المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إنتصار العدالة والتنمية على العلمانيين في المغرب



خالد الفلاحي
11-29-2011, 06:14 PM
لا زالت الفرحة تعم الشارع المغربي بانتصار الحركة الإسلامية في المغرب في الإنتخابات الأخيرة بشكل ساحق . ورغم أن حزب العدالة والتنمية لم يكن مدعوما بالكثير من التيارات الإسلامية الاخرى كالعدل والإحسان فإن الشعب صوت بشكل ديموقراطي ونزيه على الإسلام ضد الملحدين والعلمانيين الذين أفسدوا المغرب ولا زالوا يبحثون عن نشر الرذيلة والإنحلال في مجتمعنا , وأنتم تعرفون ممثليهم جيدا هنا في المغرب كحميد أمين والرياضي وعصيد وحركة كيف كيف وبعض التيارات الأمازيغية المتشددة ... وإن كانوا أقل تطرفا من ممثلي الإلحاد والعلمانية الذين يهاجمون الإسلام بشكل علني من أوربا كقاسم الغزالي الذي يدعو إلى الجنس وشرب الخمر وإفطار رمضان , وهو يخدم ما يملونه عليه في سويسرا اللوبيات المعادية للإسلام , ومحمد مقصيدي الذي يعتبر من أشد العلمانيين المتطرفين والناطق باسم الملحدين الذين يشهرون تشكيكهم واستهزاءهم بالقران والسنة والسيرة النبوية , فلا يخلو مقال من مقالاته من عداء واضح ضد الإسلام والنبي والصحابة .
هنيئا للشعب المغربي بهذا النصر الديموقراطي , ووفق الله حزب العدالة والتنمية في مسيرته في السنوات المقبلة حتى يقطع الطريق على هؤلاء الملاحدة والعلمانيين الذين يريدون تحويل المغرب إلى وكر للدعارة , وندعو لعبد الحميد أمين ومحمد مقصيدي وقاسم الغزالي وكل الذين يبحثون عن الشهرة والمال , بالشفاء من غيهم ومن صدمتهم بنتائج الإنتخابات

ابن عبد البر الصغير
11-29-2011, 08:18 PM
بارك الله فيك .

ونحن ندعوا أعتى مغربي من عصبة الإلحاد أو العلمانية إلى أقلهم، من العروي إلى عصيد إلى قاسم الغزالي وعبد الحميد أمين، ان يأتوا ويناظرونا بما هو متعارف عليه من أدب عند أهل الجدل والمناظرة، فنحاور المنصفين منهم أو نمسح بفكر الحقودين منهم الأرض، فلا يحسبُ القوم أناَّ تضعضعنا أو ونينا، ولا يجهلَنَّ أحدٌ علينا، فقد هرّت كلاب الحي مناّ، وكان الجهّال لرحانا طحينا.

خالد الفلاحي
11-29-2011, 11:42 PM
هم كالهشيم , جعجعة ولا نرى طحنا , أخي ابن عبد البر . لا قدرة لهم على المناظرة , ولا على الحجاج , فقط ترهات وكلام تلوكه الالسن , وقاسم الغزالي يوضح مستواهم

ابن عبد البر الصغير
11-30-2011, 12:01 AM
هم كالهشيم , جعجعة ولا نرى طحنا , أخي ابن عبد البر . لا قدرة لهم على المناظرة , ولا على الحجاج , فقط ترهات وكلام تلوكه الالسن , وقاسم الغزالي يوضح مستواهم

وهذا ما يغيظني أيها الفاضل، تجد أحدهم لا يعرف كوعه من بوعه في العلوم الشرعية ويتكلم حول الشريعة الإسلامية وحقوق الإنسان والحريات، وهو في برجه الإعلامي العالي يتحدث دونما قيد وشرط، يقول كلاما كفره بيّن، ويلقي بشبهات متساقطة الأركان، فيا باديةَ الزقوم ويا ثريد الثوم هلاَّ نزلتَ عندنا وناظرتنا وبفكرك أفحِمنا وبشبهاتك ألجِمنا ؟

قبّح الله الرويبضة .

وحللتَ أهلا أخانا الكريم خالد، ونزلتَ سهلا بين إخوانك مفيدا ومستفيدا .