ففعل الجهد جهد فلان معناه بذل طاقته، وفعل الجهد جهد بالفتح هذا يجهَد والأخرى يجهِد، فبذل الجهد في سبيل الله تعالى معناه في تحقيق مرضاته هو الذي يسمى جهاداً، وهذا أنواع منوعة، وأوصلها العلماء إلى أربعة عشر نوعاً مرتبة في أربع مراتب:

فأولى المراتب: جهاد النفس: وهو أربع مراتب، المرتبة الأولى: جهادها على تعلم ما أمر الله به، ثم بعد ذلك جهادها على العمل بما تعلمته، ثم بعد ذلك جهادها على الدعوة إلى ما علمته وعملت به، ثم المرتبة الرابعة جهادها على الصبر في سبيل ذلك.

ثم المرتبة التي تلي هذا: هي جهاد الشيطان وهو درجتان أيضاً: جهاده فيما يلقيه من الشهوات، وجهاده فيما يلقيه من الشبهات.

ثم بعد هذا جهاد المنافقين: وهذا يكون بالقلب، وباللسان، وبالمال، وباليد.

ثم جهاد الكفار، وهو أيضاً: يكون بالقلب، وباللسان، وبالمال، وباليد، فهذه أربعة عشر مرتبة هي مراتب الجهاد في سبيل الله.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.[/

المصدر :http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=249552COLOR]


