المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إعلان اعترافات من عالم الغرب



أمةُ الله
11-16-2011, 03:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إعترافات من عالم الغرب حول :
_الحرية الحقيقية للمرأة
_أكذوبة الحركات التحررية النسائية
_عمل المرأة
_دور المرأة الحقيقي
_الإختلاط...
_ما يريده الرجال من الإختلاط بالنساء وهل هم صادقين في قولهم المساواة بين الرجل والمرأة
كل هذا وغيره.... تجدونه في هذا المقال المنقول (للفائدة)


اعترافات من عالم الغرب
1- في لقاء مع الكتابة الفرنسية "فرانسواز ساجان"، وعند سؤالها عن سبب سخريتها في كتابتها من حركة تحرير المرأة أجابت فرانسواز: "من خلال نظرتي لتجارب الغالبية العظمى من النساء أقول: إن حركة تحرير المرأة أكذوبة كبيرة اخترعها الرجل ليضحك على المرأة".
2- نشرت الكاتبة الفرنسية مريم هاري خطابا موجها منها إلى النساء المسلمات في كتابها (الأحاريم الأخيرة) تقول لهن: "يا أخواتي العزيزات، لا تحسدننا نحن الأوربيات ولا تقتدين بنا، إنكن لا تعرفن بأي ثمن من عبوديتنا الأدبية اشترينا حريتنا المزعومة، إني أقول لكنّ: إلى البيت، إلى البيت، كن حلائل، ابقين أمهات، كن نساءً قبل كل شيء، قد أعطاكن الله كثيرا من اللطف الأنثوي فلا ترغبن في مضارعة الرجال، ولا تجتهدن في مسابقتهم، ولترض الزوجة بالتأخر عن زوجها وهي سيّدته، ذلك خير من أن تساويه وأن يكرهها".
3- صدر كتاب جديد في الولايات المتحدة الأمريكية بعنوان: "ما لم تخبرنا به أمهاتنا"، من تأليف "دانيالي كوتيدن"، يثير قضية كانت منذ زمن طويل من المسلّمات في العقلية الغربية، تقول الكاتبة: "إن الجيل الجديد من الأمهات تحت سنّ الأربعين أصبحن ضحايا للحركة النسوية، حيث دأبت هذه الحركات على تشجيع عمل المرأة والخروج من البيت وتأخير الزواج، وقلّلت من دور المرأة في تربية الأطفال ورعاية المنزل، ودعت إلى أن يقوم الرجل بذلك عملا بمبدأ المساواة المطلقة..."، وعلى هذا فإن الكاتبة تؤكّد أن عمل الحركة النسوية ومطالبتها باقتحام كلّ مجالات العمل ساهم في قطع ارتباط المرأة بالجوانب المتصلة في تكوينها النفسي والعقلي مثل غريزة الأمومة وحبّ تكوين الأسرة، وتدعو "دانيالي" في المقابل أن تعود المرأة إلى البيت وأن تتزوج مبكرة وأن لا تعمل قبل أن يكبر الصغار ويدخلوا المدارس. وتجيب عن سؤال حسّاس هو: لماذا لا يطلب من الرجل أن يبقى في البيت وتعمل الأم؟! فتقول: "إنّ الشعور بالذنب لدى المرأة لتركها الأولاد وشعورها المرتكز في فطرتها لتلبية حاجات أطفالها الأساسية يجعل قيام الأم بهذا الدور محقّقا للاستقرار الأسري".
وتشير "دانيالي" إلى أن جيلا من الأمهات بأكمله تعلّم أن يحارب الرجل وأن يلومه، وأن يطالب بالاستقلال التام بأي ثمن، والنتيجة كما تشير هذه الباحثة قلق وحيرةٌ واضطراب. وتذكر المؤلفة أن هناك تساؤلات أصبحت تقلق المرأة الغربية المعاصرة الى حدّ كبير، تتمثل في السؤالين التاليين: هل النزول إلى معترك العمل أهم من العناية بالأطفال؟ ولماذا لا يرغب صديقي بالزواج مني كما أرغب أنا؟
وتعترف أن لفظة: "حركة نسوية" أو "اتحاد نسائي" أصبحت تثير الاشمئزاز لدى عدد لا بأس به من النساء في أمريكا، وذلك مرده إلى الطروحات المتطرّفة المتصادمة مع متطلبات الأنثى.
