اللهم إهدى الباحث عن الحق

[أسلمت لله 5]

اللـهم إشرح صدره للإسلام
اللهــم إشرح صدره للإسلام
اللهم إشرح صدره للإسلام
اللهم كف الشيطان عن تشتيت عقله وتدمير فكره وتشكيك قلبه
اللهم أنه يكره الكفر فأعد قلبه إلى الإيمان . وامحو طريقه من الخذلان ... اللهم أملأ قلبه يقينا وإيمانا بك

اللهم أنه حاول العيش بدونك فلم يستطع فقربه إلى دينك و إليك وإن حاول الزيغ فاقبضه إليك

اللهم أشعره بك وبرحمتك وبرضوانك عليه . اللهم إنه ضعيف وأنت القوى فمن عليه بقوة منك فى ايمانه
اللهم أعده إلى رشده
اللهم أعده إلى عقله
اللهم أعده إلى فطرتك التى فطرت عليها الناس

اللهم أصلح حاله وأعنه على أزمته ومصيبته اللهم إبتليه فى دنياه ولا تبتليه فى دينه ولا تبتليه فى ايمانه اللهم رد اليه اليقين واجعله زاهدا فى الدين خالصا من الشك والاضطراب
اللهم ان كان عقله مشتتا بنهج الكفر فانه ما زال يعمل بعمل اهل الايمان

اللهم أرشده إلى خطوات الإيمان واقطع عنه خطوات الشيطان ... اللهم أخذل عدوك الشيطان ولا تكتب على عبدك الخذلان

اللهم ان لم تكن لى جنه فلا توقد من أجلى نارا
اللهم ان كانت من اجلى نارا فأنت ما زلت أرحم الرحمين


أرجوكم أدعو لى فى صلاتكم من قلوبكم . يامن تقرأ معاناتى لا تكسل بالدعاء وأدعو لى بالإيمان ان كنت مؤمنا فحب لأخيك كما تحب لنفسك

أرجو من الجميع أن يدعو لى الله بالإيمان واليقين وأن يذهب تخبطى وريبتى فى الدين

لا تنسو فى الصلاة .......

[إلى حب الله]

اللهم ثبت دينك في قلبه ..
واجعله ممَن قال فيهم رسولك الكريم :

" مَن يُرد الله به خيرا ً: يُفقهه في الدين " ...

أخي الباحث ...
هلا بحثت عن هذه الكتب التالية في النت : وحاولت قضاء العيد معها :

(الإسلام يتحدى) : وحيد الدين خان ..
(الفوائد) : ابن قيم الجوزية ..
(صيد الخاطر) : ابن الجوزي ..
مجموعة كتب رقائق للدكتور : خالد أبو شادي ..
(هبي يا ريح الإيمان) .. (سباق نحو الجنان) .. (صفقات رابحة) ..

فهي مجموعة كتب خفيفة : ليس بها تعمق كبير في مسائل الشرع ولكن :
ستجعل لك فكرا ًدينيا ًعاليا ً:
تتقبل به بعد ذلك بصدر ٍرحب : الإقبال على بعض كتب العقيدة والفقه التي يُرشحها لك الإخوة والأخوات الأفاضل ..

ولكن فقط : يجب أن تقرأ لكي تأخذ بأسباب الهداية ..
أعانك الله على كل خير ..

[اخت مسلمة]

اللهم ثبت قلب عبدك باحث على الايمان
واصرف عن قلبه وساوس الشياطين
وسُد برحمتك عنهم كل سبيل الى عقيدته
اللهم بيدك كل خير فهيئ لأخينا باحث كل خير أنت آخذٌ بناصيته
اللهم انه ضعيف فأمده بمدد من عندك يُقويه على شيطانه
اللهم انه أتاك مُسترحماً , لاجئاً , مسكيناً , ضعيفاً وأنت رب الأرباب وملك الملوك وأرحم الرحمين
اللهم أمنه فانه خائف , اهده فانه تائه , قوه فانه عبدك الضعيف , انصره على شيطانه فانك أنت خير الناصرين ..