[COLOR="#B22222"]السؤال
ما هي شروط الجهاد في سبيل الله؟ ومتى تسقط فرضيةالجهاد في سبيل الله؟
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالجهاد في سبيل الله فرض، لقوله تعالى: (كتب عليكم القتال وهو كره لكم) [البقرة: 216]، وقوله سبحانه: (انفروا خفافا وثقالاً وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله) [التوبة: 41].
وهو فرض كفاية: إذا جاهد بعض المسلمين وكان عددهم كافياً لملاقاة العدو، فيسقط الإثم عن الباقين، قال تعالى: (فضّل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة وكلاً وعد الله الحسنى..) [النساء: 95].
وقال عز وجل: (وما كان المؤمنون لينفروا كافة..) [التوبة: 122].
وقد يصير الجهاد فرض عين على كل مسلم رجلاً كان أو امرأة، بالغاً أم صبياً، وذلك في الحالتين الآتيتين:
1/ إذا هجم العدو على بقعة من بلاد المسلمين مهما صغرت، وجب على أهل تلك البقعة دفعه وإزالته، فإن لم يستطيعوا وجب على من بقربهم وهكذا، حتى يعمَّ الواجب جميع المسلمين، ولا نعني بالبلد، أو البقعة النطاق الجغرافي الرسمي لكل بلد، فبلد الإسلام من شرقه إلى غربه بلد واحد، وأمة الإسلام أمة واحدة، فلو قدر أن بلداً في دولة إسلامية تعرض لغزو وكان محاذياً لبلد في دولة أخرى، لكان الوجوب أسرع إلى البلدة المحاذية منه إلى المدن الأخرى البعيدة. .
2/ إذا أعلن الإمام (الحاكم) النفير العام لزمهم النفير معه، قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثَّاقلتم إلى الأرض..) [التوبة: 38].
وقال صلى الله عليه وسلم: ".. وإذا استنفرتم فانفروا" متفق عليه.
ويصير الجهاد فرض عين كذلك على من حضر المعركة، والتقى الصفان أو الجيشان، فإنه من أكبر الكبائر هروب المسلم من ساحة المعركة.
قال صلى الله عليه وسلم: "اجتنبوا السبع الموبقات.. وعدّ منها "التولي يوم الزحف" رواه البخاري.
أما شروط وجوب الجهاد فهي:
1/ الإسلام: فلا يصح الجهاد في سبيل الله من كافر، فقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر فتبعه رجل من المشركين، فقال له: "تؤمن بالله ورسوله؟" قال: لا. قال: " فارجع فلن أستعين بمشرك" رواه مسلم.
2/ العقل: لأن المجنون غير مكلف، قال صلى الله عليه وسلم: "رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يحتلم، وعن المجنون حتى يعقل" رواه أبو داود والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم.
3/ البلوغ: فلا يجب الجهاد على من هو دون البلوغ، قال عبد الله بن عمر: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة فلم يُجزني في المُقاتلة" متفق عليه، وروى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم ردّ يوم بدر: أسامة بن زيد، والبراء بن عازب، وزيد بن ثابت، وزيد بن أرقم، وعرابة بن أوس، فجعلهم حرساً للذراري والنساء.
4/ الذكورة: فلا يجب الجهاد على النساء، قالت عائشة: يا رسول الله هل على النساء جهاد؟ فقال: "جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة" رواه ابن ماجه، وصححه ابن خزيمة. كما لا يجب الجهاد على خنثى مشكل، لأنه لا يُعلم كونه ذكراً.
5/ القدرة على مؤنة الجهاد: من تحصيل السلاح، ونفقة المجاهد وعياله وغيرها، قال تعالى: (ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج...) [التوبة: 91]. وقال تعالى: (ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع...) [التوبة: 92].
6/ السلامة من الضرر: فلا يجب الجهاد على العاجز غير المستطيع بسبب علة في بدنه تمنعه من الركوب أو القتال، قال تعالى: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج) [الفتح: 17].
وقال سبحانه: (ليس على الضعفاء ولا على المرضى.. حرج) [التوبة: 92].
وأما عن سقوط فريضة الجهاد: فقد قال صلى الله عليه وسلم: "والجهاد ماضٍ منذ بعثني الله إلى أن يقاتل آخر أمتي الدجال، لا يبطله جور جائر، ولا عدل عادل" رواه أبو داود.
وهذا الحديث وإن قيل في سنده ما قيل، فإن معناه صحيح متفق عليه عند أهل السنة، فقد بوب البخاري في صحيحه فقال: باب الجهاد ماضٍ مع البر والفاجر، أورد فيه قوله صلى الله عليه وسلم: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والمغنم".
وأخرج مسلم عن جابر بن عبد الله قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة".
وأخرج أيضاً عن جابر بن سمره قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة".
فالجهاد لا انقطاع له، ولا يستطيع أحد تعطيل الجهاد ولا توقيفه فهو ماض إلى يوم القيامة، وفريضته لا تسقط عن المكلفين، وأما غير المكلفين ممن ذكروا في شروط وجوب الجهاد فليس الجهاد عليهم بمفروض.
ويضاف إلى من يسقط عنهم الجهاد في حال فرض الكفاية:
1/ من لم يأذن له والداه بالجهاد، فقد استأذن رجل النبي صلى الله عليه وسلم بالجهاد، فقال عليه الصلاة والسلام: "أحي والداك؟ قال: نعم، قال: " ففيهما فجاهد" رواه البخاري ومسلم.
2/ إذن الدائن لمدينه بالجهاد، فيما إذا كان كفائيا، فقد ورد في أحاديث رواها البخاري ومسلم: أن الشهيد لا يغفر له الدين غير المقضي عنه.
3/ وصرح الشافعية والحنابلة أنه يكره الغزو من غير إذن الإمام أو من ولاّه الإمام. ولنعلم أن الجهاد مصدر عز المسلمين وتمكينهم، فقد أخرج أحمد وأبو داود عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم" .
ولتمام الفائدة يراجع الجواب برقم
المصدر :http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=7730

بحب دينى
09-30-2011, 09:32 AM
هو يقصد جهاد الطلب نفسة وارجو الاخوة يجاوبوة على نفس السؤال " هل مانعايشة من تقدم يصوغ لنا ترك جهاد الطلب والدعوة فقط عن طريق الجهاز الكمبيوتر والنت والتلفاز بلا جهاد طلب وان رفض حاكم الجزية والاسلام وترك للمسلمين دخول بلدة لنشر الدين ما حكم هذا الحاكم هل يحارب لرفضة الجزية هذا هو الموضوع باختصار "

