ما تفسيركم لهذه الأحاديث؟

[طاليس]

أريد تفسيرا منطقيا يقبله العقل لهذه الأحاديث :

يروي البخاري عن أنس بن مالك قوله : أن نبي الله ( صلى الله عليه وسلم ) كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة. - البخاري كتاب النكاح . وانظر فتح الباري ( ج 9 / 316 ) .

عن أبي هريرة قال : ( قال سليمان بن داود عليهما السلام ، لأطوفن الليلة بمائة امرأة ، تلد كل امرأة غلاما يقاتل في سبيل الله ، فقال له الملك : قل إن شاء الله ، فلم يقل ونسي ، فأطاف بهن ، ولم تلد منهن إلا امرأة نصف إنسان .) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لو قال إن شاء الله لم يحنث ، وكان أرجى لحاجته ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5242


عن جابر قال: نهى نبي الله صلى الله عليه وسلم أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - خلاصة حكم المحدث: حسن.

عن ابن عمر قال: كَانَتِ الكِلاَبُ تَبُولُ وَتُقْبِلُ وَتُدْبِرُ في المَسْجِدِ، فَلَمْ يَكُونُوا يَرشُّونَ شَيْئاً مِنْ ذلكَ. رواه البخاري.



وروى مسلم (2612) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ ".

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

يروي البخاري عن أنس بن مالك قوله : أن نبي الله ( صلى الله عليه وسلم ) كان يطوف على نسائه في الليلة الواحدة وله يومئذ تسع نسوة. - البخاري كتاب النكاح . وانظر فتح الباري ( ج 9 / 316 ) .

قال : قلت لأنس : أو كان يطيقه ؟ قال : كنا نتحدث أنه أعطي قوة ثلاثين .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري

عن جابر قال: نهى نبي الله صلى الله عليه وسلم أن نستقبل القبلة ببول فرأيته قبل أن يقبض بعام يستقبلها

في البنيان يجوز أن تستقبل وتستدبر أما في غير البنيان فلا ..

عن ابن عمر قال: كَانَتِ الكِلاَبُ تَبُولُ وَتُقْبِلُ وَتُدْبِرُ في المَسْجِدِ، فَلَمْ يَكُونُوا يَرشُّونَ شَيْئاً مِنْ ذلكَ. رواه البخاري.

الأرض إذا أصابتها النجاسة فيبست حتى زال أثرها فإنها تطهر لأن الحكم يدور مع علته، فإذا لم يبق للنجاسة أثر صارت معدومة فتطهر الأرض بذلك ...


وروى مسلم (2612) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ ".

على صورته يعني في الجمال والحسن والبهاء ، وإن شئت فقل إن أول زمرة تدخل الجنة تكون على صورة القمر ، فهل يكونون على صورة القمر من كل وجه أم في الجمال والهيئة والإستدارة وإلا فالله ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ، وقوله عليه السلام (( نور على نور أنى أراه )) ...