[أسلمت لله 5]

ولكن فقط : يجب أن تقرأ لكي تأخذ بأسباب الهداية ..
يجزيك الله خيرا . سأقرأ باذن الله

هذه الآية
(قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)

هل ما فهمته منها صحيح
هل هناك مسلم غير مؤمن ؟ .. وهل المسلم الغير مؤمن .سيحاسب كمذنب أم ككافر ؟ ومن هو المسلم الغير مؤمن عند الله وماذا قال الله عنه .

[أسلمت لله 5]

جزاكى الله خيرا أخت مسلمه على الدعاء


اللهم انه أتاك مُسترحماً , لاجئاً , مسكيناً , ضعيفاً وأنت رب الأرباب وملك الملوك وأرحم الرحمين
اللهم آمين ياربى

[حسن المرسى]

أخى الكريم هذه روشتة مجربة ..
تحتاج إلى من يتعاطاها ..
وأدمن القرع فقد أوشك أن يفتح لك

يقول العلامة ابن القيم -رحمه الله تعالى- :

" الأسباب الجالبة لمحبة الله عز وجل ....

أحدها: قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد به كتدبر الكتاب الذي يحفظه العبد ويشرحه ليتفهم مراد صاحبه منه.
الثاني: التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة.
الثالث: دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من هذا الذكر.
الرابع: إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى والتسنم إلى محابه وإن صعب المرتقى.
الخامس: مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها
فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة ولهذا كانت المعطلة والفرعونية والجهمية قطاع الطريق
على القلوب بينها وبين الوصول إلى المحبوب.
السادس: مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ونعمه الباطنة والظاهرة فإنها داعية إلى محبته.
السابع: وهو من أعجبها انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات.
الثامن: الخلوة به وقت النزول الإلهي لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبودية بين يديه
ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة.
التاسع: مجالسة المحبين الصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر
ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك.
العاشر: مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز و جل.

فمن هذه الأسباب العشرة وصل المحبون إلى منازل المحبة ودخلوا على الحبيب.

[إلى حب الله]

يجزيك الله خيرا . سأقرأ باذن الله

هذه الآية
(قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)

هل ما فهمته منها صحيح
هل هناك مسلم غير مؤمن ؟ .. وهل المسلم الغير مؤمن .سيحاسب كمذنب أم ككافر ؟ ومن هو المسلم الغير مؤمن عند الله وماذا قال الله عنه .

أخي الحبيب ...
بداية ً...
عندما يُطلق وصف الإسلام فقط في جملة : فيحمل معنى الإيمان أيضا ً..
وعندما يُطلق لفظ الإيمان فقط في جملة : فيحمل معنى الإسلام أيضا ً..

وعندما تجمعهما جملة ٌواحدة : فهنا يجب التفريق بينهما في المعنى والدرجة !!..

فالإسلام : هو أولى خطوات الإيمان الذي لا يصح إلا به ..
وأركان الإسلام معروفة (الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج) ..

وقد يكون الإنسان مسلما ًولكن : تنقصه الكثير من الأشياء التي لم تنعقد في قلبه بعد !!..
فقد يكون في شك من الملائكة مثلا ً(كمَن رأى أنها هي القوة الطبيعية في الكون .. إلخ إلخ إلخ)
وهكذا أخي ...

فإذا انعقدت أركان الإيمان في قلبه : لم يعد له من الترقي غير درجة الإحسان !!..

يشرح كل ذلك حديث جبريل عليه السلام : عندما أتى النبي في صورة رجل : يسأله عن الإسلام والإيمان والإحسان !!..

فقال له النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام :
" أن تشهد أن لا إله إلا الله .. وأن محمدا ًرسول الله .. وتقيم الصلاة .. وتؤتي الزكاة .. وتصوم رمضان .. وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا ً" ..

وقال له عن الإيمان :
" أن تؤمن بالله .. وملائكته .. وكتبه .. ورسله .. واليوم الآخر .. وتؤمن بالقدر : خيره وشره " ..

وقال له عن الإحسان :
" أن تعبد الله كأنك تراه .. فإن لم تكن تراه : فإنه يراك " ..

والحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما ..
وهكذا ترى فيه التدرج التالي أخي الحبيب :

الإسلام >>
أعمال ظاهرية من الأقوال والأفعال .. يمكن أن يشترك فيها المنافق مع المسلم ..

الإيمان >>
أعمال قلبية تنعقد لدى المسلم : فينصلح عليها حاله في الدنيا ويعمل بمقتضاها ..

الإحسان >>
وهو كالصانع الذي يصنع الشيء :
فيُحسنه ويُكمله بأحسن ما يكون لصاحبه وكأنه جالسٌ أمامه يراه !

واخيرا ً:
سعيد أخي بوعدك لنا بالقراءة ..
أعانك الله على كل خير ..

[عبدالرحمن الحنبلي]

هذه نصيحه سريعه على عجل للاخ الفاضل ....عليك بتركيب فلتر عالي الجوده في دماغك لكي ينقي الشوائب والاوساخ الموجوده والتي تاتيك من الخارج ....يجب ان يبقى في دماغك الافكار الصحيحه ونستبعد الافكار الخاطئه ....الشبهات يجب عليك ان تستبعدها تماما ... ربما اعود واشرح لك ذلك ان شاء الله

[عبدالرحمن الحنبلي]

اللهم إبتليه فى دنياه ولا تبتليه فى دينه

الاستاذ ابي حب الله ماهذا الدعاء (اضحك الله سنك ) المفروض تقول اللهم لاتبتليه في دنياه ولادينه

[إلى حب الله]

هذا الدعاء كان منه هو أخي عبد الرحمن ..
وهو على ما به من خطأ كما تفضلت أنت : إلا أنه ينم على صدقه وإخلاصه وحرارة مطلبه لسلامة دينه : حتى ولو كان على حساب دنياه ..
وفي السنة خبر مثال الرجل التائب بمَن أوشك على الموت فأنجاه الله فقال :
" اللهم أنت عبدي وأنا ربك " !!.. يقول النبي " أخطأ من شدة الفرح " !

فأدعو الله عز وجل أن يكتب له الخير حيثما كان ..
وأن يُثبته على دينه ..

والله الموفق ..

[عبدالرحمن الحنبلي]

هذا الدعاء كان منه هو أخي عبد الرحمن

عفوا لم انتبه انه هو صاحب الموضوع ظننت انك انت الذي وضعت الموضوع ....اسال الله ان يكتب له الهدايه

[أبو يحيى الموحد]

اسأل الله بأن يصرف عنك كيد الشيطان
ايها الاخ الفاضل احسبك على خير
فما زلت لا تريد الكفر بل انت تكره ان تعود اليه فإن الله معك
أبشر بخير يا اخي
الكثير مروا بما مررت به حضرتك و كادت الاقدام أن تزيغ لكن التشبث بالله في امره و نهيه و كذا الصبر والدعاء و المداومة على طلب العلم قد ازاح عنهم تلك الغيوم ...
نصيحة اخيرة متواضعة:
حاول ان تجد ايات و براهين محكمة تجعلها كخطوط حمراء لا تتجاوزها النفس الأمارة بالسوء و لا الشيطان الرجيم... والنفوس تختلف في درجة استيعابها للآيات و البراهين والمعجزات, فرُب آية و معجزة عند مؤمن تكون شبهة عند غيره من غير المؤمنين , و رُب آية و بينة هي عظيمة عند مؤمن بينما لا تلفت نظر و عقل مؤمن آخر ... والمولى عز و جل يُرسل الايات العديدة لكل واحد منا ولا يدركه بالتمام إلا ذاك الشخص نفسه.... فكم من مرة دعوتَ الله في سر فأتتك الاجابة و شعرت بأنها لم تكن لتحصل لولا الدعاء ... و كم من اية في كتاب الله قرأتها فشعرت بأن الله يقصدك فيها ....
حفظك الله
و ثبتنا و اياكم على الصراط المستقيم

[أسلمت لله 5]

العاشر: مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز و جل.
أخى حسن المرسى جزاك الله خيرا .. لا تنسانى من دعائك

أخى أبو حب الله جميل جدا ما شرحته

الإسلام >>
أعمال ظاهرية من الأقوال والأفعال .. يمكن أن يشترك فيها المنافق مع المسلم ..
هذا سهل

الإيمان >>
أعمال قلبية تنعقد لدى المسلم : فينصلح عليها حاله في الدنيا ويعمل بمقتضاها ..
وهذا ليس فى يدى !