بحب دينى
09-30-2011, 09:41 AM
انا جاوبت علية بأختصار وهو لم يعجبة جوابى ..
قلت لة ان سؤالة مستحيل لماذا !؟ لانة لايوجد حاكم سأعرض علية الاسلام او الجزية ويرفضهما ثم يقول انا اترككم تدخلون بلدى وتنشرو الاسلام بكل سهولة فهو نفسة رافضاً للأسلام فكيف سيقبل ان يسحب البساط من تحتَ قدميةِ وتصبحْ بلدةُ مسلمة، فكيف حاكم عاقل لايريد الاسلام اصلاً ولا حتى الجزية سيترك المسلمين يدخلو بلدتة ، ثم بعد ذلك يتحول الشعب ُ عن بكرةِ ابيهمْ مسلمين وينزعوة من حكمةِ الذىِ عاشَ فيةِ طوال حياتة فهل من يسأل السؤال يعقل سؤالة !
والدليل الرئيس الفرنسى ساركوزى وحكومتة وموقفهما من النقاب فى فرنسا فهل هذا يؤيد انتشار الاسلام وهو يسبح بحمد الحرية كل ما يتحدث هو وكل رؤساء الغرب!
وأيضاً سويسرا مانعة المأذن والنقاب قريباً فكيف تقول الحاكم سيقبل !
فهو لم يقتنع بجوابى فقلت لة يدخل المنتدى والاخوة اعلم با الردود إن شاء الله ويساعدوة
وجزاكم الله خيراً

اخت مسلمة
09-30-2011, 10:00 AM
عن الجهاد وهل الجهاد عند المسلمين الاعتداء على كل بلد لها سيادة

الجهاد في الاسلام ليس اعتداءً , بل هو اخراج أمة من ظلام الكُفر الى نور الايمان بربها وخالقها , ولايكون الا بشروط وقيود ومُقدمات , فنحن أُمرنا أن ندل الخلق على الخالق هذا ديننا , ولايكون الأمر اعتباطاً ولا اعتداءً كماتظنه , بل _ والحديث هنا عن جهاد الطلب _ لايكون الا حين يستتب الأمر بالأُمة الاسلامية وتجتمع تحت راية حاكم أو خليفة يحكم بشرع الله ويُقيم حدود الله وتشريعاته في الأمة , ويكون لديها من القوة والعتاد مايؤهلها لخوض غمار الدعوة عن طريق الجهاد بالسلاح , ويبدأ الأمر بارسال الرُسل برسالات الحاكم أو الخليفة الى ملوك وأُمراء الدولة الكافرة يدعوه فيها الى الاسلام والتوحيد ويطلب منه إسلام شعبه ودعوتهم للدين , فان قبل الاسلام وقبل دخول المُسلمين كدُعاة لدين الله فها عين ما أرادوا فيبقى الحال في الدولة كما هو يبقى الملك في كرسيه والشعب من أراد الاسلام دخل ومن أبى فله الحرية , وان رفض الحاكم الكافر الاسلام ولكن سمح للمُسلمين بالدعوة في بلاده وبين شعبه فلاحرب ولاقتال , يدفعون الجزية ويؤمن من آمن , أما ان تعنت الحاكم ورفض هو الدخول الدُعاة لارشاد الناس الى الحق ورفض دفع الجزية وتوعد بالويل والثبور للاسلام وأهله فهذا تُشدّ له الركاب ويرفع في وجه سلاح القتال حتى يفيئ الى أمر الله , بترك الاسلام يدخل الى البلاد ( وان بقي هو على كفره) أو اعطاء الجزية عن يدٍ وهو صاغر ..


ما ريكم فى حاكم..غير مسلم..لا يريد ان يدفع الجزية ولا يريد ان يسلم الحكم ولكنه ليس عندة اى اعتراض فى ان تدخلوا بلدة وتدعوا الى دينكم بدون اى اعتراضات؟