تقول "دانيالي" في كتابها: "إن السعادة والتخلص من القلق والحيرة ممكن للمرأة المعاصرة بشرط أن تتخلى عن المقولات الرجعية التي تنادي بها الحركات النسوية الداعية إلى إشراك المرأة في كلّ مجال أو بتلك المجالات التي تحث على الحرية الجنسية التي قتلت المرأة وحولها إلى كائن لا قيمة له في المجتمع".
4- تقول المعدة والمخرجة التلفزيونية الأمريكية السابقة التي تسمت أمينة السلمي: "مشكلة الداعيات إلى تحرير المرأة في الدول الغربية أنهن لسن فقط لا يعرفن حقيقة دعاة تحرير المرأة في الغرب، وإنما لا يعرفن حقيقة الإسلام أيضا"، وتقول أيضا: "إجبار المرأة على العمل خارج البيت كان على حساب أمومتها، وهذا يدمّر مفهوم الأمومة، والنتيجة أن يتربى الأطفال في الشوارع ويتحولوا إلى عصابات ومجرمين، وهذا أيضا يسبب قلقًا للمرأة وشعورا بالذنب". وتقول أيضا: "أحذر المرأة المسلمة من دعاة تحرير المرأة في الغرب، فقد كنت قبل دخولي في الإسلام من دعاة التحرّر، وأعرف جيدًا ماذا تعني هذه الكلمة، وأريد أن تعرف المسلمة أن المرأة الغربية ليست محررة كما نتوهّم، وإنما هي حبيسة النظام الغربي، وأن الحرية الحقيقية هي التي أعطاها لها الإسلام".
5- وتقول "روز كندريك": "كنت قبل إسلامي لاشيء، والأجدر أن يكون اسمي قبل الإسلام لا شيء"، وتقول أيضا: "المرأة في الغرب جرت وراء مفهوم التحرر فأتعبها هذا كثيرا، إنها تعمل كثيرا وتخسر كثيرا".
6- وتقول المسلمة السويدية أسماء التي كان اسمها قبل الإسلام آنا صوفيا: "المسلمون للأسف يديرون حياتهم بطريقة غير إسلامية، بل بطريقة غربية، حيث يستهينون بربة البيت، ويحترمون المرأة العاملة".
7- وهذا مقال نشرته مجلة الأسرة (عدد 71) عن اعترافات امرأة غربية أسلمت حديثا قالت: "في أوقات كان الإسلام يواجه فيها عداء سافرا في وسائل الإعلام الغربية، ولا سيما في القضايا التي كان موضوع نقاشها المرأة، وربما كان من المثير للدهشة تماما أن يتبادر إلى علمنا أن الإسلام هو الدين الأكثر انتشارا في العالم، كما أن من العجب العجاب أن غالبية من يتحولون عن دياناتهم إلى الإسلام هم من النساء.
إن وضع المرأة في المجتمع ليس بقضية جديدة، وفي رأي العديد من الأشخاص فإن مصطلح "المرأة المسلمة" يرتبط بصورة الأمهات المتعبات اللواتي لا هم لهن إلا المطبخ، وهن في الوقت عينه ضحايا للقمع في حياة تحكمها المبادئ، ولا يقر لهن قرار إلا بتقليد المرأة الغربية وهكذا.
ويذهب بعضهم بعيدا في بيان كيف أن الحجاب يشكل عقبة في وجه المرأة، وغمامة على عقلها، وأن من يعتنقن منهن الإسلام إما أنه أجري غسل دماغ لهن، أو أنهن غبيات أو خائنات لبنات جنسهن.
إنني أرفض هذه الاتهامات، وأطرح السؤال التالي: لماذا يرغب الكثير والكثير جدا من النساء اللواتي ولدن ونشأن فيما يدعى بالمجتمعات المتحضرة في أوروبا وأمريكا في رفض حريتهن واستقلاليتهن بغية اعتناق دين يزعم على نطاق واسع أنه مجحف بحقهن؟!
بصفتي مسيحية اعتنقت الإسلام يمكنني أن أعرض تجربتي الشخصية وأسباب رفضي للحرية التي تدعي النساء في هذا المجتمع أنهن يتمتعن بها ويؤثرنها على الدين الوحيد الذي حرر النساء حقيقة، مقارنة بنظيراتهن في الديانات الأخرى.