متى تحكم على الإنسان اذا أنه مسلم مؤمن ..

مثال . هذا الدعاء من الاذكار ((اللهم انت ربى لا اله الا انت خلقتنى وانا عبدك, وانا على عهدك ووعدك مااستطعت, واعوذ بك
من شر ما صنعت, وابؤلك بنعمتك على, وابؤ بذنبى فاغفر لى فانه لا يغفر الذنوب الا أنت ))
فى حصن المسلم مكتوب (( من قالها موقنا بها حين يمسى فمات من ليلته دخل الجنة . وكذلك إذا أصبح )) أخرجه البخارى (150.7) . ...... لو قلت هذا الحديث فمت فى نفس الليله هل سأدخل الجنة
أعنى هل ينطبق على أم لا ؟ وإن لم يكن فمتى يسرى على هذا الشرط .

[أسلمت لله 5]

عليك بتركيب فلتر عالي الجوده في دماغك لكي ينقي الشوائب والاوساخ الموجوده والتي تاتيك من الخارج ....يجب ان يبقى في دماغك الافكار الصحيحه ونستبعد الافكار الخاطئه

جزاك الله خيرا أخى الحنبلى أعتقد أننى تخطيت مرحله الشبهات الحمد لله
لا أرى داعى لحدتك فأنا طلبت المساعده لأننى مغلوب على أمرى و لست ملحد ذنديق . عندما تكون صاحب حق تكن مطمئن فلا تظهر غضبا فى حديثك لان الشاك او الملحد يظن فى نفسه انه أصاب الحق وان غضبك نتيجة لقلة لما تبقى من إيمانك .والله أعلم هكذا يدعون فى منتدياتهم
لا تنسانى من الدعاء

وجزاك الله خيرا أخى سلمة ابن الأكوع

حاول ان تجد ايات و براهين محكمة تجعلها كخطوط حمراء لا تتجاوزها النفس الأمارة بالسوء و لا الشيطان الرجيم
مثل ماذا ؟

[عَرَبِيّة]

اللهم إنّي أسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيتَ به أجبت , وإذا سُئلتَ به أعطيت أن تصلي اللهم وتسلّم على عبدك ورسولك محمد ( ص ) ,
اللهم هذا أخٌ لي في الدين الذي أرتضيْتَه , يريدُ عفوكَ وأنتَ العفو الكريم فاعفِ عنه ,
يريدُ رحمتك وأنتَ الرحيم اللطيفُ فارحمه ,
يريدُ رضاكَ وماله يارب إلهٌ سواك .. فارضى عنه واحميه من كيدِ شياطين الإنسِ والجنِّ
ربي إنك وليُّّ ذلك والقادر عليه , وحدناكَ ربنا ونعبدكَ وحدكَ لا شريك لك , فاستجب دعاءنا ونحنُ ربي من المضطرين وقلتَ اللهمَّ ونُصدقُّ قولك ومن أصدقكَ منكَ قيلاً { أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ } , وَيَكْشِفُ السُّوءَ , وَيَكْشِفُ السُّوءَ .
اللهم آمين .

أخي في الله , توضأ في وصلِّ لله ركعتيْن في الثلث الأخير من اللّيْل , لا تقُم من على سجادتك كن مستقبلاً للقبلة موقناً بإذن الله الإجابة , استحضر أنّ الله يسمعك ويرى وَ فضفض .. نعم أقولها لك بكل ماتحمله الكلمة من معنى فضفض : أي اشتكي إلى الله .. حاول أن تتكلم بكل أريحية ولا تتكلّف حتى لاتتعلثم فتتشتت وابكي لله وتضرّع ثم ادع الله بما تشاء .. ستشعر براحة كبيرة بإذن الله ويُبشرك الله بالإجابة رحمةً منه وفضلاً .

وعليكَ أخي بالأخذ بالأسباب كما نصحك الإخوة بارك الله فيهم ورفع عنّـا وعنكم .