عندما تكون القُوة لأمة فهي وحدها من لها الحق في وضع الشُروط , وحال الأمر هنا هو حُكم الله تعالى , وأمة الاسلام في حالة عزها وقوتها تكون لها الكلمة الأولى لقوتها وكثرة أتباعها وسيطرة دولها ( هذا على فرض ) , فيكون الحال لأي أمة اما الحرب أو الدعوة الى الاسلام بين الشعوب , والا فما قولك وقد حكمت أمم الكُفر العالم وسيطرت عليه وعلى موارده ,وبتنا جميعاً بحُكامنا ودُويلاتنا وشعوبنا نأتمر بأمرها وننتهِ بما يُوازي مصالحها ويخدمها ...أم أننا لانبحث الا عن الاسلام لنلصق به السوءات يافاضل وهذا حال كُل من لايعرف دينه حقاً , فالدُول العُظمى الآن تبيد شعوب بأكملها , وتنهب خيرات الأمم , وتقتحم الدُول بمُباركة حكامها بكُل أشكال الاقتحام , عسكرياً وفكرياً وكُفرياً , وتفرض شروطها الغير مُنصفة ولاعادلة , وأممنا الاسلامية التي ابتعدت عن أصل عزتها وهو الاسلام لاتقوى سوى أن تقول : موافقــــــــة ...!
الاسلام حين يجاهد أهله يكون الهدف نشر الاسلام بخيره وفضائله , مع العمل بـ ( لااكراه في الدين ) , ويُعز غير المُسلم , ويحفظ له كامل حقوقه, ويُكرمه ويؤمنه على نفسه وعلى عرضه تحتحكم الاسلام , ويُقاضى المُسلم ان هو أخطئ أو تجنى عليه ويؤخذ له الحق منه ... فأين هذا مما تفعله الدُول المُسيطرة المُستعمرة الآن ....؟
نظرة انصاف يافاضل ... فالبون شاسع ..!

هدانا الله واياكم

تحياتي للمُوحين

researcher for truth
09-30-2011, 11:44 AM
الرد الاول ع الموضوع رد جميل ..للاستاذ طالب علم..ودة رايى ..بس انا قرات اراء مخالفة فقولت اسال...اما بالنسبة للاخت مسلمة اللى بتقول..وان رفض الحاكم الكافر الاسلام ولكن سمح للمُسلمين بالدعوة في بلاده وبين شعبه فلاحرب ولاقتال , يدفعون الجزية ويؤمن من آمن ...فانا عندى سؤال ..رفض الحاكم الكافر ان يدفع الجزية ولكنة قال لكم..ادخلوا وادعوا الى دينكم كما تشاؤون..ولكنى لن ادفع الجزية فانا دولة ولدى جيش ويستطيع جماية نفسة بنفسة ولا نريد حماية من احد..ولكن ادخل وادعوا الى دينك كما تشاء ويؤمن من يريد...هل هنا فى قتال ولا مفيش قتال؟؟

إلى حب الله
09-30-2011, 01:49 PM
الزميل الباحث عن الحقيقة ...
سأضرب لك مثالا ًفي آخره سؤالا ً: أ ُحب أن تجيب عليه ...

لو أنك رجلا ً..
ولديك أرض كبيرة .. ولديك ولد شاب يافع قوي .. وأنت أيضا ًقوي ..
ثم جاء رجل ٌآخر ٌ: فاستقطع جزءً من أرضك بغير إذنك : وجلس فيها :
يدعي أنها له : ويُنكر بكل صفاقة أنها لك أصلا ً...

فأردت أنت منه ثلاثة أشياء :
إما أن يتأدب : ويعترف بالحقيقة أمام الناس الذين يخدعهم ...
وإما أن تقتله وتخرجه من أرضك بالقوة ...
وإما أن يلتزم بدفع إيجار معين تتفق عليه معه : في سبيل بقائه في أرضك ؟!!..

ورغم أنك قويٌ بالفعل : تقدر بنفسك على هذه الثلاثة أشياء :
إلا أنك تحب أن يقوم ولدك الشاب اليافع القوي بذلك ..

والسؤال الآن :
هل في هذا المثال : أي شيء مستنكر أو ترى فيه ظلما ًمن أحدٍ على أحد ؟!

في انتظار الإجابة ...
هدانا الله وإياك لما يحب ويرضى ...

بحب دينى
10-05-2011, 06:36 AM
اين الاستاذ researcher for truth
يرد على الاخ الحبيب ابو حب الله

mohamed77
10-05-2011, 04:10 PM
طيب انا عندى سؤال

لو الحاكم الكافر لم يقتنع ان الاسلام هو حق لا شك فيه ,, ما العمل ؟؟

بحب دينى
10-06-2011, 01:53 AM
الاخ ابو حب الله فى مثالة واصح ولو موجود يرد على حضرتك إن شاء الله

إلى حب الله
10-06-2011, 10:04 AM
نحن نتحدث الآن عن حال ما إذا كان للإسلام شوكة كما كان في الماضي ..
وسيرجع كذلك بإذن الله تعالى ..