قبل اعتناقي للإسلام كانت لدي نزعة نسائية قوية، وأدركت أنه حيثما تكون المرأة موضع اهتمام فإن ثمة كثيرا من المراوغة والخداع المستمرين بهذا الخصوص ودون قدرة مني على إبراز كيان هذه المرأة على الخارطة الاجتماعية. لقد كانت المعضلة مستمرة، فقضايا جديدة خاصة بالمرأة تثار دون إيجاد حل مرض لسابقاتها. ومثل النسوة اللواتي لديهن الخلفية ذاتها التي أمتلكها، فإنني كنت أطعن في هذا الدين لأنه كما كنت أعتقد دينٌ متعصب للرجل على حساب المرأة، وقائم على التمييز بين الجنسين، وأنه دين يقمع المرأة ويهب الرجل أعظم الامتيازات. كل هذا اعتقاد إنسانة لم تعرف عن الإسلام شيئا، إنسانة أعمى بصرها الجهل، وقبلت هذا التعريف المشوّه قصدًا للإسلام.
على أنني ورغم انتقاداتي للإسلام فقد كنت داخليا غير قانعة بوضعي كامرأة في هذا المجتمع. وبدا لي أن المجتمع أوهم المرأة بأنه منحها الحرية وقبلت النسوة ذلك دون محاولة للاستفسار عنه. لقد كان ثمة تناقض كبير بين ما عرفته النساء نظريا، وما يحدث في الحقيقة تطبيقا.
لقد كنت كلما ازداد تأملي أشعر بفراغ أكبر، وبدأت تدريجيا بالوصول إلى مرحلة كان عدم اقتناعي بوضعي فيها كامرأة في المجتمع انعكاسا لعدم اقتناعي الكبير بالمجتمع نفسه. وبدا لي أن كل شيء يتراجع إلى الوراء رغم الادعاءات. لقد بدا لي أنني أفتقد شيئا حيويا في حياتي، وأن لا شيء سيملأ ما أعيشه من فراغ. فكوني مسيحية لم يحقق لي شيئا، وبدأت أتساءل عن معنى ذكر الله مرة واحدة، وتحديدا يوم الأحد من كل أسبوع؟ وكما هو الحال مع الكثيرين من المسيحيين غيري بدأت أفيق من وهم الكنيسة ونفاقها، وبدأ يتزايد عدم اقتناعي بمفهوم الثالوث الأقدس وتأليه المسيح عليه السلام.
وبدأت في نهاية المطاف أتمعن في دين الإسلام. لقد تركز اهتمامي في بادئ الأمر على النظر في القضايا ذات العلاقة بالمرأة، وكم كانت تلك القضايا مثار دهشتي. فكثير مما قرأت وتعلمت علمني الكثير عن ذاتي كامرأة، وأين يكمن القمع الحقيقي للمرأة في كل نظام آخر وطريقة حياة غير الإسلام الذي أعطى المرأة كلّ حقوقها في كلّ منحى من مناحي الحياة، ووضع تعريفات بينت دورها في المجتمع كما هو الحال بالنسبة للرجال في كتابه العزيز: {وَمَن يَعمَل مِنَ الصَّالِحَاتِ مِن ذَكَرٍ أَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدخُلُونَ الجَنَّةَ وَلاَ يُظلَمُونَ نَقِيرًا}.
ولما انتهيت من تصحيح ما لديّ من مفاهيم خاطئة حول المنزلة الحقيقية للمرأة في الإسلام اتجهت لأنهل المزيد، فقد تولّدت لديّ رغبة لمعرفة ذلك الشيء الذي سيملأ ما بداخل كياني من فراغ، فانجذب انتباهي نحو المعتقدات والممارسات الإسلامية، ومن خلال المبادئ الأساسية فحسب كان يمكنني أن أدرك إلى أين أتوجّه وفقًا للأولويات. لقد كانت هذه المبادئ في الغالب هي المجالات التي لم تحظ إلا بالقليل من الاهتمام أو النقاش في المجتمع. ولما درست العقيدة الإسلامية تجلى لي سبب هذا الأمر، وهو أن كل أمور الدنيا والآخرة لا يمكن العثور عليها في غير هذا الدين وهو الإسلام".