[إلى حب الله]

أنت قلت أخي الحبيب :


متى تحكم على الإنسان اذا أنه مسلم مؤمن ..

مثال . هذا الدعاء من الاذكار ((اللهم انت ربى لا اله الا انت خلقتنى وانا عبدك, وانا على عهدك ووعدك مااستطعت, واعوذ بك
من شر ما صنعت, وابؤلك بنعمتك على, وابؤ بذنبى فاغفر لى فانه لا يغفر الذنوب الا أنت ))
فى حصن المسلم مكتوب (( من قالها موقنا بها حين يمسى فمات من ليلته دخل الجنة . وكذلك إذا أصبح )) أخرجه البخارى (150.7) . ...... لو قلت هذا الحديث فمت فى نفس الليله هل سأدخل الجنة
أعنى هل ينطبق على أم لا ؟ وإن لم يكن فمتى يسرى على هذا الشرط .


وأقول ردا ًعلى سؤاليك :

1...
يرتقي المسلم إلى درجة المؤمن :
عندما ينفذ الإيمان بالله إلى قلبه ووجدانه :
فيتعدى مجرد الأقوال والأفعال الدالة خارجيا ًعلى الإسلام :
إلى الاعتقاد الجازم في قلبه بصحة ما يتبع وأسلم عليه ..
< أي أنه ليس بمنافق : يُظهر غير ما يبطن >

كما أن ذلك الاعتقاد الجازم الذي صار في قلبه :
يدفعه للقيام ببعض الأعمال التي : تبرهن على ذلك الإيمان ..
مثل الصدقة مثلا ً.. فلا يقوم بها مُخلصا ًلله لا رياء ولا سمعة : إلا مؤمن !
لأنها بمقاييس الدنيا : نقص مال !!..
ولكنها عند الله رب العالمين (وخصوصا ًصدقة السر) : لها أجرها في الدنيا والآخرة !
غير بركتها على العبد بإذن الله بالإضافة لحلاوة الإيمان التي يتذوقها وتزداد في قلبه !

ومن هنا :
كان الإيمان الصحي .. الإيمان الحقيقي : هو الذي تظهر ثمرته في أفعال المسلم وأقواله !
لأنه صار (يعتقد جازما ً) بما أسلم به ظاهرا ً!!!..
فتجده ليس خاملا ًعما أمره الله به : نشيطا ًعما نهاه عنه !!.. لا والله ..
بل سريعا ًفي الطاعة فيما أمر الله .. سريعا ًفي ترك ما نهى الله عنه !!..

2...
وأما بالنسبة للحديث الذي ذكرته أخي الكريم :
فلو تأملت : تجد أن القائل به معتقدا ًجازما ً: قد اشتمل على الآتي :

1>> تجديد الإيمان التام بالله ..
2>> التوبة والاستغفار من كل ذنب !
3>> الإيمان برسوله وسنته : وإلا :
ما كان قال هذا الحديث أصلا ً: أو أخذ به واعترف بنسبته للنبي !!..

فكيف لا يكون لمثل هذا الجنة أخي بارك الله فيك ؟!!..

< مع وجوب الإشارة للاخطاء الإملائية التي كتبت بها الحديث أخي :): >

والله معك ..
وكل عام وأنت بخير ....

[أسلمت لله 5]

جزاك الله خيرا أخى ابو حب الله ..


كما أن ذلك الاعتقاد الجازم الذي صار في قلبه :
يدفعه للقيام ببعض الأعمال التي : تبرهن على ذلك الإيمان ..
مثل الصدقة مثلا ً.. فلا يقوم بها مُخلصا ًلله لا رياء ولا سمعة : إلا مؤمن !
لأنها بمقاييس الدنيا : نقص مال !!..
ولكنها عند الله رب العالمين (وخصوصا ًصدقة السر) : لها أجرها في الدنيا والآخرة !
غير بركتها على العبد بإذن الله بالإضافة لحلاوة الإيمان التي يتذوقها وتزداد في قلبه !