طيب انا عندى سؤال

لو الحاكم الكافر لم يقتنع ان الاسلام هو حق لا شك فيه ,, ما العمل ؟؟

إما الجهاد .. وإما قبول الجزية ..
فالأرض : أرض الله ..
وأورثها : عباده المؤمنين ..
ودفع الجزية :
يوقع الصغار على الكافر : حتى ولو لم يدخل الإسلام ..
وهذا ما توضحه آية دفع الجزية بوضوح : وما قبلها وما بعدها من الآيات ..

والحمد لله رب العالمين ..

بحب دينى
10-07-2011, 02:18 AM
الاخ الحبيب أبو حب الله :
كلمنى الباحث عن الحقيقة على الاميل وقال بسبب النت فية مشكلة عندى كلم الاخ وقولة جاوب على قدر السؤال ولا تضرب الامثلة لكى يفهم .
وجزاك الله خيراً يا اخى "أبو حب الله "

متروي
10-07-2011, 02:37 AM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة researcher for truth
ما ريكم فى حاكم..غير مسلم..لا يريد ان يدفع الجزية ولا يريد ان يسلم الحكم ولكنه ليس عندة اى اعتراض فى ان تدخلوا بلدة وتدعوا الى دينكم بدون اى اعتراضات؟

نعم يجوز معاهدته على ذلك لمدة معينة قابلة للتجديد إن لم يخل بها لأن في ذلك مصلحة للمسلمين والله أعلم ..


و هذا كلام مهم للشيخ عبد الله عزام رحمه الله حول المعاهدة مع الروس حيث قال :