8- قال العالم الإنجليزي "سامويل سمايلي" في كتابه (الأخلاق): "إن النظام الذي يقضي بأن تشتغل المرأة في المعامل ودور الصناعات مهما نشأ عنه في الثروة، فإن النتيجة هادمة لبناء الحياة المنزلية، لأنه هاجم هيكل المنزل، وقوض أركان العائلة، وفرق الروابط الاجتماعية، لأن وظيفة المرأة الحقيقية هي القيام بالواجبات المنزلية، كترتيب مسكنها، وتربية أولادها، والاقتصاد في وسائل معيشتها، مع القيام بالاحتياجات العائلية، ولكن المعامل سلختها من كل هذه الواجبات بحيث أصبحت المنازل غير المنازل، وأضحى الأولاد يشبون على غير التربية الحقيقية، لكونهم يلقون في زوايا الإهمال، وأطفئت المحبة الزوجية، وخرجت المرأة عن كونها الزوجة الظريفة والقرينة المحبة للرجل، وصارت زميلته في العمل والمشاق، وباتت عرضة للتأثيرات التي تمحو غالبًا التواضع الفكري والخلقي الذي عليه مدار حفظ الفضيلة".
9- ويرى العالم "تومس" أنه لا علاج لتقليل عدد البنات الشاردات إلا بتعدد الزوجات. وقد كتبت الكاتبات في جريدة "لندن ثروت" تستحسن رأي تومس، كما كتبت مسز "أني رود" في جريدة "الأسترن ميل"، والكاتبة "اللادي كوك" في جريدة "الأيكو" تؤيدان رأي تومس.
ونشرت جريدة "لاغوص ويكلي روكورد" في 20 أبريل 1901 مقالا لكاتبة إنجليزية قالت فيه: "لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء وقلّ الباحثون عن أسباب ذلك، وإن قلبي يتقطع أسًى عليهن, ولله در العالم الفاضل "تومس"، فإنه رأى الداء ووصف له الدواء، فتحديد الزواج من واحدة جعل بناتنا شوارد، وقذف بهن إلى التماس أحضان الرجال".
10- وكتبت الكاتبة الشهيرة مسز "آرنون" في جريدة "الأسترن ميل": "لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كخوادم خيرٌ وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المصانع والمحلات والمعامل. ألا ليت بلادنا كبلاء المسلمين؛ فيها الحشمة والعفاف والطهارة، فالخادمة والرقيق يتنعمان عند المسلمين بأرغد عيش، ويعاملان كما يُعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء".
11- وقالت الكاتبة الشهيرة "اللادي كوك": "إن الاختلاط يألفه الرجال، ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها، وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا وهنا البلاء العظيم على المرأة...
أما آن لنا أن نبحث عمّا يخفّف ـ إذا لم نقل: عمّا يزيل ـ هذه المصائب العائدة بالعار على المدنية الغربية؟!"، وتصرخ الكاتبة فتقول: "يا أيها الوالدان، لا يغرنكما بعض دريهمات تكسبها بناتكما باشتغالهن في المعامل ونحوها ومصيرهن إلى ما ذكرنا. علموهن الابتعاد عن الرجال، أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد. لقد دلَّنا الإحصاء على أن البلاء الناتج من حمل أولاد الزنا يعظم ويتفاقم حيث يكثر اختلاط النساء بالرجال، ألم تروا أن أكثر أمهات أولاد الزنا من المشتغلات في المعامل والخادمات في البيوت وكثير من السيدات المعرضات للأنظار؟! ولولا الأطباء الذين يعطون الأدوية للإسقاط لرأينا أضعاف ما نرى الآن، لقد أدَّت بنا هذه الحال إلى حدٍ من الدناءة لم يكن تصوُّرها في الإمكان، حتى أصبح رجال من مقاطعات من بلادنا لا يقبلن البنت زوجة ما لم تكن مجربة، أي: عندها أولاد من الزنا ينتفع بهم، وهذا هو غاية الهبوط بالمدنية".