ومن هنا :
كان الإيمان الصحي .. الإيمان الحقيقي : هو الذي تظهر ثمرته في أفعال المسلم وأقواله !
لأنه صار (يعتقد جازما ً) بما أسلم به ظاهرا ً!!!..
فتجده ليس خاملا ًعما أمره الله به : نشيطا ًعما نهاه عنه !!.. لا والله ..
بل سريعا ًفي الطاعة فيما أمر الله .. سريعا ًفي ترك ما نهى الله عنه !!..

أنهى أسئلتى بأننى أصلى فى السر والعلن ليست كلها جماعة ولكن أصلى وأتصدق فى السر لله
وأصوم مثل اليوم ولا يعلم أحد أننى صائم إلا الله وأحزن على أحوال المسلمين وتسعدنى أفراحهم وأعيادهم
فهل هذا هو الإيمان وأنا مؤمن ؟
لا حرمك الله الجنة فى هذا اليوم العظيم


< مع وجوب الإشارة للاخطاء الإملائية التي كتبت بها الحديث أخي >
وأعذرنى نسخته من جوجل على عجالة .


وأرجو أن يصيبنا حظا من دعائك .

[اخت مسلمة]

فى السر

لماذا أخي ..؟؟!!!
لم السرّية ..؟ هل هُناك من حولك مايمنعك من ذلك بطبيعية ..؟
أتعلم ياباحث ...
ان القيام بالعبادات من أكثر الأمور التي تُسعد نفس المُسلم , واحساسه بقيامه بها من أروع الأحاسيس التي تُريح النفس وتُدخل عليها نسمات الرضى والحبور , ووالله لولا مظنة الرياء والعُجب لجهرنا بكُل عبادة نقوم بها فخراً وسعادة وتيهاً بما وهبنا الله وامتن علينا بهذا الاحسان , وهُناك من تتخبطهم الشياطين من حولنا ممن ضلّوا حيارى تائهين حالهم مُزري وفعلهم مُخزي , ولله درّ من قال :
ومما زادني فخراً وتيها ,,,وكدتُ بأخمصي أطأ الثُريا
دُخولي تحت قولك ياعبادي ,,, وأن صيّرت أحمد لي نبيا
فاعبد الله بفخر , وصلي بفخر , وصم بفخر , واقرأ كلام ربنا عز وجل باعتزاز , أنت مؤمن ياباحث ان شاء الله , فلا تلتفت للوساوس التي تُقنطك من الايمان بربك , بل أجب عليهابالقيام بأي عبادة , عاجل هذه الوساوس بالقُربى فاذكر الله واستعذ من الشيطان وحافظ على الوضوء دائماً واعلم بأن الله يسمعك ويرى حالك وينظر الى قلبك فأره من نفسك الخير , والرحمن الرحيم ياباحث يعلم ماتُعاني وماتُجاهد فلاتظن أن الله سيترك عبداً له يبحث عن طريقه ويتمنى منه اليقين والثبات , ولن يجعل ماتشعر به من تنغيص نتيجة لهذه الوساوس الا خيراً لك لامحالة , فلاتعلم جزاء المُجاهدة التي تقوم بها ولاتعلم ثواب احتراق القلب بغية الهداية , فاستمر على التقرّب الى الله , والاجتهاد في الدّعاء , ولاتفتر أبداً عن الأذكار وأبشر بقرب الفرج من الرحمن الرحيم ان شاء الله ...
بالمُناسبة : ذكرني الله تعالى بك اليوم ساعة الافطار فدعوت لك بما فتح الله به علي وما رزقك به , وأسأل الله الاجابة , وعلى قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
« إنـي لا أحمـل هـمَّ الإجـابـة ولكـن أحمـلُ هـمَّ الـدعـاء، فـإذا أُلهمتـم الـدعـاء فـإنََ الإجـابـة معـه »...وكيف لا وربنا عز وجل يقـول: ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ .. ) , ويقول : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ...) , فالرحمن الرحيم طالما ألهم الدّعاء فبلا شك الاجابة واقعة لامحالة ...

