المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تنبيه العلامة الكبرى صوت جبريل صيحة الى أهل الارض في 11-11-2011



سلمان روزيه
10-07-2011, 09:32 AM
إنها لأحدى الكبر نذيرا للبشر لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر

عن ابن مسعود: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان صيحة في رمضان فإنه يكون معمعمة في شوال، وتمييز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم، وما المحرم -يقولها ثلاث مرات- هيهات هيهات، يقتل الناس فيه هرجا هرجا، قلنا: وما الصيحة يا رسول الله؟ قال: في النصف من رمضان ليلة الجمعة فتكون هدة توقظ النائم وتقعد القائم، وتخرج العواتق من خدورهن في ليلة جمعة في سنة كثيرة الزلازل والبرد، فإذا وافق شهر رمضان في تلك السنة ليلة الجمعة، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة في النصف من رمضان، فادخلوا بيوتكم وأغلقوا أبوابكم وسدوا كواكم ودثروا أنفسكم وسدوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدا، وقولوا سبحان القدوس، سبحان القدوس ربنا القدوس، فإنه من فعل ذلك نجا، ومن لم يفعل هلك)

هذا الحديث يحمل معاني لأمور كبيرة ستكون الفتن فيها كقطع الليل المظلم واستخراج ما سيكون معروف لنا بطريق الجفر ولكن كلامي باختصار سيكون عما نحن مقبلون عليه
من العلامات الكبرى وهي الصيحة وأمرها جلل والحق تعالى قد أعلم بها من شاء من عباده بطرق شتى مصداقا لقوله ( لا يطلع على غيبه أحدا إلا من ارتضى)

فالنبي الكريم لا ينطق عن الهوى وهو القائل (أوتيت جوامع الكلم) وعلم الكلم هو علم الاسرار المودعة في الحروف ضمن التجفير والذي نسميه نحن التشفير
بقواعد حسابية منصوصة لا تبديل فيها (لتعلموا عدد السنين والحساب) )( والشمس والقمر بحسبان)
بداية ربط رسول الله موعد الصيحة بيوم سماه النصف من رمضان فتأويله متعلق بالحساب القمري لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المذكور( فإذا وافق شهر رمضان في تلك السنة ليلة جمعة)
أي سيكون موافقة رمضان لموافقة هلاله في يوم جمعة حصراَ
فلو عمدنا بالحساب القمري بشكل عام بالعد وصولا الى يوم النصف من رمضان سنجد أنه يشير الى العدد 256
والاسقاط التجفيري (التشفيري ) للعدد 256 = 6+50+200= ن +و+ر = نور
فالنصف من رمضان يشير جفريا الى النور وبالتالي هو شهر النور (القرآن) مصداقا لقوله تعالى (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) وقوله تعالى (الذين اتبعوا النور الذي أنزل معه)

فكيف يكون نصف رمضان يوم نور و يوم صيحة وفزع وعذاب فهذا في العلم بديع ولا يستويان

ومعلوم أن شهر رمضان هو شهر رحمة و مغفرة و خيرا كثير للأمة و ليس شهر عذاب أو فزع للأمة

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ


ولكن سر ذلك هوإخبار رسول الله لنا بالعام واليوم التي تحدث فيها الصيحة تجفيريا حتى يفهم من يريد أن يفهم

عندما سئل النبي عليه الصلاة والسلام ما الصيحة قال : في النصف من رمضان ( وهو تشفير رائع لا ينطق عن الهوى بجوامع الكلم للزمان والمكان كبوصلة تحدد الاتجاهات وسأعمد الى الزمان دون المكان فله حديث آخر)
فالحساب الجفري للمحدد السابق يعطينا

النصف من رمضان = ا+ل+ن+ص+ف+م+ن+ر+م+ض+ا+ن = +1+30+50+90+80+40+50+200+40+800+1+50 = 1432( تشفير بعدد السنين)
النصف من = ا+ل+ن+ص+ف+م+ن = 1+30+50+90+80+40+50 = 341 (تشفير بعدد الايام للنصف الماثل)
النصف = ا+ل+ن+ص+ف = 1+30+50+90+80 = 251(تشفير بعدد الايام للنصف الممثول)

العدد 1432 يشير الى مرتبة العد وصولا إلى مطلوبها بالسنين الهجرية بالحساب القمري فيكون حدوث الصيحة في عامها 1432 هجرية
ثم نقوم الى النصف الماثل لطلب اليوم من ذلك العام بعدد الحسبان القمري وصولا الى العدد 341 ومطلوبها يشير بالضبط الى يوم الجمعة النصف من ذي الحجة اي 15 ذي الحجة
مع موافقة هذا الماثل لعامها من حيث دخوله في يوم جمعة تماما بما أخبر به النبي عليه الصلاة ولسلام
والنتيجة بالحسبان القمري:النصف من رمضان = 15ذي الحجة يوم الجمعة من العام 1432 هجري
فنقل رسول الله معنى ذي الحجة الى رمضان للاتصال المعنوي بين فضل عشر كل منهما ( الاواخر والاوائل)

أما عند الاخذ بالحسبان الشمسي(الميلادي) المعروف لدينا وجدناه يشير الى اليوم 11من الشهر11 من العام 2011
وعند القيام لمعرفة حقيقة تماثل هذا اليوم بالحسبان الشمسي وصولا الى اليوم المذكور يكون عدده 314
والمفاجأة أن هذا اليوم غير عادي بسب حصول الاقتران بين الماثلين بالحسبان الشمسي والقمري
فالماثل بالحساب القمري = 341
والماثل بالحساب الشمسي= 314
حيث العدد 314 هو القلب التجفيري للعدد 341

فانظر في ذلك قد تحقق الاقتران في يوم النصف بالقلب التجفيري

والاهتداء الى ذلك بسيط من طريق الحساب القمري يوصلنا الى أقترانه بالحساب الشمسي

بجمع النصف الماثل مع النصف الممثول بحقيقة النور والذي وجدناه عدديا 256
أي 341+256= 597
وبطريق الاقتران بالقلب التجفيري فإن 597 تصبح 579 ومطلوبه هو بمرتبة العد بالحساب القمري لتحصيل الاقتران لننظر ماذا يكون عامه
579+1432=2011م

فيكون بذلك قد أعلمنا رسول الله عن العام واليوم وبالحسبان الشمسي والقمري و الذي ستكون فيها الصيحة التي حذرنا منها رحمة بنا
فقط بثلاث كلمات مشفرة بجوامع الكلم :النصف من رمضان = الصيحة كائنة في 11-11-2011م موافقة يوم الجمعة 15 ذي الحجة 1432ه




والنجاة من هذه الفزعة هي بالتزام ما قاله المصطفى في الحديث المذكور مع السجود والتكبير

وما أظهرت موعدها إلا بفضل ربي لاقترابها والناس في غفلة معرضون
فمن صدّق فلنفسه ومن لم يصدّق فعليها


انتهى

في 7\10\2011

أبو القـاسم
10-07-2011, 09:44 AM
هذا حديث باطل موضوع أخي العزيز ..وبطلانه ظاهر متنا ,وأسانيده عليلة مضطربة مظلمة..فيحرم نشره فضلا عن محاولة تأويله