12- يقول الرئيس الفرنسي السابق ديستان: "لقد كشفت وزيرة شئون المرأة النقابَ عن الحقوق المزعومة للمرأة التي طرقت جميع أبواب الرجل حتى أفسد ذلك المجتمع الفرنسي وفكّك عُرى الأسر".
13- ذهبت فتاة نمساوية إلى المركز الإسلامي بألمانيا وتبرعت بعشرة آلاف مارك، ورغبت في الزواج من شاب مسلم لأنها تقول: لم يعد لنا ثقة بالرجال النصارى لأنهم يعتدون على النساء.
14- وتقول إحدى أساتذة الجامعات في بريطانيا وهي تودع طالباتها بعد أن قدمت استقالتها: "ها أنا قد بلغت سنّ الستين من عمري، ووصلت فيها إلى أعلى المراكز، نجحت وتقدّمت في كل سنة من سنوات عمري، وحقّقت عملاً كبيرًا في نظر المجتمع، لقد حصلت على شهرة كبيرة وعلى مال كثير، ولكن هل أنا سعيدة بعد أن حققت كل هذه الانتصارات؟!" تجيب هي على نفسها فتقول: "لا، إن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكوّن أسرة، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بالذات".
15- وتقول الدكتورة "أيبرين": "إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة، فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق". ثم تواصل قولها: "إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه".
16- وقال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي: "إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقًا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة".
17- وقالت "لاديكون": "علّموا النساء الابتعاد عن الرجال، أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد".
18- وسئلت الممثلة المشهورة "بريجيت باردو": لقد كنت في يوم من الأيام رمزًا للتحرير والفساد. فأجابت قائلة: "هذا صحيح كنت كذلك، كنت غارقة في الفساد الذي أصبحت وقتًا ما رمزا له، لكن المفارقة أن الناس أحبوني عارية، ورجموني عندما تبت، عندما أشاهد الآن أحد أفلامي السابقة فإنني أبصق على نفسي، وأقفل الجهاز فورًا. كم كنت سافلة"، ثم تواصل قائلة: "قمة السعادة للإنسان الزواج"، ثم تقول: "إذا رأيت امرأة مع رجل ومعها أولاد أتساءل في سري: لماذا أنا محرومة من مثل هذه النعمة".
19- "أنقذوا العائلة من الموت" هذا النداء المشفق أطلقه العالم الاجتماعي الفرنسي "برنار أوديل"، وهو النداء الثالث الذي يطلقه خلال الثلاثين سنة الماضية، كان الأول: "أنقذوا العائلة من الاستلاب"، وكان الثاني: "أنقذوا العائلة من التفتت"، وها هو يطلق النداء الثالث، لأن المعطيات التي توفرت لديه حول وضع العائلة في الغرب تثبت جميعها أنه قد حان الوقت لكي تقرع أجراس الإنذار في كل بيت من نصف الكرة الغربي.
وقد قام هذا الباحث الغربي على امتداد سنتين بمسح ميداني للعائلة الغربية. تنقّل بين مختلف البلاد الأوربية وعبر الأطلسي إلى الولايات المتحدة وكندا... ليعود بعدها بجعبته المليئة بالأصوات التي تحذر من اتجاه العائلة الغربية نحو الانقراض.
هذه الأصوات مع تحليل وافٍ لها جمعها "أوديل" في كتاب أطلق عليه عنوان (أنقذونا).
المصدر (http://www.denana.com/main/articles.aspx?article_no=1742#)
والصلاة والسلام على رسول الله