يسر الله أمرك وثبت قلبك على الإيمان

[أبو يحيى الموحد]

مثل ماذا ؟
اخي انا قلت لك النفوس تختلف في درجة استيعابها للآيات و البراهين والمعجزات, و الأمثلة كثيرة و تختلف بأختلاف الاشخاص , فهناك من يرى القران بمجمله معجزا علميا و لغويا و تشريعيا ووو... وهناك من آمن لما تواترت الاخبار والمعجزات الحسية عن نبينا صلى الله عليه وسلم, او حتى من درس سيرته العطرة و تفاصيل نزول الوحي و ما كان يحصل له صلى الله عليه وسلم , ومنهم من آمن لما رأى في الافاق والانفس من آيات باهرات ترشد اهل الحق الى الحق جل و علا , والكثير الكثير ممن وجد لنفسه طرق تقوي ايمانه , فأنت أنظر بماذا تنكسف نفسك لتُريحها بها..............مثلا راجع هذا الموضوع:http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3352
والله اعلم

[إلى حب الله]

1...

في السر


لماذا أخي ..؟؟!!!
لم السرّية ..؟ هل هُناك من حولك مايمنعك من ذلك بطبيعية ..؟

أختي الفاضلة : أظن أن الأخ الباحث لم يقصد ما ظننتي والله أعلم ..
وإنما يقصد أنه كما له صلاة بالعلن : فله صلاة في السر بينه وبين الله :
لا يعلمها مَن حوله : دليلا ًعلى إخلاصه وبعده عن الرياء بأن تكون له عبادة خفية ..
وهذا شيءٌ محمود لدى السلف رحمهم الله : ولا يقدر عليه بالفعل إلا ذو إخلاص ..

شيءٌ واحد فقط قد يعيق ذلك الطريق وهو :
العُجب بالنفس ..
وهذه الآفة القلبية : لا ترتبط بالرياء بل : بإعجاب المرء بنفسه :
حتى ولو كان بينه وبين الله !..
وعلاجها أو سد أبوابها يأتي بالتالي :
معرفة أن الهداية والاستقامة والعبادة بسرها وعلنها : لم تكن إلا أن يوفقك الله لها !
ومن هنا : فالحذار الحذار أن يمن بها العبد على مولاه يوما ً!!!..
بل لو قضينا العمر كله في عبادته وشكره : ما قدرناه حق قدره !!..
وهو يجبر النقص بجوده وكرمه ورحمته ..

2...
وأما بالنسبة لسؤالك أخي الحبيب :

أنهى أسئلتى بأننى أصلى فى السر والعلن ليست كلها جماعة ولكن أصلى وأتصدق فى السر لله
وأصوم مثل اليوم ولا يعلم أحد أننى صائم إلا الله وأحزن على أحوال المسلمين وتسعدنى أفراحهم وأعيادهم
فهل هذا هو الإيمان وأنا مؤمن ؟


هذا بالفعل من أقوى البشريات الإيمانية أخي ما شاء الله ..
وتكتمل بأن :
تحب لله .. وتبغض لله .. وأن تحب أهل الإيمان والصلاح والتقوى والإلتزام ..
وتكره أهل الكفر والطغيان والمعاصي والذنوب ..

وأن تحب لأخيك : ما تحبه لنفسك ..

وألا تتكبر على صاحب معصية أبدا ًولكن قل :
قد كنت يوما ًمثله أو : كان يمكن أن أكون مثله : لولا أن هداني الله :
" كذلك كنتم من قبل : فتبينوا " ..
وعليه ..
فكما وجدت حلاوة الإيمان في قلبك : تحب أن يتذوقها غيرك على يديك ..

بارك الله لك وفيك ..
وزادك علما ًوهدى ًوتقى ًوغنى ً..

ولا تنسى البحث عن وقراءة ما نصحتك به ..
لو استطعت شراء شيء منه من المكتبات الإسلامية : يكون أفضل ..
وإن لم تستطع : فأرجو أن تكون ممَن لا ترهقهم القراءة من الكمبيوتر ..

وكل عام وأنت والمسلمين بخير ..
آميـــن ..

[أسلمت لله 5]

كل عام وأنتم بخير مبارك عليكم وعلينا العيد


هذا بالفعل من أقوى البشريات الإيمانية أخي ما شاء الله ..
وتكتمل بأن :
تحب لله .. وتبغض لله .. وأن تحب أهل الإيمان والصلاح والتقوى والإلتزام ..
وتكره أهل الكفر والطغيان والمعاصي والذنوب ..