اختلف الفقهاء في جواز عقد صلح مع الكفار فمنهم من أجازه على صلح الحديبية ومنهم من أجازه إذا كان المسلمون في ضعف شديد، ومنهم من لم يجز الصلح أبدا ، وقالوا: نسخت آية السيف كل معاهدة مع الكفار، ولكنا نقول: يجوز للمسلمين عقد معاهدة مع الكفار إذا كان ذلك مصلحة للمسلمين، ولكن بشرط أن لا تتضمن المعادة شرطا يبطل المعاهدة أو يفسدها ومنها:
1- لا يجوز أن لا تتضمن المعاهدة شرطا فيه اعتراف أو إقرار الكفار بشبر من أراضي المسلمين(1) 1- نهاية المحتاج (8/58). لأن أرض الإسلام ليست لأحد فلا يحق لأحد أن يفاوض عليها، وهذا الشرط يبطل العقد، لأن الأرض لله ثم للإسلام، فلا يجوز لأحد أن يتصرف في ملك غيره ولا بيع لابن آدم فيما لا يملك، ولذا بالنسبة للروس لا يجوز التفاوض معهم حتى ينسحبوا من كل شبر من أراضي أفغانستان، ولا مع اليهود أبدا في فلسطين.
2- إذا تعين الجهاد بطل الصلح كما إذا دخل العدو أرض المسلمين أو كان طالبا لهم، جاء في فتح العلي لمالك (1/982) في الصلح والمعاهدة في المعيار -في باب الجهاد- ما نصه: (أوقع الخليفة الصلح مع النصارى والمسلمون لا يرون إلا الجهاد فمهادنته منقوضة وفعله مردود)، وحيثما تعين الجهاد في موضع لم يجز فيه الصلح، كما لو كان العدو غالبا على المسلمين، وكل ما نقل في تعين فرض الجهاد مانع من الصلح لاستلزامه إبطال فرض العين الذي هو الجهاد المطلوب فيه الإستنقاذ.
نقل القاضي ابن رشد الإتفاق على أن الجهاد إذا تعين أقوى من الذهاب إلى حجة الفريضة، لأن الجهاد إن تعين كان على الفور، والحج قد قيل فيه أنه على التراخي، فالصلح المذكور يجب نقضه لأنه بمقتضى الشرع غير منبرم فحكمه غير لازم عند كل من حقق أصول الشريعة، والصلح المذكور فيه ترك الجهاد المتعين وترك الجهاد المتعين ممتنع وكل ممتنع غير لازم.
3- كل شرط تضمن تعطيل شريعة الله أو إهمال شعائره فهو باطل، فلا يجوز للروس أن يتدخلوا في نظام الحكم، لأن هذا إفساد للجهاد وهدفه.
4- لا يجوز أن يتضمن العقد شرعا فيه إذلال للمسلمين أو يشعر بهذا، كما جاء في الحديث عن الزهري(1) 1- إعلاء السنن (12/8): (قال: لما اشتد على الناس البلاء بعث رسول الله ص إلى عيينة بن حصن بن حنيفة بن بدر وإلى الحارث بن أبي عوف المزني -وهما قائدا غطفان- فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه، فجرى بينه وبينهما الصلح، ولم تقع الشهادة، فلما أراد ذلك بعث إلى سعد بن معاذ وسعد بن عبادة فاستشارهما فيه فذكر الحديث مفصلا وفيه: قد علمنا أن العرب قد رمتكم عن قوس واحدة، فهل ترون أن ندفع إليهم شيئا من ثمار المدينة؟ قالوا: يا رسول الله إن كنت قلت عن رأي فرأيك متبع، كنا لا ندفع إليهم تمرة إلا بشرى أو ق رى ونحن كفار وقد أعزنا الله بالإسلام، فسر النبي ص بقولهم)(1). 1- مرسل قوي. وقد شعر الأنصار من هذا أن فيه إذلالا لهم، ولذا جاء في بعض الروايات: لا نعطيكم إلا السيف.
5- أن لا يتضمن العقد شرطا يخالف الشريعة الإسلامية مثل:
أ- إقرار المشركين السكن في أرض الحرمين، لأنه في الحديث: أخرجوا اليهود والنصارى من جزيرة العرب (1). 1- رواه مسلم -الفتح الرباني (14/120)ـ.
ب- أو إرجاع امرأة مسلمة إلى الكفار.
(فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن)
(الممتحنة: 10)
أما إرجاع المسلم إلى الكفار، فقد اختلف الفقهاء فيه، فبعضهم أجاز إرجاعه قياسا على شرط الحديبية، ولكن الفقهاء الآخرين رجحوا عدم جواز هذا الشرط أما شرط الحديبية فهو خاص بالرسول ص، لأنه علم أن الله سيجعل لهم مخرجا وهذا هو الراجح.
عن البراء بن عازب قال: وادع رسول الله ص المشركين يوم الحديبية على ثلاث -من أتاهم من عند النبي ص لن يردوه، ومن أتى منهم ردوه، قال ص: من ذهب منا إليهم فأبعده الله (1). 1- متفق عليه وزاد مسلم من خرج منهم سيجعل الله له مخرجا القرطبي (8/39).
6- ولا يجوز كذلك أن يتضمن العقد إظهار شعائر الكفار في بلاد المسلمين مثل السماح لهم ببناء الكنائس والأديرة أو إرسال المبشرين الذين يفتنون المسلمين ويفسدون عقائدهم وخاصة في جزيرة العرب وعليه: فالحل السياسي والمفاوضات في فلسطين باطلة بطلانا أصليا لا يلحقها الإجازة ولا التصحيح، أما في أفغانستان فتجوز بشروط:
1- أن ينسحب الروس من أرض المسلمين جميعا .
2- أن تقوم دولة الإسلام في أفغانستان بعد خروجهم، وأن لا يتدخلوا في نظام الحكم المقبل كإرجاع الملك، أو إملاء بعض الشروط الثقافية التي تريد إفساد عقائد الشعب الأفغاني.
3- أن يكون الإنسحاب دون قيد أو شرط.
4- أن يعترف الروس بالمجاهدين وأن يطلبوا منهم الصلح (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله)، قال السدي وابن زيد: (إن دعوك إلى الصلح فأجبهم)(1). 1- حاشية الشرواني وابن القاسم على تحفة المحتاج (9/306).
قال ابن حجر الهيثمي: (والشرط الفاسد يفسد العقد على الصحيح، بأن شرط فيه منع فك أسرانا، أو ترك ما استولوا عليه أو رد مسلم أسير أفلت منهم، أو سكناهم الحجاز، أو إظهار الخمر بدارنا، أو أن نبعث إليهم من جاءنا منهم)(1). 1- القرطبي (8/39).
5- أن يطمئن المجاهدون أن الروس صادقين في طلب السلم وليسوا مخادعين، ولذا فالذين يطالبون بالحل السلمي أو يريدون حلولا وسطا بعدم إعلان هدف الجهاد وهو: قيام دولة إسلامية بحجة أن الدول الغربية لا تقبل هذا وتقاومه، هؤلاء لا يدركون هدف الجهاد، بل ليس عندهم تصور إسلامي واضح، وهؤلاء لا يجوز أن يكونوا جنودا في الجهاد فضلا عن أن يكونوا قادة، لأن الله عزوجل يقول:
(فإن رجعك الله إلى طائفة منهم فاستئذنوك للخروج فقل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي عدوا)
(التوبة: 83)
قال القرطبي (8/318): وهذا يدل على أن استصحاب المختل في الغزوات لا يجوز، وقد نص معظم الفقهاء في كتاب الجهاد على أنه لا يجوز أن يستصحب في الجيش مختل ولا مثبط ولا مرجف ولا مخذل ولا معوق.
اللهم انصر المجاهدين في أفغانستان وفي فلسطين وفي الفلبين وفي لبنان وفي كل مكان وارفع راية الإسلام وحكم دولة القرآن وأمتنا على الشهادة في سبيلك.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين، وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
من كتاب : الدفاع عن أراضي المسلمين أهم فروض الأعيان