إلى حب الله
11-16-2011, 04:52 PM
أكثر من رائع ما شاء الله ..
بارك فيك أختي الفاضلة على هذا النقل الطيب والهام ..

حسن المرسى
11-16-2011, 05:40 PM
بستحق النشر على الفيس بوك .. فشمروا

ابن عبد البر الصغير
11-16-2011, 05:42 PM
جميل هذا الانفتاح على مؤلفات الغرب، وطالب العلم في الدعوة عليه عدم إغفال مثل هذه المصادر، جزاك الله خيرا .

كتاب :


صدر كتاب جديد في الولايات المتحدة الأمريكية بعنوان: "ما لم تخبرنا به أمهاتنا"

هو كتاب قديم وقد صدر سنة 1999 م، والحق أنه كتاب ماتع جدا، نظرا لخبرة المؤلفة الكندية وعلو ثقافتها وخبرتها، والكتاب يجيب عن إشكالية جوهرية وهي :

لماذا السعادة تنقص المرأة المعاصرة ؟؟.

والأهمية العلمية لهذا الكتاب تكمن في ارتكازه على بحوث اجتماعية قام بها علماء اجتماع ونفس معاصرون، درسوا فيها المرأة "العصرية" في علاقتها مع أسرتها ومجتمعها وانعكاس ذلك على نفسيتها، وأيضا هي تجربة شخصية للمؤلفة.

ومن خلال ملاحظتي للظاهرة الحقوقية ببلدي -وقس عليها البلدان العربية فالكل يعزف على وترة واحدة- ، أن زعيمات الحركات الحقوقية أغلبهن من حاملات الثقافة الفرنكفونية والأنجلوسكسونية، متتلمذات على مناهج غربية، فاشلات في حياتهن الشخصية، معتنقات للمعتقدات العلمانية. ومنهن من لا يستحيين من إبراز فسقهن والجهر به.

فهلا يتعظن بمثل هذه الكتابات ؟؟؟

$&@$$@@
11-17-2011, 07:14 AM
جزاك الله خيرا
و يا ليت نساء قومي يفقهن , يسيل لعاب احداهن لتقلد عاهرة من عاهرات الغرب ,و قد صدعن رؤوسنا بالحرية المزعومة .......
حسبنا الله و نعم الوكيل , حسبنا الله و نعم الوكيل

أمةُ الله
11-17-2011, 09:58 AM
وجزاكم خيرا منه وشكر لكم مروركم الكريم
يقول الدكتور أحمد عمارة:
إن منهج "وشهد شاهد من أهلها" هو أكثر المناهج علمية وفاعلية في الرد على الافتراءات الغربية، خصوصًا أن هذه الشهادات كتبها علماء لهم ثقل واحترام في الثقافة الغربية، ولمنطقهم قبول عند العقل الغربي.

ويا ليت قومي يتعضون....

ريم 1400
11-17-2011, 01:49 PM
جزاك الله خيرا أمة الله مريم 000 ارسلت لك رسالة منذ فترة على الخاص ورأيته لا يستقبل

بالطبع الغرب انكر أنثوته المرأة وأنكر جلوسها في البيت وجعلها مثل الرجل بل أدنى وأقل منه حتى في المرتب

والغرب فيه الطيب وفيه الخبيث ليتنا نأخذ الطيب من التطور والعلوم ونترك الخبيث

ولكنه حديث رسول الله صلى الله علية وسلم(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه" من هؤلاء القوم، وما يجب أن يكون موقف المسلم تجاههم؟

والحرية في الأسلام حرية وسطيه لا غلوا فيها ولا تطرف لا أبيض ولا أسود فلا نقول للمرأة (مثل ما يقول بعض الرجال من المسلمين )
إجلسي في البيت العمل حرام ولا نقول إعملي بدون ضوابط ولا حدود
بل تعمل إذا شائت وحرية العمل كفلها لها الأسلام وتحت مظلته ( و في حالة الحياة الزوجية قد تشرط البنت على زوجها أن تعمل بعد التخرج مثلا) فإذا وافق على الشرط وجب علية الوفاء بالعهد

والاسلام ضمن للمرأة حقها الأنثوي وفرق بينها وبين الرجل تفريق الفطرة لا تفريق وجهات نظر وتفريق عادات وتقاليد
و ضمن لها العمل والتعلم في حدود الأسلام والأدب والحشمة وهي مثل شقيقها الرجل الذي وجب عليه أن يعمل في حدود الأدب وتعاليم الدين فلا يعمل مخرج أفلام سينمائية
ولا يعمل مضيف في ملاهي ليلية وغيرها كثير أو يكون لديه محل لبيع المعسل المنكه
فالمرأة تعمل كل عمل لا يخالف فطرتها ولا يخالف تعاليم الدين الصحيح الذي لا غلوا فيه

فهي تعمل طبيبة يحتاج اليها المجتمع ولا يستغني عنه ابدا بل منع المرأة من هذي المهنة يعتبر إثم وليس من الإسلام أبدا

وقس على ذلك كل عمل يحتاج الية المجتمع ولا يغطية سوى المرأة

والمسلمين الذين يحاربون عمل المرأة نطلب منهم أن يجلسوا بناتهم في البيوت فلا تعليم في المدارس