وأن تحب لأخيك : ما تحبه لنفسك ..

الحمد لله ولله أرحت قلبى كثيرا بهذا


ولا تنسى البحث عن وقراءة ما نصحتك به ..
لو استطعت شراء شيء منه من المكتبات الإسلامية : يكون أفضل ..
وإن لم تستطع : فأرجو أن تكون ممَن لا ترهقهم القراءة من الكمبيوتر ..

أنا فعلا ممن ترهقهم قراءة الكمبيوترر هههه
سأبحث عنها وأشتريها باذن الله . ولله لى أخت طالبة علم عندها مكتبة إسلامية كبيرة ولكن كلما فتشت فيها أجدها مجلدات ضخمه فى التفسير كتب عريضه فى الفقه والعقيده
ولم أجد فى صفحاتها ما أريد ولا كتابا واحد يريح قلبى . ولكن سأبحث أنا وأشترى ما أجده مناسبا وما نصحتنى به .

جزاك الله الجنة

[أسلمت لله 5]

جزاكى الله خيرا اخت مسلمة

لم السرّية ..؟
أعنى أننى كما أصلى فى المسجد بين الناس أقطع شكى فى الرياء وأصلى لله فى المنزل ولا يرانى أحد
وأنا فخور أننى مسلم بل أتمنى أن أكون كأقل مسلم على وجه الأرض .

والله يكرمك على الدعاء وأنا أيضا سأدعو لكى .

جزاكى الله الجنة

[معتزز]

دعائنا لك حق علينا ومن يسعى للخير حتما سيلقاه بإذن الله

[أسلمت لله 5]

اخي انا قلت لك النفوس تختلف في درجة استيعابها للآيات و البراهين والمعجزات, و الأمثلة كثيرة و تختلف بأختلاف الاشخاص , فهناك من يرى القران بمجمله معجزا علميا و لغويا و تشريعيا ووو... وهناك من آمن لما تواترت الاخبار والمعجزات الحسية عن نبينا صلى الله عليه وسلم, او حتى من درس سيرته العطرة و تفاصيل نزول الوحي و ما كان يحصل له صلى الله عليه وسلم , ومنهم من آمن لما رأى في الافاق والانفس من آيات باهرات ترشد اهل الحق الى الحق جل و علا , والكثير الكثير ممن وجد لنفسه طرق تقوي ايمانه , فأنت أنظر بماذا تنكسف نفسك لتُريحها بها..............مثلا راجع هذا الموضوع:http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3352
والله اعلم

جزاك الله خيرا أخى سلمة . أعتقد أن ما ترمى إليه يحتاج إلى تعمق فى الدين وإقبال والإقبال يحتاج إلى إيمان كامل أما أنا أحتاج إلى من يحطم السد الذى صار بينى وبين الآيات وتدبرها .

[أسلمت لله 5]

أخي في الله , توضأ في وصلِّ لله ركعتيْن في الثلث الأخير من اللّيْل , لا تقُم من على سجادتك كن مستقبلاً للقبلة موقناً بإذن الله الإجابة , استحضر أنّ الله يسمعك ويرى وَ فضفض .. نعم أقولها لك بكل ماتحمله الكلمة من معنى فضفض : أي اشتكي إلى الله .. حاول أن تتكلم بكل أريحية ولا تتكلّف حتى لاتتعلثم فتتشتت وابكي لله وتضرّع ثم ادع الله بما تشاء .. ستشعر براحة كبيرة بإذن الله ويُبشرك الله بالإجابة رحمةً منه وفضلاً .

وعليكَ أخي بالأخذ بالأسباب كما نصحك الإخوة بارك الله فيهم ورفع عنّـا وعنكم .

سأسعى إلى ذلك .
جزاكى الله خيرا أختى الكريمة


دعائنا لك حق علينا ومن يسعى للخير حتما سيلقاه بإذن الله

شكرا أخى الكريم معتزز وجزاك الله خيرا
وأشكر كل من دعى لى وأتمنى من الله ان لا يحرمهم رضاه وان يجزيهم الجنة