مواطن
10-09-2011, 08:05 AM
السلام عليكم ...
اخوانى انا اسأل الله ان يوفقنا للحق ..
انا تصيبنى اسئلة عقلية فى عقلى وايضاً اسمع بها
اريد منكم ان تجاوبونى عليها وتساعدونى ..
السؤال الاول فى مجموعة اسئلتى ...
عن الجهاد وهل الجهاد عند المسلمين الاعتداء على كل بلد لها سيادة وسؤالى كا الاتى ..
ما ريكم فى حاكم..غير مسلم..لا يريد ان يدفع الجزية ولا يريد ان يسلم الحكم ولكنه ليس عندة اى اعتراض فى ان تدخلوا بلدة وتدعوا الى دينكم بدون اى اعتراضات؟

ارد عليك من جانب السياسي
الدولة الغير مسلمة تعتبر نشر الدين الاسلامي عن طريق الجهاد ,, انتهاكا للسيادة
اما لو اعتنق الحاكم والرعية الاسلام وذلك بالاقتناع بفضل الدعوة التي تنتشر عبر التلفاز او الاعلام او عبر النت ,, لا يعتبر ذلك انتهاك للسيادة

,,,,,,,,,,,,,,,,
وبعدين اي من الدول الاسلامية تستطيع القيام بنشر الدين بالقوة او فرض الجزية في هذا العصر ؟

mohamed77
10-09-2011, 04:40 PM
إما الجهاد .. وإما قبول الجزية ..
فالأرض : أرض الله ..
وأورثها : عباده المؤمنين ..
ودفع الجزية :
يوقع الصغار على الكافر : حتى ولو لم يدخل الإسلام ..
وهذا ما توضحه آية دفع الجزية بوضوح : وما قبلها وما بعدها من الآيات ..

والحمد لله رب العالمين ..

اليس من الواجب توفر اقامه الحجه عليه قبل ان يتم ذلك ؟؟
حتى يكون العقاب فى محله و هو انه يرفض الحق و يتكبر عليه

ممكن يكون غير مقتنع بالحجج التى قيلت له


يعنى فى الاسلام اليس شرط العقاب و فرض الجزيه على فرد معين ان تتوفر فيه شروط معرفه الحق يقينا ثم التكبر عليه و الابتعاد عنه ؟؟

ممكن يكون غير ذلك , يعنى هو غير مقتنع فعلا