ولا تذهب بازوجتك الى طبيبة
ولا تجعل المرأة في المطار تفتش زوجتك بل إجعلها معك يفتشها رجل

هكذا تصبح صادق مع نفسك لا تكن متناقض

ريم 1400
11-17-2011, 02:00 PM
جزاك الله خيرا
و يا ليت نساء قومي يفقهن , يسيل لعاب احداهن لتقلد عاهرة من عاهرات الغرب ,و قد صدعن رؤوسنا بالحرية المزعومة .......
حسبنا الله و نعم الوكيل , حسبنا الله و نعم الوكيل

الاسلام ضمن للمرأة والرجل الحرية ضمن تعاليمه
وحرية الغرب هي كسر تعاليم الدين فإذا نادت إحداهن بخلع الحجاب والعمل بما لا يناسب فطرتها تكون مثل ما ذكرتِ

فـاعـل خـيـر
11-17-2011, 03:28 PM
الأخت ريم
يستطيع المسلم بسهولة فهم ما تتحدثين عنه بالنسبة لعمل المرأة طبيبة أو ممرضة أو في امن السفر والمطارات .. إلخ باختصار: في المجالات التي ترفع الحرج عن المسلمين ونساء المسلمين . ولعل هذا الهدف النبيل هو السبب الذي يجعل زوجها يصبر على سلبياته ويجعل ربها يبارك لها
ولكن
ماذا سأستفيد أنا من زوجة تعمل مهندسة إشراف مباني ؟
أو موظفة في حكومة او مؤسسة او مكتب يتوارد عليها مئات الرجال يوميا ًوقد يتطلب عملها ان تتحرك أمامهم ببعض الحركات التي قد لا تلتفت المراة لمفعولها في الرجال ! وقد تختلي ببعضهم في حجرة مغلقة أو شبه مغبلقة ؟ أو انها تعمل ضمن فريق عمل مختلط في أي مجال فتضاحك هذا ويداعبها ذاك ولو بالكلام في غيبة زوجها ؟ وهي كلها أشياء تاتي بفرض المواقف حتى لو كانت هي ترفضها ابتداء ولكن مواقف الاختلاط ستفرضها عليها فرضا أن تضحك للمزحة وللدعابة وللنكتة وتستمع لكلام الرجال إلخ . ثم تعود في آخر اليوم منهكة متعبة ؟ . لا اولادها أعطتهم نصيبهم , ولا زوجها صار له الاستمتاع بها بما له حق فيها ؟ , فكيف يمضي بيت ٌوطرفيه يأتيان من الخارج في تعب وزهق وربما نرفزة ! , وكيف يستمر حبٌ والزوجة تحدث زوجها عن زميلها فلان خفيف الدم أو الآخر الذكي أو الثالث الوسيبم أو الرابع حلال المشاكل ؟

أعتقد أنك لم تتزوجي بعد أخت ريم . فليس كل ما يدور في خيال الإنسان يكون واقعيا . وكم تهدمت بيوت بأفكار أطلقعها أصحابها بغير تريث ولا خبرة حياة , ولا ينفعهم هنا حسن النية فقط , ولا ينفعهم انهم لا يرون السيء في أوله صغيرا , فاليوم تعمل المراة بضوابط , وغدا يأتيها العمل بلا ضوابط ليخطفها قبل الزواج في دوامة كبيرة لا فواق لها , فلا هي وجدت زوجا يحكمها ويرشدها ويكبح جماحها في انطلاقها في الحياة الغير مدروس , ولا المجتمع بالذي سيرحمها , ولا حتى هي رحمت رجال أمتها - الذين تصفينهم بالشقائق - بان زاحمتهم في اعمالهم حتى نزلت بالاجور إلى الحضيض لهم , لتبدأ دائرة مفرغة جديدة من العماناة للاثنين , فاللهم اهدنا

ريم 1400
11-17-2011, 07:59 PM
جزاكم الله خيرا
فاعل خير ليست ريم هي من صنفت الرجال بالشقائق يبدو أنك نسيت حديث الرسول صلى الله علية وسلم ( النساء شقائق الرجال )
طبعا متفقه معك ان بعض الاعمال لا تناسب المرأة
ولكن العيب الأول ليس في العمل ولكن في سياسة الدول التي فرضت الأختلاط في الجامعات حتى أصبح الرجل يكره تعليم المرأة ليس كره أن تكون متعلمة ولكن كره الأختلاط
يريدها جاهلة ليس حب في الجهل ولكن خوفا عليها وحفاظا 0والسبب سياسة الدول التي لا تطبق الشرع
لو كانت الدولة تطبق الشرع ماذا عساي أن أكتب
لسعدنا ولم يكن أحد الضحية فيه 00
أيضا عمل المرأة بسبب سياسة الدول التي أتبعت زبالة الغرب وتركت الجميل والنافع
هناك أعمال يكون فيها اختلاط مثل مجال الطب وهو ضرورة ولقد كنا الصحابيات في عهد رسول الله يداوين الجرحى ولم ينه الرسول عن ذلك وهو ضرورة
الرجال كانوا مشغولين بالجهاد فاتكفلت المرأة بهذا الدور المبارك
العيب في سياسة الدول التي تتبع فصل الدين عن الدولة الذي أوقع الناس في الحرج
وللحديث بقية

ريم 1400
11-17-2011, 08:22 PM
أكثرنا نقد عمل المرأة مع الرجل ولم ننقد عمل الرجل فيما لا يناسبه
هل ترى أن عمل الرجل في محل بيع الملابس الداخلية مناسب ها !!!
الآن الشركات الكبرى مثل نعومي وغيرها لماذا توظف لن أقول رجال بل شباب !
اليس من المفترض ان المرأة هي من تبيع الملابس الداخلية بدل الشاب صاحب الشعر المجلجل

ناهيك عن أصحاب المحلات الذين يضعون الملكان بطريقة فاتنة ومغيرة ها المرأة الآن ليس لها دخل وغير موجودة ورغم ذلك يفتن الرجال بعضهم ولا يحترمون بعضهم
الملكان صُممت لأن توضع عليها الملابس لا أن تكون محل فتنة
ماهو غرض صاحب المحل الذي يبرز مؤخرة الملكان حتى تكون في وجه الزبون ناهيك عن وضع00000 0 0الخ
وأيضا الملابس التي توضع على الملكان نفسه مخجلة بكل ما تحملة الكلمة من معنى ولن يفتتن بسبب وضع الملكان وما تلبسه سوى الرجل والأطفال الذين كبرت عقولهم فيما لا ينبغي
تقول إحدى الزوجات أن زوجها أقسم على نفسه أن لا يذهب معها لمحل بيع الملابس الداخلية تفادي للإحراج !!!

ريم 1400
11-17-2011, 08:36 PM
المناداة بحجاب المرأة المسلمة وستر المرأة المسلمة
فقط في عمل المرأة
أم أننا نفتح أعيننا في مجال ونغمض في مجال آخر
ماهو حال المرأة المسلمة في مستشفيات الولادة هل هو ضرورة أن تكشف فخذيها !!ليس ضرورة هناك جوارب خاصة تطبق للــــ vipفقط
ام مستشفى الحكومة حدث ولا حرج تصبح المسكينة فرجة حتى لعاملة النظافة
ولسان حال المرأة يقول ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا (ليس من ألم الجسد وإنما ألم نفسي)

أمةُ الله
11-18-2011, 01:25 AM
جزاك الله خيرا أمة الله مريم 000 ارسلت لك رسالة منذ فترة على الخاص ورأيته لا يستقبل


وجزاك خيرا منه أختي ريم 1400
حقيقة لا أدري لماذا لم تصلني رسالتك ، ولست من عطل خدمة الإستقبال
مرحبا بك وبرسائلك في كل وقت...

ريم 1400
11-18-2011, 01:26 AM
امة الله مريم قومي بفتح الخاص لا يستلم

أمةُ الله
11-18-2011, 01:43 AM
امة الله مريم قومي بفتح الخاص لا يستلم
أختي ريم بارك الله فيك ربما تكون المشكلة من عندك لأنني أرسل وأستلم الرسائل ولا إشكال عندي

ريم 1400
11-21-2011, 02:39 PM
أختي ريم بارك الله فيك ربما تكون المشكلة من عندك لأنني أرسل وأستلم الرسائل ولا إشكال عندي
نعم أمة الله مريم اعطني الايميل

Almumen
01-19-2014, 02:59 PM
للرفع

أبحاث أحمد
01-20-2014, 01:10 PM
المصدر لا يعمل عندي؟